Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 4:27 ص

10 نجوم تألقوا بعد الثلاثين وكتبوا أسماءهم في تاريخ كرة القدم

الأحد 08 يونيو 4:17 ص

بريطانيا تخصص 116 مليار دولار للبحث والتطوير

الأحد 08 يونيو 3:51 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»الدموع راحة لا ينالها البعض.. لماذا لا تبكي رغم الشعور بالحزن؟
لايف ستايل

الدموع راحة لا ينالها البعض.. لماذا لا تبكي رغم الشعور بالحزن؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 أكتوبر 8:58 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تذرف الدموع لأسباب مختلفة، ربما الحزن أو الغضب وأحيانا الفرح وفرط السعادة، وبرغم أهمية البكاء للصحة الجسدية والنفسية للإنسان، واعتبار الدموع أحد أهم وسائل التنفيس عن المشاعر، فإنه أحيانا ولأسباب يجهلها حتى أصحابها، قد يتوقف انهمار الدموع.

ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يتابع الكثيرون تطورات الأوضاع في قطاع غزة، عبر صور وفيديوهات تفضح حرب الإبادة الجماعية التي راح ضحيتها آلاف الشهداء أغلبهم من النساء والأطفال.

حالة من التعاطف الإنساني تجتاح العالم بأسره مع مأساة الفلسطينيين، لكن “لماذا لا أبكي؟”، تتساءل السيدة الأربعينية شيرين محروس التي تتابع الأحداث يوميا، ولا تتوقف عن التنقل بين منصات التواصل الاجتماعي لمتابعة الجديد وأخبار المقاومة.

بكيت كثيرا ثم فجأة توقف كل شيء

تتعاطف شيرين مع القضية الفلسطينية منذ صغرها، فقد عاصرت أحداث الانتفاضة الأولى والانتفاضة الثانية، معاهدات السلام وحل الدولتين، والجدار العازل، واستشهاد محمد الدرة، واغتيال الشيخ ياسين، في كل مرة كانت تبكي، وتصرخ وتدعو على الجبناء، لكنها لا تعرف ماذا أصابها هذه المرة، لا تزال تصرخ وتدعو وتقاطع كل منتج داعم للكيان المحتل، لكنها لا تعرف أين ذهبت دموعها، تقول شيرين للجزيرة نت “عيناي لا تستجيب، رغم قسوة ما أشاهده من صور وفيديوهات، رغم الألم في فيديوهات الأطفال واستشهادهم أو استشهاد ذويهم، لا أعرف لماذا لا تطاوعني عيناي”.

من بين الأسباب الأكثر شيوعا للبكاء لدى البالغين هو “البكاء التعاطفي”، ويأتي في المرتبة الثالثة بعد الانفصال والفقد، وفق دراسة نشرها “بامبد سنتر”، الموقع المعني بنشر الدراسات العلمية، عن البكاء التعاطفي.

وذهب الباحثون إلى أن البكاء التعاطفي مزيج معقد من الظواهر الفسيولوجية والعاطفية، ولا يمكن للنظريات النفسية القياسية للعاطفة أن تنسب البكاء إلى قسم واحد من الجهاز العصبي اللا إرادي، وتشير النتائج إلى أن دموع التعاطف هي جزء من تفاعل داخلي يتعلق بالتجارب والسمات الشخصية للفرد تنطلق مع الدموع في شكل تنفيس أو كجزء من الحزن المشترك.

البكاء وسيلة دفاعية

في إحدى الرسائل التي وردت لأستاذ الطب النفسي، الدكتور محمد طه، تساءلت سيدة عن أكثر ما يؤرقها “أنا عندي مشكلة (…) لماذا لا أبكي؟”.

يجيب الطبيب النفسي أن الأسباب التي قد تؤدي إلى هذه الحال قسمان، الأول يتعلق بجفاف العين مثلا، أو خلل ما أصاب القنوات الدمعية. ثم يتطرق للسبب الأهم وهو السبب النفسي، حيث أكد أن العقل لديه وسائل دفاعية يستخدمها في الأوقات الصعبة ضد الألم النفسي الشديد، والتي قد تدفعنا للخوف الشديد أو القلق المفرط أو الحزن العميق.

في بعض الأحيان المشاعر من شدة غليانها تتجمد، ومن شدة عمقها تتسطح، وذلك من أجل حمايتنا، وبهذه الطريقة تعمل المشاعر عكس قوانين الطبيعة، ذلك أن العقل الذي سمح بمرور بعض الحزن إلى مشاعرك، لا يسمح بتدفق ذلك الحزن إلى ما لا نهاية لأن ذلك سيصيبك بالضرر الذي قد لا يتحمله جسدك ونفسك على حد سواء.

لماذا نشعر بضيق الصدر عند الحزن أو الخوف؟

البكاء راحة

يقول أستاذ علم النفس بجامعة بنها، الدكتور مدحت جاد الرب في حديثه للجزيرة نت، إن “الدموع راحة يؤجلها البعض أحيانا لوقت فيه رفاهية البكاء”.

وأضاف جاد الرب “في بعض الأوقات هناك أدوار أخرى يستلزم القيام بها أن يكون الشخص على قدر من القوة النفسية، فيضطر لكبت مشاعره وأحزانه ليقوم بدوره كما يجب، وهو ما نشاهده الآن على الشاشات، فأكثر الباكين هم الجالسون في المنازل يتابعون من بعيد، أما أصحاب القضية فهم يمارسون حياتهم ومهامهم اليومية، حتى إنهم يجلسون للسمر ويتندرون على طائرات العدو، كل هذا وهم في قلب المحنة، وهذا هو ما يسمى في علم النفس “الوسائل الدفاعية” التي تحميهم من الانهيار في مثل هذه الأوقات”.

ويؤكد جاد الرب أن التعاطف تختلف أشكاله باختلاف المراحل العمرية التي نمر بها، لذا فإن أغلب البكاء يأتي من المراحل العمرية الأصغر سنا، الذين لا يملكون للقضية ضرا ولا نفعا، وربما بعضهم يسمع عن القضية الفلسطينية للمرة الأولى، لكن في المراحل العمرية الأكبر، يبدأ نوع آخر من مشاطرة الحزن، ومشاركة العمل ودعم القضية بالتبرع أو الدعوة للمقاطعة، أو النزول للساحات، أو برفع علم فلسطين فوق المنازل، كلها مواقف تضامنية بعيدة عن البكاء لكنها تمنح الأشخاص رضا عن أنفسهم وتخفف عنهم بعض من جلد الذات الذي ينهكهم لكونهم لا يد لهم ولا حيلة في رفع الأذى عن أشقائهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أولها التشميع.. نصائح لحفظ اللحوم طازجة بعد الذبح

السبت 07 يونيو 7:55 م

في الطريق لبيت الله الحرام.. تاريخ أفريقي طويل من التضحية والعبادة

السبت 07 يونيو 9:45 ص

“نيران صديقة”.. قصة جيب أميركي صغير يدفع ثمن حرب ترامب التجارية مع كندا

الجمعة 06 يونيو 11:27 م

الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد

الجمعة 06 يونيو 5:29 م

شاهد.. فيل ضخم يقتحم متجرا في تايلند بحثا عن الطعام

الجمعة 06 يونيو 5:21 م

كيف تتخلص من العفن داخل سيارتك؟ دليل الوقاية والتنظيف الآمن

الجمعة 06 يونيو 12:24 م

قد يهمك

سياسة

غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

الأحد 08 يونيو 4:27 ص

يُعد رئيس جهاز الأمن الأوكراني فاسيل ماليوكي العقل المدبر وراء سلسلة من العمليات الأمنية الجريئة…

10 نجوم تألقوا بعد الثلاثين وكتبوا أسماءهم في تاريخ كرة القدم

الأحد 08 يونيو 4:17 ص

بريطانيا تخصص 116 مليار دولار للبحث والتطوير

الأحد 08 يونيو 3:51 ص

نشطاء سفينة “مادلين” يحاورون فلسطينيين من غزة

الأحد 08 يونيو 3:33 ص

اختيارات المحرر

الفيفا يختبر ابتكارات جديدة في كأس العالم للأندية

الأحد 08 يونيو 3:16 ص

رونالدو يحسم الجدل: لن تروني في مونديال الأندية

الأحد 08 يونيو 2:50 ص

شهيد وجريحان بالخليل والاحتلال يهدم عشرات المنازل بطولكرم

الأحد 08 يونيو 2:32 ص

هارفارد تحتفل بيوم الخريجين وترد على ترامب: مبادئنا لا تُساوم

الأحد 08 يونيو 2:25 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter