Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض السنيدي اليوم الوطني 2025 على جميع الفروع والمتجر الإلكتروني بخصومات حتى 70%

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:36 م

هجوم بمسيّرة على أسطول الصمود الساعي لكسر الحصار عن غزة

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:34 م

أسطول الصمود العالمي يرسو في تونس استعدادا للإبحار نحو غزة

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:25 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة
ثقافة وفن

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 3:05 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 5/9/20255/9/2025

|

آخر تحديث: 7/9/2025 21:54 (توقيت مكة)آخر تحديث: 7/9/2025 21:54 (توقيت مكة)

في مهرجان البندقية السينمائي المنعقد حاليا في المدينة الإيطالية، قدم المخرج الفرنسي فرانسوا أوزون نسخة جديدة بالأبيض والأسود من رواية “الغريب” لألبير كامو.

العمل يتناول شخصية مورسو الذي يقتل شخصا آخر اسمه “العربي”، ويحكم على مورسو بالإعدام، ليس لأنه قتل “العربي”، ولكن لأنه خالف معتقدات ذلك العصر ولم يبك ولم يحزن ولم يتأثر بموت أمه، وأثار فور عرضه سؤالا قديما متجددا: هل تحويل الروايات إلى أفلام خيانة للنص الأدبي أم إعادة ترجمة له بلغة أخرى؟

اقرأ أيضا

list of 2 itemsend of list

أوزون نفسه قال بصراحة إن الاقتباس ينطوي دائما على شيء من “الخيانة”، لكنه دافع عن مشروعه باعتباره محاولة لفتح نقاش جديد حول نص كلاسيكي فرنسي ما زالت موضوعاته من عبثية واغتراب وظلم استعماري حية حتى اليوم.

الرواية على الشاشة من كامو إلى شكسبير

ليست هذه المرة الأولى التي تحول فيها “الغريب” إلى فيلم، فقد سبق أن قدم لوتشينو فيسكونتي نسخة عام 1967؛ لكن القضية أوسع بكثير، فالسينما تكاد لا تترك عملا أدبيا كبيرا إلا حولته إلى صور، منذ نهاية القرن التاسع عشر عندما حول مشهد من رواية فرنسية إلى فيلم صامت عام 1896.

لكن السينما تعيد إنتاج الأدب بلغتها الخاصة، شكسبير مثلا لا يكاد يذكر في السينما إلا ومعه عشرات النسخ والمعالجات التي تتراوح بين الكلاسيكي والتجريبي، الأمر نفسه يتكرر اليوم مع روايات مثل “هاري بوتر” أو مع قصص الأبطال الخارقين المستقاة من عالم الكوميكس.

والمقارنة بين الرواية والفيلم كثيرا ما تختزل إلى سؤال “الخيانة” و”الأمانة”، خاصة أن الأدب في نظر ألبير كامو كان موقفا من الوجود، فلا مفر لمن يعيد كتابة “الغريب” بالصورة من أن يعبّر عن هذا العمق، وأن يظل وفيا له دون تزييف أو تحريف أو خيانة.

وكما طرح برنامج “عن السينما” (الجزيرة، 2019/12/20)، فإن الرواية تحتفي بالوصف الداخلي والتشبيهات الدقيقة، في حين أن للسينما أدواتها المرئية والموسيقية الخاصة، وذهب الروائي السوداني أمير تاج السر إلى أنه من غير المنصف قياس السينما على النص الأدبي، فالمخرج يقدم رؤيته الخاصة مستخدما لغة بصرية مختلفة، لا مجرد اختزال للصفحات.

فيلم فرنسي يعيد إحياء رائعة ألبير كامو "الغريب" في مهرجان البندقية

السينما كذاكرة وتأريخ

ولم يكن الاقتباس الأدبي حكرا على الغرب، ففي العالم العربي تحولت روايات نجيب محفوظ إلى أفلام مصرية وعالمية، أشهرها “زقاق المدق” الذي نقل إلى الشاشة المكسيكية باسم “Midaq Alley” ونال شهرة وجوائز.

كما اقتبست السينما العالمية قصصا عربية كلاسيكية مثل “مغامرات سندباد” و”علاء الدين”، حيث أعادت هوليود تقديمها عبر كولومبيا وديزني مرات عدة بأشكال كرتونية وحية، وكشفت هذه الأمثلة أن الاقتباس ليس مجرد “نقل”، وإنما يصبح أحيانا إعادة خلق ثقافي، حيث تنتقل الحكاية من سياقها المحلي إلى أفق كوني أوسع.

لكن الاقتباس يحمل معه كذلك عدة مخاطر، فحين تتحوّل رواية إلى فيلم، يتحول النص من نص مفتوح على مخيلة القارئ إلى صورة جماعية جاهزة.

وقد يربح النص ملايين القراء الجدد عبر الشاشة لكنه قد يخسر بعضا من حريته الأصلية، وهنا بيت القصيد: هل السينما تؤرخ للأدب وتمنحه حياة ثانية، أم تسطح النص وتفرض عليه رؤية واحدة؟ في كل الأحوال، يبدو أن هذه العلاقة الملتبسة بين الأدب والسينما ستبقى مفتوحة على مزيد من المحاولات ومزيد من الجدل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

الثلاثاء 09 سبتمبر 1:15 م

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء | ثقافة

الثلاثاء 09 سبتمبر 1:03 ص

“ليلة واحدة” أغنية بلاد سانكارا والرجال النزيهين الشجعان | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:57 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

الإثنين 08 سبتمبر 11:01 م

منشور على حساب حياة الفهد يثير قلق جمهورها ومدير أعمالها يعلّق

الإثنين 08 سبتمبر 8:53 م

ملحمة جديدة تجمع سوبرمان بعدوه.. جيمس غان يكشف تفاصيل فيلم “رجل الغد” | فن

الإثنين 08 سبتمبر 5:50 م

قد يهمك

متفرقات

عروض السنيدي اليوم الوطني 2025 على جميع الفروع والمتجر الإلكتروني بخصومات حتى 70%

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:36 م

عروض السنيدي للوازم الرحلات بماسبة اليوم الوطني السعودي 95 فيها خصومات تصل حتى 70% لتمنح…

هجوم بمسيّرة على أسطول الصمود الساعي لكسر الحصار عن غزة

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:34 م

أسطول الصمود العالمي يرسو في تونس استعدادا للإبحار نحو غزة

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:25 م

في سن 82 عاما.. حارس إيطالي يتدرب للعودة إلى الملاعب

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:17 م

اختيارات المحرر

عرض مكتبة جرير على هاتف Tecno Pova Curve مع هدية مجانية حتى 30 سبتمبر 2025

الثلاثاء 09 سبتمبر 3:35 م

حماس: تفاخر نتنياهو بتدمير الأبراج سادية وإجرام

الثلاثاء 09 سبتمبر 3:33 م

دراسة: 6 سيناريوهات لوقف حرب غزة

الثلاثاء 09 سبتمبر 3:23 م

شاهد منتخب تونس يتأهل لكأس العالم للمرة السابعة في تاريخه

الثلاثاء 09 سبتمبر 3:16 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter