Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي” | ثقافة

الإثنين 14 يوليو 11:51 م

شاهد.. إنريكي يأسف بعد شجاره مع بيدرو في نهائي كأس العالم

الإثنين 14 يوليو 11:48 م

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

الإثنين 14 يوليو 11:47 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»لا تعيد تدوير القلق.. إليك طريقة للخروج من الدائرة المغلقة
لايف ستايل

لا تعيد تدوير القلق.. إليك طريقة للخروج من الدائرة المغلقة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 6:23 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في عالم مثقل بالمعلومات ومشتت للانتباه وأكثر إرهاقا من أي وقت مضى، إلى درجة تجعل معظم الناس لا يجدون الوقت لسؤال أنفسهم عن سبب استمرار التوتر وتراكم ضغوط الحياة اليومية، “بعد أن سئموا من المنتجات الاستهلاكية، والمتطلبات التي لا تنتهي”؛ كما يقول كارل بولين، المؤلف والمدرب المعروف في مجال الإنتاجية وإدارة الوقت.

نشرت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية أخيرا، أن تقرير الإرهاق النفسي الصادر عن هيئة الصحة العقلية في المملكة المتحدة، أظهر أن 91% من البالغين، عانوا من “مستويات عالية من التوتر” في العام الماضي.

وهو ما يفسر زيادة الاهتمام بنهج البساطة القائم على فكرة “الجوهرية” التي يروج لها جريج ماكوين، الحاصل على درجة الماجستير من جامعة ستانفورد، وأحد أكثر المحاضرين شهرة في العالم؛ “كأسلوب حياة يساعد على التركيز على الأشياء المهمة، والتخلص من الأشياء غير المهمة”، للمضي قدما نحو حياة أفضل، بأقل قدر من التوتر والإرهاق والضغوط.

درب عقلك للتركيز على الأشياء الجيدة

وفقًا لما أورده موقع “آي إن سي”، يكشف علم الأعصاب، أن أدمغتنا مهيّأة بيولوجيًا للتركيز على المحفزات السلبية والمخيفة، وتخزينها في الذاكرة أعمق من اللحظات الإيجابية أو السارة. وهذا ما يفسّر لماذا قد نظل نشعر بالضيق طيلة اليوم بسبب ملاحظة جارحة، بينما ننسى بسهولة مجاملة لطيفة تلقيناها قبل قليل.

هذا الانحياز السلبي في التفكير، والذي يُعرف بـ”التركيز المفرط على السلبيات”، قد يقود إلى حالات من القلق والاكتئاب، بحسب عالمة الأعصاب كاثرين نوريس، التي أوضحت لصحيفة “واشنطن بوست” أن الأبحاث الحديثة توصلت إلى إمكانية تدريب الدماغ على إعادة توجيه انتباهه نحو الجوانب الإيجابية في الحياة.

وتقترح ويندي سوزوكي، عالمة الأعصاب بجامعة نيويورك، اعتماد حلول عملية لمواجهة تدفّق الأفكار السلبية، عبر إعادة برمجة العقل ليصبح أكثر وعيًا وتقديرًا للجوانب المضيئة في الحياة اليومية.

أما أليسون ليدجر وود، أستاذة علم النفس بجامعة كاليفورنيا، فترى أن واحدة من أنجح طرق التعامل مع القلق، هي تحويل الطاقة السلبية إلى نشاط فعّال ومنتج، ما يمنحنا شعورًا أكبر بالتحكّم والرضا، ويساعدنا على الاستمتاع بالحياة أفضل.

البساطة الجوهرية حل عملي مثمر لإنقاذك من التوتر

في عام 2014، أصدر ماكوين كتاب “الجوهرية: السعي المُنضبط للأقل”، الذي تجاوزت مبيعاته العالمية مليوني نسخة، ورشحه موقع “غودريدز” أفضل كتاب في القيادة والنجاح، يمكن قراءته مدى الحياة.

وقد انبثق كتاب ماكوين من مجموعة محاضرات ألقاها في جامعة ستانفورد بعنوان “تصميم الحياة جوهريا”، قدم فيها تحديثا لفلسفة “الجوهرية” التي تعود جذورها إلى اليونان القديمة، وضَمّنه مجموعة من الإرشادات القائمة على اختيار “نهج البساطة”، لتقليل ضوضاء الحياة، والتركيز على ما هو مهم حقا، باتباع قاعدة “القليل أفضل من الكثير”؛ التي تعني أن “التغييرات الصغيرة غالبا ما تكون أكثر فعالية في إحداث تأثير إيجابي على أسلوب الحياة، من التغييرات الكبيرة”.

المبادئ الأساسية للبساطة الجوهرية

في تناوله فكرة البساطة الجوهرية، اعتمد ماكوين على 3 مبادئ أساسية:

  • الاستكشاف، بمعنى تحديد ما هو الأهم بالنسبة لنا، وما يتماشى مع أهدافنا وقيمنا؛ فقد تكون الفرص كثيرة جدا، لكن الناجحون هم من يكتشف فرصة واحدة ويحولوها إلى نجاح، “من خلال التركيز على موضوع واحد، والثبات على مدى سنوات عديدة”، كما يقول كارل بولين.
  • التخلص، بإبعاد المُشتتات، ورفض المهام التي لا تتوافق مع أولوياتنا؛ “فالبساطة الجوهرية هي  أسلوب حياة يُركز على تبسيط الحياة، من خلال التخلص من الفائض والتركيز على ما هو ضروري حقا”، بحسب بولين.
  • التنفيذ، بتركيز الجهد على المهام الحيوية القليلة، لتسهيل إنجازها بالتمييز بين الضروري للغاية وغير الضروري، وتقيّيم أي عمل أو قرار وفقا لأهميته بالنسبة لنا، وأي شيء “تقل أهميته عن 90%”، يُمكن اعتباره غير مهم في ذلك الوقت.

مما يسهل رفض الأنشطة التي لا نرغب في القيام بها، كالتخلي عن الاجتماعات غير الضرورية -على سبيل المثال- والتركيز فقط على العمل ذي المردود الحقيقي.

كما تقول ميغان ريتز، خبيرة اليقظة الذهنية والزميلة المشاركة في جامعة أكسفورد، موضحة أن “تشتيت الانتباه في السعي الدائم لتنفيذ أشياء كثيرة وإنجازها؛ يؤدي إلى نقص فهمنا للأولويات، ويجعل أدمغتنا تعمل بأقصى طاقتها في التركيز على التهديدات والتحكم والتنبؤ”، ومن ثم الإفراط في إرهاق أنفسنا.

كيف تعيش حياة أكثر بساطة

وفقا لبولين فإن البساطة الجوهرية هي “حالة ذهنية تتعلق بالتركيز على ما هو مهم بالنسبة لك، وعدم السماح للضوضاء الخارجية بالتدخل في تركيزك”؛ مما يتيح لك التحكم في يومك، وتقييم الفرص قبل قبولها، ويسمح لك بإنجاز الأشياء بطريقة أفضل على الأمد الطويل؛ وهذه 5 خطوات لتحقيق ذلك:

  • تعلم أن تقول “لا” أكثر، فمن الأسباب العديدة التي تجعلنا نشعر بالتوتر والإرهاق أننا نقول “نعم” لأشياء كثيرة جدا. فقول “نعم” أسهل من قول “لا”، لكنه يضعك في موقف صعب، إذ يتعين عليك الوفاء بالتزام ربما لم تكن ترغب فيه في المقام الأول.
  • فَكّر مليا في قراراتك أولا، فمن الأفضل أن تقول “دعني أعود إليك” أولا، بدلا من أن تقول “نعم” فورا وتندم عليها لاحقا. لأنك حينها ستضطر إما إلى الوفاء بالالتزام على مضض، أو إلى إضاعة كثير من الوقت والجهد في محاولة التهرب منه لاحقا.
  • ركّز على أولوياتك، فمعظم الناس لا يكتشفون أبدا ما يثير اهتمامهم، بل ينتقلون من اهتمام إلى آخر؛ مع أن فهم الأولويات من مفاتيح الحياة الأساسية؛ هل هي عائلتك؟ مسيرتك المهنية؟ هوايتك؟.. ما هي بالضبط. وبمجرد أن تعرف أولويتك الحقيقية، ستعرف ما تريده من الحياة، وتستطيع اتخاذ قرارات أفضل بشأن ما تريد فعله خلال يومك، ويسهل عليك رفض ما لا يُثير اهتمامك.
  • كن أنت المتحكم في يومك، لأن هناك من لا يعرفون ما يريدون، مما يسمح للآخرين، دون قصد، بالسيطرة على يومهم؛ تُقلص الجوهرية التزاماتك إلى الأساسيات فقط، لتساعدك على التحكم في يومك، والتركيز على ما تراه مهما، وإنجاز أولوياتك بجودة أعلى.
  • روتينك الخاص هو ما يدفعك نحو تحقيق ما تُريد، عندما تحافظ على سيطرتك على يومك وحياتك، وتركز على أولوياتك. أما إذا انشغلت بعمل الآخرين، فلن تتمكن من تحقيق أي شيء لنفسك.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

موكب احتفالي يجوب شوارع مدينة تركية تكريما لفتيات أتممن حفظ القرآن

الإثنين 14 يوليو 9:24 م

فلسفة التسعينيات تعود عبر تيك توك.. لماذا يثير “الأكل الإدراكي” جدلا؟ | أسلوب حياة

الإثنين 14 يوليو 7:26 م

لماذا نستمتع بمشاهدة برامج الجرائم الواقعية؟

الأحد 13 يوليو 6:00 م

كيف تفاعلت المنصات مع قرار منع خلع أحذية المسافرين بمطارات أميركا؟

الأحد 13 يوليو 10:50 ص

إسبانيا.. ركاب يقفزون من جناح طائرة بعد إنذار خاطئ

الأحد 13 يوليو 7:47 ص

برنامج وطني قطري لتوجيه طلاب المدارس نحو سوق العمل

السبت 12 يوليو 5:37 م

قد يهمك

ثقافة وفن

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي” | ثقافة

الإثنين 14 يوليو 11:51 م

انطلقت، قبل أيام، فعاليات مهرجان “وارم” (WARM)، الذي يحوّل مدينة سراييفو (عاصمة البوسنة والهرسك) إلى…

شاهد.. إنريكي يأسف بعد شجاره مع بيدرو في نهائي كأس العالم

الإثنين 14 يوليو 11:48 م

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

الإثنين 14 يوليو 11:47 م

هجمات بمسيّرات قرب مطار أربيل وحقل نفطي في شمال العراق

الإثنين 14 يوليو 11:23 م

اختيارات المحرر

مصرع 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمائن للمقاومة بقطاع غزة

الإثنين 14 يوليو 11:02 م

الاتفاق النووي بين أطلال الماضي وغياب البديل بعد عقد من الزمن

الإثنين 14 يوليو 10:55 م

سنونو.. حلم شاب قطري يتحول إلى شراكة إقليمية ضخمة

الإثنين 14 يوليو 10:53 م

شاهد.. موقف طريف لترامب خلال تتويج تشلسي بكأس العالم للأندية

الإثنين 14 يوليو 10:47 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter