Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

استغلال روبوت الدردشة “كلود” في عمليات ابتزاز واحتيال | أخبار

الثلاثاء 02 سبتمبر 2:18 م

ابتكار طريقة لمعرفة ما حصل قبل الانفجار العظيم

الثلاثاء 02 سبتمبر 2:17 م

المدافع المغربي أكرد إلى مرسيليا الفرنسي

الثلاثاء 02 سبتمبر 2:01 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»صحيفة عبرية: البلطجة أصبحت بطاقة الهوية الجديدة لإسرائيل
سياسة

صحيفة عبرية: البلطجة أصبحت بطاقة الهوية الجديدة لإسرائيل

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 5:25 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 1/9/20251/9/2025

|

آخر تحديث: 21:49 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:49 (توقيت مكة)

صورة إسرائيل في العالم لم تعد تُرى في شركات التكنولوجيا المتقدمة والمؤسسات الأكاديمية والثقافية، بل في سلوك المستوطنين وأحزاب أقصى اليمين الذين يفرضون حضورهم بالبلطجة والعنف بدعم علني من النخبة الحاكمة.

بهذه المقدمة افتتحت الكاتبة الإسرائيلية كسينيا سفتلوفا مقال رأي نشرته صحيفة “زمن إسرائيل”، واستشهدت بمقطع فيديو انتشر خلال الأيام الأخيرة من الضفة الغربية، ظهر فيه عدد من الفتية المستوطنين قرب قرية المغيّر القريبة من رام الله، وهم يهددون سيدة فلسطينية ويحاولون إخافتها، فصرخ أحدهم بالكلمة الوحيدة التي يعرفها من اللغة العربية “اسكتي” بينما صاح آخر بالعبرية “إلى الوراء”.

وتقول الكاتبة إن نظرات الكراهية التي علت وجوه هؤلاء الفتية لم تترك مجالا للشك في نواياهم، إذ كانوا يريدون بث الرعب في نفس امرأة بقيت متماسكة، رافضة الانصياع للخوف.

مستوطنون يهاجمون مركبات الفلسطينيين بالضفة الغربية (الصحافة الفلسطينية)

وجه إسرائيل

ورغم أن هذا الفيديو لم يظهر عنفا جسديا مباشرا، فقد وصفته الكاتبة بأنه أكثر إزعاجا من صور الحرق والنهب والاعتداءات وحتى جرائم القتل التي ارتكبها مستوطنون ضد فلسطينيين في الأشهر الماضية.

وذلك لأن المشهد ببساطته يختصر التحول الأخطر الذي يجعل إسرائيل تُرى في العالم كدولة غارقة في الجنون، يغمرها خطاب الحقد، وتفقد قدرتها على ضبط أبنائها، توضح سفتلوفا.

وترى الكاتبة أن من يتشبث بالاعتقاد بأن إنجازات التكنولوجيا الإسرائيلية ومعاهد البحث مثل معهد وايزمان، أو حتى الفرق الموسيقية الشهيرة، هي التي تشكل صورة إسرائيل في الخارج، عليه أن يستفيق.

وقالت إن المشهد الذي يحفر في الوعي الدولي اليوم ليس مختبرا ولا حفلا موسيقيا، بل وجوه المستوطنين الفتية، وهم يصرخون على فلسطينية في قريتها، ويتصرفون كأنهم أصحاب الأرض، وبالتالي فهذه هي “بطاقة الهوية” التي باتت إسرائيل تقدمها للعالم.

لا توجد دعاية قادرة على محو هذا الواقع لأن المسألة لم تعد سوء إدارة إعلامية، بل هي نتيجة مباشرة لاختيارات سياسية واجتماعية، أصبح خلالها العنف أداة معلنة لبسط السيطرة على الفلسطينيين.

وقد يكون الإعلام والدبلوماسية الإسرائيلية قادرين على الحديث طويلا عن “فشل في الدعاية”، ولكن لا توجد دعاية قادرة على محو هذا الواقع، لأن المسألة لم تعد سوء إدارة إعلامية، بل هي نتيجة مباشرة لاختيارات سياسية واجتماعية، أصبح خلالها العنف أداة معلنة لبسط السيطرة على الفلسطينيين.

بلطجة

ونبهت الكاتبة إلى أن أفعال هؤلاء الفتية ليست حوادث فردية، بل هي تنسجم مع توجه معلن من قبل وزراء في الحكومة، مثل وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، اللذين لا يكتفيان بالتغاضي عن أعمال العنف ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم، بل يشجعانها ويدخلانها في خطابهم السياسي.

واليوم تعرض مشاهد حرق مزارع الزيتون الفلسطينية، ومنع قوافل الإغاثة الإنسانية من الوصول إلى غزة، أمام الكاميرات بوقاحة، في الوقت الذي يتحدث فيه قادة أقصى اليمين علنا عن “الانتقام” و”إبادة العماليق”، في خطاب يتبناه علنا مسؤولون رسميون في الدولة، كما تقول الكاتبة.

وذهبت إلى أن هذه الممارسات لم تعد تهدد الفلسطينيين ووجودهم فقط، بل أصبحت تهدد إسرائيل نفسها على مستوى سمعتها ومكانتها الدولية، بعد أن سوقت نفسها كدولة حديثة ومتنورة، لكنها اليوم تجد نفسها في صورة دولة يحكمها خطاب الكراهية والعنف، ويقودها وزراء يتبنون مواقف دينية وقومية متطرفة.

وقد بات جزء من النخب السياسية يرى أن العنف هو اللغة الوحيدة التي يمكن من خلالها الحفاظ على السيطرة، وهذا -كما تقول الكاتبة سفتلوفا- ما يجعل “البلطجة” تتحول إلى سياسة دولة، لا مجرد انحرافات فردية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إندبندنت: هذه هي أبرز الهجمات الأوكرانية على روسيا

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:33 م

انتخابات فرعية في غانا تختبر وعود ماهاما وقوة المعارضة

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:32 م

مالي تعتقل دبلوماسيا فرنسيا وسط توتر متصاعد مع باريس

الثلاثاء 02 سبتمبر 11:31 ص

أزمة دبلوماسية بين غينيا وبلجيكا بسبب توقيف سفيرة سابقة

الثلاثاء 02 سبتمبر 10:30 ص

هل تتجه قوات التحالف لانسحاب تدريجي من العراق؟

الثلاثاء 02 سبتمبر 9:29 ص

“ثرثرة دون فعل”.. غضب على المنصات بسبب العجز الدولي تجاه مأساة غزة | سياسة

الثلاثاء 02 سبتمبر 8:28 ص

قد يهمك

تكنولوجيا

استغلال روبوت الدردشة “كلود” في عمليات ابتزاز واحتيال | أخبار

الثلاثاء 02 سبتمبر 2:18 م

Published On 31/8/202531/8/2025|آخر تحديث: 19:39 (توقيت مكة)آخر تحديث: 19:39 (توقيت مكة)قالت شركة “أنثروبيك” المتخصصة في…

ابتكار طريقة لمعرفة ما حصل قبل الانفجار العظيم

الثلاثاء 02 سبتمبر 2:17 م

المدافع المغربي أكرد إلى مرسيليا الفرنسي

الثلاثاء 02 سبتمبر 2:01 م

عروض تويوتا اوربان كروزر فل كامل 2026 لدى عبدالرحمن عماد الدين للسيارات

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:41 م

اختيارات المحرر

إندبندنت: هذه هي أبرز الهجمات الأوكرانية على روسيا

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:33 م

قطر تعزز حماية الملكية الفكرية لجذب الاستثمارات النوعية

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:32 م

الشيخ المعصراوي: دمجنا المصحف الورقي والإلكتروني في 20 رواية مطبوعة ومسموعة

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:29 م

الكوابح البروتينية مفتاح لحل معضلة التصلب المتعدد

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:06 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter