Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

نيويورك تايمز: لماذا تفكر إسرائيل في مهاجمة إيران الآن؟

الجمعة 13 يونيو 3:36 م

الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بكأس العالم للأندية بكرة القدم

الجمعة 13 يونيو 3:26 م

«الجامعة العربية»: الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدد بإشعال المنطقة

الجمعة 13 يونيو 3:00 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»صنداي تايمز: سويسرا لا تزال “ثقبا أسود” يبتلع ثروات العالم
سياسة

صنداي تايمز: سويسرا لا تزال “ثقبا أسود” يبتلع ثروات العالم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 03 سبتمبر 11:19 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أفادت صحيفة “صنداي تايمز” البريطانية أن سويسرا لا تزال تستقبل المليارات من الدولارات وتكنزها في بنوكها، رغم أنها ما فتئت تدعي أنها تعمل على تغيير سلوكها إلى الأفضل، كونها ملاذا لأموال الدول والأفراد من كل بقاع العالم.

وأشارت الصحيفة إلى أن سويسرا -التي وصفتها بأنها “مهووسة بالسرية”- كانت دوما مثل “ثقب أسود” في قلب أوروبا، استغله المتهربون من الضرائب والحكام الفاسدون.

والأسبوع الماضي، وعدت سويسرا بجمع معلومات حول من يملك شركاتها الوهمية، وإلزام المحامين بالإبلاغ عن اشتباههم بعمليات لغسل الأموال، في إطار سعيها إلى التخلص من سمعتها كملاذ للأموال المشبوهة.

وتعد سويسرا -حسب الصحيفة البريطانية- الدولة الأوروبية الوحيدة التي ليس لديها سجل وطني للملكية، “مما يجعلها مركز جذب لأصحاب النفوذ والمجرمين، الذين يسعون لإخفاء أصولهم”.

ولطالما ظلت المقاطعات والأقاليم السويسرية تعمل كصناديق ودائع آمنة للأجانب، الذين ساورهم القلق بشأن حالات عدم الاستقرار، إلا أن قطاع الأعمال فيها لم ينطلق إلا في القرن الـ20.

جزيرة سلام

ووفقا لصنداي تايمز، فقد وجدت سويسرا نفسها خلال الحربين العالميتين، كأنها جزيرة سلام. كما كانت في أوقات السلم ملاذا ضريبيا محاطا بحكومات تحاول سداد الديون التي تكبدتها إبان الحرب.

وقد كان بمقدور الفرنسيين الأثرياء دفع ضريبة الدخل الجديدة التي فُرضت في 1914 أو إيداع أموالهم في مصارف جنيف. أما الأثرياء الألمان فقد كان بوسعهم الإسهام في دفع التعويضات المفروضة على بلدهم في 1919، أو إيداع أموالهم في زيورخ.

وكلما زادت معدلات الضرائب، زاد عدد الأشخاص الذين فضلوا الانسحاب من النظام الضريبي، خاصة بعد 1934، عندما أصبح إفشاء المواطنين السويسريين للمعلومات المصرفية للأجانب جريمة.

وغداة الحرب العالمية الثانية، كانت 2.5% من ثروات الأسر الأوروبية مخبأة في البنوك السويسرية؛ وبحلول السبعينيات، بلغت النسبة 5%، حسبما أوردت صنداي تايمز في تقريرها.

وأصبحت الخدمات المصرفية الصناعة الأكثر أهمية في سويسرا، مما جعلها عرضة للاستغلال من قبل كل من استطاع تحمل تكاليف خدماتها أيا كانت صفتهم.

وتقول صنداي تايمز إن ثلاثة أشخاص فقط كانوا على دراية بوجود حساب مصرفي، هم صاحبه واثنان من موظفي البنك، وكان من مصلحتهم أن يبقى الأمر على ذلك الحال.

وللمفارقة، فقد أصبحت هذه السرية ذائعة الصيت.

وبحلول ستينيات القرن الماضي، لم يكن يتوجب على المرء حتى زيارة سويسرا للتعامل مع بنوكها، فقد كان لديها فروع في جميع أنحاء العالم ترحب بتحويل أموال العميل إلى مقرها الرئيس.

وطبقا لصنداي تايمز، فإن معرفة وجود أموال مشبوهة مودعة في سويسرا شيء، وإثبات ذلك بالدليل شيء آخر.

وتنقل الصحيفة في تقريرها عن أحد المدعين الأميركيين السابقين قوله في إحدى جلسات الاستماع أمام الكونغرس في 1969، إنه “بإمكان الحكومة السويسرية، من الناحية الفنية، رفع السرية المصرفية” عن بنوكها، لكن الأمر يتعلق بكيفية القيام بذلك.

ونسب التقرير الصحفي عن مصرفي في بنك “يو بي إس”، يُدعى برادلي بيركينفيلد، أنه أخبر المسؤولين الأميركيين عن الحيل التي استخدمها هو وزملاؤه لمساعدة عملائه على التهرب من الضرائب الأميركية، التي تضمنت إخفاء الماس في أنابيب معجون الأسنان لتهريبه عبر الحدود، لكن صبر واشنطن كان قد نفد ففرضت غرامات ضخمة على البنوك السويسرية الرئيسة التي كانت تعاني من آثار الأزمة المالية.

وعمدت واشنطن إلى تغيير قوانينها لإجبار تلك البنوك على الكشف عن أي مواطن أميركي استعان بخدماتها.

وحذت دول كبرى حذو الولايات المتحدة، مما يعني أن الأيام التي كان الأوروبيون يعبرون فيها الحدود بهدوء لإيداع أموالهم في سويسرا -أو الثقب الأسود القابع وسطهم كما يصفها التقرير- قد ولّت.

وقد بات من الصعب على سويسرا الحفاظ على حيادها، فقد كان موقفها هذا مسوغا عندما كانت محاطة بدول تقاتل بعضها بعضا، لكنها اليوم مطوقة بالاتحاد الأوروبي، مما يجعل الحياد يبدو “منحرفا”.

وأضحت سويسرا عضوا في الأمم المتحدة في 2002. وفي العام الماضي انضمت إلى العقوبات الغربية على الكرملين بعد إقدام روسيا على غزو أوكرانيا. ومنذ ذلك الحين جمدت سويسرا ما يتجاوز قيمته 6 مليارات من الجنيهات الإسترلينية من الأصول الروسية، واضعة الأخلاق قبل المصالح التجارية، حسب تعبير الصحيفة البريطانية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

نيويورك تايمز: لماذا تفكر إسرائيل في مهاجمة إيران الآن؟

الجمعة 13 يونيو 3:36 م

فورين أفيرز: الخليج وإيران واحتواء الغليان الإقليمي

الجمعة 13 يونيو 2:35 م

خبراء: شعور إسرائيل بـ”تهديد وجودي” يدفعها لحرب محتملة مع إيران

الجمعة 13 يونيو 1:34 م

نقاط توزيع المساعدات بغزة.. طعام للمجوعين أم طعوم لاصطيادهم؟

الجمعة 13 يونيو 12:33 م

قافلة العدالة لفلسطين تجوب أوروبا للضغط على حكوماتها

الجمعة 13 يونيو 11:32 ص

واشنطن بوست تستطلع آراء ألف أميركي بشأن احتجاجات لوس أنجلوس

الجمعة 13 يونيو 9:30 ص

قد يهمك

سياسة

نيويورك تايمز: لماذا تفكر إسرائيل في مهاجمة إيران الآن؟

الجمعة 13 يونيو 3:36 م

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن المؤشرات تتصاعد حول نية إسرائيل تنفيذ ضربة عسكرية ضد…

الذكاء الاصطناعي يتوقع الفائز بكأس العالم للأندية بكرة القدم

الجمعة 13 يونيو 3:26 م

«الجامعة العربية»: الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدد بإشعال المنطقة

الجمعة 13 يونيو 3:00 م

استطلاع: انقسام أميركي بشأن استخدام ترامب للجيش باحتجاجات الهجرة

الجمعة 13 يونيو 2:42 م

اختيارات المحرر

اقتصاد بريطانيا ينكمش بأكبر وتيرة منذ عامين

الجمعة 13 يونيو 2:32 م

سبب انسحاب موهبة بايرن ميونخ قبل مونديال الأندية

الجمعة 13 يونيو 2:25 م

بعد 25 عاما من تجسيده المرض.. يوسف فوزي يظهر متأثرا بالشلل الرعاش

الجمعة 13 يونيو 2:24 م

حتى لا تفقد سيارتك بريقها.. هكذا تعتني بالأجزاء البلاستيكية الداخلية والخارجية

الجمعة 13 يونيو 2:11 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter