Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

لوبوان: هل فرنسا سببٌ في الصراع بين كمبوديا وتايلند؟

الثلاثاء 29 يوليو 5:45 م

“بلدنا” تطلق المرحلة الأولى من مشروع ضخم لإنتاج الحليب في الجزائر | اقتصاد

الثلاثاء 29 يوليو 5:43 م

غوارديولا معلنا قرب رحيله عن سيتي: سأغادر لتحدٍّ جديد وهناك من يريد فشلي

الثلاثاء 29 يوليو 5:38 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»نوافذ الأقصى.. تحف فنية أدخلها الأمويون ويصونها المقدسيون
ثقافة وفن

نوافذ الأقصى.. تحف فنية أدخلها الأمويون ويصونها المقدسيون

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 ديسمبر 11:54 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- تضيء نوافذ المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة والمصنوعة من الجص والزجاج الملون العتمة في قلوب المصلين وتبث السكينة والطمأنينة في نفوسهم.

وكانت النوافذ عرضة لاعتداءات الاحتلال كما كافة محتويات المسجد، وقد تجولت الجزيرة نت في المكان لتصوير جمال تلك النوافذ والإضاءة، لإبراز مهارة تصنيعها من خلال أحد الفنيين الذي عمل في ذلك لـ4 عقود.

وحملت عشرات نوافذ المسجد الأقصى توقيع الفني والحرفي بشير الموسوس بعدما انطلق في العمل بلجنة إعمار المسجد عام 1979 متدربا على أيدي من سبقوه في حرفة صناعة النوافذ، من بينهم والده الراحل موسى الموسوس.

جهد جماعي

بخبرة عميقة يتحدث الموسوس عن مهنته التي يقول إن أحد أسرار نجاحه فيها هو ارتباطه عاطفيا بالمقدس.

واستهل حديثه بلمحة تاريخية عن الانطلاقة قائلا إن الكثير من نوافذ المصلى القبلي تضررت بفعل الحريق عام 1969، وإنه خلال تفكيكها من أجل إعادة ترميمها عثر الموظفون على اسم حُفر على معظمها وهو داود عابدين أرناؤوط، وهو مقدسي كان يعمل على ترميم النوافذ قبل احتلال القدس عام 1967.

لكن بعد الاحتلال تحول أرناؤوط إلى عمل آخر، ومع ذلك اُستدعي مجددا للعمل في الأقصى، وهذه المرة أحضر معه 3 من أصدقائه، بينهم والد محدثنا بشير.

تتلمذ بشير على أيدي زملائه، وفي عام 1982 بعد تقاعدهم تحمّل مسؤولية أكبر، لكنه أشار إلى أن أحدا لا يمكنه ادعاء أن تصنيع نوافذ الأقصى هو عبارة عن عمل فردي، لأن سلسلة من الفنيين والحرفيين والمهندسين يتعاونون من أجل إخراج النوافذ بشكلها النهائي.

“نبدأ من مرحلة فك النافذة المراد ترميمها، ثم يُحضّر الإطار الخشبي والطينة للجص والزجاج للقص والرسومات التي نحرص على عدم تغييرها إما بأشكال هندسية أو نباتية أو الاثنين معا، ويلي ذلك صب الجص ضمن تصميم معين والتفريغ والنحت لتحرير المعالم الرئيسية للنافذة، ثم نرسم بشكل يدوي على النافذة بعد طباعة الرسمة عليها وننتقل لمرحلة قص الزجاج الملون وتطعيمه داخل الجص”، يقول الموسوس.

تزيّن جدران الجامع القبلي في المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة نحو 200 نافذة من جهاته الأربع، لكل منها حكاية في التاريخ والزخرفة والجمال، وتشكل لوحة فنية يزيدها ضوء الشمس جمالا.
تعرضت بعض نوافذ المصلى القبلي لاعتداءات جنود الاحتلال خلال اقتحاماتهم للمصلى، وفي كل مرة… pic.twitter.com/4aphUlGKww

— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) December 15, 2024

وقت وجهد

ويقول محدثنا إن العمل يتم بزوايا هندسية محددة، وكلما تعمق الفني في العمل وزادت خبرته يتمكن من حصر الظلال التي تظهر من خلف النافذة، مع تثبيت إضاءة خلفية وأمامية، فيُنتج قطعة متقنة تسر الناظرين.

“من ينظر للنوافذ يستمتع بألوانها الخلابة، لكنه لا يعلم أن تفاصيل العمل مضنية وتحتاج إلى دقة ووقت طويل يتراوح بين 120 و140 ساعة عمل للنافذة الواحدة التي تبلغ مساحتها مترين مربعين”، أضاف الموسوس.

وعند سؤاله عن طريقة اختياره ألوان الزجاج الذي يعمل على قص كل قطعة منه لتثبيتها في الجص المفرّغ، قال إن ذلك يعتمد على أمرين، الأول أنه يجب مراعاة أن تكون الألوان جاذبة وهادئة وتعزز الروحانيات، والآخر ذوق الحرفي ولمسته، وعادة ما يُستخدم الأزرق بدرجاته والأحمر والأصفر في المساجد.

وفي تفصيل اختيار الألوان، قال الموسوس إن نوافذ المنطقة الشرقية التي تتخللها أشعة الشمس من الساعة السابعة صباحا حتى الواحدة ظهرا تستخدم فيها ألوان الزجاج القاتمة، على عكس المنطقة الغربية التي تصلها أشعة الشمس بعد الظهر، فيحرص الحرفيون على استخدام الألوان الزاهية في زجاجها.

نوافذ مزدوجة

ولفت هذا الحرفي المتقاعد إلى ضرورة أن يعرف الجميع أن نوافذ المسجد الأقصى مزدوجة، وتصنع الخارجية منها من الجص والزجاج الأبيض، والداخلية من الجص والزجاج الملون، وبمجرد انطلاقه بتعداد النوافذ في المصلى القبلي توصل إلى أن عددها يفوق الـ100، لكل منها وجه داخلي وآخر خارجي، وتحمل 25 منها اسمه.

وبشأن نافذة صنعها الموسوس ولها مكانة خاصة في قلبه، تنهد وقال “أول نافذة صنعتها عام 1982 مكتوب عليها عبارة لا إله إلا الله محمد رسول الله ومكونة من 3 طبقات، طعّمتها بالزجاج الكحلي والأصفر والتركواز وتوجد أعلى محراب المصلى القبلي، ومن خلالها فرضت أسلوبي وثقافتي الفنية وحازت على ثقة المهندس المسؤول عني الذي ترك لي حرية الاختيار والعمل حتى تقاعدي”.

قبل أن نودعه سألناه عن شعوره عندما يرى نوافذ الأقصى مهشمة بسبب الرصاص والقنابل التي تلقيها قوات الاحتلال المقتحمة للمسجد في كل مرة، فأجاب بعد تنهيدة حسرة عميقة بالقول إن الاقتحام الذي تم للمسجد قبل 3 سنوات وخلّف أضرارا في 9 نوافذ في المصلى القبلي كان 6 منها تحمل توقيعه.

“أرسلت كتابا للمهندس المسؤول بأنني على استعداد لترميم النوافذ الست دون مقابل كي تبقى حاملة اسمي، لكن للأسف لم يتم ذلك، ورغم تقاعدي أتوجه في تمام الساعة التاسعة من صباح كل يوم إلى الأقصى فأجلس في رحابه لقراءة القرآن ثم أداء صلاة الظهر، وقبل مغادرتي أنظم جولة لتفقّد النوافذ قبل المغادرة.. النوافذ التي باتت قطعة مني”.

تطرق الشمس نوافذ الأقصى في كل صباح، وتتسلل أشعتها الدافئة عبر الجبص المعشق بالزجاج لتصطبغ بألوانه الزاهية الجزيرة

صناعة إسلامية عريقة

بدوره، يقول يوسف النتشة رئيس قسم السياحة والآثار في دائرة الأوقاف الإسلامية سابقا مدير مركز دراسات القدس التابع لجامعة القدس إن فلسطين اشتهرت بالزخارف الجصية في العصر الأموي وما تلاه من عصور، وخير شاهد على ذلك قصر هشام الأموي في أريحا ومبنى قبة الصخرة المشرفة الذي يضم 56 نافذة، والجامع الأقصى، وكلاهما في القدس من ضمن عمارة المسجد الأقصى.

وأضاف النتشة في حديثه للجزيرة نت أن القدس تميزت بدقة صناعة النوافذ الجصية، وكان لنسق الشبابيك دور مهم في تخطيط المباني الإسلامية، واستخدمت للاستفادة من الإضاءة الطبيعية ولإدخال الهواء إلى المباني.

وكانت النوافذ -وفقا للنتشة- تصمم بأشكال عدة، فمنها المستطيلة والمربعة والطولية والدائرية، وإذا كان ارتفاعها قريبا من مستوى الطريق تغطى بحماية معدنية، وإذا كانت مرتفعة تغطى بالزخارف الجصية الجميلة التي تطعّم بتشكيلات من الزجاج الملون الشفاف، واستمرت هذه الصناعة من الفترة الأموية مرورا بالمملوكية وصولا إلى العثمانية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من إسطنبول إلى عمّان.. هكذا تصنع زينب وعيا معرفيا بقضية القدس

الثلاثاء 29 يوليو 11:33 ص

البشر يتبنون لغة الذكاء الاصطناعي دون أن يشعروا

الثلاثاء 29 يوليو 9:31 ص

فنانون بلجيكيون: لا نريد أن نربي أطفالنا في عالم يموت فيه الآخرون جوعا

الثلاثاء 29 يوليو 2:20 ص

موسيقى زياد الرحباني.. حين تتحول النغمات إلى منشور سياسي غاضب

الإثنين 28 يوليو 11:17 م

رحيل زياد الرحباني.. صوت بيروت الثائر الحزين

الإثنين 28 يوليو 9:15 م

“عالم الديناصورات: إحياء”… حين تصبح العودة إلى الماضي موتًا لسلسلة سينمائية | فن

الإثنين 28 يوليو 8:14 م

قد يهمك

سياسة

لوبوان: هل فرنسا سببٌ في الصراع بين كمبوديا وتايلند؟

الثلاثاء 29 يوليو 5:45 م

قالت مجلة لوبوان، إن كمبوديا وتايلند وقعتا اتفاقا لوقف إطلاق النار بعد 4 أيام من…

“بلدنا” تطلق المرحلة الأولى من مشروع ضخم لإنتاج الحليب في الجزائر | اقتصاد

الثلاثاء 29 يوليو 5:43 م

غوارديولا معلنا قرب رحيله عن سيتي: سأغادر لتحدٍّ جديد وهناك من يريد فشلي

الثلاثاء 29 يوليو 5:38 م

الذكاء الاصطناعي يكتشف 86 ألف زلزال خفي أسفل متنزه يلوستون الأميركي

الثلاثاء 29 يوليو 5:31 م

اختيارات المحرر

عرض اكسترا السعودية الجديد اشتر أكثر، ووفر أكثر مع خصم 10%

الثلاثاء 29 يوليو 4:53 م

“هدن مزيفة ومساعدات منهوبة”.. خداع إسرائيلي يفاقم معاناة المجوّعين بغزة | أخبار

الثلاثاء 29 يوليو 4:51 م

الاتحاد الأسكتلندي يستعين بمدربي الطيارين لتطوير حكام تقنية الفيديو

الثلاثاء 29 يوليو 4:37 م

حكومة ترامب تلجأ للذكاء الاصطناعي لحذف 100 ألف قانون فدرالي

الثلاثاء 29 يوليو 4:32 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter