Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إيزاك… من «الإسكندر العظيم» إلى الاتهام بالجشع

الخميس 21 أغسطس 2:04 ص

عروض سيتي فلور الرياض الاسبوعية الاربعاء 20 اغسطس 2025 اقوي العروض

الخميس 21 أغسطس 1:44 ص

الدويري: هجوم القسام نوعي تنفذه فقط الوحدات الخاصة في جيوش العالم

الخميس 21 أغسطس 1:40 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»حمزة نمرة يصعد سلم الموسيقى بهدوء
ثقافة وفن

حمزة نمرة يصعد سلم الموسيقى بهدوء

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 أغسطس 12:06 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

حقق ألبوم “رايق” للمطرب المصري حمزة نمرة على اليوتيوب ما يقارب 15 مليون مشاهدة حتى الآن من بين نحو مليار مشاهدة حققتها مجمل أغانية في ألبوماته الستة التي أصدرها منذ انطلاقه في عالم الغناء.

وينفرد الألبوم الجديد  بكونه صنع حالة خاصة من الجماهيرية جعلته يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي طوال الأسابيع الثلاثة الماضية.

حمزة نمرة -الذي عاد إلى مصر من لندن العام الماضي- قدم مجموعة من الأغاني تستحق التوقف عندها بسبب الجماهيرية وردود الفعل الإيجابية التي حققتها خلال الفترة الماضية، بحثا عن أسرار ذلك التواصل في ألحانه وكلماته واختياراته.

رغم التحولات التي مرت بها رحلة حمزة نمرة إلا أن علاقته بجمهوره اتخذت مسارا هادئا، بدا وكأنه محاولة للتواصل بشكل مختلف عن غيره من المطربين، وهو اختلافٌ تأكد بالتدريج عبر الزمن في غناء وموسيقى واختيارات كلمات أغانيه. لم يكن ذلك الاختلاف فعلا متعمدا يهدف إلى تسويق أغانيه بقدر ما كان جزءا من طبيعته كشخص.

ولعل ذلك الحزن العميق الذي يسكن ألحانه يرتبط بشكل ما بالحرمان من الأم التي رحلت بينما كان في العاشرة من عمره، وتلك المساحة الإنسانية الأكثر اتساعا في موضوعات أغانيه تعود لولادته في مدينة “الدرعية” بالمملكة العربية السعودية، ثم قضائه طفولته في مدينة الرياض، وأخيرا عودة الأسرة إلى الإسكندرية بانفتاحها وآفاقها الممتدة عبر البحر من جهة وعمقها وتنوعها الاجتماعي من جهة أخرى.

يتكون الألبوم الجديد من 13 أغنية، يصدر منها حمزة أغنيتين مساء الأربعاء من كل أسبوع، وقد صدرت منه ثمانِ أغانٍ، هي “رايق” و”إسكندرية”، و”غروب”، و”رياح الحياة”، و”أنا الطيب”، و”لعله خير”، و”شيخ العرب”، و”مش سليم”.

مش سليم

تحوي أغنية “مش سليم” أشد جرعات الحزن قسوة في الألبوم، ذلك أنه حزن مفعم بالندم والخسارة، وقدر من الغضب الذي يتفاعل داخل وجدان شخص مقهور، إنها قصة ما قد تكون علاقة رومانسة أو علاقة عمل أو حتى صداقة افترست روح صاحبها، وقاوم حتى تحرر منها، وقرر أن ينسى خساراته.

لكن شيئا ما يقف في طريق النسيان الكامل وتحرر الروح من آلامها، ذلك أن خساراته أعادته إلى نقطة البداية، فأصبح يشبه سيزيف، بطل الأسطورة الإغريقية الذي ظل يرفع الصخرة إلى قمة المنحدر لتسقط ويعود ليرفعها، وهكذا لمدة 30 عاما عقابا له على سرقة النار.

يقدم حمزة غضبا راقيا، وتتسق الموسيقى التي تنضح بالحيوية وتحمل غضبا ممزوجا بالهدوء لشخص لا يخرج غضبه للخارج.

جزء كان تعبان وخف، وجزء لسه للأسف،

كان زمان عفريت دفنته، بعد فترة رجعلي ألف،

مش يا ماضي لسه سايبك،

إيه بقى تاني اللي جايبك

لا ينفرد الشاعر محمود توفيق بتلك الحالة، وقد لا تكون حالته الخاصة، لكنه صادفها ليكتب عنها، لأن الأغنية أشبه بمرآة لوجدان الآلاف الذين علقوا على مواقع التواصل الاجتماعي بمبالغة خفيفة الظل قائلين إن حمزة نمرة يراقب حياتهم بكاميرات، ويعود إلى بيته ليكتب ويلحن الأغنيات، ومن ثم يطرحها على يوتيوب، فيكشف بذلك أسرارهم الخاصة، ويعودون هم إلى غرفهم الخاصة ليستمعوا إلى ما قدمه نمرة عنهم.

أنا الطيب

يختار حمزة الفكرة، ويتحدث إلى شاعره المفضل محمود توفيق، الذي يتفاعل معها بدوره، وفي أغنية “أنا الطيب”، لم يكن حمزة يعبر عن نفسه فقط، ولكنه كان يعبر عن جيل كامل يحاول أن يبدو شرسا وقويا لينتزع حقوقه التي يعرف جيدا أنها ستنهب منه إذا بدا عليه الضعف.

أنا الطيب وعامل فيها مش طيب

عشان الناس بقت بتدوس على الطيب

ومين كان حس بينا يا دمعي يا قريب

بامثل إني مش طيب عشان إنتو

ديابة ولازم أنتش لقمتي منكو

وليه يا زمن بقى الطيب بيتعيب

تضيق الرؤية حين ينفرد الشخص بالأغنية التي يقدمها حمزة بلحن يعلن خلاله بذكاء وهدوء التحدي للأغنية الشعبية السائدة، وكما يقترب بكلماته من السمت الشعبي، فإن اللحن يدعي انتماء واضحا للطرب الشعبي بالمفهوم الراقي.

وتبقى الكلمات التي تحمل شحنة غضب وحزن ولوم شديدة الخصوصية، وخاصة لجيل يشعر أنه ضحية تحولات وتقلبات لا ذنب له فيها.

غروب

على عكس التيار السائد في الغناء العربي، لا يؤمن حمزة أن الحب مجرد علاقة رومانسية بين رجل وامرأة، لكنه ذلك الهواء الذي يتنفسه البشر في كل أنواع العلاقات الإنسانية.

فهو بين الآباء والأبناء وبين الشخص ووطنه، ورغم ذلك يعترف في حواراته التلفزيونية القليلة أن الأغاني العاطفية نوع موجود وله محبوه، لكنه اختار أن يقدم الحب بإطاره الأكثر اتساعا، وهو ما يمنحه مساحة أكبر من الحرية.

جوايا ليكي اللي لسه ما قلتهوش

علشان كلام الحب كله ما يوصفوش

ولو قلوب الناس تغيرها الحياة

أنا حبي ليكي الزمن ما يغيروش

في أغنية “غروب”، يبدو الأمر مختلفا قليلا، إذ يمكن للمستمع أن يقف مراقبا مشهد الغروب على الشاطئ، ويتذكر قصة حب قديمة، وحبيبة رحلت وتركت جرحا لكنه قد يتذكر وطنا، أو أما رحلت دون وداع.

ورغم جمال الصور التي تشكلها كلمات الأغنية، فإنه تم تصويرها ببساطة قد تكون مخلة، إذ ترك للخيال رسم الصورة، وجلس في مواجهة الكاميرات التي صورته مع الآلة التي يعزف عليها من زوايا مختلفة وبدرجات إضاءت وتنويعات جميلة، لكنها تبقى بعيدة عن صور الأغنية نفسها، وهو أمر قد لا يتسق مع تقاليد فيديوهات الأغاني الحديثة، لكنه يتسق بالتأكيد مع فكرة السماع.

شيخ العرب

يواصل حمزة نمرة التحدي دون صياح، فيقدم أغنية شيخ العرب، وهي أقرب من حيث اللحن والكلمات إلى اللون البدوي، ويبدو وكأنه يجمع أطراف خريطة مصر من الصعيد إلى البدو إلى الفلاحين، وأخيرا الإسكندرية التي يقدم أغنية باسمها.

شيخ العرب يوم ناداني وصاني أجمل وصية

خليتها حلقة فوداني تنفعني في الدنيا دية

قالي أخوك لن يخونك دة نفس دمك ولونك

قول أخ تلقاه فعونك بيقول ياريت تيجي فيا

حكمة شيخ العرب التي يغنيها حمزة تبدو وكأنها تراث شعبي من حيث اللحن والكلمات، ورغم ذلك فإن أصالتها مؤكدة، ما يعني معرفة واطلاعا شاملا على التراث والاحتفاظ بملامح الأغنية منذ بداياتها مع التأكيد على التحديث، والمزج بكل أنواع الموسيقى من دون التخلي عن الهوية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مطالب بوقف عرض “سفاح التجمع”.. والمخرج: لا نوثق الجرائم الحقيقية | فن

الخميس 21 أغسطس 12:21 ص

سيباستيان سولورزا.. ممثل تحدى متلازمة داون ويطمح لرئاسة تشيلي

الأربعاء 20 أغسطس 11:20 م

من القدس إلى هوليود.. ترشيح “فلسطين 36” لسباق الأوسكار | فن

الأربعاء 20 أغسطس 9:18 م

تارانتينو يبتعد عن الكاميرا ويمنح عالم “كليف بوث” لديفيد فينشر | فن

الأربعاء 20 أغسطس 7:16 م

بعدسة نسائية.. كيف وثّقت المرأة القضية الفلسطينية؟

الأربعاء 20 أغسطس 5:14 م

العولمة وتشكيل الرواية الصحافية في زمن الحروب.. حين تتقاطع الحكاية بين العالم والمدينة

الأربعاء 20 أغسطس 3:21 م

قد يهمك

الأخبار

إيزاك… من «الإسكندر العظيم» إلى الاتهام بالجشع

الخميس 21 أغسطس 2:04 ص

قبل تسعة أشهر فقط، كانت الجماهير في ملعب «سانت جيمس بارك» ترفع لافتة ضخمة كُتب…

عروض سيتي فلور الرياض الاسبوعية الاربعاء 20 اغسطس 2025 اقوي العروض

الخميس 21 أغسطس 1:44 ص

الدويري: هجوم القسام نوعي تنفذه فقط الوحدات الخاصة في جيوش العالم

الخميس 21 أغسطس 1:40 ص

ثلاث رسائل من عملية القسام في شرق خان يونس

الخميس 21 أغسطس 1:34 ص

اختيارات المحرر

“غوغل” تختار أول موقع لمفاعلات الطاقة النووية الخاصة بها | تكنولوجيا

الخميس 21 أغسطس 1:20 ص

عروض بنده علي منتجات متنوعة الاربعاء 20-8-2025 لمدة 4 ايام

الخميس 21 أغسطس 12:43 ص

إسرائيليون يحاولون إقامة بؤرة استيطانية قرب الجولان وسخط بالمنصات

الخميس 21 أغسطس 12:39 ص

أبعاد مباحثات إيران وشركة روسية لإنشاء مفاعلات نووية صغيرة

الخميس 21 أغسطس 12:33 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter