Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض الصندوق الاسود صفحة واحدة علي الاجهزة الكهربائية مع كاش باك 25%

السبت 14 يونيو 10:15 م

إيران تدرس إغلاق مضيق هرمز الإستراتيجي

السبت 14 يونيو 10:13 م

زهران ممداني مهاجر مسلم يقترب من منصب عمدة نيويورك

السبت 14 يونيو 10:06 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»وسط تباين الرؤى بشأن أزمة السودان.. هل تنجح قمة القاهرة في معالجة ثغرات وعيوب المبادرات السابقة؟
سياسة

وسط تباين الرؤى بشأن أزمة السودان.. هل تنجح قمة القاهرة في معالجة ثغرات وعيوب المبادرات السابقة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 14 يوليو 1:07 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قال الخبير في الشؤون الأفريقية، عطية عيسوي، إن مبادرة القاهرة التي جمعت دول الجوار السوداني، حاولت التغلب على الثغرات والعيوب التي شابت المبادرات السابقة، مؤكدا في الوقت ذاته أن تلك المبادرات، كانت محاولات جادة لحلحلة الأزمة السودانية.

لكنه رأى -في حديثه لحلقة برنامج “ما وراء الخبر” (2023/7/13)- أن التحدي يكمن في مدى قدرة اللجنة الوزارية المشكلة من قبل قمة القاهرة، على تحقيق هدفها وإقناع طرفي النزاع بالقبول به، مضيفا أنه حال فشلها في ذلك، سيتسبب الأمر في وأدها بمهدها، وحينها ستلحق بالمحاولات والمبادرات السابقة.

جاء ذلك على خلفية اتفاق المشاركين بقمة دول الجوار السوداني التي عقدت في القاهرة، على تشكيل آلية وزارية مهمتها وضع خطة عمل لوقف الاقتتال بين أطراف الصراع، والتوصل عبر التفاوض إلى حل شامل للأزمة السودانية.

وشددت توصيات القمة على عدم التدخل في الأزمة والتعامل معها بوصفها شأنا داخليا، وذلك بالتكامل مع الآليات القائمة لدى الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) والاتحاد الأفريقي.

وتساءلت حلقة “ما وراء الخبر”، عن دلالة تعدد المنصات الأفريقية، بين الإيغاد، والاتحاد الأفريقي، ودول جوار السودان التي دعت إليها مصر، وتباين الرؤى والمواقف المنبثقة عن تلك المنصات، ومواقف الأطراف السودانية من ذلك التباين، وانعكاسات تضارب المواقف والمصالح بين دول الجوار السوداني.

تجاوز العقبات

وأوضح عيسوي في حديثه أن مبادرة القاهرة حاولت تجاوز العقبات التي تعثرت فيها المبادرات السابقة، عبر سعيها لحل شامل يحظى بموافقة طرفي الصراع، ويتمثل ابتداء في التوصل لوقف إطلاق النار لمدة 3 أشهر، ثم الدخول في مفاوضات يشارك فيها جميع الأطراف السودانية.

وأشار إلى أن اجتماع دول الجوار في السودان، أغلق الباب أمام أي محاولة للتدخل المباشر في السودان، عبر التأكيد على سيادته وعدم التدخل في شؤونه سواء بشكل فردي أو جماعي، والتشديد بألا تسمح أي دولة من دول جوار السودان لأطراف أخرى بالمرور إليه، ومساندة أي من طرفي الصراع.

وأوضح الخبير في الشؤون الأفريقية، أن اللجنة الوزارية التي تم التوافق على تشكيلها، ستجتمع في تشاد وتحاول وضع خطة تنفيذية لمقررات القاهرة، مؤكدا وجود مصالح إستراتيجية مشتركة بين دول الجوار أهمها وقف تدفق اللاجئين، وهو ما سيدفعها إلى الحرص على إنجاح مهمة تلك اللجنة.

فيما يرى الكاتب والباحث السياسي السوداني، محمد تورشين، أن مبادرة دول الجوار التي عقدت بالقاهرة، لم تأت في طياتها على نقاط الاختلاف التي تفجرت في المبادرات السابقة، وهو الأمر الذي أثمر حالة من التوافق حولها، حيث تبنت خطوطا عريضة هي محل إجماع بين جميع القوى بما فيها طرفا الصراع.

واتفق مع عيسوي على أن التحدي يكمن في مدى نجاح اجتماع اللجنة الوزارية في وضع ملامح تصور تنفيذي يحظى بموافقة طرفي النزاع بعد تقديمه إليهم، متسائلا عما إذا كان هذا التصور سينطلق من اعتبار ما حدث انقلابا من مجموعة مسلحة، أم يتخذ مقاربة أقرب لرؤية قوات الدعم السريع، أم سيتبنى وجهة نظر جديدة تحظى بقبول الطرفين؟

أسباب النجاح

وذهب إلى أن المبادرة لا يمكن تصور نجاحها ما لم تضع تصورا يعالج الأسباب الحقيقية للصراع، بتحقيق دمج سريع لقوات الدعم في الجيش، وحسم مسألة قيادة الجيش ولمن ستؤول، ومعالجة قضية مصير الجرائم والانتهاكات التي ارتكبت خلال الشهور الماضية.

بدوره، يرى عضو البرلمان الفدرالي الإثيوبي، محمد العروسي أن الدور الذي ينتظر أن تحققه قمة دول الجوار هو مكمل لدور منظمة إيغاد والاتحاد الأفريقي، الذي يرى أنه تم تفسيره بشكل خاطئ من قِبَل بعض الأطراف.

وأبدى في حديثه استغرابه من اعتبار مبادرتي إيغاد والاتحاد الأفريقي تهدف لاحتلال وتقسيم السودان، متسائلا عن السبب الذي يمكن أن يدفع أديس أبابا التي تبنت المبادرة لذلك وهي، حسب قوله، “صانعة السلام في السودان”.

واعتبر العروسي أن ذلك ناجم عن احتقان غير معروف السبب، وعدم فهم لمضامين المبادرات الأفريقية السابقة، التي لا تسعى إلا لتحقيق مصلحة السودان وشعبه، ولا تسعى بأي حال لاختراق السودان أو التدخل في شؤونه الخاصة، ومن يرى غير ذلك -كما يضيف المتحدث- فهو يبني موقفه على تحليل خاطئ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

زهران ممداني مهاجر مسلم يقترب من منصب عمدة نيويورك

السبت 14 يونيو 10:06 م

عبر الخريطة التفاعلية.. ما آخر التطورات العسكرية بين إيران وإسرائيل؟

السبت 14 يونيو 9:05 م

6 أسئلة عن الانقسام الهيكلي للمؤسسات في اليمن

السبت 14 يونيو 8:04 م

كيف تمكنت إيران من خداع الدفاع الجوي الإسرائيلي؟

السبت 14 يونيو 7:03 م

هل تقلب إيران الطاولة على إسرائيل؟

السبت 14 يونيو 5:01 م

القسام تدمر دبابة ميركافا وتقصف آليات الاحتلال بالهاون في خان يونس

السبت 14 يونيو 4:00 م

قد يهمك

متفرقات

عروض الصندوق الاسود صفحة واحدة علي الاجهزة الكهربائية مع كاش باك 25%

السبت 14 يونيو 10:15 م

عروض الصندوق الأسود تقدم تخفيضات كبيرة على أجهزة LG المنزلية بمناسبة عيد الأضحى، وتشمل الغسالات…

إيران تدرس إغلاق مضيق هرمز الإستراتيجي

السبت 14 يونيو 10:13 م

زهران ممداني مهاجر مسلم يقترب من منصب عمدة نيويورك

السبت 14 يونيو 10:06 م

قلق بالأسواق الإيرانية بعد ضربات إسرائيلية والتومان يهوي ومخاوف من تصعيد طويل

السبت 14 يونيو 10:03 م

اختيارات المحرر

“أبرياء يُختطفون”.. نجوم من هوليود يهاجمون سياسة ترامب تجاه المهاجرين

السبت 14 يونيو 9:55 م

علماء يكتشفون “مادة غريبة” تخالف قوانين الفيزياء المعروفة

السبت 14 يونيو 9:53 م

عروض المدينة هايبر ماركت الطازج الاحد 15/6/2025 لمدة 3 ايام

السبت 14 يونيو 9:14 م

هل حسمت إيران موقفها من المواجهة مع إسرائيل باعتبارها معركة صفرية؟

السبت 14 يونيو 9:12 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter