Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

قبرص تتفاوض مع الإمارات بشأن مشروع الكابل البحري الأوروبي

الإثنين 08 سبتمبر 12:22 م

عروض السدحان الطازج الاثنين 8/9/2025 اليوم فقط

الإثنين 08 سبتمبر 12:08 م

لوفيغارو: تركيا على طريق القوة العسكرية المميزة

الإثنين 08 سبتمبر 11:56 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»“مدرسة ماجدة عوض”.. خيام تعليمية تبعث الأمل لأطفال غزة | سياسة
سياسة

“مدرسة ماجدة عوض”.. خيام تعليمية تبعث الأمل لأطفال غزة | سياسة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 07 سبتمبر 1:34 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الزوايدة- في أحد الصفوف الدراسية وسط قطاع غزة، يجلس محمد جواد، طفل في العاشرة من عمره، يتوسط زملاءه، وعلى وجهه ملامح ثقة لم تكن موجودة قبل أشهر، لكن ما يجهله كثيرون أنه بإعاقته الذهنية، لم يكن يومًا جزءًا من أي منظومة تعليمية، بل كان ضحية للتهميش، لكن قصته اليوم تُروى كأحد فصول النجاح النادر وسط ركام الحرب والحصار.

قبل انضمامه إلى المبادرة التعليمية (مدرسة ماجدة عوض)، لم يكن محمد يعرف الحروف أو الأرقام، فقد عاش في بيئة غير آمنة، يتنقل بين جدران من الصمت والخوف. لم يكن مجرد طفل خارج المدرسة، بل خارج الحياة.

اقرأ أيضا

list of 2 itemsend of list

وفي خطوة محفّزة، أُطلق على محمد لقب “قائد الفصل”. هذا اللقب الرمزي أعاد إليه الإحساس بالكرامة، وبدأت ملامح التحول تظهر تدريجيًا، من خلال استخدام أساليب تعليمية حديثة، مثل (العدّ بالحركة، اللعب، والمجسمات).

“تحوّل محمد من طفل منسيِّ إلى محبوب بين زملائه، وبات يتفاعل، ويشارك، ويؤثر. كما أصبح ولاؤه للمدرسة يُحاكى بين أقرانه، وهذا هو جوهر التعليم المجتمعي: ليس عدد الدروس، بل كمّ القلوب التي شُفيت” وفق فريق المبادرة.

رغم ضعف الإمكانات تحاول المبادرات التعليمية إنقاذ مستقبل الأطفال في غزة (الجزيرة)

من الفكرة إلى المدرسة

بين أصوات القصف ورائحة البارود، ووجوه الأطفال التي أرهقتها مشاهد الحرب، وُلدت تلك المبادرة الصغيرة التي تحولت لاحقًا إلى مدرسة تحتضن مئات الطلاب النازحين.

من تحت أشجار الزيتون في مخيم الزوايدة، لاحظت المُعلِّمة ماجدة عوض مجموعة من الأطفال يتسلقون الأغصان ويتحدثون بقلق عن الحرب والموت. عندها أدركَت أن هؤلاء الصغار يواجهون خطرًا أكبر من فقدان منازلهم، وهو فقدان مستقبلهم.

تقول ماجدة عوض، مؤسِسة المدرسة لـ الجزيرة نت “شعرتُ أنه يجب عليَّ فعل شيء.. الأطفال كانوا في خطر، وكان لا بد أن نعيدهم إلى مقاعد الدراسة بدل تركهم فريسة للخوف والضياع”.

بدأت المبادرة بجمع بيانات الأطفال في المخيم، وسرعان ما التحق نحو 400 طالب من الصف الأول حتى التاسع. خلال أسابيع قليلة ارتفع العدد إلى 1500 طالب، ثم إلى ألفي طالب في غضون شهرين.

“اعتمدت المدرسة على التعلم باللعب والفنون والتفريغ النفسي، فالأغاني الوطنية والألعاب الجماعية والرسم كانت جزءًا من الحصص، إلى جانب الدروس الأكاديمية، وذلك لأن اللعب لم يعد ترفًا بل علاجًا من الصدمات التي خلفتها الحرب” كما تقول مديرة المدرسة.

تحديات قاسية

منذ اللحظة الأولى لتأسيس مدرسة ماجدة، بدت المهمة أقرب إلى حلم مستحيل. لم تكن هناك موارد، ولا بنية تحتية، فقط إصرار من مجموعة معلمات متطوعات مدفوعات بواجبهن الأخلاقي، قررن أن يَمنحن الأطفال بصيص أمل في واقع تحاصره الحرب والمجاعة.

في مشهد يعكس حجم المأساة، جلس الأطفال على الرمال بدل المقاعد، وكتبوا بأقلام مكسورة على ألواح خشبية مؤقتة. تتابع ماجدة “لم تكن هناك سبورات ولا أدوات تعليم، فقط العزيمة على أن يظل الحرف حيًا وسط الخراب”.

وتضيف “كل يوم دراسي كان مجازفة، الحرب لا تنتظر انتهاء الحصة، كانت العملية التعليمية في حد ذاتها صراعًا من أجل البقاء، يخوضه طاقم المدرسة والطلاب على حد سواء”.

توضح ماجدة “كنت أقول للطلاب تعالوا اسمعوا الدرس حتى لو ما معكم قلم أو دفتر.. المهم ما ترجعوا لطوابير المساعدات أو الشوارع. أردنا أن نُبقي فيهم شعلة الأمل”.

غزة.. مدرسة "ماجدة عوض" مساحة أمل لأطفال الحرب
تسعى المدرسة لمعالجة الآثار النفسية التي خلفتها حرب الإبادة الجماعية في نفوس أطفال غزة (الجزيرة)

أثر المبادرة

وفي ظل تحديات الحرب والنزوح، لم يكن هدف المدرسة تقديم المعرفة فحسب، بل خلق بيئة آمنة تعيد للأطفال الثقة والأمل، ومن خلال هذه الرحلة، ظهرت قصص ملهمة تجسد أثر المبادرة على الأطفال.

ميار خضر إحدى طالبات المدرسة تتحدث عن تجربتها وتقول بابتسامة خجولة “بحب معلماتي وزملائي.. ما كنتش أقرأ في البيت، لكن المدرسة أعطتني فرصة وتعلمت القراءة وتحسنت”.

أما أطفال الصف الأول، الذين لم يلتحق كثير منهم برياض الأطفال، فقد استفادوا من برنامج تربوي يمزج اللعب والخيال والتعلم، إضافة إلى لقاء يومي يسمى “حديث القلب” لمشاركة المشاعر.

الطفل آدم، الذي كان صامتًا، بدأ يتحدث ويشارك لأول مرة، في حين تحسّن تفاعل الأطفال اجتماعيًا وأكاديميًا، وازداد حبهم للمدرسة.

تلك القصص تعكس فلسفة المبادرة “الإنسان أولًا قبل المنهج، والاندماج قبل الإنجاز، والكرامة النفسية للطفل قبل الأداء الأكاديمي، حيث يصبح التعليم مساحة أمل واحتواء وسط أهوال الحرب”، وفقا لماجدة.

مساحة مقاومة

“في غزة، التعليم ليس مجرد نقل للمعرفة، بل مقاومة نفسية واجتماعية ومساحة أمل يُبنى فيها ما دمرته الحرب”، كما تقول المعلمة سميرة أبو شعر، معلمة التربية الإسلامية، وتضيف “خلال متابعتنا اليومية للحصص الدراسية، لمسنا هشاشة نفسية لدى العديد من الطلاب، نتيجة فقدانهم لأحبائهم وعائلاتهم، وهو ما انعكس على سلوكهم وشعورهم بالعزلة”.

ورغم أن الحرب أرهقت البنية النفسية للأطفال، فإن التعليم كان بارقة الأمل، حيث حاولت المعلمة توظيف دروس المادة لربط الجانب الإيماني بالواقع المرير، في دروس مثل “القضاء والقدر” و”الصبر على البلاء”، مما ساعد الطلاب على تقبّل الفقد بروح إيمانية وصبر.

وتُكمل “أعطينا الطلاب مساحات للحديث والتعبير عن مشاعرهم، وهو ما كان له أثر واضح في تحسين سلوكهم وتفاعلهم داخل الصف، بل وانعكس إيجابيًا على علاقتهم بأسرهم ومجتمعهم”.

وتضيف “التعليم صار وسيلتنا للمقاومة والصمود.. نربي جيلا لا يكسر رغم كل شيء”.

بدورها، تؤكد صابرين السيقلي إحدى المعلمات، أنه ومن خلال اللعب، يفرّغ الطفل توتره ويستعيد شيئًا من السيطرة على عالمٍ فقد فيه الأمان. أما الرسم والتلوين والمسرح، فهي أدوات فعالة تسمح لهم بالتعبير عن مشاعر يصعب قولها بالكلمات.

وتختم ماجدة عوض رسالتها بالقول “لسنا مجرد مدرسة.. نحن مساحة أمل في زمن الحرب، نحاول أن نعيد للأطفال طفولتهم وحقهم في التعليم، وخلق مساحة آمنة تجمع بين التعليم، الدعم النفسي، والفن، لتمنح أطفال غزة بارقة أمل في ظل الظلام الذي خلفته الحرب”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لوفيغارو: تركيا على طريق القوة العسكرية المميزة

الإثنين 08 سبتمبر 11:56 ص

حكومة ستارمر تحت الضغط بين استقبال هرتسوغ والاعتراف بفلسطين

الإثنين 08 سبتمبر 10:55 ص

الحكومة الفرنسية أمام اختبار الشرعية وسيناريوهات ما بعد الثقة

الإثنين 08 سبتمبر 9:54 ص

كاردينال فلبيني للإسرائيليين: لا تزعجوا أجدادكم في قبورهم

الإثنين 08 سبتمبر 8:53 ص

نواب أتراك يشاركون في “أسطول الصمود” المتجه إلى غزة | سياسة

الإثنين 08 سبتمبر 7:52 ص

فلسطينيون في الضفة يستحمون بقارورة ماء والإسرائيليون يملؤون المسابح

الإثنين 08 سبتمبر 6:51 ص

قد يهمك

الأخبار

قبرص تتفاوض مع الإمارات بشأن مشروع الكابل البحري الأوروبي

الإثنين 08 سبتمبر 12:22 م

قال الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليدس يوم الاثنين إن بلاده تواصلت مع دولة الإمارات العربية المتحدة…

عروض السدحان الطازج الاثنين 8/9/2025 اليوم فقط

الإثنين 08 سبتمبر 12:08 م

لوفيغارو: تركيا على طريق القوة العسكرية المميزة

الإثنين 08 سبتمبر 11:56 ص

جدل بالمنصات بعد تغريم فرنسي لـ”شي ان” لمخالفتها قانون حماية البيانات | اقتصاد

الإثنين 08 سبتمبر 11:55 ص

اختيارات المحرر

إسبانيا تفاقم الضغط على إسرائيل بقيود على شحن الأسلحة بحرا وجوا

الإثنين 08 سبتمبر 11:21 ص

عروض اسواق رامز السعودية الطازج الاثنين 8 سبتمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 08 سبتمبر 11:07 ص

خبير عسكري: هدفان لإسرائيل من تدمير أبراج غزة وعماراتها السكنية

الإثنين 08 سبتمبر 11:05 ص

حكومة ستارمر تحت الضغط بين استقبال هرتسوغ والاعتراف بفلسطين

الإثنين 08 سبتمبر 10:55 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter