Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

لماذا رفض فيفا انتقال لابورت من النصر السعودي إلى أتلتيك بلباو؟

الخميس 04 سبتمبر 12:11 م

كيف أصبحت كلمة «كلانكر» صرخة لحشد الاحتجاج ضد الذكاء الاصطناعي

الخميس 04 سبتمبر 11:45 ص

عروض اسواق النخبة الاسبوعية الخميس 4 سبتمبر 2025 – اليوم الوطني 95

الخميس 04 سبتمبر 11:28 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»هل تريد إسرائيل ضم الضفة أم مجرد تكتيك لمآرب أخرى؟
سياسة

هل تريد إسرائيل ضم الضفة أم مجرد تكتيك لمآرب أخرى؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 11:44 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 1/9/20251/9/2025

|

آخر تحديث: 23:46 (توقيت مكة)آخر تحديث: 23:46 (توقيت مكة)

لم تعد نية الحكومة الإسرائيلية بضم الضفة الغربية المحتلة وفرض السيادة عليها خافية على أحد، وسط تباين في مسألة المدى الجغرافي للخطوة، وتساؤلات إن كانت تكتيكية أو جدية.

واتفق الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي ورئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الخليل بلال الشوبكي على أن ضم الضفة يجري على قدم وساق، حتى في مناطق تخضع للسيطرة الأمنية للسلطة الفلسطينية.

وترتكز إسرائيل في ذلك على دعم الإدارة الأميركية التي تخلت عن فكرة “حل الدولتين”، إذ لم يتطرق إليها الرئيس دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، حسب حديث البرغوثي لبرنامج “ما وراء الخبر”.

وفي هذا السياق، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أخبر نظيره الأميركي ماركو روبيو نية تل أبيب ضم الضفة، ردا على اعتزام عدد من الدول إعلان الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

“شأن داخلي”

لكن الولايات المتحدة تحاول النأي بنفسها وتصف خطط إسرائيل لضم الضفة بشأن داخلي تعارضه في المجالس الخاصة، كما يقول المحلل الإستراتيجي في الحزب الجمهوري الأميركي أدولفو فرانكو، الذي أقر بأن واشنطن لا تقف على الحياد وأنها تميل كثيرا إلى الجانب الإسرائيلي.

ووفق فرانكو، فإن نتنياهو أقنع ترامب بأنه يستخدم ورقة الضم لفترة من الزمن لكي يضع إسرائيل في موقع يسمح لها بالتهديد لسببين اثنين هما:

  • ضغط إضافي على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والقضية الفلسطينية.
  • رسالة للدول الغربية مفادها أنه يتعين إبرام صفقة بكل ما يتعلق بقطاع غزة والضفة الغربية وتعزيز الأمن هناك.

وسارع البرغوثي للرد على ذلك، مؤكدا أن الولايات المتحدة عمدت دائما إلى تضليل الشعب الفلسطيني بحديثها عن المفاوضات لإقامة دولة فلسطينية، في وقت رفض فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجلوس مع رئيس السلطة على مدار عقد كامل.

كما توقف البرغوثي عند تصريحات للسفير الأميركي في إسرائيل مايك هاكابي، التي استخدم فيها مصطلح “يهودا والسامرة” بدلا من الضفة الغربية، والتي تعكس رؤية الإدارة الأميركية لمصير الضفة الغربية.

ومع أن المحلل الإستراتيجي فرانكو حاول تبرير ما تفوه به هاكابي بزعم أن الأخير يتحدث من منطلق الطائفة الدينية المسيحية التي يتبعها، فإن تبريره لم يكن مقنعا، إذ يفترض أن يمثل السفير سياسات بلده، لا قناعاته الشخصية.

كذلك رفض الشوبكي ما ذهب إليه فرانكو بشأن نية إسرائيل تجاه الضفة الغربية، مؤكدا أن ما يجري ليس شكلا من أشكال الضغط والتلويح، بل استثمارا في المشهد وتقديم رؤى يمينية صهيونية يتم تبنيها على المستوى الرسمي السياسي.

واستدل بنقل واشنطن سفارتها من تل أبيب إلى القدس، وإغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في الولايات المتحدة، ومحاولة تقويض عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وفرض عقوبات على مجموعات استيطانية وليس إسرائيل.

ومع ذلك، لم يتردد المحلل الإستراتيجي لدى الجمهوريين في تأكيد دعم واشنطن لإسرائيل، وأنها ليست حيادية في هذا الشأن، لكن هناك تباينا في الرؤى بين نية إسرائيل الحصول على منطقة عازلة، في حين لا توجد رغبة أميركية في ضم الضفة.

أما بشأن الخيارات المطروحة في ظل اختلال موازين القوى، شدد البرغوثي على ضرورة تغيير ذلك عبر تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وتوحيده على برنامج وطني كفاحي والتخلي عما سماها “أوهام المفاوضات”، إضافة إلى فرض عقوبات عربية وغربية فورية على إسرائيل.

وكذلك طالب الشوبكي بعوامل جديدة تدفع تل أبيب وواشنطن للتراجع عن “إعدام فكرة الدولة الفلسطينية على حدود 1967″، مع تأكيده أن اعتراف بعض الدول الغربية بالدولة الفلسطينية غير كافٍ لردع إسرائيل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لماذا توقفت الإنزالات الجوية للمساعدات على غزة؟

الخميس 04 سبتمبر 11:19 ص

لوبوان: سويسرا توفر ملجأ طوارئ لكل مواطن

الخميس 04 سبتمبر 10:18 ص

إندبندنت: أزمة المهاجرين مستمرة بعد 10 سنوات على مأساة إيلان الكردي

الخميس 04 سبتمبر 9:17 ص

هآرتس: ثلاثة مشاهد تصوّر القسوة المتجذرة في المجتمع الإسرائيلي

الخميس 04 سبتمبر 8:16 ص

بعد ظهوره للعلن.. ناشطون يعلقون على “وفاة ترامب” | سياسة

الخميس 04 سبتمبر 7:15 ص

68 مليار دولار ميزانية أوروبية لدعم أفريقيا وتنظيم الهجرة

الخميس 04 سبتمبر 6:14 ص

قد يهمك

رياضة

لماذا رفض فيفا انتقال لابورت من النصر السعودي إلى أتلتيك بلباو؟

الخميس 04 سبتمبر 12:11 م

Published On 3/9/20253/9/2025|آخر تحديث: 22:50 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:50 (توقيت مكة)أعلن أتلتيك بلباو الإسباني اليوم…

كيف أصبحت كلمة «كلانكر» صرخة لحشد الاحتجاج ضد الذكاء الاصطناعي

الخميس 04 سبتمبر 11:45 ص

عروض اسواق النخبة الاسبوعية الخميس 4 سبتمبر 2025 – اليوم الوطني 95

الخميس 04 سبتمبر 11:28 ص

اليونان تقر “الإعادة القسرية” وتسرع ترحيل المهاجرين المرفوضين | أخبار

الخميس 04 سبتمبر 11:27 ص

اختيارات المحرر

الرهان على خفض الفائدة الأميركية يدفع الذهب إلى قمة جديدة

الخميس 04 سبتمبر 11:18 ص

“غوغل” تؤكد: لا صحة لشائعات اختراق “جيميل” السابقة | تكنولوجيا

الخميس 04 سبتمبر 11:04 ص

تحليل: فشل «حل الدولتين» يعني أن إسرائيل ستعيش في حالة حرب إلى الأبد

الخميس 04 سبتمبر 10:45 ص

عروض مانويل جدة الاسبوعية الخميس 4 سبتمبر 2025 – العودة للمدارس

الخميس 04 سبتمبر 10:27 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter