Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تسوق عروض أسواق المزرعة المنطقة الجنوبية الأربعاء 16-7-2025 اقوي العروض

الثلاثاء 15 يوليو 11:28 م

إسرائيل تسرق حمير غزة تحت غطاء “الرفق بالحيوان” | أخبار

الثلاثاء 15 يوليو 11:26 م

كاتب إسرائيلي: إسرائيل ستصبح دولة منبوذة حين يرى العالم ما فعلناه بغزة

الثلاثاء 15 يوليو 11:19 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
ثقافة وفن

الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 18 يونيو 8:20 ص6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

عندما ينوي الكاتب تأليف مسرحية جديدة، يجد نفسه منذ البداية منشغل التفكير بين فكرة النص المسرحي وموضوعه. وقد يسبق الموضوع الفكرة الأساسية للمسرحية، وقد تتقدم الفكرة على الموضوع الذي سينبثق منها. وليس مهما أن يسبق أحدهما الآخر في أثناء الإعداد لنص مسرحي ما، فالعلاقة بين فكرة المسرحية وموضوعها علاقة جدلية تجاذبية لا تفسح للكاتب أو الناقد المسرحي مجالا أن يضع خطا فاصلا بينهما. فقد تتقدم الفكرة على الموضوع أو العكس، ولكن الواقع الفني يشير إلى أن واحدا من الاثنين يتولد من الآخر.

في كتابه “فن المسرحية”، الذي يضم مجموعة محاضرات ألقاها علي أحمد باكثير في معهد الدراسات العربية العالية، يفيد الكاتب من تجاربه المسرحية الأساسية وموضوعاتها. وقبل أن نعرض لتحليل باكثير لتلك العلاقة، يهمنا أن ننوه بأهمية الفكرة الجوهرية للعمل المسرحي المنوي إنجازه، فهي التي تحدد الغاية من المسرحية من دون الحاجة إلى اللجوء لأسلوب الوعظ والإرشاد لإبرازها، إنما المسرحي الناجح تراه يسعى إلى بلورة فكرته الأساسية بأسلوب فني غير مباشر. لا بد للمسرحية الناجحة من أن تعتمد فكرة أساسية واحدة، إذ لا يجوز التطرق إلى فكرة ثانوية إلا إذا رأى المؤلف أنها تعزز الفكرة الأساسية وتعمقها، حيث استطاع ببراعة درامية أن يحقق ذلك.

نعود إلى تجربة الأستاذ علي أحمد باكثير في التعامل مع الفكرة والموضوع، لنعرف منه أن الفكرة المسرحية في معظم الأحيان كانت تسبق الموضوع. ونراه يتطرق بهذا الصدد إلى حالات تجريبية كانت تمر معه، وهي:

  • قد يجد الكاتب المسرحي موضوعا لكاتب سابق له، فيستعير قصته أو روايته التي تتفق مع فكرته المسبقة، فيقوم بمسرحتها. وهذا التوجه لا ينفي أصالة الكاتب وقدرته على التأليف المسرحي، بل يمكن أن يظهر براعته الدرامية في موازاة العمل المستعار أو التفوق عليه.
  • قد يسبق الموضوع الفكرة المسرحية لدى الكاتب، إذ يستهوي المؤلف المسرحي موضوع ما أو شخصية أو موقف، فيدرس ما يقع بين يديه حتى تتولد عنده الفكرة الأساسية.
  • قد يعاني الكاتب من أزمة نفسية خاصة أو عامة يجد لها متنفسا في عمل مسرحي يتداخل فيه الموضوع بالفكرة. وفي البداية لا يكون الكاتب على علم بموضوعه أو فكرته، ومع تصاعد واجترار أزمته النفسية يجد نفسه أمام موضوع واضح ينطوي على فكرة أساسية.

اختيار الموضوع المسرحي

لكي يوفق الكاتب المسرحي في اختيار الموضوع الملائم لفكرته الخاصة به، لا بد من الاحتكام إلى شرطين موضوعيين، وهما الرغبة في طرق الموضوع، والحرية في انتقائه من بين عدة موضوعات يمكن أن تخطر له.

وعند اختيار الموضوع المناسب، لا بد من أن يوظف الكاتب كل ما عنده من خبرة حياتية وخيال خصب، ليتمكن من نقل الواقع الفوتوغرافي إلى الواقع الفني بكل ما فيه من أحداث وشخوص وأجواء درامية. ويحسن بالكاتب هنا أن يكون صاحب مبدأ أو نظرة حياتية تقوم على فلسفة ما في التعامل مع واقع الحياة الإنسانية، فحين يتبنى أفكارا خاصة يدعو إليها، يتوفر لديه الاندفاع نحو موضوع حيوي ساخن ومتميز، يجري على غير ما اعتاده الكاتب.

ولكي يزاوج المؤلف المسرحي بين فكرته وموضوعه بحرارة وصدق، بعيدا عن الافتعال والتكلف، عليه أن يكون متفاعلا مع بيئته ومجتمعه، متبنيا للمشاكل والقضايا والهموم الفردية والجمعية، غير مهمل لقضايا وطنه وأمته. فمن منطلق هذا التفاعل والتبني القائمين على الالتزام، تنبع الأفكار الجيدة والموضوعات المكتنزة.

وللكاتب المسرحي الحرية التامة في طرق أي جانب من جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، كما له ألا يقيد نفسه بالوحدات المسرحية الثلاث (الزمان، المكان، الموضوع)، ففي وسعه أن يجمع بين الشرق والغرب، وبين الحاضر والماضي والمستقبل، وبين جوانب الحياة مجتمعة، ولكن دون أن يخرج عن وحدة الموضوع ووحدة الطابع الدرامي المحدد، الذي هو بمثابة الواجهة الأمامية للعمل المسرحي.

A person typing on a typewriter.

وحدة الموضوع المسرحي

في حين يؤكد الناقد المسرحي ألاردس نيكول أهمية الفكرة المسرحية قائلا إن “المسرحية فن التعبير عن أفكار خاصة بالحياة في صورة درامية تجعل هذا التعبير ممكن الإيضاح عن طريق ممثلين”، نراه في الوقت نفسه يذهب إلى المطالبة بفصل وحدة الموضوع المسرحي عن وحدتي الزمان والمكان، لأهمية ذلك في نظره. فهو يرى ضرورة المحافظة على وحدة الموضوع في المسرحية الجادة، فلا يجوز عنده إضافة موضوع ثانوي على الموضوع الأصلي حتى لا يستأثر الموضوع الثانوي باهتمام الجمهور، مما يضيع الغاية من المسرحية ويغيب فكرتها الأساسية.

إضافة إلى ذلك، لا بد من تميز وحدة الموضوع بطابع درامي واحد، فلا يجمع المؤلف أو يزاوج بين لونين متناقضين من الدراما كأن يخلط بين المأساة والملهاة في مشهد مسرحي واحد، لا سيما إذا ما جاء هذا الخلط خلطا تعسفيا لا مبرر له وبلا تناسق نفسي. فالمزج بين المضحك والمبكي في حالة مسرحية واحدة يبقى أسلوبا يناقض الحالة الشعورية للمشاهد.

وفي حقيقة الأمر، نجد معظم النقاد المسرحيين يميلون منذ عدة قرون إلى أولوية تحقق وحدة الطابع المسرحي في المسرحية الواحدة ذات الموضوع الواحد، فينادون بضرورة فصل الكوميديا عن التراجيديا في المسرحية الواحدة التي لا بد لها أن تتميز بلون درامي واحد. فهذا الكاتب المسرحي الإسباني (دلوب دي ديجا) عام 1609 يصر على عدم جواز المزج بين رفعة المأساة وهبوط الملهاة التي وصفها بالوضيعة. أما أديسون فقد علق في مطلع القرن الـ18 على ما سميت الملهاة الفاجعة قائلا: “إنها واحدة من أخبث الاختراعات الدرامية التي دارت في خيال شاعر”.

في المقابل، نجد كلا من دريدن، والدكتور جونسون، وفيكتور هوغو، يتجاوزون مقولة أديسون الشهيرة، ويتصدون للدفاع عن ظاهرة المزج بين العنصر الكوميدي والعنصر التراجيدي في النص المسرحي الواحد، معتمدين في ذلك على طبيعة حياة الإنسان وواقعه الحياتي المليء بالبكاء والضحك معا.

"A dramatic theater scene viewed from the audience perspective. The stage is brightly lit with actors performing an intense scene in historical or classical costumes. The audience sits in semi-darkness, faces illuminated by the glow of the stage, showing expressions of awe, excitement, and deep focus. Strong contrast between the warm lights of the stage and the darkened theater hall, creating an artistic and immersive atmosphere."

خلاصة القول بهذا الصدد، ليست القضية هنا في أن يمزج الكاتب المسرحي المأساة بالملهاة أو لا يمزج في العمل المسرحي الواحد، ولكن القضية الدرامية هنا تكمن في مقدرته الفنية وبراعته الدرامية في المحافظة على وحدة الموضوع المسرحي، التي لا يستطيع من دونها أن يبرز فكرته المسرحية الهادفة ويعبر عنها أجدى تعبير يلقى استحسان الجمهور وإعجابه بها.

وفي عودتنا إلى جدلية العلاقة بين الفكرة والموضوع، لا بد من الإشارة إلى أن هناك أفكارا كثيرة يلتقطها الكاتب المسرحي من واقع الحياة اليومية، أو تخطر على ذهنه حين يستعين بالذاكرة. والكاتب ذو الدراية والخبرة لا يحتار بين فكرة وأخرى، إذ سرعان ما تلقى إحدى الأفكار هوى في نفسه، فتستأثر باهتمامه، وهي تقود إلى موضوع أو موقف مؤثر مر به أو شاهده لغيره من الناس، فأقلقه وما زال يقلقه ويزعجه، فتتولد في نفسه عاطفة قوية وصادقة لمعالجة هذا الموضوع والتصدي الدرامي له باستحضار الشخصيات وإبراز الحدث بإدارة الصراع حتى يبلغ الذروة.

ولعل أقوى المسرحيات وأكثرها اكتنازا وتأثيرا في الجمهور، تلك المسرحية التي يظهر فيها المؤلف في أثناء طرحه للموضوع متأثرا وغاضبا ومحتجا على السكوت عن المشكلة المترتبة على موضوعه وآثارها السلبية، وكأنه يدعو الجمهور إلى مشاركته في التفكير بالأمر ومحاولة البحث عن الحل في أثناء متابعتهم تطور الحدث والحوار المتنامي، الذي يجري بين الشخصيات التي غالبا ما تكون متناقضة المواقف والآراء.

وعندما يكون الكاتب المسرحي شديد الحماسة لطرح موضوعه وتبنيه الشديد له، فإنه يضيف له من خياله ما يبلوره ويقوي حضوره الدرامي، فيكون أكثر وضوحا وجذبا لإثارة الاهتمام. وهذه هي رسالة المسرح في المجتمع، والمهمة التثقيفية التي يتطلع إليها الكاتب المسرحي الناجح.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحيفة “فلسطين” اليافوية تعود لتروي قصة الوطن بين عامي 1911 و 1948

الثلاثاء 15 يوليو 8:11 م

مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن

الثلاثاء 15 يوليو 7:07 م

الروائية السودانية ليلى أبو العلا تفوز بجائزة “بن بينتر” البريطانية لعام 2025 | ثقافة

الثلاثاء 15 يوليو 3:07 م

عودة فنية.. شيرين وفضل شاكر يجتمعان مجددا بعد 20 عاما

الثلاثاء 15 يوليو 9:58 ص

القديسة آجيا كاترين.. أيقونة اللغة والجغرافيا والتاريخ

الثلاثاء 15 يوليو 2:54 ص

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي” | ثقافة

الإثنين 14 يوليو 11:51 م

قد يهمك

متفرقات

تسوق عروض أسواق المزرعة المنطقة الجنوبية الأربعاء 16-7-2025 اقوي العروض

الثلاثاء 15 يوليو 11:28 م

عروض أسواق المزرعة المنطقة الجنوبية الأسبوعية الأربعاء 21-1-1447هـ تقدم تخفيضات مغرية على الأجهزة المنزلية المخصصة…

إسرائيل تسرق حمير غزة تحت غطاء “الرفق بالحيوان” | أخبار

الثلاثاء 15 يوليو 11:26 م

كاتب إسرائيلي: إسرائيل ستصبح دولة منبوذة حين يرى العالم ما فعلناه بغزة

الثلاثاء 15 يوليو 11:19 م

صحافة إسرائيلية: قطاع العقارات في أزمة تاريخية

الثلاثاء 15 يوليو 11:17 م

اختيارات المحرر

حبيب ديارا… نجم جديد في سندرلاند يسعى إلى السير على خطى بوغبا وكانتي

الثلاثاء 15 يوليو 10:46 م

كتالوج عروض العثيم الاسبوعية صفحة واحدة الاربعاء 16 يوليو 2025 صيفك براد

الثلاثاء 15 يوليو 10:27 م

الأنصاري: اللقاءات مستمرة في الدوحة ويجب وقف السلوك العبثي الإسرائيلي

الثلاثاء 15 يوليو 10:25 م

السوريون تحت وطأة الغلاء رغم تحسّن المؤشرات الاقتصادية

الثلاثاء 15 يوليو 10:16 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter