Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

“بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي | فن

الأحد 20 يوليو 10:07 م

عروض العثيم الطازج صفحة واحدة الاثنين 21-7-2025 | كيلو عليك و كيلو علينا

الأحد 20 يوليو 9:25 م

بالفيديو.. الجزيرة نت داخل سفينة حنظلة المتجهة لكسر حصار غزة

الأحد 20 يوليو 9:16 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»حرب الصورة.. كيف تقاتل حماس بالكاميرا؟
ثقافة وفن

حرب الصورة.. كيف تقاتل حماس بالكاميرا؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 27 فبراير 2:15 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في لحظة غير متوقعة، وأمام عدسات الكاميرات، انحنى أحد الأسرى الإسرائيليين ليقبل رؤوس مقاتلي كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس الذين كانوا يسلمونه للصليب الأحمر. وكان هذا المشهد كفيلًا بإثارة عاصفة من الجدل، إذ التقطته وسائل الإعلام العالمية كصورة تحمل أبعادًا تتجاوز الحدث نفسه: صورة جندي مهزوم، ورمز قوة تحرص على إظهار نفسها بشكل إنساني، ورسالة مبطنة تعيد تشكيل السردية حول طبيعة الصراع.

ولم يكن هذا المشهد استثناءً، بل جاء ضمن سلسلة من المشاهد التي صممتها حركة حماس بعناية خلال عمليات تبادل الأسرى الأخيرة. ومنذ اللحظة الأولى لعمليات التسليم، ظهر المقاتلون الملثمون في أزياء عسكرية منظمة، حاملين أسلحتهم بأوضاع تعكس الانضباط، وأحيانًا يقدمون المياه والتمر للأسرى الإسرائيليين قبل إطلاق سراحهم. مشاهد كهذه لم تكن مجرد نقل للأحداث، بل كانت بمثابة رسائل إعلامية مدروسة، صُممت لتصل إلى الجماهير الفلسطينية، والعدسة الغربية، وصناع القرار في إسرائيل.

حين تتحول الصورة

في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لطالما كانت الصورة أداة قوية في يد الطرفين، رغم أن الرأي الغربي اختار أن ينظر من عدسة الميركافا الإسرائيلية. فقد احتكرت إسرائيل لعقود السردية الإعلامية العالمية، واستخدمت وسائلها لنقل صورة الإسرائيلي الضحية، والفلسطيني المعتدي. إلا أن حماس، خاصة في السنوات الأخيرة، أدركت أهمية كسر هذه الهيمنة البصرية عبر توظيف مشاهد التوثيق الميداني، وفن بناء الرموز في لحظات حساسة مثل تسليم الأسرى، وهو أمر ممتد عن صورة التغطية الحية للمعارك وصور المقاومة اليومية طوال شهور الحرب.

إحدى أبرز المشاهد التي حفرت في الذاكرة كانت لحظة تسليم الأسرى الإسرائيليين في مخيم النصيرات بقطاع غزة، حيث ظهر مقاتلو حماس يرافقون المحتجزين بهدوء، يلبسون الزي الرسمي، ويحملون أسلحتهم بطريقة توحي بالسيطرة دون تهديد مباشر. مشهد بدا وكأنه محاكاة لعروض الجيوش النظامية في عمليات تبادل الأسرى بين الدول، في محاولة واضحة لترسيخ صورة حماس ككيان منظم له القدرة على فرض شروطه.

وفي مشاهد أخرى، اختارت حماس توثيق اللحظات الإنسانية، مثل تقديم الطعام والماء للأسرى قبل تسليمهم، وإظهارهم يمشون بحرية دون قيود. وهذه الصور استهدفت توجيه رسائل مزدوجة: إلى الداخل الفلسطيني لتأكيد “أخلاقية المقاومة”، وإلى الخارج لنفي اتهامات الاحتلال الإسرائيلي بمحاولة إظهارها كمنظمة إرهابية.

سردية إسرائيل

على الجانب الآخر، أثارت هذه الصور غضبًا واسعًا في إسرائيل، فقد سارع الإعلام الإسرائيلي إلى وصفها بأنها “إذلال” للأسرى، وسعى لتقديمها كدليل على “وحشية” حماس رغم أن الصور لم تتضمن أي مشاهد عنف.

ولكن المعضلة التي تواجهها إسرائيل ليست فقط في الصور ذاتها، بل في تأثيرها على جمهورها الداخلي. إذ إن مشاهد الأسرى وهم يتصرفون بطمأنينة بين أيدي مقاتلي حماس تقوض سردية “الجيش الإسرائيلي الذي لا يُهزم”، وأن “حماس إرهابية”، وتطرح تساؤلات عن مدى قدرة حكومة نتنياهو على استعادة الأسرى بالقوة.

من البندقية إلى الكاميرا

تدرك حماس أن الصراع مع إسرائيل ليس عسكريًا فقط، بل هو صراع على الوعي والرأي العام. ولهذا السبب تعتمد بشكل متزايد على الصور والرموز في توجيه رسائلها. فبينما تعتمد إسرائيل على الترسانة العسكرية والدعم الدبلوماسي الغربي والإمساك بتلابيب الإعلام، فإن حركة حماس تراهن على مشاهد تصنعها بعناية لتكون أكثر تأثيرًا من أي بيان سياسي.

وقد يبدو المشهد الذي قبّل فيه أحد الأسرى رؤوس مقاتلي حماس لحظة عابرة، لكنه في عالم الإعلام الحربي يعادل نصرًا إستراتيجيًا. لأن المعركة اليوم لم تعد تُحسم فقط في ميادين القتال، بل أيضًا في مساحات الإنترنت وشاشات الأخبار. وهكذا تواصل حماس اللعب بذكاء في ميدان الصورة لتبارز جيش نتنياهو، ليس بالبندقية وحدها، بل بالكاميرا أيضًا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي | فن

الأحد 20 يوليو 10:07 م

“مهدد بالانقراض” يمثل فلسطين في فينيسيا ومخرجة تونسية ضمن لجنة الجوائز | فن

الأحد 20 يوليو 9:06 م

قصص “جبل الجليد” تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات | ثقافة

الأحد 20 يوليو 8:09 م

الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث

الأحد 20 يوليو 7:03 م

اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا

الأحد 20 يوليو 5:05 م

هيئة سياحة أوزبكستان: نسعى لتقديم البلاد كمنطقة للتنوير بالعالم الإسلامي

الأحد 20 يوليو 1:02 م

قد يهمك

ثقافة وفن

“بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي | فن

الأحد 20 يوليو 10:07 م

يتجاوز فيلم “بعد 28 عامًا” (28Years Later) التكرار النمطي المعتاد في أفلام الزومبي، ليقدّم قصة…

عروض العثيم الطازج صفحة واحدة الاثنين 21-7-2025 | كيلو عليك و كيلو علينا

الأحد 20 يوليو 9:25 م

بالفيديو.. الجزيرة نت داخل سفينة حنظلة المتجهة لكسر حصار غزة

الأحد 20 يوليو 9:16 م

هل تكون الصين طريق مصر للخروج من أزمتها الاقتصادية؟‎

الأحد 20 يوليو 9:14 م

اختيارات المحرر

“مهدد بالانقراض” يمثل فلسطين في فينيسيا ومخرجة تونسية ضمن لجنة الجوائز | فن

الأحد 20 يوليو 9:06 م

لماذا لا تُصنّع هواتف “آيفون” في أميركا؟ | تكنولوجيا

الأحد 20 يوليو 9:05 م

النقد الأدبي بين الانطباعية والعلمية

الأحد 20 يوليو 8:42 م

عروض منتصف الليل من الوفاء هايبر ماركت الاحد 20-7-2025 لمدة 4 ساعات

الأحد 20 يوليو 8:24 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter