Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

السوريون تحت وطأة الغلاء رغم تحسّن المؤشرات الاقتصادية

الثلاثاء 15 يوليو 10:16 م

شَعر كوكوريلا يخطف الأضواء في النهائي المونديالي ومغردون يسخرون

الثلاثاء 15 يوليو 10:11 م

«يورو السيدات»: ألمانيا تسعى لاستغلال شولر بشكل أفضل أمام فرنسا

الثلاثاء 15 يوليو 9:45 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»تكنولوجيا»“نمور هانغتشو الستة”.. كيف تحولت ضاحية هادئة إلى سيليكون فالي الصين؟ | تكنولوجيا
تكنولوجيا

“نمور هانغتشو الستة”.. كيف تحولت ضاحية هادئة إلى سيليكون فالي الصين؟ | تكنولوجيا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 8:56 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شاع في ضاحية ليانغتشو مشهد المبتكرين ورواد الأعمال وهم جالسون بالحدائق وعلى الأرض وفي المقاهي المنتشرة بالضاحية، يجمعهم مشهد واحد وهو الإنحناء على حواسيبهم ليصبح هذا المشهد هو السائد على هذه الضاحية الهادئة التي تقع جنوب الصين بمدينة هانغتشو.

وبفضل هذا المشهد، اكتسبت المدينة والضاحية لقب “سيليكون فالي الصين” إذ يجتمع فيها مئات الآلاف من المبرمجين ورواد الأعمال وكل المهتمين بعالم التقنية، إما لأنهم يحتاجون للعمل في بيئة ملائمة لهم، أو لأنهم ينتظرون لقاء أو حدثا مباشرا لأحد رواد الأعمال الناجحين الذين خرجوا من قلب قرية المبرمجين.

وفي الضاحية، أصبح مشهد المبرمجين في المقاهي والمراكز التقنية شائعا ومعتادا للغاية، إذ يعمل غالبيتهم في النهار على برمجة وكتابة أكواد نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم، وليلا يجتمعون ليمضوا وقتهم في السهر أو في ألعاب الفيديو، ويطلقون على أنفسهم “القرويين” نظرا لحياتهم البسيطة والهادئة داخل الضاحية.

ولكن ولادة “سيليكون فالي الصين” لم تكن لمزايا ضاحية ليانغتشو السكنية وطبيعتها الهادئة فقط، بل لقربها من مدينة هانغتشو التي كانت مهدا لولادة عدد من الشركات التقنية الرائدة والتي تقود المشهد التقني الصيني.

إذ وجدت هذه المدينة غايتها في الصراع الصيني الأميركي -على التفوق التقني- مما جعلها مركزا لجنون الذكاء الاصطناعي بالصين، وهي تستمر في احتضان المزيد من الشركات الناشئة، لأن حكومة المقاطعة والسلطات المحلية قررت منح العديد من الإعفاءات الضريبية والإعانات الحكومية للشركات الناشئة التي تتخذ من هانغتشو مقرا.

احتضان أبرز الشركات الصينية بعالم التقنية

في يناير/كانون الثاني الماضي، باغتت “ديب سييك” الصينية العالم عبر كشفها عن نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، والذي طور بكلفة أقل من تلك التي قدمتها شركات “سيليكون فالي الأميركية” ثم أتاحت نموذجها ليتسلق إلى قمة نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر في العالم.

وبينما كان لنجاح الشركة عالميا أثر كبير وواضح على أسواق البورصة العالمية وعلى قيمة الشركة نفسها، إلا أن أثر هذا النجاح امتد ليلامس مدينة هانغتشو، وتحديدا خريجي جامعة تشجيانغ الموجودة بالمقاطعة والمسؤولة عن تخريج مؤسس ومبتكر نموذج “ديب سييك” إذ أصبح خريجو هذه الجامعة مطلوبين من كبرى الشركات التقنية.

ولذا يقول غالبية المبرمجين في ليانغتشو إنهم ينتظرون فرصتهم لبناء نموذج ذكاء الاصطناعي الخاص بهم ثم شركتهم الخاصة ليبدؤوا رحلة النجاح في عالم التقنية. وأما عن أسباب الانتظار، فإن غالبيتها تتعلق باتفاقيات عدم المنافسة التي تجبرهم عليها الشركات الكبرى عندما يعملون بها.

ولم تكن “ديب سيك” الشركة الوحيدة التي احتضنتها هانغتشو وحققت نجاحا كبيرا، بل هي واحدة من 6 شركات أخرى حققت نجاحات عالمية ضخمة، وتطلق عليها وسائل الإعلام الصينية “نمور هانغتشو الستة” وتضم هذه القائمة عددا من الشركات التي تمكنت من تحقيق نجاحات ضخمة وعملاقة عالميا.

ومن بينها تأتي شركة “غيم ساينس” (Game Science) التي نجحت في إطلاق لعبة “بلاك ميث ووكونغ” (Black Myth: Wukong) العام الماضي وحققت نجاحا غير مسبوق في عالم الألعاب الغربية، وإلى جانبها تأتي شركة “يوني تري” (Unitree) التي جذبت أنظار العالم عبر رقصة الروبوتات على المسرح خلال حفل الربيع السنوي الذي بثته هيئة الإذاعة والتلفزيون الصينية، وهي أيضا واحدة من “نمور هانغتشو الستة”.

ورغم أن النمور الستة ولدوا في هانغتشو ودرسوا في جامعة جامعة تشجيانغ، فإنهم لم يجتمعوا معا حتى قرر مينجمينغ تشو -مؤسس “روكيد” (Rokid) التي ولدت في هانغتشو أيضا وتصنع النظارات الذكية المعززة بالذكاء الاصطناعي- أن يجمعهم معا في عشاء بمنزله هذا الربيع.

وفي هذا العشاء، وضح تشو أنهم جميعًا كانوا صغارا وعملوا في شركة “علي بابا” سابقا، ولكن نجاحهم يعود فضله إلى الحكومة الصينية التي ساهمت في تمويل مشاريعهم وربطهم مع أوائل المستثمرين لهم، وهو ما حدث مع تشو.

مفترق طرق للنجاح

وبينما يرى تشو أن دعم الحكومة الصينية كان سببا في نجاحهم، فإن بعض المستثمرين يرون في هذا الدعم وصمة عار تبعد المستثمرين الغربيين وتمنع تقنياتهم من الانتشار في الغرب بالشكل الذي تستحقه، وهو ما أكده مجموعة من مؤسسي الشركات أثناء حديثهم مع صحيفة “نيويورك تايمز”.

ووصف هؤلاء المؤسسون -الذين رفضوا الكشف عن أسمائهم- هذا الوضع بكونه أشبه بالكابوس، إذ يملك غالبيتهم طموحا بالنمو خارج البلاد وجذب العديد من الاستثمارات الغربية، ولكن ارتباط اسم الشركة بالحكومة الصينية يبعد هذه الاستثمارات ويقضي على هذا الطموح.

TikTok's CEO Shou Zi Chew testifies during the Senate Judiciary Committee hearing on online child sexual exploitation, at the U.S. Capitol, in Washington, U.S., January 31, 2024. REUTERS/Nathan Howard

وأشاروا أيضا إلى شركة “بايت دانس” كمثال واضح على مفترق الطرق هذا، إذ تسبب تمويل الحكومة الصينية للشركة في العديد من التحديات القانونية التي استوجبت امتثال مديرها التنفيذي أمام مجلس النواب الأميركي في أكثر من مناسبة.

ولذا يجد هؤلاء أنفسهم أمام طريقين: الأول وهو قبول التمويل من الحكومة الصينية وخسارة الاستثمارات الخارجية، والثاني جمع الأموال الكافية لتأسيس شركاتهم خارج الحدود الصينية -في سنغافورة مثلا- وجذب مستثمر خارجي يسهل عليهم هذا الأمر، ولكن بالنسبة للغالبية العظمى من مؤسسي الشركات تظل الحكومة الصينية الحل الأكثر أمانا.

ولا يجب تجاهل أزمة الشرائح التي تواجهها هذه الشركات، فبينما تعمل شرائح الشركات الصينية مثل “هواوي” وغيرها بشكل ملائم قليلا، إلا أنها ليست قادرة على مواجهة الشرائح الأميركية أو حتى تقديم أداء مقارب لها.

بيئة خصبة للإبداع

على ضفاف بحيرة هانغتشو التي كانت مصدرا لإلهام العديد من الشعراء عبر العصور، يجلس الآن قرويو البرمجة ممسكين بحواسيبهم ومنطلقين في رحلة لكتابة أكواد شركة أحلامهم، ومن بينهم لين يوانلين الذي بدأ شركته أثناء دراسته بجامعة تشجيانغ، وتعمل شركة “زيبور” (Zeabur) التي أسسها في مجال “فايب كودينغ” وكتابة الأكواد البرمجية دون الحاجة لمعرفة برمجية مسبقة باستخدام الذكاء الاصطناعي.

وفي البداية، كان يحتاج يوانلين لاختبار منتجه مع العديد من الحالات البرمجية والمشاريع المختلفة، وبينما كان قادرا على القيام بذلك بمفرده من غرفة الجامعة، فقد وصل إلى نقطة لم يكن قادرا على القيام بذلك، لذا بدأ في زيارة ضاحية ليانغتشو.

HangZhou China Jun 13th 2023: The dragon cruise in West Lake. Background is Leifeng Pagoda, a five story tall tower with eight sides, located on Sunset Hill south of the West Lake. ; Shutterstock ID 2330040363; purchase_order: aj; job: ; client: ; other:

ويقول يوانلين -في حديثه مع “نيويورك تايمز”- إن ليانغتشو هي البيئة المثالية لاختبار منتجه، إذ إن كل ما يحتاج لفعله هو الجلوس مع أحد المبرمجين بأحد المقاهي حتى وإن لم يكن يعرفه بشكل مباشر ليعرف ماذا يحتاج من الذكاء الاصطناعي ويقوم بتثبيته في أداته، أو ربما يذهب لزيارة أحد الأشخاص الذين لا يعرفهم في منزلهم وينظر كيف يمكن أن يساعده.

ولا يعني هذا أن ليانغتشو مدينة مخصصة للعمل فقط، بل هناك العديد من السهرات والجلسات الثقافية المختلفة، ومن بينها سهرة مشاهدة فيلم “ذا ماتريكس” (The Matrix) التي أصبحت ضرورية لكل قاطني الضاحية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

وصلت إلى أكثر من مليون مستمع.. فرقة مولدة بالذكاء الاصطناعي تكتسح “سبوتيفاي” | تكنولوجيا

الثلاثاء 15 يوليو 9:07 م

صفقة دفاعية ضخمة.. فيديو يعرض خوذة ميتا التي أثارت البنتاغون

الثلاثاء 15 يوليو 7:05 م

شاهد.. روبوت جراحي يجري أول عملية جراحية دون تدخل بشري

الثلاثاء 15 يوليو 5:04 م

من أداة تقنية إلى شريك إستراتيجي.. كيف سيعزّز تنسيق الذكاء الاصطناعي نجاح المؤسسات في 2025؟

الثلاثاء 15 يوليو 2:01 م

هل يمكن التحدث مع القطط والكلاب بواسطة الذكاء الاصطناعي؟

الثلاثاء 15 يوليو 11:58 ص

فيديو نادر أطلق أحد أشهر ألعاب العالم.. قصة “برنس أوف بيرشيا” | تكنولوجيا

الإثنين 14 يوليو 9:44 م

قد يهمك

اقتصاد

السوريون تحت وطأة الغلاء رغم تحسّن المؤشرات الاقتصادية

الثلاثاء 15 يوليو 10:16 م

دمشق – في بلد تتحدث مؤشراته الرسمية عن تحسّن في سعر الصرف وانخفاض نسبي في…

شَعر كوكوريلا يخطف الأضواء في النهائي المونديالي ومغردون يسخرون

الثلاثاء 15 يوليو 10:11 م

«يورو السيدات»: ألمانيا تسعى لاستغلال شولر بشكل أفضل أمام فرنسا

الثلاثاء 15 يوليو 9:45 م

عرض الفلوس من Mr. Koshta: ٢ برجر كلاسيك + بطاطس فقط بـ ١٩ ريال

الثلاثاء 15 يوليو 9:26 م

اختيارات المحرر

كاتبة إسرائيلية غاضبة: الجيش يحرك أطفالنا كقطع شطرنج في الضفة الغربية

الثلاثاء 15 يوليو 9:17 م

مقارنة بين إنجازات لامين جمال وميسي ورونالدو في سن الـ18

الثلاثاء 15 يوليو 9:10 م

وصلت إلى أكثر من مليون مستمع.. فرقة مولدة بالذكاء الاصطناعي تكتسح “سبوتيفاي” | تكنولوجيا

الثلاثاء 15 يوليو 9:07 م

10 حقائق يجب أن تعرفها عن الأسماك والمأكولات البحرية المعلبة

الثلاثاء 15 يوليو 8:51 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter