Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

لاعب ريال مدريد: ميسي أراد قتلي بسبب تمريرة

السبت 06 سبتمبر 4:05 م

«أدنوك» تبحث قرضاً بـ10 مليارات دولار لتمويل صفقة «سانتوس» الأسترالية

السبت 06 سبتمبر 3:38 م

عروض هايبر بنده علي اجهزة المطبخ بنصف السعر حتي الثلاثاء 9-9-2025

السبت 06 سبتمبر 3:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»مسؤول أميركي سابق: كنت أعلم أن المساعدات الأميركية ستقتل المدنيين في غزة ولهذا استقلت
سياسة

مسؤول أميركي سابق: كنت أعلم أن المساعدات الأميركية ستقتل المدنيين في غزة ولهذا استقلت

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 18 نوفمبر 8:11 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

نشرت صحيفة نيويورك تايمز مقالا لجوش بول -وهو مدير سابق في مكتب الشؤون السياسية والعسكرية في وزارة الخارجية الأميركية- الذي يشرف على عمليات نقل الأسلحة الأميركية، قال فيه إنه استقال من الوزارة في 18 أكتوبر/تشرين الأول لأنه لم يستطع دعم توفير الأسلحة الأميركية لإسرائيل خلال الحرب على غزة، حيث كان يعرف أنها ستُستخدم في قتل آلاف المدنيين.

ولفت بول إلى أن الولايات المتحدة تقدم حاليا لإسرائيل ما لا يقل عن 3.8 مليارات دولار من المساعدة العسكرية السنوية، وهو أكبر مبلغ تقدمه لأي دولة سنويا، باستثناء أوكرانيا مؤخرا.

وذكر أن المستويات العالية من المساعدات تعود إلى سبعينيات القرن الماضي، وتعكس اتفاقا أميركيا طويل الأمد مع إسرائيل بشأن الأمن مقابل السلام. وهي فكرة مفادها أنه كلما شعرت إسرائيل بالأمان، تمكنت من تقديم المزيد من التنازلات للفلسطينيين.

ومنذ منتصف التسعينيات كانت الولايات المتحدة أيضا راعيا رئيسيا لقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله، حيث قدمت التدريب والمعدات على أساس النظرية القائلة بأنه عندما ينهض الفلسطينيون، يمكن أن يتنحى الإسرائيليون. وفي كلتا الحالتين، كما يقول بول، فإن الأساس المنطقي للمساعدات الأمنية الأميركية معيب بشكل قاتل.

الضمانات الأمنية الأميركية

وأوضح أنه على الجانب الإسرائيلي لم توفر الضمانات الأمنية الأميركية العمياء طريقا للسلام. وبدلا من ذلك زودت إسرائيل بالتطمينات بأنها قادرة على الانخراط في جهود هدامة بشكل متزايد، مثل توسيع المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية، من دون عواقب حقيقية.

وفي الوقت نفسه تفتخر إسرائيل بواحد من أكثر الجيوش تطورا تكنولوجيا في العالم. وبالتالي خلقت كل هذه العوامل شعورا بين صنّاع السياسة الإسرائيليين بأنهم قادرون على احتواء القضية الفلسطينية إلى أجل غير مسمى ماديا وسياسيا.

ولم تتجاهل المساعدة العسكرية الأميركية لإسرائيل في السنوات الأخيرة سياق السياسة الإقليمية فحسب، بل تجاهلت أيضا الإطار الذي تعتمد عليه واشنطن للنظر في مخاوف حقوق الإنسان في كل مكان آخر تقدم فيه هذه المساعدة.

وبموجب قانون “ليهي”، يحظر على الولايات المتحدة تقديم المساعدة الأمنية لأي كيان متهم بشكل موثوق بارتكاب انتهاك جسيم لحقوق الإنسان.

انتهاكات حقوق الإنسان

وعلى عكس جميع المستفيدين الآخرين تقريبا، الذين يتم فحصهم على هذا المنوال قبل تلقيهم المساعدة، فإن العملية بالنسبة لإسرائيل معكوسة، وهي أن المساعدة تُقدم، ثم تنتظر واشنطن تلقي تقارير عن الانتهاكات، وتقييم مصداقيتها من خلال عملية معروفة باسم منتدى ليهي إسرائيل للتدقيق، والذي يتضمن التشاور مع حكومة إسرائيل.

وحتى الآن لم يتوصل المنتدى إلى توافق في الآراء على أن أي وحدة أو جندي من قوات الأمن الإسرائيلية قد ارتكب انتهاكا جسميا لحقوق الإنسان، رغم النتائج التي توصلت إليها منظمات حقوق الإنسان الدولية التي تشير إلى خلاف ذلك.

وخلص بول إلى أنه استقال من وظيفته لأنه لا يعتقد أنه ينبغي تقديم الأسلحة الأميركية في موقف نعلم منه أنه من المرجح أن يؤدي، على حد تعبير السياسة التوجيهية لإدارة بايدن، إلى انتهاكات لحقوق الإنسان أو يفاقم خطرها، بما في ذلك إلحاق أضرار واسعة النطاق بالمدنيين والموت. وهذا هو الحال تماما فيما يتعلق بالذخائر الأميركية التي تنهمر حاليا على قطاع غزة.

وختم بأن هذا هو الحال أيضا على نطاق أوسع وسيظل كذلك طالما اتبعت الولايات المتحدة نهجا تجاه إسرائيل يتجاهل عواقب تلك المساعدة، الذي يمكن مع استمرار انتهاكات حقوق الفلسطينيين في جميع أنحاء غزة والضفة الغربية، وعلى المدى الطويل لا يفعل شيئا لتوفير الأمن والسلام الدائمين لإسرائيل الذي يستحقه جمع المدنيين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحف عالمية: ترامب معجب بنتنياهو والإفراج عن الأسرى باتفاق لا بغزو عسكري

السبت 06 سبتمبر 3:12 م

فوق السلطة: موجة شماتة غريبة بعد ادعاء إسرائيل اغتيال “الملثم” | سياسة

السبت 06 سبتمبر 2:11 م

لوموند: حكاية بلير محب الحروب وعاشق المال

السبت 06 سبتمبر 1:10 م

هل تنجح الإجراءات الجديدة للحكومة السورية في حل أزمة السويداء؟

السبت 06 سبتمبر 12:09 م

دلالات التوقيت والمكان والرسائل الضاغطة في فيديو القسام الأخير

السبت 06 سبتمبر 11:07 ص

سيناتور سابق يقود وفد باكستان في أسطول الصمود العالمي لمساعدة غزة

السبت 06 سبتمبر 10:06 ص

قد يهمك

رياضة

لاعب ريال مدريد: ميسي أراد قتلي بسبب تمريرة

السبت 06 سبتمبر 4:05 م

Published On 5/9/20255/9/2025|آخر تحديث: 19:58 (توقيت مكة)آخر تحديث: 19:58 (توقيت مكة)عاش فرانكو ماستانتونو ليلة لا…

«أدنوك» تبحث قرضاً بـ10 مليارات دولار لتمويل صفقة «سانتوس» الأسترالية

السبت 06 سبتمبر 3:38 م

عروض هايبر بنده علي اجهزة المطبخ بنصف السعر حتي الثلاثاء 9-9-2025

السبت 06 سبتمبر 3:22 م

مصطفى عثمان يفسر لماذا وصل السودان إلى ما هو عليه ويكشف أسرارا عن البشير والترابي

السبت 06 سبتمبر 3:21 م

اختيارات المحرر

ما الذي تعرفه عن مشاريع صندوق التنمية السوري الجديد؟

السبت 06 سبتمبر 3:11 م

شاهد.. وفاة صادمة لحارس مرمى بعد تصديه لركلة ترجيح

السبت 06 سبتمبر 3:04 م

عروض الوفاء هايبر ماركت الطازج الاحد 7 سبتمبر 2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 2:21 م

الجامعة العربية تربط التعايش في المنطقة بوقف إسرائيل ممارساتها “العدائية” | أخبار

السبت 06 سبتمبر 2:20 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter