Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مطعم شاورما كلاسك لفترة محدودة علي وجبة عربي كلاسيك بأسعار رائعة

الأحد 08 يونيو 5:49 م

ترامب يلوح بتدخل الحكومة الفدرالية لإنهاء الشغب بلوس أنجلوس

الأحد 08 يونيو 5:47 م

إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 5:40 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»تصاعد التنديد الدولي بانقلاب النيجر.. موقف حاسم أم إخفاء لمفاوضات غير معلنة؟
سياسة

تصاعد التنديد الدولي بانقلاب النيجر.. موقف حاسم أم إخفاء لمفاوضات غير معلنة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 30 يوليو 1:42 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

اتفق ضيفا برنامج “ما وراء الخبر” على أنه برغم المواقف الدولية الحادة والصارمة بشأن الانقلاب الذي نفذه عسكريون في النيجر، فإن ذلك لا يمنع من وجود مفاوضات وترتيبات غير معلنة يتم إجراؤها مع الأطراف المختلفة.

حيث يرى إسماعيل ولد الشيخ سيديا، الكاتب والمحلل السياسي المختص بالشأن الأفريقي، أن هنالك مسافة بين ما يقال ويعلن، وبين ما يحدث في السر، فيما يدعم الدكتور حسني عبيدي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جنيف، تصور وجود مفاوضات غير معلنة، من باريس وواشنطن، خوفا من خسارة أكبر.

جاء ذلك خلال الحلقة التي خصصها برنامج “ما وراء الخبر” بتاريخ (2023/7/29) لتواتر الإدانات الإقليمية والدولية لهذا الانقلاب العسكري، الذي حذر قادته من أي تدخل خارجي في النيجر، حيث ندد مجلس الأمن الدولي بالانقلاب، بينما أمهل الاتحاد الأفريقي منفذيه أسبوعين للتراجع عنه.

من ناحيتها، أكدت واشنطن أن بإمكان الرئيس المنقلب عليه محمد بازوم الاعتماد عليها في مواجهة الانقلاب الذي قال الاتحاد الأوروبي إنه لا يعترف بسلطته. بينما علقت فرنسا كل مساعداتها التنموية ودعمها للميزانية في النيجر فورا، وعقد مجلس الدفاع والأمن فيها اجتماعا برئاسة إيمانويل ماكرون لبحث الانقلاب وتداعياته.

وتساءل برنامج الجزيرة عن الأسباب التي تقف وراء الرفض الغربي الصارم لانقلاب النيجر، وكيف يمكن أن تتطور الأوضاع على ضوء تصاعد الرفض للانقلاب ومطالبة القوى الغربية بالتراجع عنه، وما حدود الخطوات التي يمكن أن تتخذها لمواجهته، وما الأوراق التي يمكن أن يستخدمها كل طرف حال تطورت الأوضاع.

التحرك العسكري مستبعد

وفي حديثه لـ “ما وراء الخبر” قال ولد الشيخ سيديا إن الأمور باتت أوضح بحسم الجيش أمره واجتماعه خلف المجموعة التي قامت بالانقلاب، وبالتالي أي مواجهة قادمة ستكون مع الجيش بأكمله وليس مع فيلق أو لواء، وهو الأمر الذي لا يتصور معه تحرك عسكري من قبل إيكواس (المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا) وقيادته النيجيرية.

وأشار ضيف البرنامج إلى وجود يد ممدودة من عسكر النيجر إلى فرنسا، تضمن لها 33% من اليورانيوم المستخرج، ومن ثم فإن ما تقوله باريس في السر مختلف عما تعلن عنه، لافتا إلى وجود مفاوضات بدأها قائد الاستخبارات النيجرية صحبة قائد أركانها منذ 3 أيام، وهي ما يمكن أن يشكل بداية لرسم خارطة الطريق.

ولفت إلى أن رفض بازوم الاستقالة يعد أكبر نقطة ضعف في موقف الانقلابيين، ويجعل من حالة النيجر مختلفة عما حصل في مالي وبوركينا فاسو، حيث استقال رئيساها السابقين، وهو الأمر الذي يحرج الانقلابيين رغم علو رتبهم العسكرية وعمق تجاربهم.

وأشار ولد الشيخ سيديا إلى أن السيناريو المتوقع هو استمرار سياسة لي الذراع بالضغوط الاقتصادية من أجل التوصل لفترة انتقالية مقبولة، وهو سيناريو تكرر 220 مرة منذ بزوغ الدولة الوطنية بأفريقيا -على حد تعبيره- لافتا إلى أن باريس هي أشد الدول حرجا من هذا الانقلاب، ومن ثم فإن تحركاتها ستكون حذرة.

موقف جماعي

بدوره، اعتبر الدكتور حسني عبيدي أستاذ العلاقات الدولية بجامعة جنيف أن تصاعد حدة الإدانات، لانقلاب النيجر، دافعه السعي لاتخاذ موقف جماعي وسريع ضده، لافتا إلى أن هناك أسبابا سياسية قوية لدى باريس وواشنطن لعدم الاعتراف بالانقلاب.

لكنه يرى أن تنفيذ التهديدات التي أعلنتها القوى الغربية لن يكون سهلا، في ظل ما يخشاه الغرب من أن يتجه الانقلابيون إلى روسيا، في حال رأى العسكر مع أي تهديدات أو عقوبات تُنفذ أنه لم يعد أمامها إلا باب موسكو.

وأشار ضيف “ما وراء الخبر” إلى أن هناك مخاوف فرنسية كبيرة في حال استقرت أوضاع الانقلابيين، من فقد مصداقيتهم بالمنطقة، وتكون تصور بأنه لا يمكن التعويل على فرنسا للحفاظ على الأنظمة الصديقة لها، ومن ثم فإن باريس في وضع لا تحسد عليه.

وأشار إلى أن فرنسا ستستمر في مسارين، أحدهما انتظار خروج بازوم بأي طريقة من بين يدي الانقلابيين، مما قد يساعد على إفشال الانقلاب. والمسار الثاني هو التفاوض مع العسكر، والتوصل لضمانات أمنية تحقق لها مصالحها بالمنطقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 5:40 م

محللون: هذه أوراق العرب لوقف حرب غزة بعضها لترامب

الأحد 08 يونيو 4:39 م

ليبراسيون تستبعد أن تقوض عصابة تدعمها إسرائيل سلطة حماس بغزة

الأحد 08 يونيو 3:38 م

تحذيرات أممية من انهيار آخر مشفيين بغزة

الأحد 08 يونيو 2:37 م

الخلاف مع طهران حول التخصيب هل يدفع ترامب لحرب وقودها اليورانيوم؟

الأحد 08 يونيو 1:36 م

أطباء بلا حدود: الكوليرا تحصد الأرواح في السودان وانهيار كامل للمنظومة الطبية

الأحد 08 يونيو 11:34 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض مطعم شاورما كلاسك لفترة محدودة علي وجبة عربي كلاسيك بأسعار رائعة

الأحد 08 يونيو 5:49 م

عروض مطعم شاورما كلاسك تأتي هذا العيد بنكهات شرقية أصيلة ومذاق لا يُقاوم حيث تقدم…

ترامب يلوح بتدخل الحكومة الفدرالية لإنهاء الشغب بلوس أنجلوس

الأحد 08 يونيو 5:47 م

إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 5:40 م

ترامب والصين.. مناورات غير مفهومة تربك بكين والعالم

الأحد 08 يونيو 5:37 م

اختيارات المحرر

إيران: حصلنا على «كنز استخباراتي» من إسرائيل سيعزز قدراتنا الهجومية

الأحد 08 يونيو 5:04 م

عروض اسواق المزرعة الطازج جميع الفروع الاثنين 9 يونيو 2025 اليوم فقط

الأحد 08 يونيو 4:48 م

أمام الكاميرات.. إصابة مرشح رئاسي بكولومبيا في إطلاق نار

الأحد 08 يونيو 4:46 م

محللون: هذه أوراق العرب لوقف حرب غزة بعضها لترامب

الأحد 08 يونيو 4:39 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter