Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شاهد.. نجم بوروسيا دورتموند غيراسي يتلو القرآن بإحدى المدارس في غينيا

السبت 02 أغسطس 11:18 م

بوابريه… من موناكو إلى نيوم «رسمياً»

السبت 02 أغسطس 10:53 م

تسوق أفضل عروض أجهزة المطبخ من بنده حتي الثلاثاء 5/8/2025 بأسعار رائعة

السبت 02 أغسطس 10:33 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين
سياسة

قصة يمني مع النزوح والجوع.. انتظار مؤلم لمساعدات غابت عامين

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 02 أغسطس 8:09 ص4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

صنعاء- لم يتمالك يوسف محمد نفسه من الفرح حين قرأ في صحيفة محلية خبرا يتحدث عن قرب استئناف منظمات الأمم المتحدة تقديم المساعدات الإنسانية للنازحين والفقراء في اليمن. بدا له الخبر وكأنه بشارة خير تعيد الأمل إلى قلبه وقلب ملايين اليمنيين الذين أرهقتهم الحرب والنزوح والجوع.

ويقول يوسف للجزيرة نت، وهو يجلس أمام منزله المؤقت في صنعاء، “لو صح هذا الخبر، فسيكون العام الحالي عام الإغاثة الحقيقي، فالناس أنهكهم الجوع، وانقطعت عنهم المساعدات منذ عامين تقريبا”.

وتزايد الأمل مع انعقاد لقاء موسع في صنعاء الأربعاء، 30 يوليو/تموز الماضي، نظمته وزارة الخارجية التابعة لجماعة أنصار الله اليمنية، بمشاركة الممثل المقيم للأمم المتحدة جوليان هارنيس، وعدد من كبار المسؤولين وممثلي منظمات دولية ومحلية.

وناقش الاجتماع تداعيات الانخفاض الحاد في التمويلات المالية المقدمة من المانحين الدوليين، وتوقف كثير من مشاريع الإغاثة الحيوية، بما في ذلك برامج الغذاء والمأوى والصحة.

غياب المساعدات لمدة عامين فاقم أزمات النازحين في اليمن (الأوروبية)

حكاية نزوح طويلة

يوسف، البالغ من العمر (47 عاما)، يستعيد للجزيرة نت تفاصيل رحلته مع النزوح قائلا “لم أتوقع يوما أن أترك منزلي 10 سنوات متواصلة. خرجت من تعز في 2015 مع بداية الحرب، بعدما أصيبت ابنتي بشظية في ظهرها ونقلتها إلى صنعاء للعلاج. بعد الجراحة أغلقت الطريق الرئيسية في الحوبان، ولم أستطع العودة إلى بيتي وحارتي التي تحولت لساحة قصف متبادل”.

خلال السنوات الأولى، عاش يوسف مع أسرته بين المخيمات والمساكن المؤقتة، متنقلا بين المدارس والمساجد التي خصصت لاستقبال النازحين.

ويقول إن الفرج جاء حين بدأت منظمات الإغاثة بتقديم مساعدات غذائية ومستلزمات إيواء، “كانت تصلنا السلة الغذائية شهريا: دقيق وأرز وزيت وسكر، إضافة إلى خيم وبطانيات، أنقذت حياتنا وحياة آلاف الأسر”.

لكن هذه الرحلة لم تكن سهلة، إذ عاش النازحون سنوات وصفها يوسف بـ”العجاف”، تحت القصف الجوي والخوف المستمر وارتفاع الأسعار، بينما توقفت رواتبهم وفقدوا مصادر رزقهم.

ومع ذلك، ساهمت التدخلات الإنسانية، وفقا ليوسف، في تخفيف وقع الكارثة حتى توقف الدعم قبل عامين، ليجد يوسف نفسه مضطرا للعمل في أي مهنة مؤقتة لتوفير لقمة العيش لأسرته؟ ويضيف “أكثر ما يؤلمني هم النازحون الذين لا يملكون أي دخل، هؤلاء حياتهم معلقة على عودة المساعدات”.

epa12275282 A worker unloads food aid from a truck, supplied by Mona Relief agency, for distribution to families facing food insecurity, in Sana'a, Yemen, 31 July 2025. Yemen’s food security situation is projected to worsen between September 2025 and February 2026 with an estimated 18.1 million people, 52 percent of the war-ravaged Arab country’s population, expected to face high levels of acute food insecurity due to severe economic decline, conflict and severe reductions in humanitarian aid, according to a recent report by the Integrated Food Security Phase Classification (IPC). EPA/YAHYA ARHAB
رغم قلة المساعدات التي تم توزيعها فإنها شكلت بارقة أمل للنازحين (الأوروبية)

توقف التمويل

يقول رئيس منظمة “منى للإغاثة والتنمية” فاتك الرديني، للجزيرة نت، إن توقف التمويل الدولي ترك أثرا بالغا على حياة ملايين اليمنيين، فالكثير من الأسر كانت تعتمد بشكل كامل على برامج المساعدات الإنسانية.

ويقول “كنا نعمل مع برنامج الغذاء العالمي وأوكسفام واليونيسيف والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين. هذه البرامج توقفت أو تقلصت، ومعها توقفت مشاريع الاستجابة السريعة التي كانت تنقذ النازحين عند حدوث سيول أو حرائق في المخيمات، وتؤمن لهم مياه الشرب والمأوى المؤقت”.

ويرى الرديني أن الحرب المستمرة والقصف الأميركي والإسرائيلي على موانئ الحديدة ومطار صنعاء فاقم الأزمة، إذ أعاق وصول المساعدات ورفع كلفة النقل والإمداد، مما انعكس مباشرة على حياة النازحين والفقراء.

ويضيف أن منظمته، التي تعمل منذ 2015 في قطاعات الأمن الغذائي والصحة والمياه والصحة البيئية والحماية والإيواء، أصبحت تواجه صعوبة كبيرة في تأمين التبرعات من الخارج، مما قلص بشكل حاد قدرة الفرق الميدانية على تغطية الاحتياجات الأساسية.

epa12275268 Yemenis receive rations of food aid, supplied by the Mona Relief agency, in Sana'a, Yemen, 31 July 2025. Yemen’s food security situation is projected to worsen between September 2025 and February 2026 with an estimated 18.1 million people, 52 percent of the war-ravaged Arab country’s population, expected to face high levels of acute food insecurity due to severe economic decline, conflict and severe reductions in humanitarian aid, according to a recent report by the Integrated Food Security Phase Classification (IPC). EPA/YAHYA ARHAB
يمنيون يتلقون حصصا من المساعدات الغذائية مقدمة من وكالة منى للإغاثة (الأوروبية)

تصاعد الجوع والفقر

يزداد المشهد الإنساني في اليمن اليوم قتامة، فبعد 10 سنوات من الحرب والنزوح، ارتفعت معدلات الفقر والجوع إلى مستويات غير مسبوقة.

ويوضح الرديني أن كثيرا من الأسر باتت بلا مصدر دخل، ويعيش أفرادها على وجبة واحدة أو أقل يوميا، في حين يعتمد آخرون على مساعدات متقطعة من أقارب في الداخل أو الخارج.

وتؤكد تقارير أممية هذا الواقع المأساوي، فقد وضع تقرير الأزمات الغذائية لعام 2025 اليمن ضمن قائمة أسوأ 4 دول عالميا تواجه أزمة غذاء حادة، إلى جانب السودان ومالي وقطاع غزة، محذرا من مستويات جوع كارثية تهدد حياة ملايين اليمنيين.

وأشار التقرير إلى أن نحو 48% من سكان اليمن، البالغ عددهم أكثر من 35 مليون نسمة، عانوا انعداما حادا في الأمن الغذائي بين أواخر 2024 ومطلع 2025.

وبيّن أن هذه الأزمة تفاقمت نتيجة استمرار الحرب وتدهور الاقتصاد وارتفاع أسعار الغذاء، إلى جانب الظواهر المناخية القاسية، مثل موجات الحر الشديدة والسيول الموسمية التي دمرت مساكن النازحين وأغرقت مخيمات كاملة وألحقت أضرارا بالقطاع الزراعي.

ويحذر التقرير من أن استمرار توقف المساعدات سيقود إلى كارثة إنسانية واسعة، قد تتجاوز آثارها الحدود اليمنية، في ظل اعتماد ملايين الأسر على المعونات الخارجية كوسيلة وحيدة للبقاء.

ويترقب اليمنيون بفارغ الصبر أي تحرك دولي حقيقي يعيد شريان الحياة إلى مخيمات النزوح والمناطق الفقيرة. لكن المراقبين يحذرون من أن استمرار غياب التمويل أو تأخره قد يدفع اليمن إلى مرحلة جديدة من الانهيار الإنساني يصعب احتواؤها لاحقا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دوافع كندا لتغيير موقفها تجاه فلسطين

السبت 02 أغسطس 10:23 م

هل تعترف بريطانيا حقا بدولة فلسطين؟

السبت 02 أغسطس 9:22 م

بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غزة؟

السبت 02 أغسطس 8:21 م

أميركا والناتو يطوران آلية تمويل جديدة لتسليح أوكرانيا

السبت 02 أغسطس 7:20 م

مصادر أممية: إسرائيل قتلت في يومين 105 من الباحثين عن المساعدات بغزة

السبت 02 أغسطس 6:19 م

مراسلة الجزيرة نت بغزة.. قصة أم تطعم أبناءها من رماد المجاعة

السبت 02 أغسطس 5:18 م

قد يهمك

رياضة

شاهد.. نجم بوروسيا دورتموند غيراسي يتلو القرآن بإحدى المدارس في غينيا

السبت 02 أغسطس 11:18 م

خطف سيرهو غيراسي مهاجم بوروسيا دورتموند الألماني الأنظار في آخر ظهور له خلال قضائه العطلة…

بوابريه… من موناكو إلى نيوم «رسمياً»

السبت 02 أغسطس 10:53 م

تسوق أفضل عروض أجهزة المطبخ من بنده حتي الثلاثاء 5/8/2025 بأسعار رائعة

السبت 02 أغسطس 10:33 م

قائد إسرائيلي سابق: نقترب من كارثة مع بقائنا في غزة

السبت 02 أغسطس 10:31 م

اختيارات المحرر

مانشستر يونايتد يحظر طباعة اسم رونالدو على قمصانه

السبت 02 أغسطس 10:17 م

“الشاطر” فيلم أكشن مصري بهوية أميركية | فن

السبت 02 أغسطس 10:14 م

شاهد.. فرار جماعي من طائرة أميركية اشتعلت بالنار قبل الإقلاع من مطار دنفر

السبت 02 أغسطس 9:55 م

165 مليون دولار تبقي دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028

السبت 02 أغسطس 9:52 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter