Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض فلورينا لليوم الوطني السعودي 95 بخصم حتى 90% على الأحذية الرجالية

الثلاثاء 26 أغسطس 10:02 م

أستراليا تطرد سفير إيران وطهران تدرس الرد

الثلاثاء 26 أغسطس 10:01 م

إدارة ترامب تضحي بمسؤوليها وموظفيها إرضاء لإسرائيل

الثلاثاء 26 أغسطس 9:53 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»خبير أمني أميركي: خرافة كون أفغانستان ملاذا آمن للإرهاب
سياسة

خبير أمني أميركي: خرافة كون أفغانستان ملاذا آمن للإرهاب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 سبتمبر 5:21 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

حذر ضابط في الاستخبارات الأميركية من أن ثمة معتقدات خاطئة في السياسة الخارجية يمكن أن تستمر ردحا طويلا من الزمن، من بينها أفكار سائدة على نطاق واسع تؤثر في توجيه السياسات المهمة.

وينطبق هذا بشكل خاص على بعض الأدلة التي تنطوي على أشياء لم تحدث، رغم أنها قد تدحض بعض المعتقدات بقدر ما تدحض أمورا حدثت بالفعل، وفق مقال بمجلة “ناشونال إنترست” الأميركية.

ويعتقد كاتب المقال بول بيلار -وهو ضابط جهاز المخابرات الوطنية للشرق الأدنى وجنوب آسيا قبل تقاعده عام 2005- أن تلك المعتقدات الخاطئة هي التي سادت في الدوائر الأميركية حول الدور الذي قيل إن أفغانستان لعبته في ظاهرة الإرهاب الدولي.

وقد ظل ذلك الاعتقاد محفورا في أذهان الأميركيين بأن وضعية أفغانستان ومستقبلها السياسي هما العامل الأساس في تحديد ما إذا كان المزيد من الأميركيين سيقعون ضحايا للإرهاب.

وبرأي بيلا أن هذا الاعتقاد يرجع السبب فيه إلى هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2011 على مدينتي نيويورك وواشنطن دي سي، التي اعتبرها المقال أحد الأحداث ذات السمات البارزة التي غيرت التوجهات.

كما كان ذلك سببا في استمرار الدعم الذي حظيت به ما باتت تُعرف بأطول حرب تخوضها الولايات المتحدة، وكلفتها أكثر من تريليوني دولار، وأزهقت أرواح ما يزيد على 6 آلاف أميركي من عسكريين ومدنيين، وفق مقال ناشونال إنترست.

توسيع الأهداف

إن معظم ما أنجزته الولايات المتحدة على مدى عقدين من الزمن حققته في الأسابيع الأولى من القبض على المجموعة التي ارتكبت هجمات 11 سبتمبر/أيلول، وإسقاط نظام طالبان -الذي استضافها- من سدة الحكم في أفغانستان.

على أن ما تلا ذلك -كما يقول ضابط المخابرات المتقاعد- كان محاولة لتوسيع أهداف المهمة لتشمل بناء الدولة، وقد تجلى عجز تلك الجهود في السرعة التي انهارت بها الحكومة الأفغانية في أغسطس/آب عام 2022.

وبمرور الزمن، أُثيرت قضايا أخرى كمسوغات لمواصلة النضال من أجل منع حركة طالبان من العودة إلى السلطة، من بينها أفكارها التي تعود إلى “العصور الوسطى حول دور المرأة”.

لكن الإرهاب -بدون أي مشكلة أخرى- كان هو القضية التي بسببها استمر الدعم لحرب أثبتت إخفاقها في نهاية المطاف، طبقا لمقال المجلة الأميركية، وكان المنطق هو “أننا بحاجة لمحاربة الأشرار حتى لا نضطر لقتالهم في وطننا”.

واستنادا إلى ذلك النمط من التفكير، فإن معظم الانتقادات التي طالت إدارة الرئيس جو بايدن عندما أوقفت الحرب في أفغانستان عام 2021، تركزت حول الإرهاب.

انتقادات مفتعلة

وأعاد بيلار إلى الأذهان ما سبق أن قاله ناثان سيلز منسق مكافحة الإرهاب على الولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب. فقد صرح بأن خطر الإرهاب على بلاده سيكون “أسوأ بشكل مثير وكبير” لأنه “من المؤكد تقريبا أن تنظيم القاعدة سيعيد إنشاء ملاذ آمن له في أفغانستان ويستخدمه في تدبير أعمال إرهابية ضد الولايات المتحدة وأطراف أخرى”. كما انتقد أعضاء في الحزب الجمهوري انسحاب الجيش الأميركي بأنه سيحيل أفغانستان إلى “مرتع للإرهابيين”.

ويعلق ضابط المخابرات الوطنية السابق على تلك الانتقادات الحزبية بأنها مفتعلة كما هو الوضع في مثل هذه المواقف عادة، حيث يتغاضى المنتقدون بسهولة عن أن بايدن كان ينفذ اتفاقية الانسحاب التي فوّضت بها إدارة سلفه ترامب. غير أن الانتقادات لاقت صدى لدى العديد من الأميركيين، بعيدا عن انتماءاتهم الحزبية.

ويخلص بيلار إلى أن المعتقدات الخاطئة بشأن أفغانستان والإرهاب سوف تستمر، ذلك أن من يخطئ تحليل الوضع كما كان عليه في أغسطس/آب 2021 ليسوا مرغمين على الاعتراف بخطئهم، وأن أفكارهم الخاطئة ستستمر في تصدر معظم النقاشات حول السياسة تجاه أفغانستان حاليا، وإزاء كيفية النظر إلى الانسحاب الأميركي الذي حدث قبل عامين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إدارة ترامب تضحي بمسؤوليها وموظفيها إرضاء لإسرائيل

الثلاثاء 26 أغسطس 9:53 م

أوريان 21: كيف يشرعن الإعلام الفرنسي مقتل الصحفيين في غزة؟

الثلاثاء 26 أغسطس 8:52 م

صحيفة أميركية: البحث عن لقمة العيش في غزة بات صراعا من أجل البقاء

الثلاثاء 26 أغسطس 7:51 م

مكتب بوتين السري للحرب السيبرانية في قلب لندن

الثلاثاء 26 أغسطس 6:50 م

ما مصير “بطرس الأكبر” أكبر طراد نووي روسي؟ | سياسة

الثلاثاء 26 أغسطس 5:49 م

عام على سقوط حسينة.. باكستان وبنغلاديش تزيلان التوترات

الثلاثاء 26 أغسطس 4:48 م

قد يهمك

متفرقات

عروض فلورينا لليوم الوطني السعودي 95 بخصم حتى 90% على الأحذية الرجالية

الثلاثاء 26 أغسطس 10:02 م

عروض فلورينا بمناسبة اليوم الوطني السعودي حيث تصل الخصومات حتى 90% على مجموعة واسعة من…

أستراليا تطرد سفير إيران وطهران تدرس الرد

الثلاثاء 26 أغسطس 10:01 م

إدارة ترامب تضحي بمسؤوليها وموظفيها إرضاء لإسرائيل

الثلاثاء 26 أغسطس 9:53 م

صادرات الفحم إلى إسرائيل تثير غضبًا في جنوب أفريقيا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:52 م

اختيارات المحرر

لاعب يشكو من انتشار رائحة الماريغوانا في بطولة أميركا للتنس

الثلاثاء 26 أغسطس 9:43 م

“كاي بوب ديمون هانترز” الكوري يتفوق على “ديزني” و”مارفل” ويتصدر شباك التذاكر | فن

الثلاثاء 26 أغسطس 9:39 م

تربة جنوب العراق تخفي خطرا إشعاعيا محتملا

الثلاثاء 26 أغسطس 9:37 م

غسل محرك السيارة.. متى يكون ضروريا ومتى يصبح ضارا؟

الثلاثاء 26 أغسطس 9:27 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter