Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مجموعة العشرين تؤكد استقلالية البنوك المركزية في إجماع نادر

الجمعة 18 يوليو 11:28 م

الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟

الجمعة 18 يوليو 11:02 م

الاتفاق يمنح أوباميانغ فرصة أخيرة لقبول عرضه الاحترافي

الجمعة 18 يوليو 10:57 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مكتشف الفرعون الذهبي وقصص غموض لا ينتهي.. صور مربكة للبريطاني هوارد كارتر
ثقافة وفن

مكتشف الفرعون الذهبي وقصص غموض لا ينتهي.. صور مربكة للبريطاني هوارد كارتر

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 03 أبريل 8:40 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

رغم مرور أكثر من ثمانية عقود على وفاته، وأكثر من قرن على اكتشافه الأثري الذي هزّ العالم، لا يزال الغموض يحيط بشخصية هوارد كارتر، المستكشف البريطاني الشهير الذي فتح أبواب التاريخ، حين عثر على مقبرة الفرعون الذهبي توت عنخ آمون في وادي الملوك عام 1922.

ولد كارتر عام 1874، وتوفي عام 1939، لكنه لا يزال موضع جدل واسع بين علماء الآثار والمصريات في مصر والعالم، ليس فقط بسبب الاكتشاف الذي غيّر نظرتنا إلى الحضارة المصرية القديمة، بل بسبب أسرار كثيرة ارتبطت بشخصيته ومسيرته المهنية، وظل بعضها طي الكتمان حتى اليوم.

ويقول المؤرخ والباحث المصري فرنسيس أمين، الذي يحتفظ بأرشيف مصوّر نادر لكارتر ومجموعة من المؤلفات عنه، إن كارتر اختار لنفسه حياة يلفها الغموض، وكان يستمتع بذلك، مضيفًا أن الرجل بدا كما لو أنه يعيش داخل “كتاب للمفاجآت”، يروي ما يشاء ويُخفي ما يشاء.

يشير أمين إلى أن كارتر لم يكتفِ بالشهرة التي نالها بفضل اكتشافه مقبرة توت عنخ آمون في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني 1922، بل نسج حول نفسه حكايات وأساطير، جعلت اسمه حاضرًا في الأذهان حتى بعد وفاته. وعلى مدار 44 عامًا قضاها في مصر، تنقل كارتر بين أدوار مختلفة: رسام، ثم مترجم، فمستكشف، ما جعله حاضرًا في صلب الحركة الأثرية التي شهدتها البلاد في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.

ويكشف فرنسيس أمين في حديثه لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أن كارتر كان يزعم معرفته موقع قبر الإسكندر الأكبر، لكنه أعلن أنه سيحتفظ بسر الموقع حتى يُدفن، ما يعكس ولعه بالرمزية والأساطير الغامضة.

صور مربكة

كما أن ظهور كارتر للكاميرات، كان لا يخلو من تمثيل مدروس، حيث كان يتعمد الوقوف أو السير في كبرياء، وهو ما يظهر جليًا في صوره المحفوظة، التي تصور شخصية متعالية، أقرب إلى النبلاء منها إلى علماء الآثار التقليديين.

وتجسّد هذه الصورة التاريخية لهوارد كارتر، متفقدا تابوت توت عنخ آمون، بينما يجلس مصري في الظل قربه، وتعود إلى مطلع القرن العشرين، 200 عام من علم المصريات: من ناحية العالِم الغربي الذي يكتشف كنوز مصر، ومن ناحية أخرى أيادٍ مصرية تجاهلها تاريخ الكشوفات الفرعونية.

ويؤكد رئيس بعثة التنقيب المصرية في القرنة (جنوب البلاد) عبد الحميد درملي أن المصريين “تحمّلوا عبء الشغل كلّه، لم يكن هناك أجنبي يعمل بيده”. ويتابع “بدوننا (المصريين)، لم تكن لتحصل أي اكتشافات. العامل المصري الذي نقّب له اسم، كان ينبغي كتابته، ولكنه نُسي فورا”.

في الاتجاه نفسه، تقول الباحثة المتخصصة في التراث المصري، هبة عبد الجواد “كأن أحدا لم يحاول فهم مصر القديمة” قبل شامبوليون عام 1822. وتعود ريغز فتوضح، أن المصري الجالس في الظل إلى جوار كارتر في الصورة الشهيرة قد يكون “حسين أبو عوض أو حسين أحمد سعيد” اللذين كانا لعقود من أعمدة فريق كارتر إلى جانب آخرين مثل أحمد جريجر وجاد حسن.

غربة وحب

وتتحدث روايات تاريخية، بحسب أمين، عن قصة حب محتملة ربطت كارتر بابنة اللورد كارنارفون، الممول الرئيسي لحفرياته في وادي الملوك. لكن هذه العلاقة الغامضة ظلت دون تأكيد، مثلها مثل الخلاف الكبير الذي نشب بين كارتر واللورد كارنارفون قبيل وفاة الأخير، ولم تُعرف أسبابه الحقيقية.

ويضيف أمين، أن كارتر ربما كان يعاني من شعور بالدونية تجاه بعض زملائه من المستكشفين الأصغر سنًا والأكثر علمًا، مثل تيودور ديفيز، الذين تمتعوا بتكوين أكاديمي متين في علوم المصريات، بينما لم يكن كارتر قد تلقى تعليمًا كافيًا، بل كان يخطئ في كتابة أسماء معاونيه أحيانًا.

ويتابع: “كثير من أعمال النشر العلمي التي ارتبطت باسم كارتر لم تكن من إنجازه الفردي، بل بمساعدة آخرين، ظلوا في الظل دون أن تُنسب إليهم المساهمات التي قاموا بها”.

ويُرجّح أن يكون هذا التناقض في شخصيته، هو ما دفعه إلى عدم الإفصاح عن اكتشافاته في الصحراء الشرقية، والتي نُسبت لاحقًا إلى مستكشفين آخرين، رغم أن الأدلة تشير إلى أنه كان أول من عثر عليها.

اكتشافات مثيرة.. وغموض لا ينتهي

لم يكن هوارد كارتر مجرد مستكشف عادي، بل كان شخصية مثيرة للجدل، أحاطت بها الأسرار من كل جانب، حتى في ما يخص اكتشافاته الأثرية. ومن أكثر الوقائع غموضًا التي حيّرت الأثريين، تلك المتعلقة بتمثال ذهبي نادر للإله آمون، عثر عليه كارتر دون أن يفصح عن مكان العثور عليه. وبعد فترة من الترقب، أعلن أنه وجده في محيط أسوار معبد الكرنك، لكن هذا التفسير لم يبدُ مقنعًا للخبراء، ليظل التمثال أحد الألغاز التي لم تُحل في مسيرة هذا المستكشف البريطاني.

ورغم أن كارتر، هو صاحب أعظم اكتشاف أثري في القرن العشرين، وربما في تاريخ علم الآثار، فإن حياته لم تُكلل بأي وسام رسمي أو تكريم من الحكومة البريطانية أو المصرية، وهو أمر يثير التساؤلات حتى اليوم، ويُضاف إلى هالة الغموض التي لم تفارقه.

وتجمع شهادات متعددة على أن كارتر، كان المسؤول الأول عن نقل كنوز توت عنخ آمون إلى المتحف المصري بالقاهرة في حالة ممتازة من الحفظ، مما يُحسب له رغم الجدل الذي رافق طريقة تعامله مع بعض المكتشفات.

وكان كارتر قد حقق اكتشافات أخرى مهمة إلى جانب مقبرة الفرعون الذهبي، أبرزها مقبرة “حدوة الحصان” قرب الدير البحري غرب الأقصر، والخاصة بـ”منتو حتب منحبت”، والتي عثر فيها على تمثال شهير يُعرض حاليًا ضمن مقتنيات المتحف المصري.

ورغم أنه لم يكن عالم آثار بالمفهوم الأكاديمي، ولم يدرس المصريات دراسة نظامية، فإن كارتر بدأ رحلته في الميدان الأثري منذ سن العشرين، حين عمل رسامًا في مقابر بني حسن بالمنيا، ثم في الدير البحري بالأقصر، واشتُهر برسمه الدقيق للنقوش والرسوم الهيروغليفية والطبيعية التي تزين جدران المقابر.

ويُعد كارتر من أكثر المستكشفين تنوعًا في المهارات؛ فقد كان نجارًا، صنع أبوابًا خشبية لمقابر ملكية عدة، كما عمل حدادًا وكهربائيًا، وشارك في تركيب خطوط كهربائية لا تزال آثارها قائمة في مقابر وادي الملوك حتى اليوم، وذلك لمّا تولى منصب كبير مفتشي الآثار في مدينة الأقصر.

وعندما غادر العمل الرسمي في الآثار، تحوّل إلى دليل سياحي ومترجم، واستثمر علاقاته مع عائلات مصرية نافذة، مثل عائلات لطف الله، ومكرم عبيد، وبطرس غالي، لحل بعض الخلافات التي نشبت بينه وبين السلطات المصرية.

لكن الغموض لم يفارقه حتى في هذه المرحلة، فقد اتُّهم مع رفيقه اللورد كارنارفون ببيع كنوز ذهبية عُثر عليها في مقبرة الأميرات بمنطقة جبل القرنة لمتحف المتروبوليتان الأميركي، كما وُجّهت إليه اتهامات منفردة ببيع تمثال الإله آمون، الذي قال إنه عثر عليه قرب أسوان، وهو ادعاء لم يلق قبولًا واسعًا.

هكذا عاش كارتر في قلب العاصفة، ووسط اتهامات وشبهات وسرديات متباينة، ولم يتوقف الجدل حوله حتى بعد وفاته في عام 1939. بقي في ذاكرة التاريخ شخصية مركبة، صنعت مجدًا أثريًا لا يُضاهى، لكنها أيضًا تركت وراءها صفحات كثيرة لم تُكتب بعد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تهويد إسرائيل السرّي للقدس عبر المهرجانات

الجمعة 18 يوليو 10:24 م

100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة

الجمعة 18 يوليو 5:14 م

تاريخ الحواس يكشف المنسي من روما القديمة.. الروائح الكريهة لعاصمة إمبراطورية

الجمعة 18 يوليو 1:15 م

أرستقراطية الإحسان.. هل تفيد المساعدات الدولية الفقراء أم تحمي الفساد والطغاة؟

الجمعة 18 يوليو 2:04 ص

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

الجمعة 18 يوليو 12:59 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

الجمعة 18 يوليو 12:01 ص

قد يهمك

اقتصاد

مجموعة العشرين تؤكد استقلالية البنوك المركزية في إجماع نادر

الجمعة 18 يوليو 11:28 م

في سابقة هي الأولى منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ولايته الثانية، نجح وزراء مالية…

الضحك قد ينقذ حياتك.. لماذا نميل للمزاح في الأوقات الصعبة؟

الجمعة 18 يوليو 11:02 م

الاتفاق يمنح أوباميانغ فرصة أخيرة لقبول عرضه الاحترافي

الجمعة 18 يوليو 10:57 م

وزير الخارجية الرواندي يسلّم الرئيس التشادي رسالة من كاغامي

الجمعة 18 يوليو 10:37 م

اختيارات المحرر

تهويد إسرائيل السرّي للقدس عبر المهرجانات

الجمعة 18 يوليو 10:24 م

بالفيديو.. ترامب يضع ميدالية في جيبه بعد نهائي كأس العالم للأندية

الجمعة 18 يوليو 10:22 م

شاهد.. “جيمس ويب” يعلن صورة مدهشة لـ”مخلب القط” | علوم

الجمعة 18 يوليو 10:15 م

قاسم: «حزب الله» لن يتخلى عن قوته وإسرائيل لن تتسلّم منه السلاح

الجمعة 18 يوليو 9:57 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter