Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الحياة مع الكلاب تخفف التوتر

الثلاثاء 22 يوليو 5:26 م

عروض أسواق المزرعة المنطقة الشرقية الاسبوعية الأربعاء 23-7-2025 | عروض الصيف

الثلاثاء 22 يوليو 5:09 م

بالصور.. الجوع يفتك بأطفال غزة والعالم يتفرّج

الثلاثاء 22 يوليو 5:05 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»لاكروا: لماذا لا أحد يقرأ الكتاب المقدس؟
ثقافة وفن

لاكروا: لماذا لا أحد يقرأ الكتاب المقدس؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 04 فبراير 7:59 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

استعرضت ماري غران، أستاذة الفلسفة ومديرة المدرسة العليا في ليون في عمودها الأسبوعي بصحيفة لاكروا كتاب توماس رومر “الكتاب المقدس، ماذا يغير؟”، الذي يؤكد فيه بشكل خاص على تعدد الأصوات والرسائل الموجودة في الكتاب المقدس.

وتنطلق الكاتبة من ملاحظة الروائي أمبرتو إيكو أن الكتاب المقدس واحد من الكتب العظيمة التي لا تقرأ، مشيرة إلى أن توماس رومر لا يطرح هذا السؤال بشكل مباشر، ولكن كتابه يجيب على ذلك.

والغريب أن أستاذ علوم الكتاب المقدس في كوليج دو فرنسا يفسر عدم قراءة الكتاب المقدس بأنه غير موجود، بل “هناك كتب مقدسة”، إذ لدى كل من اليهودية والكاثوليك والبروتستانت مكتبة ضخمة، بها عدد كبير من الكتب التي يختلف عددها وتصنيفها حسب التقاليد.

وكل كتاب -حسب الكاتب- عبارة عن منتدى، يتعاقب فيه المحررون وتتداخل الكتابات المتعاقبة، وفي بعض الأحيان تتناقض، وبالتالي من المستحيل استخلاص رسالة كتابية منها، كما أنه مستحيل أن نجعل النصوص تقول كل شيء وأي شيء.

أخطاء المنهج

وفسر الكاتب أيضا عدم قراءة الكتاب المقدس، بكون القراء السيئين جعلوا الوصول إليه أمرا صعبا، بسبب استغلاله لتبرير العبودية والاستعمار وسيطرة الذكور وكراهية المثلية الجنسية، وما إلى ذلك، وبسبب الأخطاء المنهجية كعزل آية أو فصل مع تجاهل السياق وتعدد الأصوات.

أما “القراءة الذكية” فتحترم هذا التنوع دون أن تسعى إلى تنظيمه وإقامة تسلسلات هرمية تعسفية داخله، “لذلك من الضروري في بعض الأحيان الدفاع عن الكتاب المقدس ضد مفسريه” -كما يلاحظ توماس رومر- مع أن النصوص قد تدافع عن نفسها وتجد قراءها الحقيقيين من تلقاء نفسها.

 

وقد وجد سفر يشوع المثير للمشاكل قراءه -حسب الكاتب- لأن الغزو غير المحتمل لأرض كنعان على يد العبرانيين وما تلاه من إبادة السكان الأصليين، يخدم إضفاء الشرعية على الحروب الصليبية ووجود “إسرائيل الكبرى” دون فلسطينيين، ونحن نعلم الآن أن هذا الفتح لم يحدث قط، لأن شعب يهوذا الصغير الذي لم تكن لديه قوة عسكرية حقيقية، غير قادر على القيام بمثل هذه الحملة.

وهناك قراءة تعطي النص عدالة أكبر -حسب الكاتب- تشير إلى غناء العبيد السود “جوشوا في معركة أريحا”، حيث رأوا في سقوط الأسوار انعكاسا لرجائهم، أي تحرير أقلية مضطهدة وليس احتفالا لجيش قوي واثق من حقوقه، ولكن التاريخ المضاد كان يحتاج إلى هذه المعركة الخيالية، ليتمكن أخلاقيا من مقاومة الآشوريين الذين كانوا يسيطرون على بلاد الشام آنذاك.

وأشار الكاتب إلى أننا نريد غالبا أن نقرأ الكتاب المقدس بشكل أصيل ولكننا لا نستطيع، لأننا نقرأ ما نقرؤه، ويضرب المثال بأننا نعتقد أننا نرى بولس يسقط من فوق حصانه على الطريق إلى دمشق، في حين أنه لا يوجد في الواقع ذكر لحصان في النص، كما لا يوجد ذكر لتفاحة ولا خطيئة أصلية في قصة “السقوط” المزعومة.

وبالتالي، يرى الكاتب أن الجانب السلبي لهذه النصوص هو أننا نقرؤها من خلالها، لأن الصور والتراكيب اللاهوتية تسبق قراءتنا وتربكها، خاصة أن “الكتاب المقدس كان ولا يزال مجالا عظيما للإسقاطات”.

وخلص توماس رومر إلى أن من يكتفي بالاعتقاد أنه قرأ الكتاب، ومن يقرؤه ليجد الإجابة على أسئلته وهو يهمس بالإجابات عليها، فلن يجد شيئا ولذلك لا بد من الوقوف بشكل أصيل أمام النصوص حتى نسمح لها بتغييرنا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إصابة طفيفة تبعد شاروخان مؤقتًا عن تصوير “كينغ” | فن

الثلاثاء 22 يوليو 3:48 م

تكريم الإبداع والنهضة الثقافية بإطلاق جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب

الثلاثاء 22 يوليو 1:50 م

حين أكل الهولنديون “رئيس وزرائهم”.. القصة المروّعة ليوهان دي ويت | ثقافة

الثلاثاء 22 يوليو 11:48 ص

أهمية الروايات والوثائق التاريخية في حفظ الموروث المقدسي

الثلاثاء 22 يوليو 6:43 ص

أحمد عايد: الشللية المخيفة باتت تحكم الوسط الثقافي المصري

الثلاثاء 22 يوليو 3:39 ص

إرث الإمبريالية.. كيف شكّل الماضي الإمبراطوري بريطانيا الحديثة؟

الثلاثاء 22 يوليو 1:38 ص

قد يهمك

الأخبار

الحياة مع الكلاب تخفف التوتر

الثلاثاء 22 يوليو 5:26 م

كشفت دراسة أميركية أن وجود الكلاب يمكن أن يكون له تأثير فعَّال في تخفيف التوتر…

عروض أسواق المزرعة المنطقة الشرقية الاسبوعية الأربعاء 23-7-2025 | عروض الصيف

الثلاثاء 22 يوليو 5:09 م

بالصور.. الجوع يفتك بأطفال غزة والعالم يتفرّج

الثلاثاء 22 يوليو 5:05 م

مخاطر حقيقية بأفريقيا بعد تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية

الثلاثاء 22 يوليو 4:59 م

اختيارات المحرر

الأرقام تثبت فشل شراكة مبابي وفينيسيوس مع ريال مدريد

الثلاثاء 22 يوليو 4:52 م

في صحراء الجزائر.. حجر التورمالين قد يكشف ذهبا عمره 800 مليون سنة

الثلاثاء 22 يوليو 4:45 م

السعودية تجدد رفضها القاطع لمواصلة إسرائيل منهجيتها غير الإنسانية

الثلاثاء 22 يوليو 4:25 م

عروض بي إتش ستور 2025: تقسيط حتى 12 دفعة مع تمارا وخصومات الصيف المذهلة على الأجهزة الكهربائية

الثلاثاء 22 يوليو 4:08 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter