Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مادورو: الخلاف مع واشنطن لا ينبغي أن يؤدي إلى صراع عسكري

السبت 06 سبتمبر 5:28 ص

“العلاج الطارئ” يثير الجدل والانتقاد في مصر

السبت 06 سبتمبر 5:01 ص

منع رفع العلم الإسرائيلي في مسابقة شطرنج دولية في إسبانيا

السبت 06 سبتمبر 4:52 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»حقوقي أسكتلندي للجزيرة نت: أتعرض لمضايقات بسبب “حماس”
سياسة

حقوقي أسكتلندي للجزيرة نت: أتعرض لمضايقات بسبب “حماس”

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 12 نوفمبر 9:44 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لندن – في عام 2021 أعلنت الحكومة البريطانية تصنيف حركة المقاومة الإسلامية (حماس) “منظمة إرهابية”، وقبل ذلك كان جناح حماس السياسي خارج القائمة وكان الأمر يقتصر على جناحها العسكري كتائب عز الدين القسام، الأمر الذي جعل كل من يعلن التعاطف مع الحركة أو الانتماء لها يواجه عقوبة بالسجن قد تبلغ 14 سنة بتهمة الانتماء أو التعاطف مع “جماعة إرهابية”.

واليوم زادت حدة هذا الوضع مع عملية “طوفان الأقصى”، إذ إن أي رأي لمواطن بريطاني يؤيد حماس أو يدافع عنها قد ينتهي به إلى السجن، هذه الحال يعمل الناشط الحقوقي الأسكتلندي بيت غريغسون على تغييرها، وهو رئيس جمعية “فلسطين واحدة وديمقراطية” التي تدافع عن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.

ويقول غريغسون في حواره مع الجزيرة نت إن هدفه من الحملة التي أطلقها هو فتح نقاش إعلامي وسياسي حول مدى صحة تصنيف الجناح السياسي لحركة حماس منظمة إرهابية، مضيفا أن العمل الذي يقوده صعب ومعقد في ظل الظروف الحالية، لكنه يثق في أن الأمر يستحق عناء المحاولة.

  • ما طبيعة الحملة التي تقودها حاليا؟

أقود في هذه الأيام حملة محاولة إجبار السياسيين والإعلاميين أيضا على إعادة فتح ملف تصنيف حركة حماس منظمة إرهابية، ذلك بأن القانون يسمح لنا بتقديم عرائض لإعادة النظر في تصنيف أي مجموعة على أنها مجموعة إرهابية، وينص القانون على أنه يمكن لمجموعة من الأشخاص تقديم عريضة يقولون فيها إن حياتهم تضررت بسبب هذا التصنيف.

وبالفعل فقد جمعت ألف توقيع من أجل وضع عريضة في البرلمان لفتح النقاش حول هذا التصنيف، حيث يحتاج الأمر ألف توقيع من أجل فتح العريضة، وتحتاج لعشرة آلاف توقيع من أجل وضع السؤال على برنامج البرلمان من أجل مناقشته.

لكن مع الأسف تم إسقاط هذه العريضة من طرف موقع البرلمان تحت مبرر غبي وغير مقبول، وهو أن العريضة تتعلق بمنظمة غير بريطانية.

  • ما الذي دفعك للإقدام على هذه الخطوة؟

أنا مقتنع بأن أكبر خطأ يمكن القيام به هو إغلاق باب الحوار مع الجناح السياسي، وأرى أنه لن يكون هناك حل في غزة دون الحفاظ على باب الحوار مع الجناح السياسي لحركة حماس، ذلك بأن الحكومة البريطانية خلال حربها على الجمهوريين الأيرلنديين لم تصنف قط حزب “شين فين” على أنه “إرهابي”، رغم أنه الجناح السياسي للجيش الجمهوري الأيرلندي الذي كان يقوم بعمليات ضد بريطانيا، وهذا القرار هو الذي سمح بالتفاوض مع حزب “شين فين” والتوصل لاتفاق سلام في النهاية.

كما أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير اعترف سنة 2017 أنه كان من الخطأ مقاطعة حركة حماس بعد فوزها في الانتخابات عام 2006.

وبطبيعة الحال أتعرض للمضايقات، حيث يقوم أنصار اللوبي الإسرائيلي بتبليغ الشرطة عني، وادعاء أنني داعم لحماس وأروج لها، لكن ما يظهر أن الشرطة البريطانية تتجاهل هذه البلاغات لأنها تعلم أنني لا أقوم بشيء خارج القانون، وأنني لا أدعو للعنف ولا أحرض على التطرف.

  • ما الخطوات البديلة بعد رفض العريضة من طرف البرلمان؟

فتحت عريضة أخرى عن طريق موقع أميركي، وقد وعد القائمون على الموقع بأنهم لن يحذفوا الاستطلاع، وإلى الآن جمعت ألف توقيع، رغم وصول العريضة لأكثر من 20 ألف شخص، وأنا أتفهم الأمر وأعرف أنه صعب بالنسبة لبعض الناس التوقيع عليها، لأنهم لا يريدون أن يتدخلوا في موضوع حساس مثل هذا.

كما أنني جمعت الرسائل الإلكترونية لأكثر من 8 آلاف من المنتخبين المحليين لحزب العمال، وعرضت عليهم الأمر، أكثر من 80% منهم لم يردوا، والبعض هاجمني لأنني أفكر في الأمر، وهذا طبيعي بالنظر للتغيرات الكبيرة في مواقف حزب العمال مؤخرا ودعم قيادة الحزب المطلقة لإسرائيل، لكنني نجحت في فتح نقاش مع البعض الآخر، وسأنتقل إلى مراسلة البرلمانيين أيضا.

كما أنني أحضّر لعرض أمام مقر رئاسة الوزراء البريطانية يحضره الصحفيون، حيث سوف أعرض الأدلة المتداولة حاليا التي تتهم الجيش الإسرائيلي بقتل المدنيين، وهدفي من كل هذا هو أولاً جعل الصحافة البريطانية تغير من سرديتها لما حدث يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وكذلك فتح نقاش حول مراجعة قرار وضع حماس في لائحة المنظمات الإرهابية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“العلاج الطارئ” يثير الجدل والانتقاد في مصر

السبت 06 سبتمبر 5:01 ص

الجزيرة نت ترصد آثار 700 يوم من الحرب على غزة

السبت 06 سبتمبر 4:00 ص

صحف عالمية: مدينة غزة لم تعد مجرد ساحة قتال بل هدفا إسرائيليا

السبت 06 سبتمبر 2:59 ص

“عقدة واشنطن”.. إجراءات ترامب القاسية لتطويع العاصمة

السبت 06 سبتمبر 1:58 ص

مقال في إندبندنت: هل هذه أخطر طفلة في العالم؟

السبت 06 سبتمبر 12:57 ص

إعلام إسرائيلي: أسطول كسر حصار غزة يضعنا أمام تحدٍ غير مسبوق

الجمعة 05 سبتمبر 11:55 م

قد يهمك

الأخبار

مادورو: الخلاف مع واشنطن لا ينبغي أن يؤدي إلى صراع عسكري

السبت 06 سبتمبر 5:28 ص

رئيسة المكسيك تسير على حبل سياسي مشدود: ضغوط واشنطن وتحديات الفساد عندما حُكم على زعيم…

“العلاج الطارئ” يثير الجدل والانتقاد في مصر

السبت 06 سبتمبر 5:01 ص

منع رفع العلم الإسرائيلي في مسابقة شطرنج دولية في إسبانيا

السبت 06 سبتمبر 4:52 ص

البنتاغون: طائرتان فنزويليتان حلّقتا فوق مدمرة أميركية بالكاريبي

السبت 06 سبتمبر 4:08 ص

اختيارات المحرر

هاميلتون سعيد بتحقيق حلم “فيراري” رغم البداية الصعبة في فورمولا-1 | محركات

السبت 06 سبتمبر 3:51 ص

5 رؤساء تعاقبوا على حكم كوت ديفوار منذ الاستقلال

السبت 06 سبتمبر 3:26 ص

ضباط إسرائيليون يمهدون عائلات الأسرى لمخاطر تحيق بأبنائهم

السبت 06 سبتمبر 3:07 ص

صحف عالمية: مدينة غزة لم تعد مجرد ساحة قتال بل هدفا إسرائيليا

السبت 06 سبتمبر 2:59 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter