Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

استمتع بعرض دانكن الجديد في السعودية: ساندويتشات شهية بأسعار تبدأ من 6 ريال فقط

الإثنين 25 أغسطس 8:37 م

“التعاون الإسلامي” تعقد اجتماعها الوزاري الطارئ بشأن غزة | أخبار

الإثنين 25 أغسطس 8:36 م

الرائد بصل: استهداف إسرائيلي مباشر للدفاع المدني في غزة يسفر عن مقتل 14 شخصا

الإثنين 25 أغسطس 8:28 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»الدموع راحة لا ينالها البعض.. لماذا لا تبكي رغم الشعور بالحزن؟
لايف ستايل

الدموع راحة لا ينالها البعض.. لماذا لا تبكي رغم الشعور بالحزن؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 أكتوبر 8:58 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تذرف الدموع لأسباب مختلفة، ربما الحزن أو الغضب وأحيانا الفرح وفرط السعادة، وبرغم أهمية البكاء للصحة الجسدية والنفسية للإنسان، واعتبار الدموع أحد أهم وسائل التنفيس عن المشاعر، فإنه أحيانا ولأسباب يجهلها حتى أصحابها، قد يتوقف انهمار الدموع.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يتابع الكثيرون تطورات الأوضاع في قطاع غزة، عبر صور وفيديوهات تفضح حرب الإبادة الجماعية التي راح ضحيتها آلاف الشهداء أغلبهم من النساء والأطفال.

حالة من التعاطف الإنساني تجتاح العالم بأسره مع مأساة الفلسطينيين، لكن “لماذا لا أبكي؟”، تتساءل السيدة الأربعينية شيرين محروس التي تتابع الأحداث يوميا، ولا تتوقف عن التنقل بين منصات التواصل الاجتماعي لمتابعة الجديد وأخبار المقاومة.

بكيت كثيرا ثم فجأة توقف كل شيء

تتعاطف شيرين مع القضية الفلسطينية منذ صغرها، فقد عاصرت أحداث الانتفاضة الأولى والانتفاضة الثانية، معاهدات السلام وحل الدولتين، والجدار العازل، واستشهاد محمد الدرة، واغتيال الشيخ ياسين، في كل مرة كانت تبكي، وتصرخ وتدعو على الجبناء، لكنها لا تعرف ماذا أصابها هذه المرة، لا تزال تصرخ وتدعو وتقاطع كل منتج داعم للكيان المحتل، لكنها لا تعرف أين ذهبت دموعها، تقول شيرين للجزيرة نت “عيناي لا تستجيب، رغم قسوة ما أشاهده من صور وفيديوهات، رغم الألم في فيديوهات الأطفال واستشهادهم أو استشهاد ذويهم، لا أعرف لماذا لا تطاوعني عيناي”.

من بين الأسباب الأكثر شيوعا للبكاء لدى البالغين هو “البكاء التعاطفي”، ويأتي في المرتبة الثالثة بعد الانفصال والفقد، وفق دراسة نشرها “بامبد سنتر”، الموقع المعني بنشر الدراسات العلمية، عن البكاء التعاطفي.

وذهب الباحثون إلى أن البكاء التعاطفي مزيج معقد من الظواهر الفسيولوجية والعاطفية، ولا يمكن للنظريات النفسية القياسية للعاطفة أن تنسب البكاء إلى قسم واحد من الجهاز العصبي اللا إرادي، وتشير النتائج إلى أن دموع التعاطف هي جزء من تفاعل داخلي يتعلق بالتجارب والسمات الشخصية للفرد تنطلق مع الدموع في شكل تنفيس أو كجزء من الحزن المشترك.

البكاء وسيلة دفاعية

في إحدى الرسائل التي وردت لأستاذ الطب النفسي، الدكتور محمد طه، تساءلت سيدة عن أكثر ما يؤرقها “أنا عندي مشكلة (…) لماذا لا أبكي؟”.

يجيب الطبيب النفسي أن الأسباب التي قد تؤدي إلى هذه الحال قسمان، الأول يتعلق بجفاف العين مثلا، أو خلل ما أصاب القنوات الدمعية. ثم يتطرق للسبب الأهم وهو السبب النفسي، حيث أكد أن العقل لديه وسائل دفاعية يستخدمها في الأوقات الصعبة ضد الألم النفسي الشديد، والتي قد تدفعنا للخوف الشديد أو القلق المفرط أو الحزن العميق.

في بعض الأحيان المشاعر من شدة غليانها تتجمد، ومن شدة عمقها تتسطح، وذلك من أجل حمايتنا، وبهذه الطريقة تعمل المشاعر عكس قوانين الطبيعة، ذلك أن العقل الذي سمح بمرور بعض الحزن إلى مشاعرك، لا يسمح بتدفق ذلك الحزن إلى ما لا نهاية لأن ذلك سيصيبك بالضرر الذي قد لا يتحمله جسدك ونفسك على حد سواء.

لماذا نشعر بضيق الصدر عند الحزن أو الخوف؟

البكاء راحة

يقول أستاذ علم النفس بجامعة بنها، الدكتور مدحت جاد الرب في حديثه للجزيرة نت، إن “الدموع راحة يؤجلها البعض أحيانا لوقت فيه رفاهية البكاء”.

وأضاف جاد الرب “في بعض الأوقات هناك أدوار أخرى يستلزم القيام بها أن يكون الشخص على قدر من القوة النفسية، فيضطر لكبت مشاعره وأحزانه ليقوم بدوره كما يجب، وهو ما نشاهده الآن على الشاشات، فأكثر الباكين هم الجالسون في المنازل يتابعون من بعيد، أما أصحاب القضية فهم يمارسون حياتهم ومهامهم اليومية، حتى إنهم يجلسون للسمر ويتندرون على طائرات العدو، كل هذا وهم في قلب المحنة، وهذا هو ما يسمى في علم النفس “الوسائل الدفاعية” التي تحميهم من الانهيار في مثل هذه الأوقات”.

ويؤكد جاد الرب أن التعاطف تختلف أشكاله باختلاف المراحل العمرية التي نمر بها، لذا فإن أغلب البكاء يأتي من المراحل العمرية الأصغر سنا، الذين لا يملكون للقضية ضرا ولا نفعا، وربما بعضهم يسمع عن القضية الفلسطينية للمرة الأولى، لكن في المراحل العمرية الأكبر، يبدأ نوع آخر من مشاطرة الحزن، ومشاركة العمل ودعم القضية بالتبرع أو الدعوة للمقاطعة، أو النزول للساحات، أو برفع علم فلسطين فوق المنازل، كلها مواقف تضامنية بعيدة عن البكاء لكنها تمنح الأشخاص رضا عن أنفسهم وتخفف عنهم بعض من جلد الذات الذي ينهكهم لكونهم لا يد لهم ولا حيلة في رفع الأذى عن أشقائهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م

الغيطة الجبلية.. نبض الاحتفالات في قبائل جبالة بالمغرب

الإثنين 25 أغسطس 6:00 م

“العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

الأحد 24 أغسطس 8:39 م

وفاة مؤثر فرنسي خلال “تحدي تعذيب” على البث المباشر.. والشرطة تحقق | منوعات

الأحد 24 أغسطس 8:34 م

وفاة “القاضي الرحيم” بعد أيام من ظهوره في فيديو مؤثر من سرير المرض | منوعات

الأحد 24 أغسطس 6:32 م

ماء الإلكتروليت مشروب مثالي لتعويض أملاح الجسم بالأيام الحارة

الأحد 24 أغسطس 4:34 م

قد يهمك

متفرقات

استمتع بعرض دانكن الجديد في السعودية: ساندويتشات شهية بأسعار تبدأ من 6 ريال فقط

الإثنين 25 أغسطس 8:37 م

عرض دانكن ساندويتش من سلسلة دانكن العالمية والذي تم طرحه خلال شهر أغسطس 2025 حيث…

“التعاون الإسلامي” تعقد اجتماعها الوزاري الطارئ بشأن غزة | أخبار

الإثنين 25 أغسطس 8:36 م

الرائد بصل: استهداف إسرائيلي مباشر للدفاع المدني في غزة يسفر عن مقتل 14 شخصا

الإثنين 25 أغسطس 8:28 م

النفط يصعد بفعل هجمات أوكرانية على روسيا والذهب يتراجع

الإثنين 25 أغسطس 8:27 م

اختيارات المحرر

دراسة: أدوية للسكري وإنقاص الوزن ربما تحد من مخاطر الإصابة بالسرطان

الإثنين 25 أغسطس 8:01 م

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م

8 أهداف في مباراتين… هل يتعرض غراهام بوتر لضغوط مع وست هام؟

الإثنين 25 أغسطس 7:56 م

عروض مصرف الراجحي للعودة للمدارس بخصومات حتى 50% مع أكثر من 35 شريك

الإثنين 25 أغسطس 7:36 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter