Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تصفح عرض المجموعات من نستو الرياض الخميس 5 ربيع الاول 1447هـ – اقل الاسعار

الخميس 28 أغسطس 7:36 ص

المعارضة الأوغندية: استقبال مرحّلي أميركا تفوح منه رائحة الفساد

الخميس 28 أغسطس 7:34 ص

النيجر تشدد إجراءاتها وتقيد التأشيرات لمواطني دول أوروبية

الخميس 28 أغسطس 7:28 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»المعاملات “التمييزية” بالجامعات الأميركية موضع جدل متجدد
الأخبار

المعاملات “التمييزية” بالجامعات الأميركية موضع جدل متجدد

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 03 سبتمبر 8:09 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يتزايد الجدل بشأن “أولوية الانتساب” للجامعات الأميركية بوصفها ممارسة تمييزية لصالح أبناء “الذوات”، وذلك بعد وقف العمل ببرامج “التمييز الإيجابي” في قبول الطلاب الأميركيين.

وأولوية الانتساب ممارسة شائعة منذ زمن طويل في الولايات المتحدة، تعطي الطلاب أفضلية لدى تقديم طلبات التحاقهم بالجامعات إذا كان أحد والديهم قد درس فيها.

ومنذ عقود، تعتمد جامعات أميركية مرموقة مثل هارفارد وستانفورد “أولوية الانتساب” أو القبول التفضيلي. لكن الانتقاد لهذه الممارسة تزايد مؤخرا مع قرار من المحكمة العليا وتحقيق لوزارة التعليم بناء على شكوى تهدف إلى إنهاء ما اعتبره مسؤول جامعي نظاما “أرستقراطيا” لا يليق بدولة ديمقراطية.

ولا تضمن “أولوية الانتساب” الدخول إلى جامعة معينة، لكنها تمنح ميزة للمتقدم. فإذا كان طلبه يتضمن سجلا أكاديميا قويا، مرفقا بعلاقة قرابة بأحد الخريجين، فهذا يمنحه أفضلية تقلب الأمور لصالحه خلال عملية القبول التي تعد تنافسية للغاية.

وعلى سبيل المثال، تشير الأرقام إلى أن جامعة هارفارد قبلت 33% من الطلاب المؤهلين لـ”أولوية الانتساب” بين 2014 و2019، في حين كانت نسبة القبول الإجمالية 6% فقط.

وبينما تواجه هذه الممارسة مزيدا من الشكاوى حاليا، يقول خبراء إن جذورها تعود إلى ممارسة مظلمة في بداية القرن الـ20، حيث سعت جامعات إلى الحد من عدد الطلاب اليهود فيها لصالح غالبية من البروتستانت.

 

ورأى جيمس مورفي من مركز “إصلاح التعليم الآن” أن استمرار أولوية الانتساب أمر “غير أخلاقي على الإطلاق”. وقال إن هذه الممارسة “تتعارض بشكل كبير مع فكرة أن التعليم العالي في هذا البلد من المفترض أن يدفع التطور الاجتماعي”. لكنه أشار إلى وجود سببين يفسران استمرارها، هما “المال والامتياز”.

وتخشى العديد من المؤسسات أن يتوقف الخريجون عن التبرع لها، إذا توقف القبول التفضيلي لأبنائهم وبناتهم.

زمام المبادرة

وأخذ عدد من المؤسسات التعليمية في السنوات الأخيرة زمام المبادرة لمعالجة هذه القضية. وأعلنت جامعة جونز هوبكنز عام 2020 إلغاء القبول التفضيلي.

وقال رئيس الجامعة رون دانيالز إن هذه الممارسة “تضع علامة على الشباب الذين يتمتعون بالفعل بالعديد من المزايا بحكم ولادتهم لأبوين استفادا من التعليم الجامعي”.

وأوضح أن القبول التفضيلي هو سياسة “أرستقراطية” و”لا يمكن الدفاع عنها في مجتمعنا الديمقراطي”.

ومنذ إلغاء الجامعة المرموقة في بالتيمور هذه السياسة، أصبح لديها “المزيد من المساحة والفرصة لتوظيف مجموعة واسعة من الطلاب الموهوبين”.

وفي حين أن هذه الانتقادات ليست جديدة في الولايات المتحدة، لكن الحكم الذي أصدرته المحكمة العليا هذا العام أعاد إثارة الجدل حول هذه الممارسة.

وطلبت المحكمة الأميركية العليا في يونيو/حزيران الماضي من الجامعات وقف العمل ببرامج “التمييز الإيجابي” في قبول الطلاب، وهو من مكتسبات النضال من أجل الحقوق المدنية في ستينيات القرن الـ20، وأتاح تعزيز التنوع، لاسيما العرقي والاجتماعي، في الجامعات.

وبموجب القرار، لا يمكن للجامعات النظر في الأصول العرقية أو الإثنية للمتقدمين، مما يلغي ممارسة عزّزت الفرص التعليمية لأميركيين منحدّرين من أصول أفريقية وأبناء أقليات أخرى.

غير أن آخرين رأوا في الحكم فرصة لكسر التنميط، معتبرين أن “أولوية الانتساب” تمنح أفضلية للبيض والأثرياء استنادا إلى خلفيات أولئك الذين يستفيدون عادة منه.

وبعدها بأيام، تقدم محامون بشكوى ضد جامعة هارفارد لدى وزارة التعليم لإلزام الجامعة الشهيرة بإنهاء هذه السياسة “التمييزية”، إذا أرادت الاستمرار في الاستفادة من الأموال الفدرالية.

ويؤكد مايكل كيبينز من منظمة “محامون من أجل الحقوق المدنية”، التي قدمت الشكوى نيابة عن عدد من المنظمات، “لقد قررنا أنه من المهم بالنسبة لنا أن نتحرك بسرعة كبيرة لضمان إزالة الحواجز التي تعترض التعليم العالي والتي تضر المتقدمين من ذوي البشرة الملونة”.

وانتقد الرئيس الأميركي جو بايدن أيضا هذه الممارسة، قائلا إنها توسّع “الامتيازات أكثر من الفرص”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المعارضة الأوغندية: استقبال مرحّلي أميركا تفوح منه رائحة الفساد

الخميس 28 أغسطس 7:34 ص

رادوكانو تدعم ألكاراس بشأن «مظهره الجديد»

الخميس 28 أغسطس 6:54 ص

ارتفاع منسوب البحر يجرف المنازل والقبور بقرية أباكين النيجيرية

الخميس 28 أغسطس 6:33 ص

هجوم روسي واسع بالمسيرات على أوكرانيا وانفجارات عنيفة في كييف

الخميس 28 أغسطس 5:53 ص

إدانات لحرب التجويع الإسرائيلية في غزة خلال اجتماع بمجلس الأمن

الخميس 28 أغسطس 5:32 ص

السنغالي نيكولاس جاكسون على رادار البايرن

الخميس 28 أغسطس 4:52 ص

قد يهمك

متفرقات

تصفح عرض المجموعات من نستو الرياض الخميس 5 ربيع الاول 1447هـ – اقل الاسعار

الخميس 28 أغسطس 7:36 ص

عروض نستو الرياض الخميس 28 اغسطس 2025 تقدم تشكيلة مميزة من المنتجات الغذائية الأساسية و…

المعارضة الأوغندية: استقبال مرحّلي أميركا تفوح منه رائحة الفساد

الخميس 28 أغسطس 7:34 ص

النيجر تشدد إجراءاتها وتقيد التأشيرات لمواطني دول أوروبية

الخميس 28 أغسطس 7:28 ص

رادوكانو تدعم ألكاراس بشأن «مظهره الجديد»

الخميس 28 أغسطس 6:54 ص

اختيارات المحرر

ارتفاع منسوب البحر يجرف المنازل والقبور بقرية أباكين النيجيرية

الخميس 28 أغسطس 6:33 ص

صانع ملوك أم زعيم معارضة؟ غاتشاغوا يخلط أوراق السياسة بكينيا

الخميس 28 أغسطس 6:27 ص

لغز غياب الفرنسي كامافينغا عن ريال مدريد

الخميس 28 أغسطس 6:15 ص

هجوم روسي واسع بالمسيرات على أوكرانيا وانفجارات عنيفة في كييف

الخميس 28 أغسطس 5:53 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter