Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الجنسية الأميركية “لا تحمي” الفلسطينيين من وحشية المستوطنين

الإثنين 14 يوليو 11:56 م

مغردون ينصحون بالتخلي عن آيفون بعد تهديد ترامب أوروبا بسلاح الرسوم الجمركية

الإثنين 14 يوليو 11:54 م

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي” | ثقافة

الإثنين 14 يوليو 11:51 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»لا استعلاء بعد اليوم.. هل تغيرت قواعد لعبة استغلال المناجم في أفريقيا؟
اقتصاد

لا استعلاء بعد اليوم.. هل تغيرت قواعد لعبة استغلال المناجم في أفريقيا؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 14 يوليو 3:46 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

هبطت مروحيات تابعة لحكومة مالي من دون سابق إنذار في مجمع باريك للتعدين يوم الخميس، ونقلت كميات من الذهب، فأدى ذلك إلى تصعيد النزاع بين الأطراف، وسلط الضوء على التحديات التي تواجه عمال المناجم في ظل سعي الدول الأفريقية إلى تعزيز سيطرتها على مواردها الطبيعية.

وحسب صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، يمتد هذا التوجه إلى ما يُعرف “بحزام الانقلابات” غرب ووسط أفريقيا، والذي يشمل مالي والنيجر وغينيا، حيث استولت الأنظمة العسكرية على السلطة في السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى حكومات منتخبة، كما هو الحال في جمهورية الكونغو الديمقراطية.

وشجع التنافس العالمي على المعادن الأساسية لصناعات التكنولوجيا الفائقة والدفاع، بالإضافة إلى الانتقال إلى طاقة أنظف، الحكومات على التحرك، حسب الصحيفة البريطانية.

وفاقم الهجوم على مجمع لولوغونكوتو للذهب -الذي استولت فيه حكومة مالي على أكثر من طن من الذهب- من معاناة الشركة الكندية التي فقدت بالفعل حقوق تشغيل المنجم، بعد أن أغلقته في يناير/كانون الثاني عقب استيلاء حكومي آخر على المعدن النفيس.

وتحركت النيجر لتأميم منجم يورانيوم يُشغّل بالاشتراك مع شركة أورانو الفرنسية الحكومية، بينما ألغت غينيا عشرات التراخيص في قطاعات الذهب والبوكسيت والألماس والغرافيت والحديد.

بالمقابل، مدّدت جمهورية الكونغو الديمقراطية الشهر الماضي حظرًا على تصدير الكوبالت، وهو معدن أساسي في صناعة البطاريات، في محاولة لرفع الأسعار، مما دفع شركة غلينكور للسلع الأساسية إلى إعلان حالة القوة القاهرة بشأن بعض التزاماتها التعاقدية.

القواعد القديمة للعبة

ونقلت الصحيفة عن دانييل ليتفين، الرئيس التنفيذي لشركة ريسورس ريزوليشنز، وهي شركة متخصصة في حل نزاعات التعدين: “لا تزال شركات غربية تتبع بعض قواعد اللعبة القديمة.. في ما يتعلق بكيفية التعامل مع حكومة تختلف معها جوهريا”.

وقال “إنهم بحاجة إلى تطوير أساليبهم” والتعمق في فهم دوافع الحكومات المضيفة -وهو أمرٌ قال ليتفين إن الشركات الصينية تتفوق فيه، بدلًا من تبني “نظرة استعلائية” تفترض أنها تتصرف بشكل غير عقلاني.

وحسب الصحيفة البريطانية، ففي حين تبنت بعض الحكومات نزعة قومية أكثر صراحة للموارد من خلال المطالبة بحصة أكبر من الإيرادات وزيادة مشاركة الدولة في المشاريع المشتركة، سعت حكومات أخرى إلى الارتقاء بسلسلة القيمة من خلال فرض سيطرتها على معالجة المواد الخام.

وسعت بعض الديمقراطيات إلى انتزاع امتيازات من شركات التعدين الأجنبية في الفترة التي سبقت الانتخابات، كما لعبت الاعتبارات الجيوسياسية الأوسع دورًا في ذلك، إذ قلصت بعض الدول، مثل مالي وبوركينا فاسو والنيجر، علاقاتها مع الحكام الاستعماريين السابقين ودول غربية أخرى.

بدأ القائد العسكري في مالي، أسيمي غويتا، الشهر الماضي العمل في مشروع مصفاة ذهب قيد الإنشاء مع تكتل روسي وشركة استثمار سويسرية، وقال إنه سيؤكد “السيادة الاقتصادية” للبلاد.

وأفادت شركة فيريسك مابلكروفت، المتخصصة في أبحاث المخاطر، بأن نزعة قومية الموارد أصبحت موضوعًا بارزًا في تعاملها مع العملاء في قطاعات الصناعات الاستخراجية، وقال مسؤولون آخرون في القطاع إن شركات التعدين تتبنى “نهجًا متعدد المسارات”، وتلجأ أحيانًا إلى مفاوضات سرية حتى في الوقت الذي ترفع فيه دعاوى قضائية على الحكومات المضيفة.

لكن مثل هذه الصفقات قد تنطوي على خطر اعتبارها غير لائقة أو مُبرمة بالإكراه، وقد زادت مخاوف دعاة مكافحة الفساد بعد أن أصدر الرئيس دونالد ترامب تعليماته لوزارة العدل بوقف تطبيق قانون يحظر رشوة المسؤولين الأجانب.

مكاسب قصيرة الأجل

وحذّر ليتفين، من شركة “ريسورس ريزوليشنز”، من أن الصفقات التي تُبرم من خلال ممارسات غير أخلاقية غالبًا ما تكون “مكاسب قصيرة الأجل”.

وقال: “أعتقد أنه على الشركات الغربية تعزيز التزامها بالمعايير الدولية.. إنه مكسب قصير الأجل إذا تورطت الشركات في ممارسات غير قانونية”.

وقال المحلل في شركة “فيريسك مابلكروفت” مجاهد دورماز إن بإمكان الشركات تحسين علاقاتها مع الحكومات المضيفة من خلال تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية الأوسع، مثل الاستثمار في البنية التحتية. وأضاف أنه “لم يعد من المجدي” مجرد استغلال الموارد والمضي قدمًا.

وأوضح أن عليهم كذلك النظر في مساعدة الدول التي ترغب في تحقيق قيمة أكبر من صناعاتها الاستخراجية، إذ أعربت غانا وتنزانيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية عن رغبتها في زيادة حصة معالجة المعادن.

ونقلت الصحيفة عن الرئيس التنفيذي لشركة باريك، مارك بريستو، في رسالة نُشرت على موقع الشركة الإلكتروني، قوله إن الشركة ملتزمة بدعم مالي رغم “التحديات الاستثنائية وغير المسبوقة”.

وقال “إن علاقتنا مع مالي تتجاوز مجرد شراكة تجارية، بل تُجسّد خلق القيمة المشتركة الذي ميّز نهجنا في التعدين المسؤول في جميع أنحاء أفريقيا والعالم”.

وأشار فرانسوا كونرادي، الخبير الاقتصادي السياسي في أكسفورد إيكونوميكس والمقيم في المغرب، إلى مشروع سيماندو في غينيا كمثال على شركات التعدين التي تستثمر في تطوير البنية التحتية.

وتقوم شركة ريو تينتو الأنجلو أسترالية وشركاؤها، بمن فيهم العديد من الشركات الصينية، ببناء مرافق للسكك الحديد والموانئ.

تجنب الانتظار

وحذّر كونرادي من ضرورة تجنّب الشركات “الانتظار” للحصول على التراخيص من دون استغلالها، مما يحرم الحكومات التي تعاني من ضائقة مالية من تدفقات الضرائب والإتاوات التي تشتد الحاجة إليها.

وأخرت شركة أورانو الإنتاج في منجم إيمورارين شمال النيجر لسنوات مع انهيار أسعار اليورانيوم، ثم جُرّدت لاحقًا من حقوق الموقع مع انهيار العلاقات بين النيجر وفرنسا.

وقال كونرادي: “إذا أتيت إلى بلد ما، فعليك أن تضخّ المال في خزائن الدولة”.

لكن محللين حذّروا من ضرورة توخّي الحكومات الحذر حتى لا تُعيق الاستثمار في صناعاتها، وأشار دورماز إلى أن المخاطر التي يواجهها المستثمرون في مالي والنيجر قد “تحولت” في الاتجاه الخاطئ، بينما في غينيا “كانت المخاطر أكثر من الفوائد”.

ونقلت الصحيفة عن أندرو دينينغ مؤسس شركة ساراما ريسورسز -التي بدأت إجراءات تحكيم ضد حكومة بوركينا فاسو- قوله إن انسحاب المستثمرين الغربيين سيخلق فراغًا من المرجح أن تملأه أموال صينية أو غيرها من الأموال غير الغربية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مغردون ينصحون بالتخلي عن آيفون بعد تهديد ترامب أوروبا بسلاح الرسوم الجمركية

الإثنين 14 يوليو 11:54 م

سنونو.. حلم شاب قطري يتحول إلى شراكة إقليمية ضخمة

الإثنين 14 يوليو 10:53 م

الإيكونوميست: تعثر قطاع البناء الأميركي أزمة كبرى أمام ترامب

الإثنين 14 يوليو 8:51 م

الدينار العراقي يرتفع مقابل الدولار في مستهل تعاملات الأسبوع

الإثنين 14 يوليو 7:51 م

الاتحاد الأوروبي: لن نتخذ إجراءات للرد على الرسوم الأميركية حتى أغسطس

الإثنين 14 يوليو 5:48 م

سوريا توقع اتفاقا بـ800 مليون دولار لدعم البنية التحتية للموانئ

الإثنين 14 يوليو 2:45 م

قد يهمك

سياسة

الجنسية الأميركية “لا تحمي” الفلسطينيين من وحشية المستوطنين

الإثنين 14 يوليو 11:56 م

رام الله- حالة من الصدمة عاشتها قرية المزرعة الشرقية شمال مدينة رام الله بالضفة الغربية…

مغردون ينصحون بالتخلي عن آيفون بعد تهديد ترامب أوروبا بسلاح الرسوم الجمركية

الإثنين 14 يوليو 11:54 م

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي” | ثقافة

الإثنين 14 يوليو 11:51 م

شاهد.. إنريكي يأسف بعد شجاره مع بيدرو في نهائي كأس العالم

الإثنين 14 يوليو 11:48 م

اختيارات المحرر

هجمات بمسيّرات قرب مطار أربيل وحقل نفطي في شمال العراق

الإثنين 14 يوليو 11:23 م

عروض سوق الثلاثاء من هاوس كير – الثلاثاء 15 يوليو 2025

الإثنين 14 يوليو 11:03 م

مصرع 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمائن للمقاومة بقطاع غزة

الإثنين 14 يوليو 11:02 م

الاتفاق النووي بين أطلال الماضي وغياب البديل بعد عقد من الزمن

الإثنين 14 يوليو 10:55 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter