Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

بدقة “عُشر كونتليون” جزء من الثانية إنتاج أدق ساعة في التاريخ | علوم

الجمعة 18 يوليو 4:09 م

سوريا: 87 قتيلاً وأكثر من 570 مصاباً جرّاء التصعيد بالسويداء

الجمعة 18 يوليو 3:50 م

إسرائيل تطالب الأمم المتحدة بإلغاء لجنة حقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية

الجمعة 18 يوليو 3:29 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»كيف نجح طه دسوقي وعصام عمر في تغيير المشهد السينمائي المصري بفيلمهما الجديد؟
ثقافة وفن

كيف نجح طه دسوقي وعصام عمر في تغيير المشهد السينمائي المصري بفيلمهما الجديد؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 13 أبريل 11:15 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يغلب على المشهد السينمائي المصري في الفترة الأخيرة تقلبات غير متوقعة، وهو سوق العرض الذي كان من الممكن التنبؤ بخططه بسهولة في بداية العام، سواء بأفلام نجوم تتكرر وجوههم وتقسيمها بين المواسم مثل لعبة الكراسي الموسيقية، أو حتى الثيمات والقصص التي تسود أفلام كل ممثل أو مخرج.

وخرجت عدة أفلام في العام الماضي عن هذا المألوف -الذي تحول إلى ممجوج- على رأسها “الحريفة” و”الهوى سلطان”، اللذان نجحا في تحقيق الإيرادات والحصول على ثناء النقاد والمتفرجين معا.

وفي مطلع 2025، عُرض فيلم “6 أيام”، والآن فيلم “سيكو سيكو”. والسمة الأهم في هذه التجارب الأربع أنها ليست من بطولة أحد الوجوه السينمائية التي يتم وصفها بالنجومية، وقد نجحت في الوصول إلى المشاهدين رغم غياب هذا العامل الذي يسود اعتقاد أنه أحد أهم عوامل نجاح الأفلام.

ويحتل فيلم “سيكو سيكو” الآن أعلى قائمة إيرادات أفلام العيد، متفوقا على “الصفا ثانوية بنات” للممثل علي ربيع، الذي أصبح مؤخرا أحد الوجوه المتكررة في أفلام العيد. بينما يُعد “سيكو سيكو” البطولة السينمائية الأولى لطه دسوقي، والثانية لعصام عمر، والفيلم السينمائي الأول لمخرجه عمر المهندس.

قصة تقليدية في إطار غير تقليدي

يقدم فيلم “سيكو سيكو” قصة تقليدية في إطار غير تقليدي، فهو يبدأ بتعريف المتفرجين على شخصيتيه الرئيسيتين: يحيى (عصام عمر) الشاب العصبي فائر الدم ذي القدرات العملية المحدودة، وهي الأسباب التي أدت إلى تنقله المستمر من وظيفة إلى أخرى، وسليم (طه دسوقي) مطور الألعاب الإلكترونية الذي يُخفق في الترويج للعبته، الأمر الذي يُعطل خطته للزواج من حبيبته غادة (ديانا هشام).

يكشف الفيلم في الدقائق التالية، بعد مرحلة التعريف، عن العلاقة التي تجمع بين الشابين، فهما أولاد عم، وبينهما تاريخ من عدم الانسجام قطع التواصل بينهما لسنوات، قبل أن يستدعيهما أحد المحامين معا، ثم يخبرهما بخبر وفاة عمهما، والذي ترك لهما إرثا قدره 15 مليون جنيه مصري، عليهما استلامه طبقا لخطة كتبها في خطاب لهما.

يكتشف كل من يحيى وسليم أن الإرث المنتظر يتمثل في كمية كبيرة للغاية من مخدر الحشيش، ولأن كليهما في حاجة ماسة للمال، يبدآن في وضع الخطط لبيع المخدر، الأمر الذي يورطهما في العديد من المغامرات بطبيعة الحال، حتى يقرران الاستفادة من خبرات كل منهما على حدة، وإطلاق تطبيق هو الأول من نوعه في بيع المخدرات، ولكن بطبيعة الحال لا تسير الأمور بهذه السلاسة.

لا تقف طبائع الحداثة، الغالبة على “سيكو سيكو”، عند اختيار ممثلين لم تحترق موهبتهم بعد من فرط التكرار، أو استخدام تطبيق إلكتروني لحل أزمة البطلين، بل تظهر بسبل عدة، على رأسها الصراحة والوضوح عند تناول موضوع التضخم بشكل كوميدي. فبينما يبدو مبلغ 15 مليون جنيه، أي 7.5 ملايين لكل منهما، مبلغا ضخما، فإنه في الحقيقة ونتيجة للظروف الاقتصادية السائدة في عصر ما بعد الكورونا، لا يُعد مصباح علاء الدين السحري القادر على تحقيق كل الأحلام.

فكما يُخبر يحيى سليم، هو مبلغ لا يُكفي لشراء شقة على النيل وتأثيثها وشراء سيارة وإقامة حفل زفاف فخم، ليخلط الفيلم الكوميديا ببعض سمات الواقعية، تلك السمات التي ستحكم خاتمة الفيلم وتبعدها عن النهايات الوردية في الأفلام المشابهة، وفي ذات الوقت لا تُلقي بظلال كئيبة على مصير الشابين.

الأمر نفسه الذي كان سر نجاح مسلسل “بالطو” الذي جمع بين عصام عمر والمخرج عمر المهندس، وكان تميمة نجاح كليهما وبطاقة تعريف الجمهور بهما. فكوميديا “بالطو” نبعت من تناوله لتفاصيل شديدة الواقعية بشكل كوميدي ساخر وذكي، مثل البيروقراطية في المراكز الطبية بالأرياف، والدور الرئيسي الذي تلعبه الخرافات في هذه البيئة لدرجة تُعرقل عمل الأطباء.

“سيكو سيكو”.. من العداوة إلى الشراكة

يقدم “سيكو سيكو” حبكته على مستويين؛ يتمثل المستوى الأول في المغامرة التي يخوضها يحيى وسليم لبيع المخدرات بطريقة عصرية بعيدة عن مخاطر التعامل مع تجار المخدرات، بينما نجد المستوى الآخر في ديناميكيات العلاقة التي تتغير بين البطلين.

فبينما يبدأ الفيلم وهما أقرب إلى الأعداء نتيجة لعدم انسجام شخصيتيهما من ناحية، ومشاكل عائلية متوارثة من ناحية أخرى، تبدأ علاقتهما في التوطد بالتدريج.

وبينما يستخدم “سيكو سيكو” رابطة الدم أو العمومة كسبب رئيسي لجمع كل من يحيى وسليم مرة أخرى بعد طول افتراقهما، إلا أنه يتجنب تماما ظهور أي من أفراد عائلة أي منهما على حدة، فكل من الشابين يعيش وحده في القاهرة، ولا يتواصل مع أي فرد آخر من العائلة.

وتبدو هذه العزلة غير منطقية، خصوصا كونها غير مبررة تماما خلال الأحداث. فعلى سبيل المثال، لماذا لا تظهر شخصية والدة سليم المدعوة “سلسبيل” للتعرف على عائلة خطيبة ابنها، رغم أنها حية؟ وأين هي والدة يحيى؟

أدى هذا الاستبعاد إلى عدم تشتت حبكة الفيلم بين الخطوط الفرعية غير الضرورية، وهو الفخ الذي لم يقع فيه الفيلم أيضا في التعامل مع شخصيتي غادة، حبيبة سليم، وداليا (تارا عماد)، صاحبة الشركة التي يستغل يحيى مكاتبها في أعماله الإجرامية لتوزيع المخدرات. وسمح هذا بتقديم فيلم متماسك إلى حد كبير، لا يحاول القيام بكل شيء، أو يستغرق في الخلفيات التاريخية للشخصيات، أو الحبكات الفرعية الخاصة بشخصيات المعاونين في العمليات الإجرامية.

غير أنه على الجانب الآخر، جعل هذا الغياب الفيلم يبدو في النهاية مثل تجربة معزولة وليس فيلما حقيقيا من لحم ودم. ويستند بشكل أساسي على الانسجام بين عصام عمر وطه دسوقي، وكذلك الكوميديا الذكية التي تعتمد على المفارقات الطريفة التي تحدث للبطلين نتيجة لعملهما في بيع المخدرات، ومقابلتهما أشخاص غير مألوفين لعالمهما الاعتيادي، والأهم الاختلافات الواضحة في شخصية كل منهما، وهي الأمور التي تشتت المتفرج عن هذا السهو المتعمد من صناع الفيلم.

“سيكو سيكو” فيلم عيد مثالي؛ فهو يقدم قصة بسيطة، مضحكة بصورة غير مبتذلة، وطزاجة في تناوله لشخصياته وفكرته الأساسية، الأمر الذي يجعل تربعه على قمة إيرادات أفلام العيد منطقيا للغاية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تاريخ الحواس يكشف المنسي من روما القديمة.. الروائح الكريهة لعاصمة إمبراطورية

الجمعة 18 يوليو 1:15 م

أرستقراطية الإحسان.. هل تفيد المساعدات الدولية الفقراء أم تحمي الفساد والطغاة؟

الجمعة 18 يوليو 2:04 ص

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

الجمعة 18 يوليو 12:59 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

الجمعة 18 يوليو 12:01 ص

ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

الخميس 17 يوليو 10:57 م

بالصور.. تاريخ الطباعة في مدينة القدس

الخميس 17 يوليو 5:56 م

قد يهمك

علوم

بدقة “عُشر كونتليون” جزء من الثانية إنتاج أدق ساعة في التاريخ | علوم

الجمعة 18 يوليو 4:09 م

في عالم يزدحم بالتكنولوجيا الحديثة، قد لا نظن أن التوقيت الدقيق مهم، لكن خلف تطبيقات…

سوريا: 87 قتيلاً وأكثر من 570 مصاباً جرّاء التصعيد بالسويداء

الجمعة 18 يوليو 3:50 م

إسرائيل تطالب الأمم المتحدة بإلغاء لجنة حقوق الإنسان بالأراضي الفلسطينية

الجمعة 18 يوليو 3:29 م

مجموعة لاهاي تتخذ إجراءات ملموسة ضد إسرائيل وتحظر توريد الأسلحة

الجمعة 18 يوليو 3:23 م

اختيارات المحرر

“بعد أن أصبح حلم المستثمرين.. روبوت “إن2” يتعرض للركل والضرب في فيديو طريف | تكنولوجيا

الجمعة 18 يوليو 3:11 م

رابطة الكُتّاب السوريين: لا للحرب الأهلية… لا لثنائية «نحن» و«هم»

الجمعة 18 يوليو 2:49 م

من هم الدروز ولماذا تضرب إسرائيل سوريا بذريعة حمايتهم؟

الجمعة 18 يوليو 2:29 م

كيف أفشلت صواريخ وعمليات المقاومة “عربات جدعون” الإسرائيلية؟ | سياسة

الجمعة 18 يوليو 2:21 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter