Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض اسواق رامز السعودية الاحد 27/7/2025 | العودة للمدارس

الأحد 27 يوليو 1:52 ص

الولايات المتحدة تنتقد إفراج فرنسا عن المناضل جورج عبد الله

الأحد 27 يوليو 1:49 ص

في ذكرى “إجراءات يوليو”.. احتجاجات بتونس تطالب بالإفراج عن معتقلي “التآمر” | سياسة

الأحد 27 يوليو 1:42 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»اللسان الأروي.. قصة لغة تجمع بين العربية والتاميلية
ثقافة وفن

اللسان الأروي.. قصة لغة تجمع بين العربية والتاميلية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 12 يناير 7:45 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

وسط آلاف الكتب التي تحتضنها مكتبة جامعة جنوب شرقي سريلانكا، يبرز قسم خاص يضم مئات الكتب المكتوبة باللسان الأروي، الذي يمثل مزيجا فريدا يجمع بين الكلمات التاميلية والكتابة بالحروف العربية، مما يعكس عمق التمازج الثقافي بين العرب والتاميل.

هذا التمازج يعود إلى فترة ما قبل الإسلام، عندما أقام العرب علاقات تجارية وطيدة مع سريلانكا وجنوب الهند، حيث كانت اللغة التاميلية تهيمن على المشهد التجاري، ومع انتشار الإسلام، زاد النفوذ التجاري للعرب وبدأ الدين يشق طريقه تدريجيا بين السكان الأصليين، مما مهّد لنشوء تأثير ثقافي أعمق.

في هذا السياق، نشأ اللسان الأروي في القرن الثامن نتيجة للتفاعل التجاري والثقافي بين العرب والتاميل، ومع ذلك، وفقا للدكتورة موتو خديجة، المحاضرة الزائرة في كلية معسكر الرحمن العربية في الهند، بدأت هذه اللغة في التراجع منذ أوائل القرن الـ20، ولم يعد يجيدها إلا قلة.

جذور

رغم انتشار المسلمين الناطقين بالتاميلية في دول عدة مثل ولاية تاميل نادو في جنوب الهند، وسريلانكا، وماليزيا، وسنغافورة، فإنه وفقا لمحمد مزاهر، أستاذ الثقافة الإسلامية بجامعة جنوب شرق سريلانكا، تعود جذور اللسان الأروي إلى ولاية تاميل نادو في جنوب الهند، وبعد ذلك، “ساهم مسلمو سريلانكا، إلى جانب مسلمي جنوب الهند، في إثراء أدب هذه اللغة وتطويره”، حسب قوله.

في تفسيره لهذه الظاهرة، يوضح مزاهر للجزيرة نت أن هناك 3 أسباب رئيسية وراء نشأة اللسان الأروي وانتشاره:

  • أولا: عندما وصل العرب إلى جنوب الهند وسريلانكا بحثا عن التوابل، بدؤوا بتسجيل أسماء التوابل بالحروف العربية مع الحفاظ على الكلمات التاميلية الأصلية، مثل كلمة “القرنفل”، مما خلق لغة جديدة تجمع بين اللغتين.
  • ثانيا: في أثناء الاحتلال البريطاني، أصدر العلماء المسلمون فتاوى ضد تعلم اللغة الإنجليزية لحماية الهوية الإسلامية ومنع التنصير، وهذا التوجه ساعد في انتشار اللسان الأروي ليكون وسيلة للتواصل بين المسلمين بعيدا عن التأثيرات الاستعمارية.
  • ثالثا: كان هناك رأي بين العلماء المسلمين في المنطقة بأن المواد الإسلامية يجب أن تُكتب بالحروف العربية، وهذا التوجه ساعد في انتشار اللسان الأروي ليكون وسيلة لتوثيق المعرفة الإسلامية والنصوص الدينية في تلك المناطق.

كتب إسلامية وعلمية

خديجة، التي تنحدر من مدينة كايالباتينام في الهند، اكتشفت شغفها باللسان الأروي من خلال قصص رواها لها والداها عن أجدادها الذين كانوا يكتبون رسائلهم إلى أقاربهم بهذه اللغة، ومع شغفها بالتصوف، أضاف هذا الأمر بعدا آخر لاهتمامها، فعندما اكتشفت وجود عديد من الكتب الصوفية مكتوبة باللسان الأروي، انطلقت في رحلة بحث معمقة لاستكشاف هذه اللغة وتاريخها الغني.

وفي السياق نفسه، تذكر خديجة للجزيرة نت بعضا من أبرز الكتب الدينية التي كُتبت باللسان الأروي في الهند، مثل “رسول مالي” لشام شهاب الدين، و”أحسن المواعظ” لمابلاي ليبي عالم، و”فتح المجيد” لنوح عبد القادر، إذ تشهد هذه الكتب على عمق التداخل الثقافي والديني.

كما يذكر مزاهر للجزيرة نت أن الشيخ مصطفى من سريلانكا كتب أول تفسير قرآني باللسان الأروي بعنوان “فتح الرحمن في ترجمة تفسير القرآن” عام 1873، ونُشر التفسير الثاني “فتوحات الرحمانية في تفسير كلام الربانية”، الذي كتبه باليام حبيب محمد عالم من الهند عام 1878.

وفي سياق آخر، يضيف مزاهر للجزيرة نت أن “اللسان الأروي لم يقتصر على تدوين المواد الإسلامية فقط، بل شمل أيضا الكتب الأدبية والعلمية والطبية، وعلى سبيل المثال، كتب كاساواتاي -عالم من سريلانكا في القرن الـ19- عن الطب القديم، كما شهد اللسان الأروي في القرن الـ19 ترجمة أول رواية تاميلية من الفارسية بعنوان (مدينة النحاس)، التي ترجمها مابلاي ليبي عالم في الهند.”

مؤخرا، حصل مزاهر على كتاب نادر مكتوب باللسان الأروي يتناول موضوع الأبراج، لكن اللافت أن الكتاب لم يحمل اسم مؤلفه، وهو أمر شائع بين عديد من كتب اللسان الأروي التي فُقدت أغلفتها على مر السنين قبل أن يُعاد اكتشافها مؤخرا، مما يضفي عليها هالة من الغموض التاريخي.

تراجع

يتفق كل من مزاهر وخديجة على أن غياب مرافق الطباعة للسان الأروي، مقابل توفرها للغة التاميلية في أوائل القرن الـ20، أسهم في زيادة نشر الكتب باللغة التاميلية وبالحروف التاميلية، وهذا كان أحد العوامل الرئيسية التي أدت إلى تراجع اللسان الأروي في سريلانكا والهند.

وفي السياق السريلانكي، قال مزاهر للجزيرة نت إن “إنشاء الكليات الإسلامية العربية في سريلانكا منذ أواخر القرن الـ19، وسفر الطلاب إلى الجامعات العربية مثل الأزهر، ساهم في تعزيز تعلم اللغة العربية، وهذا ساعد في تراجع استخدام اللسان الأروي لصالح المصادر العربية المباشرة”.

والتعليم الرسمي الذي قدّم منذ أواخر القرن الـ19 باللغة التاميلية سهّل وصول الناس إلى مصادر في مختلف المجالات بتلك اللغة، وهذا يعد من الأسباب الأخرى التي ساهمت في تراجع اللسان الأروي، حسب مزاهر.

الإحياء والحفظ

في إطار جهود الحفاظ على اللسان الأروي، تقول خديجة إنه رغم المحاولات العديدة التي جرت في القرن الماضي لإحياء اللغة والحفاظ عليها، لم تكن تلك الجهود كافية، ولكنها، مع ذلك، تبدي تفاؤلا بما تشهده من محاولات جديدة. وفي السياق، يشير مزاهر إلى أن أحد أبرز التطورات هو تقديم لوحة مفاتيح للسان الأروي في الهند، بهدف تعزيز استخدامها.

أما في سريلانكا، فتم إدراج فصول عن هذه اللغة في المنهج المدرسي الحكومي، ضمن خطوات عملية للحفاظ على التراث الغني للسان الأروي، كما تم تضمينها في منهج كلية اللغة العربية والدراسات الإسلامية في جامعة جنوب شرق سريلانكا.

ووفقا لما ذكره مزاهر، فقد قام الطلاب والأساتذة في هذه الجامعة بعديد من الأبحاث المتعلقة باللسان الأروي، وهم يستعدون لتنظيم مؤتمر متخصص حول هذه اللغة، وإضافة إلى الجهود الأكاديمية، تسعى الجامعة للحفاظ على التراث الثقافي للغة من خلال حفظ نسخ من الكتب التي كتبت باللسان الأروي منذ قرون في مكتبتها، لتكون مرجعا قيما للأجيال المقبلة.

وفي ما يتعلق بالجهود الأخرى لإحياء اللسان الأروي، أشار مزاهر إلى أن الكليات العربية الإسلامية في سريلانكا، التي تتبع في الغالب الطرق الصوفية، بدأت مؤخرا بتدريس اللسان الأروي لطلابها، بجانب إعادة نشر الكتب التي كُتبت بها في الماضي.

وفي الهند، أكدت خديجة للجزيرة نت أن عديدا من المؤتمرات وورش العمل تُعقد بشكل دوري بهدف إحياء اللسان الأروي والمحافظة عليه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“ميغان 2” دمية القرن الجديد التي أعادت تعريف رعب الدمى في السينما | فن

السبت 26 يوليو 5:24 م

الحسن الثاني وبن بلّة والغنوشي وآخرون.. حوارات صحفية بنكهة تاريخية

السبت 26 يوليو 4:27 م

القارئ والتأويل: تأملات في العالم الأدبي لعبد الفتاح كيليطو.. للناقد المغربي صدّوق نور الدين

السبت 26 يوليو 3:26 م

“ما بعد الحقيقة” لمحمد بهضوض.. تشريح لجروح العقل وسبل لاستعادته في عصر الأوهام

السبت 26 يوليو 2:25 م

إيقاف مها الصغير عن الظهور الإعلامي وتحويلها إلى النيابة بسبب أزمة اللوحات

السبت 26 يوليو 2:21 م

هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفال

الجمعة 25 يوليو 11:06 م

قد يهمك

متفرقات

عروض اسواق رامز السعودية الاحد 27/7/2025 | العودة للمدارس

الأحد 27 يوليو 1:52 ص

تقدم عروض أسواق رامز السعودية الاحد 27 يوليو 2025 تشكيلة من المواد الغذائية الأساسية من…

الولايات المتحدة تنتقد إفراج فرنسا عن المناضل جورج عبد الله

الأحد 27 يوليو 1:49 ص

في ذكرى “إجراءات يوليو”.. احتجاجات بتونس تطالب بالإفراج عن معتقلي “التآمر” | سياسة

الأحد 27 يوليو 1:42 ص

دبلوماسية المانغو.. باكستان تراهن على الفاكهة لاقتحام أسواق آسيان

الأحد 27 يوليو 1:40 ص

اختيارات المحرر

التمنودونتوصور.. زاحف بحري احترف الصيد في الظلام قبل 183 مليون سنة

الأحد 27 يوليو 1:28 ص

الحارس الصربي ميلينكوفيش يذود عن مرمى نابولي

الأحد 27 يوليو 1:09 ص

عروض الجملة من نستو الاحساء الاحد 27-7-2025 لمدة 3 ايام

الأحد 27 يوليو 12:51 ص

إسرائيل تعلن استئناف إسقاط المساعدات جوا فوق غزة الليلة

الأحد 27 يوليو 12:48 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter