Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مطعم شاورما حجي علي وجبات الغداء باسعار رائعة – العودة للمدارس

الإثنين 01 سبتمبر 4:08 ص

البرش: غزة تواجه فيروسات وفقدنا القدرة على تشخيص الأمراض

الإثنين 01 سبتمبر 4:05 ص

هل تنجح المبادرات الأهلية في دعم التنمية وإعادة الإعمار بسوريا؟

الإثنين 01 سبتمبر 3:59 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»ما سيناريوهات صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة وإسرائيل؟
سياسة

ما سيناريوهات صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة وإسرائيل؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 أكتوبر 12:09 م7 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تصريحات الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة، مساء أمس السبت -والتي أكدّ عليها قائد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بقطاع غزة يحيى السنوار، حول استعداد الحركة لعقد صفقة تبادل شاملة بمبدأ “الكل مقابل الكل”- أثارت النقاش حول إمكانية إتمام صفقة تبادل للأسرى تتضمن وقفاً لإطلاق النار، وعن الخيارات المطروحة أمام الجانبين لعقد صفقة وسط معركة شرسة.

ولم يتضح بعد إن كانت إسرائيل معنية الآن بوقف النار مقابل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، خصوصاً أن هذه الخطوة قد تحسب انتصار على أنها صريح لحماس، أو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والقادة العسكريين يمكن أن يضحوا بأسراهم، بناء على بروتوكول “هينبعل” مقابل تسجيل انتصار على حماس وسحقها، وهو ما سيكون له تداعياته على الجبهة الداخلية الإسرائيلية.

لكن هذه الخطوة قد تشكّل مخرجاً لواشنطن لإعادة النظر في موقفها المتشدد من الحرب على غزة، خشية أن تقع في فخ صراع قد يطول في المنطقة ويستنزفها.

نتنياهو يدرك أن صفقة تبادل الأسرى إن تمت فإنها تعد انتصارا لحماس والمقاومة (الفرنسية)

مركزية قضية الأسرى

شكّل الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال واحدة من أهم القضايا التي تؤكد حركة حماس أنها من الدوافع الرئيسية لإطلاق عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الحالي، وبالنظر إلى نتائج هذه العملية فإن أحد أهم مخرجاتها العدد الكبير من الإسرائيليين التي استطاعت المقاومة الفلسطينية السيطرة عليهم ونقلهم إلى قطاع غزة.

وشملت خارطة الأسرى والمحتجزين في يد المقاومة الفلسطينية تنوعاً من الضباط والجنود بجيش الاحتلال وأجهزة الأمن، بالإضافة لمستوطنين يقطنون مستوطنات “غلاف غزة” بعضهم من النساء، ومحتجزون من جنسيات أخرى وجدوا في منطقة العمليات أثناء عملية “طوفان الأقصى”.

ونظراً لوجود عدد من الأسرى والمحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية من جنسيات أخرى بالإضافة للجنسية الإسرائيلية، فقد شكلت القضية نقطة محورية في مواقف الأطراف الدولية، وأصبحت عنواناً من العناوين الرئيسية للمواجهة، حيث شكلت “قضية الرهائن” جزءا مركزيا من خطاب الرئيس الأميركي جو بايدن وأركان إدارته في تعقيبهم على المواجهة في قطاع غزة.

ففي الأيام الأولى للمواجهة، قال بايدن إن أولويته عدم بقاء أي أميركي رهينة قيد الاحتجاز في أي مكان بالعالم، وقد وضعت واشنطن قضية المحتجزين لدى المقاومة أولوية لحواراتها مع الأطراف الإقليمية المعنية بالتواصل مع حركة حماس، كقطر ومصر وتركيا.

وهذه الأجواء حول مركزية قضية الأسرى والمحتجزين بالمشهد الدولي رافقها انعكاس كبير للقضية على البيئة الداخلية الإسرائيلية، حيث وضعت حكومة الاحتلال ومجلس حربها “تحرير الأسرى” كأحد أهداف الحرب على غزة. وأعلن رئيس الوزراء تعيين الجنرال المتقاعد غال هيرش مسؤولاً عن ملف الأسرى والمفقودين في قطاع غزة.

ضغوط داخلية

تضع هذه المقاربة حكومة نتنياهو أمام استحقاق التعامل مع ملف الأسرى، حيث تزداد الضغوط الداخلية عليها لإتمام صفقة تبادل مع المقاومة، إلا أنه ومجلس الحرب يدركان أن هذا يعد مشهداً من مشاهد “النصر” الذي تسعى إليه حماس والمقاومة الفلسطينية، لذا يحاول المناورة في الاستجابة للضغوط، والاستعاضة عنها بممارسة ضغط على المقاومة والحاضنة الشعبية لها في القطاع.

ويتمثل الضغط الإسرائيلي باستمرار استهداف المدنيين والتجمعات السكنية المأهولة، وتشديد الحصار وعزل القطاع المحاصر عن العالم الخارجي، بقطع الاتصالات وخدمات الانترنت، وهي إستراتيجية للتفاوض بالنيران لدفع المقاومة لتقديم تنازلات بهذا المسار.

وشكلت تصريحات الناطق العسكري لكتائب القسام “أبو عبيدة” ومعها تصريحات قائد حماس في غزة- ضربة لهذه الإستراتيجية بإعلان استعداد حماس والمقاومة الفلسطينية لصفقة شاملة، ولا يستطيع نتنياهو الموافقة عليها كونها تشكل إعلان هزيمة له بتوقيعه.

خيارات الصفقة

وفي ضوء ذلك، يتم تقديم مقترحات بتجزئة مسار الإفراج عن الأسرى والمحتجزين، عبر التركيز على الأجانب والمستوطنين من النساء والأطفال، التي تزعم إسرائيل وجودهم بالقطاع. إلا أن هذا المسار يرافقه تحدٍ آخر في وجه حكومة نتنياهو ومجلس الحرب، إذا يثير الخلاف بالبيئة الداخلية الإسرائيلية، حول التفريق في نظرة الحكومة للأسرى والمحتجزين، كونها تعتبر رعايا الدول الغربية أكثر أهمية من رعاياها.

كما يثير ذلك عائلات الأسرى الجنود بجيش الاحتلال، حيث يضع ذلك حياتهم تحت تهديد الحرب الواسعة والاجتياح البري وتداعياته، إذ يرون في مقترحات الافراج عن الأجانب والمستوطنين، أو ما يسمى إسرائيلياً “بالمدنيين” استجابة من نتنياهو ومجلس الحرب لضغوط إدارة بايدن التي تعهدت بالإفراج عن “الأميركيين” المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية.

وطالب ممثلو تلك العائلات بعقد اجتماع “فوري” مع نتنياهو، ووزير الجيش يوآف غالانت، وأعضاء آخرين بالمجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) لبحث مخاوفهم التي تترافق مع سجالات بالشارع الإسرائيلي بشأن فرص عودة الأسرى من قبضة فصائل المقاومة، في ظل التصعيد على غزة، وسط انتقادات حادة تناولت أداء نتنياهو في التعامل مع هذه القضية، ملوّحين بالتصعيد إذا لم يلتقوا مع المجلس الوزاري المصغر، وفق القناة 12 الإسرائيلية.

وعقب الاجتماع وتصريحات المقاومة في قطاع غزة، عاد أفراد من عائلات الإسرائيليين المحتجزين في غزة للتظاهر أمام منزل رئيس الوزراء في قيساريا جنوبي حيفا، وطالبوا بالاستجابة الفورية لعرض المقاومة بصفقة شاملة. وقال ممثلون عنهم إنهم طلبوا من نتنياهو إعادة ذويهم قبل أي عملية برية.

كما أكدوا أن قبولهم بصفقة تبادل تقوم على مبدأ “الجميع مقابل الجميع” وأنهم طلبوا من نتنياهو وضع مصير هؤلاء في الاعتبار عند التخطيط لأي عمل، وأنهم أبلغوه بأن صفقة تبادل الأسرى ستحظى بتأييد كبير، وحمّلوا الحكومة وحدها مسؤولية سلامة ذويهم.

المقاومة أفرجت عن المحتجزتين الأميركيتين ناتالي وجوديث رعنان و3 إسرائيليات وطفلين لدواعٍ إنسانية (الفرنسية)

خيار “هنبيعل”

ويلوح في أفق هذه النقاشات، حول الأسرى الإسرائيليين، التخوف من توجه إسرائيل لتفعيل خيار “هنيبعل” الذي يمنح جيش الاحتلال الإذن بقتل الأسرى الإسرائيليين بحجة استهداف محتجزيهم، وهو ما يتم تطبيقه الآن، ويؤكد ما أعلنته كتائب القسام عن مقتل أكثر من 50 من الأسرى والمحتجزين بسبب قصف الجيش الإسرائيلي لهم.

ورغم أن هذا الخيار سبق واُستخدم في تجارب سابقة، فإن تخلي حكومة نتنياهو عن قضية الأسرى والمحتجزين بهذه الطريقة سيكون له تداعيات آنية على الجبهة الداخلية، وسيصيب أحد أهداف الحرب بمقتل. كما أن وجود محتجزين أجانب يصعب من اللجوء لهذا الخيار، إلا أن الضغط الدولي على حكومة نتنياهو حول هذا القضية ما يزال بمراحله الأولى.

انتصار حماس

التحدي الأبرز الذي يواجهه نتنياهو ومجلس الحرب أن صفقة تبادل للأسرى سواء كانت جزئية أو شاملة تتطلب وقفاً لإطلاق النار مع حماس والمقاومة بالقطاع، وهو ما سيُفهم على أنه تراجع كبير، وكسر حدة موقف إسرائيل التي تحاول التمسك به في إدارتها للحرب على غزة، لأسباب تتعلق بالبيئة الداخلية الإسرائيلية التي تقف على أعتاب انفجار كبير من إلقاء اللوم وتحميل المسؤوليات المتبادلة.

كما يتوقع أن تشمل الصفقة كسراً للحصار وإدخال المساعدات والوقود للقطاع، وهي إنجازات مرحلية لحماس في وجه الحرب الشرسة التي يتعرض لها القطاع المحاصر، وتعزيزاً لمسارها في أن امتلاك الفلسطينيين أوراق قوة -كملف الأسرى- يشكل نهجا يجبر الاحتلال على تقديم تنازلات ويسجل نقاطا في مرماه.

ويعد مشهد الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين -سواء بشكل شامل أو على مستوى النساء والأطفال الفلسطينيين الذي تعتقلهم إسرائيل في سجونها- مشهداً تحتاجه المقاومة في سعيها للمحافظة على حالة الصمود والتماسك الداخلي في القطاع المنقطعة النظير.

الموقف الأميركي

يُنظر للموقف الأمريكي من القضية باهتمام كبير، كون أن سيناريوهات الصفقة المطروحة تشكل لإدارة بايدن فرصة في تقديم إنجاز داخلي، في تبرير موقفها المتطرف والحاد وغير المسبوق بتأمين غطاء لإسرائيل في ارتكاب جرائم حرب واستهداف واسع للمدنيين، بالإفراج عن محتجزين ممن يملكون جنسيات أميركية.

غير أن المعطى الأهم في هذه القضية يتمثل باحتمال أن تنظر إدارة بايدن لمقترح عقد صفقة تبادل بين الجانبين كفرصة للتعديل من موقفها الحاد، خشية أن تؤثر المواجهة في غزة على إستراتيجيتها في منطقة الشرق الأوسط بخفض التصعيد وعدم اتساع نطاق المواجهة، مما قد يخلط الأوراق ويربك حسابتها بأن تجد نفسها وسط صراع إقليمي لا ترغب فيه ولا يخدم إستراتيجيتها الدولية في تركيز قدراتها حول التنافس مع الصين والصراع بأوكرانيا.

ومع أن الموقف الأميركي “المتطرف” الذي تعبر عنه إدارة بايدن لا يشجع على احتمال أن تسعى لخفض التصعيد قريباً، إلا أن تضافر عدة عوامل بالبيئة الداخلية الإسرائيلية والأميركية، وتصاعد المواقف الدولية والإقليمية الداعية لوقف الحرب على غزة، وتنامي تأثير الرأي العام الشعبي العالمي، بالإضافة لصمود المقاومة وعجز جيش الاحتلال على تنفيذ عملية برية واسعة بالقطاع، قد تسهم في دفع إدارة بايدن وحكومة نتنياهو للقبول بصفقة تبادل جزئية أو شاملة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل تنجح المبادرات الأهلية في دعم التنمية وإعادة الإعمار بسوريا؟

الإثنين 01 سبتمبر 3:59 ص

“نحن أبناء الأرض”.. مسيحيو غزة يرفضون التهجير

الإثنين 01 سبتمبر 2:58 ص

كيف أراد السوريون دولتهم قبل 100 عام؟

الإثنين 01 سبتمبر 1:57 ص

نيويورك تايمز: إسرائيل استغلت هذه الثغرة لاستهداف قادة إيرانيين

الإثنين 01 سبتمبر 12:56 ص

انقسامات المعارضة تمنح رئيس الكاميرون أفضلية حاسمة في الانتخابات

الأحد 31 أغسطس 11:55 م

دول أفريقية تبحث مواءمة العمليات العسكرية مع القانون الإنساني

الأحد 31 أغسطس 10:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض مطعم شاورما حجي علي وجبات الغداء باسعار رائعة – العودة للمدارس

الإثنين 01 سبتمبر 4:08 ص

عرض العودة للدراسة من شاورما حجي يجمع لك كل اللي تحبه في وجبة وحدة جاهزة…

البرش: غزة تواجه فيروسات وفقدنا القدرة على تشخيص الأمراض

الإثنين 01 سبتمبر 4:05 ص

هل تنجح المبادرات الأهلية في دعم التنمية وإعادة الإعمار بسوريا؟

الإثنين 01 سبتمبر 3:59 ص

زيلينسكي يعلن توقيف المشتبه به في اغتيال الرئيس السابق للبرلمان الأوكراني

الإثنين 01 سبتمبر 3:26 ص

اختيارات المحرر

إسرائيل تتحدث عن اغتيال أبو عبيدة

الإثنين 01 سبتمبر 3:04 ص

“نحن أبناء الأرض”.. مسيحيو غزة يرفضون التهجير

الإثنين 01 سبتمبر 2:58 ص

تاريخ فرعوني وإسلامي يجعل من إسنا المصرية مقصدا سياحيا فريدا

الإثنين 01 سبتمبر 2:54 ص

تشلسي يلغي صفقة إعارة جاكسون لبايرن ميونخ واللاعب يرفض العودة للندن

الإثنين 01 سبتمبر 2:45 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter