Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إيران تعدم رجلاً شارك في انتفاضة من أجل حقوق المرأة عام 2022

السبت 06 سبتمبر 12:35 م

عروض نستو الرياض الطازج الاحد 7/9/2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 12:19 م

درج وكاميرا وقماش.. أسوشيتد برس تكشف “أكاذيب” الاحتلال بمجزرة مستشفى ناصر

السبت 06 سبتمبر 12:18 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»كاتب بريطاني: لا تنخدعوا فبايدن شريك كامل في الإبادة بغزة
سياسة

كاتب بريطاني: لا تنخدعوا فبايدن شريك كامل في الإبادة بغزة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 17 نوفمبر 5:45 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يقول الصحفي البريطاني جوناثان كوك إن البيت الأبيض يواجه معضلة، وإنه رغم قدرته على وقف الموت والدمار الذي تسببت فيه إسرائيل بغزة في أي وقت شاء، إلا أنه اختار ألا يحرك ساكنا.

وعلق في عموده بموقع ميدل إيست آي بأن الولايات المتحدة مصممة على دعم “دولتها العميلة” إلى أقصى حد، وهو ما يمنح إسرائيل تفويضا لتدمير القطاع الساحلي الصغير، مهما كانت التكلفة -على ما يبدو- في أرواح الفلسطينيين.

ولفت كوك إلى تحول الحرب الإسرائيلية المعلنة على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إلى حرب مفتوحة على مستشفيات غزة، وهو ما صاحبه تزايد في غضب الرأي العام الغربي، وأصبح الحلفاء الغربيون يجدون صعوبة أكبر في إخفاء وتبرير تواطئهم في الجرائم الإسرائيلية ضد الإنسانية التي لا جدال فيها.

وأشار الكاتب إلى خروج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن الصف في نهاية الأسبوع، عندما لخصت هيئة الإذاعة البريطانية رسالته بصراحة على النحو التالي “ماكرون يدعو إسرائيل إلى التوقف عن قتل النساء والأطفال في غزة”.

حل الدولتين

وفي السر يناشد حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط واشنطن أن تستخدم نفوذها لكبح جماح إسرائيل. وفي الوقت نفسه تدرك واشنطن تماما مدى السرعة التي يمكن بها جر خصوم إسرائيل الإقليميين إلى التدخل، مما يؤدي إلى توسيع الصراع وتصعيده بشكل خطير.

ومع ذلك كان ردها الفوري يائسا وسخيفا وارتجاليا لتخفيف الانتقادات، بما في ذلك رسالة قدمها 500 موظف في الإدارة إلى الرئيس الأميركي جو بايدن الثلاثاء الماضي احتجاجا على دعم البيت الأبيض الشامل لإسرائيل.

وبدا واضحا هدف وزير الخارجية أنتوني بلينكن خلال قمة مجموعة السبع الأسبوع الماضي في تحويل التركيز بعيدا عن سياسات الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة، ودعم واشنطن لها، إلى مناقشة نظرية بحتة حول ما يمكن أن يحدث بعد انتهاء القتال والحاجة إلى تسليم السلطة في غزة “لقيادة فلسطينية محبة للسلام”، في إشارة إلى محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية. وهو ما وافقه فيه نظيره البريطاني السابق جيمس كليفرلي.

ومع ذلك يرى الكاتب أن هذه المناورة سيئة النية خارجة عن المألوف، حتى وفقا للمعايير الكاذبة المعتادة لبلينكن وكليفرلي، حيث تريد واشنطن ولندن أن نصدق، على الأقل أثناء ذبح الفلسطينيين كل يوم، أنهما جادتان في إحياء الجثة الهامدة لحل الدولتين.

وأردف الكاتب أن ما تحتاجه إدارة بايدن حقا هو قصة بديلة لتبرير استمرارها في توفير الأسلحة والتمويل الذي تحتاجه إسرائيل لارتكاب جرائمها في وضح النهار.

خداع البيت الأبيض

والحقيقة هي أن واشنطن تخلت رسميا عما يسمى بحل الدولتين منذ سنوات، مدركة أن إسرائيل لن تسمح أبدا حتى بالدولة الفلسطينية الأكثر تقييدا.

وكما تعلم إدارة بايدن جيدا، فإن إسرائيل لن تسمح أبدا بتأسيس قيادة فلسطينية “معتدلة” في غزة وتوحدها مع الضفة الغربية، وتعزيز قضية إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.

وتابع كوك بأن أكثر خدع البيت الأبيض زيفا واحتيالا هو الافتراض بأن حماس، وبالتالي كل المقاومة الفلسطينية، يمكن استئصالها من غزة. وقال إن المقاتلين الفلسطينيين ليسوا قوة غريبة غزت القطاع، وليسوا محتلين، رغم أن هذه هي الطريقة التي تصورهم بها كل الحكومات ووسائل الإعلام الغربية. لقد خرجوا من رحم شعب عانى عقودا من الانتهاكات العسكرية والقمع الإسرائيلي. وحماس هي إرث تلك المعاناة.

إن سياسات الإبادة الجماعية التي تنتهجها إسرائيل، ما لم تكن تنوي إبادة كل فلسطيني في غزة، لن تؤدي إلى تهدئة جذوة المقاومة، بل ستؤدي ببساطة إلى تأجيج المزيد من الغضب والاستياء، ودافع أقوى للانتقام. وحتى لو قضي على حماس، فإن جماعة مقاومة أخرى، ربما أكثر يأسا وشراسة، ستظهر لتحل محلها.

وختم الكاتب مقاله بأن إسرائيل والولايات المتحدة تعرفان كل هذا أيضا. والتاريخ مليء بمثل هذه الدروس التي لُقنها المستعمرون والمحتلون الجشعون والمتغطرسون.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل تنجح الإجراءات الجديدة للحكومة السورية في حل أزمة السويداء؟

السبت 06 سبتمبر 12:09 م

دلالات التوقيت والمكان والرسائل الضاغطة في فيديو القسام الأخير

السبت 06 سبتمبر 11:07 ص

سيناتور سابق يقود وفد باكستان في أسطول الصمود العالمي لمساعدة غزة

السبت 06 سبتمبر 10:06 ص

“مسار الأحداث” يناقش تصعيد جيش الاحتلال بمدينة غزة | سياسة

السبت 06 سبتمبر 9:05 ص

ما وراء تدمير إسرائيل أبراج مدينة غزة وهل أغلقت أبواب التفاوض؟

السبت 06 سبتمبر 8:04 ص

ترامب يوقع أمرا بتغيير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب

السبت 06 سبتمبر 7:03 ص

قد يهمك

الأخبار

إيران تعدم رجلاً شارك في انتفاضة من أجل حقوق المرأة عام 2022

السبت 06 سبتمبر 12:35 م

ماكرون: تهديدات إسرائيل لن تثنينا عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية مع اقتراب موعد 22 سبتمبر (أيلول)…

عروض نستو الرياض الطازج الاحد 7/9/2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 12:19 م

درج وكاميرا وقماش.. أسوشيتد برس تكشف “أكاذيب” الاحتلال بمجزرة مستشفى ناصر

السبت 06 سبتمبر 12:18 م

هل تنجح الإجراءات الجديدة للحكومة السورية في حل أزمة السويداء؟

السبت 06 سبتمبر 12:09 م

اختيارات المحرر

مشجع سويسري يحطم الرقم القياسي بجمعه 1047 قميصا لليفربول

السبت 06 سبتمبر 12:00 م

“علّام”.. أول نموذج ذكاء اصطناعي عربي سعودي بمعايير عالمية | تكنولوجيا

السبت 06 سبتمبر 11:55 ص

من يحكم فرنسا بعد سقوط حكومة بايرو المرجح؟

السبت 06 سبتمبر 11:34 ص

تخفيضات بنده علي منتجات متنوعة السبت 6/9/2025 اليوم فقط

السبت 06 سبتمبر 11:18 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter