Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مطعم شاورما كلاسك لفترة محدودة علي وجبة عربي كلاسيك بأسعار رائعة

الأحد 08 يونيو 5:49 م

ترامب يلوح بتدخل الحكومة الفدرالية لإنهاء الشغب بلوس أنجلوس

الأحد 08 يونيو 5:47 م

إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 5:40 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»نيوزيوك: لماذا سيعاني الغرب إذا فشلت الصين؟
اقتصاد

نيوزيوك: لماذا سيعاني الغرب إذا فشلت الصين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 سبتمبر 4:26 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يواجه الاقتصاد الصيني مصاعب كبيرة، ومن بين خيارات التعافي المحدودة طريقان، الأول إعادة الاندماج الكامل في النظام العالمي، أو تعزيز القطاع العقاري. غير أن المخاوف تكمن في أن تراجع الاقتصاد الصيني سيترتب عليها معاناة اقتصاد الغرب وربما العالم بأسره.

ففي مقالٍ نشرته بمجلة “نيوزويك” الأميركية، قالت الكاتبة سيمون جاو إن الاندماج في النظام العالمي كان محركا رئيسيًّا لنمو الاقتصاد الملحوظ الذي حققته الصين على امتداد العقود الأربعة الماضية، معتبرة أن الأساس الاقتصادي للصين يقوم على 3 ركائز، الاستثمار والاستهلاك والصادرات.

ومع ذلك، فقد أثبتت الركيزتان الأوليان (الاستثمار والاستهلاك)، أنهما مثيرتان للمشاكل. فقد اعتمد الاقتصاد الصيني بشكل كبير على العقارات ومشاريع البنية التحتية الحكومية، لكن سوق العقارات تحول إلى فقاعة لا تعادل الدور الذي يلعبه لضمان قوة الاقتصاد، رغم النمو المؤقت. وتواجه الاستثمارات في البنية الأساسية التي تهدف إلى تعزيز الناتج المحلي الإجمالي مشاكل مماثلة، مما يجعل الاستثمار فيه أيضا ركيزة غير موثوقة.

أما الركيزة الثانية، وهي الاستهلاك، فتعاني من مشاكل هي الأخرى، إذ لا تزال قاعدة المستهلكين في الصين ضعيفة بسبب التفاوت الكبير في الثروة، حيث تعيش مجموعة صغيرة من الأثرياء مع أغلبية من المواطنين الأكثر فقرا، ممن لا يمكن لإنفاقهم وحده أن يدعم الاقتصاد.

وذكرت الكاتبة أن القوة الحقيقية للاقتصاد الصيني تتمحور حول الصادرات الصناعية، حيث إن وضع “المصنع العالمي” الذي تتمتع به الصين هو المكان الذي تجني فيه أرباحا حقيقية. فقد أدى تعاون الصين مع الغرب إلى تحقيق تقدم كبير في مجالات العلوم والتكنولوجيا والعمليات التجارية.

وترى جاو أن الصين إذا تمكنت من إعادة بناء هذه الركيزة، فإن هناك إمكانية للتعافي الاقتصادي. غير أن الطريق لذلك بات صعبا جدا، فهناك ارتفاع في تكاليف العمالة والعوامل الجيوسياسية، ويشير موقف الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى أنه يتخلى على نحو متزايد عن الاندماج كهدف. وكان غيابه عن قمة مجموعة العشرين الأخيرة في الهند دليلا واضحا على إحجامه عن التعامل مع زعماء أغنى دول العالم وأكثرها نفوذا.

مصلحة غربية

كما تدرك بكين أن من غير المرجح أن تعود العلاقات بين الولايات المتحدة والصين إلى وضعها السابق، الذي وفرت فيه الولايات المتحدة الوصول إلى الأسواق والتمويل والتكنولوجيا والتدريب الإداري، وكلها ضرورية لاقتصاد الصين.

وبحسب الكاتبة، فإن الحجة الأكثر إقناعا التي تقدمها الصين للغرب حاليًا هي أن المشاكل الاقتصادية التي تواجهها الصين سوف تلحق الضرر بالاقتصاد العالمي، بما في ذلك الولايات المتحدة والغرب، إذا لم يتم التعاون معها.

وترى جاو أن الصين على حق، فمن مصلحة الغرب أن يساعد الصين على تجنب الانهيار الاقتصادي، حيث إن العالم الغربي لديه مصلحة خاصة في ضمان استقرار الاقتصاد الصيني.

ومؤخرا قالت وزيرة التجارة الأميركية جينا رايموندو “إن تجارتنا مع الصين تربو على 700 مليار دولار كل عام، وهو ما يدعم مئات الآلاف من الوظائف في الولايات المتحدة. لذا فإن أي شيء يمكننا القيام به في التجارة مع الصين يخلق فرص عمل في الولايات المتحدة أو يساعد على تحقيق ذلك، فنمو الشركات الأميركية والابتكار أمر جيد”.

وفي ظل تضاؤل آمال الصين في إعادة الاندماج مع المنظومة العالمية، ظهرت سياسات مكثفة لتحفيز القطاع العقاري. وتشمل هذه السياسات تخفيض الدفعات الأولى للقروض العقارية وأسعار فائدة أقل بكثير، إلى جانب إزالة قيود الشراء في العديد من المدن. وقد عززت هذه الإجراءات القطاع العقاري بشكل مؤقت، مما منع الانهيار الاقتصادي وكسب الوقت لاستكشاف البدائل. وفي المقابل، ارتفعت أسهم شركات العقارات الصينية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ترامب والصين.. مناورات غير مفهومة تربك بكين والعالم

الأحد 08 يونيو 5:37 م

لا طعم للعيد بمناطق سيطرة “قسد” في سوريا بسبب ارتفاع الأسعار

الأحد 08 يونيو 4:36 م

سندات الخزينة تهز أميركا والعالم.. حين يتحول “الملاذ الآمن” إلى خطر داهم

الأحد 08 يونيو 2:34 م

أوروبا تتجه إلى تقليص التعويضات للمسافرين في حال تأخر الرحلات الجوية

الأحد 08 يونيو 10:30 ص

استقرار معدل البطالة بأميركا رغم تباطؤ نمو الوظائف

السبت 07 يونيو 10:18 م

الذهب يصعد مدفوعا ببيانات أميركية وحديث ترامب وشي يرفع النفط

السبت 07 يونيو 3:11 م

قد يهمك

متفرقات

عروض مطعم شاورما كلاسك لفترة محدودة علي وجبة عربي كلاسيك بأسعار رائعة

الأحد 08 يونيو 5:49 م

عروض مطعم شاورما كلاسك تأتي هذا العيد بنكهات شرقية أصيلة ومذاق لا يُقاوم حيث تقدم…

ترامب يلوح بتدخل الحكومة الفدرالية لإنهاء الشغب بلوس أنجلوس

الأحد 08 يونيو 5:47 م

إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 5:40 م

ترامب والصين.. مناورات غير مفهومة تربك بكين والعالم

الأحد 08 يونيو 5:37 م

اختيارات المحرر

إيران: حصلنا على «كنز استخباراتي» من إسرائيل سيعزز قدراتنا الهجومية

الأحد 08 يونيو 5:04 م

عروض اسواق المزرعة الطازج جميع الفروع الاثنين 9 يونيو 2025 اليوم فقط

الأحد 08 يونيو 4:48 م

أمام الكاميرات.. إصابة مرشح رئاسي بكولومبيا في إطلاق نار

الأحد 08 يونيو 4:46 م

محللون: هذه أوراق العرب لوقف حرب غزة بعضها لترامب

الأحد 08 يونيو 4:39 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter