Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض اسواق المزرعة الطازج جميع الفروع الاثنين 21-7-2025 اليوم فقط

الإثنين 21 يوليو 10:39 ص

تأخر تبادل الموقوفين بالسويداء.. الخارجية تندد والهجري يشترط

الإثنين 21 يوليو 10:35 ص

ما الذي تعنيه زيارة البرهان وإدريس للخرطوم؟

الإثنين 21 يوليو 10:28 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»شهادات ضباط إسرائيليين عن تبدّد رواية “السيطرة” في غزة | سياسة
سياسة

شهادات ضباط إسرائيليين عن تبدّد رواية “السيطرة” في غزة | سياسة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 20 يوليو 8:14 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- بعد 22 شهرا من الحرب على قطاع غزة، تتقاطع التحليلات الإسرائيلية، العسكرية والسياسية، عند استنتاج رئيسي بأن إسرائيل لم تنجح في حسم المعركة ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ولم تحقق الأهداف السياسية والعسكرية التي حددت بداية الحرب.

ففي الوقت الذي كانت فيه الخطة العسكرية، المتمثلة بعملية “عربات جدعون”، تهدف لتفكيك القدرات القتالية والسيطرة السياسية لحماس، تكشف المعطيات الميدانية وشهادات الضباط وجنود الاحتلال عن واقع مغاير، عنوانه الأبرز “استمرار القتال دون أفق للحسم”، والتحول إلى حرب استنزاف طويلة الأمد.

وتظهر المواقف المتضاربة بين المستوى السياسي والعسكري الإسرائيلي عمق التباين في تقييم سير الحرب وجدوى استمرارها، وسط تآكل تدريجي لما تحقق من إنجازات أولية، وتراجع الرواية الرسمية عن “السيطرة”.

بالمقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، وفي مقدمتها حماس، الصمود، محتفظة بجزء كبير من قدراتها، مما يبقي على جبهة غزة مشتعلة، ويبعد سيناريو الحسم.

حرب استنزاف

وفي السياق، تشير تقديرات محللين عسكريين إلى أن هذه الحرب قد تكون من بين أفشل الحروب التي خاضتها إسرائيل منذ نكبة 1948، ليس لعدم تحقيق الأهداف فقط، بل للتورط في صراع مفتوح المدى دون إستراتيجية خروج واضحة.

وبدأت هذه المعطيات تنعكس على الساحة السياسية، حيث تظهر بوادر تغير في موقف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب بغزة- الذي بات أكثر انفتاحا على سيناريوهات وقف إطلاق النار وصفقات تبادل، في ظل ضغوط داخلية وتآكل الرصيد الشعبي والسياسي للحرب.

وتستعرض قراءات المحللين أبرز الشهادات الميدانية والمواقف التحليلية في إسرائيل، لتكشف كيف تحولت الحرب على غزة من محاولة “حسم وإنهاء حكم حماس”، إلى معركة استنزاف تهدد بإغراق إسرائيل في مستنقع طويل الأمد دون مكاسب إستراتيجية.

وكشفت أزمة الميزانية بين وزارة المالية والجيش الإسرائيلي، بشأن تمويل الحرب على غزة، خلافات جوهرية حول جدوى استمرار العملية العسكرية “عربات جدعون”، حسب المراسل العسكري للموقع الإلكتروني “واي نت” التابع لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، يوآف زيتون.

ونقل زيتون عن مصادر في وزارة المالية والجيش، قولها “لم تكن هذه العملية ضمن الخطط الأصلية لعام 2025″، وكان يُفترض أن تُستبدل بصفقة تبادل أسرى مع حماس.

الجيش الإسرائيلي يواجه حرب استنزاف وصمود فصائل المقاومة في غزة (الجيش الإسرائيلي)

ولفت زيتون إلى أنه تتزايد داخل المؤسسة العسكرية الأصوات التي تقرّ بأن حماس لم تهزم، وأن القتال تحول إلى حرب استنزاف طويلة الأمد، مستذكرا تصريحات رئيس الأركان إيال زامير، التي أكد خلالها أن أحد هدفي الحرب الأساسيين، “هزيمة حماس”، لم يتحقق، محذرا من صراع متعدد الجبهات قد يستمر لسنوات.

وأوضح أن التباين بين التصريحات الرسمية والواقع الميداني يتجلى في تقييد التغطية الإعلامية، وفرض رقابة مشددة على الظهور العلني للجنود والضباط. في المقابل، تكشف شهادات ميدانية عن تكرار العمليات في المناطق نفسها التي سبق “تحريرها”، وعن تآكل القدرة على تحقيق إنجاز إستراتيجي دائم.

وأشار إلى أن بعض الضباط يرون أن الجيش يفتقد لخطة متماسكة للحسم، وأن ما يجري الآن هو “جز للعشب” سيستمر لسنوات. في حين يركز جزء من القوات، مثل الفرقة 36، على مهام غير قتالية كإدارة توزيع المساعدات، وهدم المباني تحسبا لاستخدامها من حماس، دون خوض معارك فاصلة.

في السياق، يقول زيتون “بدأت القيادة السياسية تميل تدريجيا إلى خيار صفقة التبادل ووقف إطلاق النار”، بعد أن بات واضحا أن الحسم العسكري الكامل صار بعيد المنال.

الأكثر فشلا

وفي تصريحات لافتة، مع صحيفة “معاريف” وصف الخبير الاقتصادي في شؤون حماس، إيال عوفر، عملية “عربات جدعون” بأنها واحدة من أكثر العمليات فشلا بتاريخ الجيش الإسرائيلي، ووجه انتقادات حادة للنهج العسكري والسياسي الإسرائيلي في الحرب المستمرة على غزة.

وأشار عوفر إلى أن الإعلام الإسرائيلي دأب على بث روايات حماس حول نجاحاتها الميدانية في حرب العصابات ضد القوات الإسرائيلية، وغالبا ما تتأكد صحة هذه الروايات لاحقا ضمن تقارير “سمح بالنشر” التي تصدر بعد وقوع إصابات في صفوف الجنود.

وأضاف “الرأي العام في إسرائيل بات يتقبّل سقوط الجنود، ويُسخِّر كل تيار سياسي هذه الخسائر لخدمة هدفه، سواء كان إنهاء حكم حماس أو استعادة الرهائن، لكن الواقع أعقد بكثير من هذه الثنائية المبسطة والمضلِّلة”.

وأكد عوفر أن الضغط العسكري البري لم يثبت فعاليته، وأن النجاحات المحدودة تقتصر على الضربات الجوية الدقيقة، مثل استهداف بعض القادة.

وقال بلهجة قاطعة “عملية عربات جدعون كارثة عسكرية بكل المقاييس، بالنظر إلى حجم القوات والموارد التي سُخِّرت، والخسائر البشرية، والضرر السياسي والدبلوماسي الذي لحق بإسرائيل”.

أسباب الإخفاق

وحمل عوفر الفشل لمفهوم خاطئ يحكم الأداء الإسرائيلي، ويتمثَّل في محاولة التمييز بين حماس والسكان المدنيين. من وجهة نظره، فإن هذا القرب بين الحركة والسكان هو ما يمنح حماس أفضلية تكتيكية في شن حرب عصابات فعَّالة.

وشدد على أن الجيش الإسرائيلي بحاجة لتغيير المنظور بالكامل، قائلا “ينبغي التمييز بين السكان وجيش الدفاع الإسرائيلي، لا بين حماس والسكان”.

وتطرق عوفر إلى فشل الجانب المدني في إدارة الحرب، مشيرا إلى الإرباك الحاصل في ملف المساعدات، حيث تتدفق المساعدات الآن إلى غزة عبر المعابر الإسرائيلية، تماما كما حدث أثناء وقف إطلاق النار، ولكن هذه المرة دون تحقيق اختراق في ملف الرهائن، مما يعد “فشلا إستراتيجيا فادحا”.

وأرجع عوفر الإخفاق الإستراتيجي في الحرب على غزة إلى 3 أخطاء جوهرية ارتكبتها القيادة الإسرائيلية أولها:

  • تولِّي الجيش مهام مدنية واقتصادية في غزة، مما أرهقه بواجبات لا تندرج ضمن اختصاصه العسكري وأثقلت كاهله ميدانيا.
  • التركيز على عزل القطاع عن مصر، عبر السيطرة على محور فيلادلفيا، الأمر الذي حوّل إسرائيل لتكون الجهة الوحيدة المسؤولة عن تدفق المساعدات.
  • غياب التركيز العملياتي، إذ اختار الجيش العمل بمختلف مناطق القطاع بالتوازي، مما أدى إلى تشتيت الجهود ومنع تحقيق حسم فعلي في أي جبهة.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ما الذي تعنيه زيارة البرهان وإدريس للخرطوم؟

الإثنين 21 يوليو 10:28 ص

“حنظلة” في المياه الدولية والوجهة ضمير العالم قبل غزة

الإثنين 21 يوليو 9:27 ص

أفورقي يتهم إثيوبيا بالتحريض ويصف رسالتها إلى الأمم المتحدة بـ”الصبيانية” | أخبار

الإثنين 21 يوليو 7:25 ص

إعلام تونس.. عندما تغيب القضايا الوطنية وتحضر برامج بيع الأواني

الإثنين 21 يوليو 6:24 ص

هل أصبح ترامب جزءا من الدولة العميقة التي حاربها؟

الإثنين 21 يوليو 5:23 ص

صحف عالمية: إسرائيل ترتكب بدم بارد جريمة ضد الإنسانية في غزة

الإثنين 21 يوليو 4:22 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض اسواق المزرعة الطازج جميع الفروع الاثنين 21-7-2025 اليوم فقط

الإثنين 21 يوليو 10:39 ص

عروض أسواق المزرعة الاثنين 21 يوليو 2025 تقدم تشكيلة واسعة من المنتجات الغذائية الأساسية بنصف…

تأخر تبادل الموقوفين بالسويداء.. الخارجية تندد والهجري يشترط

الإثنين 21 يوليو 10:35 ص

ما الذي تعنيه زيارة البرهان وإدريس للخرطوم؟

الإثنين 21 يوليو 10:28 ص

100 مجرة شبحية تحيط بدرب التبانة والعلماء يحددون مكانها

الإثنين 21 يوليو 10:14 ص

اختيارات المحرر

اعتقال مشتبه به في جريمة قتل «شرف» أثارت غضباً واسعاً في باكستان

الإثنين 21 يوليو 9:56 ص

عروض الدكان جدة الطازج الاثنين 21 يوليو 2025 اليوم فقط

الإثنين 21 يوليو 9:37 ص

ألبانيزي: النازية كانت الشر الأعظم واليوم هناك دولة تجوّع الملايين 

الإثنين 21 يوليو 9:34 ص

“حنظلة” في المياه الدولية والوجهة ضمير العالم قبل غزة

الإثنين 21 يوليو 9:27 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter