Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

هل يمكن للبشر التكاثر في الفضاء؟ دراسة يابانية تجيب

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:00 م

عروض نستو الرياض الاسبوعية الاربعاء 3-9-2025 – أقوي العروض

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:40 م

السلطة الفلسطينية تندد بسعي إسرائيل ضم الضفة وتدعو واشنطن للتدخل

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:38 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»تقسيم درنة إلى 3 مناطق وخطط محتملة لإخلائها
الأخبار

تقسيم درنة إلى 3 مناطق وخطط محتملة لإخلائها

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 19 سبتمبر 12:09 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أعلن مسؤول ليبي تقسيم مدينة درنة -التي ضربتها السيول قبل أسبوع وأدت إلى سقوط آلاف الضحايا- إلى 3 مناطق حسب حجم الضرر، في وقت تواترت فيه الأنباء عن إخلاء محتمل للمدينة المنكوبة.

وقال رئيس غرفة عمليات طوارئ صحة المجتمع التابعة لوزارة الصحة جبريل عبد السلام إن مدينة درنة تم تقسيمها إلى 3 مناطق.

وأضاف عبد السلام أن التقسيم تم بحسب حجم الضرر الذي لحق بكل منطقة، وهي كالتالي:

  • المنطقة الأولى: وهي المنطقة المتضررة ولا يمكن العيش فيها، ويجب أن تخلى من السكان، عدا فرق الإنقاذ والإسعاف.
  • المنطقة الثانية: وهي المنطقة الهشة التي غمرتها المياه، ولكن العيش فيها يشكل خطورة على الأفراد.
  • المنطقة الثالثة: وهي القابلة للعيش.

كما حذر عبد السلام -في مؤتمر صحفي للجنة الطوارئ الحكومية في طرابلس- من استعمال مياه الشرب التي مصدرها شبكة المياه الحكومية في درنة خشية تلوثها.

وفي الشأن ذاته، تحدث المتحدث باسم وزارة الداخلية في الحكومة المكلفة من قبل مجلس النواب طارق الخراز عن “خطة لعزل المناطق الأكثر تضررا في درنة”.

وأضاف الخراز في تصريح للأناضول “تلقينا التعليمات العليا بشأن ذلك، ومن المرجح أن يطبق ذلك في وقت لاحق الاثنين”، بهدف “السيطرة على أي كارثة بيئية يمكن أن تحدث”.

بدوره، قال الهلال الأحمر الليبي إن إخلاء مدينة درنة يبقى “خيارا واردا” ويعتمد على الوضع الصحي فيها بعد إعلان حالة الطوارئ لمدة عام في المناطق المتضررة جراء السيول والفيضانات تحسبا لمنع تفشي أي مرض.

سدان آخران

وفي سياق متصل، حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) من مخاطر تحدق بسدين آخرين شرقي ليبيا بعد أن ورد أنهما يتحملان كميات هائلة من الضغط المائي عقب إعصار “دانيال” الذي ضرب المنطقة قبل أسبوع.

وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن السدين المعنيين هما سد وادي جازة الواقع بين مدينتي درنة وبنغازي، وسد وادي القطارة قرب بنغازي.

في المقابل، قالت السلطات الليبية إن كلا السدين في حالة جيدة، ونقل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية عن السلطات الليبية قولها إنه يجري تركيب مضخات في سد جازة لتخفيف الضغط عليه.

وفي الأثناء، تتواصل جهود فرق الإسعاف الليبية بمساندة فرق أجنبية للبحث عن المفقودين وجثث القتلى جراء السيول بعد مرور نحو أسبوع على الفيضانات التي ضربت مدنا في الشرق الليبي وخلف نحو 11 ألفا و300 قتيل و10 آلاف و100 مفقود، بحسب آخر الإحصائيات.

وكثف الهلال الأحمر الليبي جهوده لتجميع المواد الطبية والغذائية لتلبية احتياجات مدينة درنة وبقية المناطق التي اجتاحتها السيول، كما أرسلت المنظمة فرقا إغاثية لدعم جهود الإنقاذ والبحث عن الجثث وإسعاف الجرحى.

وفي أحدث عمليات الإنقاذ، أعلن الهلال الأحمر إنقاذ شقيقتين على قيد الحياة في منطقة حي الصحابة، وقال متحدث باسمه إن السيدتين -اللتين يتراوح عمرهما بين 20 و25 عاما- نقلتا إلى المستشفى.

من جانبه، قال مدير إدارة الدفاع المدني والإنقاذ في ليبيا اللواء الطيب بلوط إن السيول جرفت كثيرا من المباني والسيارات إلى مسافة 3 كيلومترات داخل البحر.

وأضاف بلوط -في مقابلة مع الجزيرة- أن جهودا كبيرة تبذل لانتشال جثث الضحايا من البحر.

وذكر فريق إغاثة ليبي أن عناصره شاهدوا نحو 600 جثة في البحر قبالة منطقة أم البريقة على مسافة نحو 20 كيلومترا من درنة، كما ذكر مسعفون من مالطا يساعدون في عمليات البحث أنهم شاهدوا مئات الجثث في عرض البحر.

مسؤول ليبي قال إن السيول جرفت كثيرا من المباني والسيارات إلى مسافة 3 كيلومترات داخل البحر (غيتي)

غواصون وحملة تعقيم

وفي ميناء مدينة درنة، قال مراسل الجزيرة إن فرقا من الغواصين تواصل البحث عن الجثث التي جرفها السيل إلى البحر والسواحل.

وأضاف المراسل أن ضعف الإمكانات لدى فرق البحث يؤخر العثور على مزيد من الجثث أو انتشالها.

وتواصل فرق الإنقاذ العمل على إزالة أنقاض المباني التي دمرتها السيول، في محاولة لانتشال الجثث والبحث عن مفقودين.

من جهته، قال رئيس جهاز الشرطة البيئية العقيد مصطفى القديم إنه لم تسجل حالات تسمم في مدينة درنة، مشيرا إلى أن احتمال تضرر المياه الجوفية يبقى قائما.

وفي مقابلة مع الجزيرة، دعا القديم إلى تدابير عاجلة للتعقيم وحماية المسعفين والفرق في الميدان.

وقد باشرت شركات عدة عملية رش مدينة درنة بمواد للتعقيم والوقاية من مخاطر انتشار الأوبئة نتيجة تحلل بعض الجثث التي لم يتم انتشالها بعد.

وتشمل عمليات التعقيم المرافق الصحية في مدينة درنة، إضافة إلى عدد من الأحياء المنكوبة داخل المدينة، مع مطالبات من عاملين بالقطاع الصحي في درنة بضرورة مباشرة حملة تطعيمات للحماية من الأمراض والأوبئة التي قد تنتشر بعد وقوع الكارثة.

وقد بدأت فرق متطوعة في منطقة مرتوبة (شرقي مدينة درنة) في تغطية قبور ضحايا السيول بالخرسانة خوفا من انتشار الأوبئة.

وأوضح أحد سكان المنطقة للجزيرة أن المقبرة تضم أكثر من ألف جثة من ضحايا السيول في مدينة درنة والمناطق القريبة منها دفنت بشكل جماعي.

عودة الكهرباء

من جانب آخر، أعلنت الشركة العامة للكهرباء في ليبيا عودة الكهرباء إلى مدينة درنة.

ونشرت الشركة -عبر صفحتها بفيسبوك- صورا ليلية قالت إنها لمدينة درنة وهي بكامل إنارتها.

مبعوث أممي

في غضون ذلك، دعا رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي خلال استقباله المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي إلى دور فني ورقابي للأمم المتحدة على عمل اللجنة وجهود الإنقاذ والتعافي للمدن المنكوبة، لتعزيز الشفافية والإفصاح والرقابة.

وقال المنفي إنه اتفق مع رئيس البعثة على ضرورة تعزيز عمل اللجنة المالية العليا وتطويرها بما يستجيب لجهود الإنقاذ والتعافي للمدن المنكوبة.

من جانبه، اقترح باتيلي إنشاء آلية شاملة للإشراف على جهود التعافي وتحديد الأولويات وضمان المساءلة، مما يساعد على استعادة الحياة الطبيعية وتمكين الناس من استئناف حياتهم.

وكان باتيلي قد زار درنة أول أمس السبت، وتفقد العمليات الميدانية والتقى السلطات المحلية.

وقال المبعوث الأممي إنه عاين الدمار والخراب الذي ألمّ بالمدينة وغادرها والألم يعتصر قلبه، ووصف الكارثة بأنها أكبر من قدرات ليبيا وتتجاوز شؤون السياسة ومسائل الحدود.

وفي حديثه لوسائل الإعلام، قال باتيلي إن زيارته تهدف إلى تفقد الأوضاع ودعم عمال الإغاثة على الأرض.

وفي طرابلس، وصف رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة السيول التي ضربت درنة بـ”الصدمة الصعبة التي أربكت العالم أجمع”، حسب تعبيره.

وقال الدبيبة -في تصريحات للجزيرة- إن حكومته بدأت في حصر الأضرار الناجمة عن السيول، وإن عمليات الإنقاذ وانتشال الجثث تسير بنسق جيد، وفق قوله.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل يمكن للبشر التكاثر في الفضاء؟ دراسة يابانية تجيب

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:00 م

السلطة الفلسطينية تندد بسعي إسرائيل ضم الضفة وتدعو واشنطن للتدخل

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:38 م

68 شهيدا بالقصف والتجويع في غزة والاحتلال يدمر حي الشيخ رضوان

الثلاثاء 02 سبتمبر 11:37 ص

عصير الشمندر قد يخفض ضغط الدم لدى كبار السن

الثلاثاء 02 سبتمبر 10:58 ص

الشيخ ناصر بن فيصل آل ثاني مديرا عاما لشبكة الجزيرة الإعلامية

الثلاثاء 02 سبتمبر 10:36 ص

بعد الزلزال المدمر… سباق مع الزمن في أفغانستان للوصول إلى القرى النائية المتضررة

الثلاثاء 02 سبتمبر 9:57 ص

قد يهمك

الأخبار

هل يمكن للبشر التكاثر في الفضاء؟ دراسة يابانية تجيب

الثلاثاء 02 سبتمبر 1:00 م

يؤثر السفر إلى الفضاء بشكل واسع على وظائف الجسم البشري، بما في ذلك الجهاز التناسلي.…

عروض نستو الرياض الاسبوعية الاربعاء 3-9-2025 – أقوي العروض

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:40 م

السلطة الفلسطينية تندد بسعي إسرائيل ضم الضفة وتدعو واشنطن للتدخل

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:38 م

انتخابات فرعية في غانا تختبر وعود ماهاما وقوة المعارضة

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:32 م

اختيارات المحرر

أميركي يطلب من “شات جي بي تي” العد للمليون فرفض.. وجدل بالمنصات | تكنولوجيا

الثلاثاء 02 سبتمبر 12:16 م

عروض الوفاء هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 3 سبتمبر 2025 – انخفاض الاسعار الكبير

الثلاثاء 02 سبتمبر 11:39 ص

68 شهيدا بالقصف والتجويع في غزة والاحتلال يدمر حي الشيخ رضوان

الثلاثاء 02 سبتمبر 11:37 ص

مالي تعتقل دبلوماسيا فرنسيا وسط توتر متصاعد مع باريس

الثلاثاء 02 سبتمبر 11:31 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter