Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الولايات المتحدة تسمح بعودة دبلوماسييها إلى العراق

الجمعة 18 يوليو 8:44 ص

طاولات جانبية بتصاميم أنيقة وأسعار مخفضة من بيتونيا – اختيارات مثالية لكل زاوية في منزلك

الجمعة 18 يوليو 8:24 ص

انتخابات محلية في توغو وسط غضب شعبي واسع

الجمعة 18 يوليو 8:15 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن
ثقافة وفن

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 12:59 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لعل أخطر ما في سلسلة أفلام “الحراس الخالدون” (The Old Guards)، خاصة بعد صدور الجزء الثاني منها، هو تلك العزلة التي أدت إلى ميلاد فكرة تجمع بين أفلام الحركة والنزوع الإنساني إلى الخلود وتجنب الموت، ومن ثم التعايش بين “الخالدين” و”الفانين”. ورغم جنوح أفكار الأفلام الهوليودية بشكل خاص إلى الغريب والعجيب والمقزز أحيانا، ومنها أفلام مصاصي الدماء وأفلام الأشباح، وغيرها من المسوخ، فإن استعراض ثقافة الخالدين في صراعهم ضد عشاق الحروب وتجار وصناع السلاح لحماية البشرية منهم هي الأغرب على الإطلاق، ذلك أنها مع قربها من الواقع العالمي البائس، تحاول اختراع أبطال خارقين جدد وخالدين، لكن الفيلم يقبض على أرواحهم ويحولهم إلى بشر عاجزين عن الفعل في لحظات مفصلية.

ورغم تغيير المخرج والاستعانة بكاتب سيناريو ثالث في الجزء الثاني من السلسلة، فإن فارق المستوى الفني بين العملين لم يكن كبيرا، إذ استمر ذلك التباطؤ في الإيقاع، وتبقى أزمة السلسلة في التجريد الذي يصعب استيعابه من قبل فئة المشاهدين البسطاء الذي لا يستطيعون تصور الخلود وعدم الموت والشفاء الفوري للإصابات مهما كانت خطورتها، وإذا استوعب المشاهد البسيط أن شخصا ما لا يموت، فإنه بالتأكد لن يستمر في تخيل ذلك الهم المترتب على العيش لعشرات القرون، والعبء الذي يثقل الذاكرة ويرهق الوجدان.

صراع متعدد الاتجاهات

يرتكز الصراع الرئيسي على الأسئلة الأخلاقية والوجودية المطروحة في الفيلم الأول، مع توسيع نطاق المخاطر إلى نطاق أكثر شمولية وعاطفية. في جوهره الصراع ثنائي: معركة خارجية ضد عدو جديد قوي يسعى لاستغلال الخالدين، وصراع داخلي بين أعضاء المجموعة وهم يواجهون الخيانة والخسارة والثمن النفسي للحياة الأبدية.

يشتد الصراع الخارجي عندما تعود كوين، التي سجنت في أعماق المحيط، ليس كحليفة، بل كقوة معقدة وانتقامية، فقد زعزعت قرون من السجن والمعاناة نظرتها للعالم. وكانت هي وآندي (تشارليز ثيرون) تربطهما رابطة متينة، تعتقد كوين الآن أن خلودهما لا ينبغي إخفاؤه، بل استغلاله كسلاح. يخلق هذا الاختلاف قوة جديدة داخل المجموعة، ويتحدى مبادئهم الأخلاقية المتمثلة في حماية البشرية، لا حكمها.

ويبرز الصراع الداخلي حول الثقة والهوية. آندي، التي أصبحت الآن فانية بعد فقدانها قدراتها، عليها أن تتصارع مع ضعفها الجديد، أما “نايل”، القادمة الجديدة من الجزء الأول، فتتولى دورًا حاسما، مما يخلق توترا بين الأجيال: بين المحاربين المخضرمين وصوت التغيير الصاعد. تواجه المجموعة انقسامات ليس فقط بسبب التهديدات الخارجية، ولكن أيضًا بسبب الأسرار القديمة، والإرهاق العاطفي، واختلاف الرؤى حول هدفهم. بينما يواجه الخالدون مصالح الشركات والجيش القوية التي تحاول تسخير موهبتهم لتحقيق الربح والسيطرة، يصبح السؤال: هل يمكنهم البقاء متحدين؟ أم أن عبء الحياة الأبدية -والندوب التي تتركها- سيدمرهم في النهاية من الداخل؟

عبء الخلود

تبدأ أحداث فيلم “الحراس الخالدون 2” الذي يحتل قمة قائمة المشاهدة على منصة نتفليكس، بعد أحداث الفيلم الأول بفترة وجيزة، مصورا حالة المحاربين الخالدين بقيادة آندي في حالة تشتت، وإحباط. يدفعون ثمن انفرادهم بالخلود أو فقدهم إياه كما في حالة آندي.

يجتمع الفريق لمواجهة تهديد شامل لا يتعلق بالبشرية فقط، بل يختبر أيضا ولاءهم وأخلاقهم وهدفهم كمحاربين قدماء يعيشون في العالم الحديث. تُضيف عودة كوين (فيرونيكا نغو)، التي كانت سجينة تحت سطح البحر لقرون، مسارا دراميا مغايرا، يضيف جديدا إلى ديناميكية المجموعة. تتبلور تيمة الفيلم في النهاية، ذلك أن ما بدأ كمهمة، سرعان ما تحول إلى محاسبة على الهوية والشعور بالذنب وثمن الخلود.

يدور الجزء الأول حول عبء الحياة الأبدية، ويتعمق الثاني في دراسة التآكل العاطفي المصاحب لذلك العبء. ويستعرض الأثر النفسي للخلود، وكيف يُضعف الزمن ليس الجسد فحسب، بل المعنى والحب والإيمان بالهدف المرء، إذ إن كل شخصية مسكونة بالأرواح التي أزهقتها، والأشخاص الذين فقدتهم، وخفة عدم الانتماء الحقيقي لأي عصر.

تستطيع أن تتأكد -من مجرد المشاهدة- أن ثمة ممثلة بديلة هي من أدت مشاهد القتال الخاصة بالنجمة القادمة من جنوب أفريقيا تشارلز ثيرون، إذ لا يتفق إيقاع الحركات القتالية وروحها مع أداء الشخصية الذي يبدو حساسا وعاطفيا إلى درجة كبيرة، مقابل تلك الروح العنيفة في المعارك. ولعل رد فعلها، الذي جاء هادئا، بعد خلود دام أكثر من 15 قرنا حين فقدت هذه القدرة لا يتفق أبدأ ومنطق الحكاية.

وتقدم الممثلة ذات الأصول الأفريقية، كيكي لاين، دور “نايل”، بأداء بسيط يوازن بين المثالية والصراع الداخلي، أما “فيرونيكا نغو” أو كوين، فتقدم أداء شرسا ومقلقا إثر تحررها من سجن دام 500 عام، لكنها تقاتل -من دون منطق قوي- “آندي” التي خذلتها ولم تحاول تحريرها. يقدم كل من ماتياس شونارتس ومروان كنزاري ولوكا مارينيلي.

The Old Guards 2 people.com

أحزان الخالدين

حاولت المخرجة فيكتوريا ماهوني أن تضفي طابعا أكثر حميمية في العمل، مبتعدةً عن القتال المتواصل، لتركز على تطور الشخصية، لكن ذلك التركيز أثر بشكل ما على إيقاع الفيلم، في حين استعرض السيناريو الصراع الداخلي لكل شخصية، وهو ما جعل الحوار أقوى وأكثر عمقا.

منذ اللقطة الأولى، يلاحظ المشاهد البرودة والكآبة اللتين تسيطران على العمل بفضل درجات اللونين الأزرق الفولاذي والرمادي والذهبي الباهت على الشاشة، وتدعمها تلك الحيرة الوجودية للأبطال وإصاباتهم المستمرة في المعارك. ويأتي استخدام اللقطات الواسعة والحركة البطيئة في مشاهد القتال المشحونة عاطفيًا ليعكس أثرا فوريا على المشاعر، في حين تعكس الرموز المتكررة، مثل الزجاج المكسور والماء والنار المتلألئة، مواضيع الذاكرة والانكسار وخشية الزوال.

تلعب الرمزية دورا هادئا ولكنه مؤثر في جميع المشاهد. في أحد المشاهد، تقف آندي في كاتدرائية متداعية مُحاطة بزجاج مكسور وأحجار. إنها استعارة بصرية لما أصبحت عليه هذه الشخصيات: مقدسة سابقا، والآن مُحطمة. وبالمثل، تعود المرايا والماء والنار للظهور في جميع المشاهد، كل عنصر منها يعكس مواضيع الهوية، والمحو، والبعث.

نجح الجزء الثاني من السلسلة في تجاوز سابقه، بقدر قليل، بمحاولته بث الروح والمعنى في جسد العمل، وهو أمر ربما لا يرضي عشاق أفلام الحركة والمعارك، لكنه جيد لمن يبحثون عن عمل فني يرضي العقل كما يخاطب الوجدان.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أرستقراطية الإحسان.. هل تفيد المساعدات الدولية الفقراء أم تحمي الفساد والطغاة؟

الجمعة 18 يوليو 2:04 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

الجمعة 18 يوليو 12:01 ص

ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

الخميس 17 يوليو 10:57 م

بالصور.. تاريخ الطباعة في مدينة القدس

الخميس 17 يوليو 5:56 م

“المدينة ذات الأسوار الغامضة” رحلة موراكامي إلى الحدود الضبابية بين الواقع والحلم | ثقافة

الخميس 17 يوليو 3:54 م

من القائل “قل للمليحة في الخمار الأسود”؟ وما قصته؟ | ثقافة

الخميس 17 يوليو 1:52 م

قد يهمك

الأخبار

الولايات المتحدة تسمح بعودة دبلوماسييها إلى العراق

الجمعة 18 يوليو 8:44 ص

أعلنت الولايات المتّحدة الخميس أنّها سمحت لدبلوماسييها بالعودة إلى العراق بعدما أجلتهم من هذا البلد…

طاولات جانبية بتصاميم أنيقة وأسعار مخفضة من بيتونيا – اختيارات مثالية لكل زاوية في منزلك

الجمعة 18 يوليو 8:24 ص

انتخابات محلية في توغو وسط غضب شعبي واسع

الجمعة 18 يوليو 8:15 ص

مورغان ستانلي: اليورو قد يحقق مكاسب إضافية بـ 9%

الجمعة 18 يوليو 8:13 ص

اختيارات المحرر

اطلب وجبتك المفضلة من تطبيق تويو مع توصيل مجاني على الطلبات ابتداءً من 19 ريال

الجمعة 18 يوليو 7:23 ص

كردستان العراق يبدأ تسليم 230 ألف برميل نفط يوميا للحكومة

الجمعة 18 يوليو 7:21 ص

رئيس غانا يلغي بدلات الوقود للمسؤولين السياسيين في إطار سياسة تقشف

الجمعة 18 يوليو 7:14 ص

النفط يرتفع والدولار يضغط على الذهب

الجمعة 18 يوليو 7:12 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter