Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عرض باقة شباب زين 119 ريال مع 80 جيجابايت سوشال ومكالمات محلية اكثر

السبت 06 سبتمبر 7:26 م

ترامب يتحدث عن منع كارثة نووية بإيران وطهران تتهم الغرب بالازدواجية

السبت 06 سبتمبر 7:25 م

هآرتس: نتنياهو غير مؤهل وغير جدير بالثقة

السبت 06 سبتمبر 7:16 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»لماذا تحرم ألمانيا بعض اليهود من انتقاد إسرائيل؟
سياسة

لماذا تحرم ألمانيا بعض اليهود من انتقاد إسرائيل؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 5:59 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

برلين – “العديد من الألمان غير اليهود، يريدون أن يعلموننا ما هي معاداة السامية. إنهم يستغلون اليهود لتحقيق مكاسبهم السياسية والشخصية” هكذا تقول إيريس هيفيتس، عن جمعية “الصوت اليهودي من أجل السلام العادل في الشرق الأوسط” للجزيرة نت.

هيفيتس هي واحدة من أشهر اليهود الإسرائيليين في ألمانيا الداعمين بقوة لحقوق الشعب الفلسطيني، لكنها ليست وحدها. في ألمانيا يخوض يهود بشكل مستمر حملات رافضة للسياسات الإسرائيلية والألمانية المتعلقة بفلسطين، ومن ذلك الحرب على غزة.

هذا النضال يكلفهم كثيرا من التضييق، مثل الضجة التي أثارها مشهد هيفيتس وشرطة برلين توقفها لمجرد أنها حملت لافتة كتبت عليها “كوني يهودية وإسرائيلية.. أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”، كما أن زميلها في الجمعية “أودي راس” أوقف عن عمله مرشدا في المتحف اليهودي في برلين، بسبب حديثه عن فصل عنصري داخل إسرائيل لعدد من زوار المتحف.

This week, we spoke with Iris Hefets, who in mid-October was detained by police in Berlin while staging a lone protest in which she held up a sign that read “As an Israeli Jew: Stop the genocide in Gaza”.

Yesterday, for the same reason, Iris was arrested once again. pic.twitter.com/rp138Uioa0

— DiEM25 (@DiEM_25) November 11, 2023

دعم انتقائي لليهود

ونشرت الكاتبة اليهودية المعروفة في ألمانيا ديبورا فيلدمان، قبل أيام، مقالا في صحيفة “الغارديان” البريطانية أثار ضجة واسعة، تحت عنوان “ألمانيا هي مكان جيد لتكون يهوديا. إلا إذا كنت مثلي، يهوديا تنتقد إسرائيل”، موضحة أنه “كما في إسرائيل، يتم تفسير حماية اليهود بشكل انتقائي بحيث تنطبق فقط على الموالين للحكومة القومية اليمينية في إسرائيل”.

لكن ليس كل يهود ألمانيا يتخذون مواقف هيفيتس، فالمجلس المركزي لليهود -أكبر الهيئات الممثلة لليهود في البلد- أعلن مؤخرا جمع التبرعات لصالح الجنود الإسرائيليين في الحرب، وقال في بيان إن “كل من يدعم حق إسرائيل في الوجود عليه إظهار التضامن مع الجنود الشجعان في جيش الدفاع الإسرائيلي”، مضيفا أن “الجالية اليهودية تنظر إلى هذه الحرب ببالغ الاهتمام والتعاطف، لأنها تخصّ تأمين حياتهم، أي الدولة اليهودية”.

وتركز الحكومة الألمانية بشكل كبير على حوادث وصفتها بـ”معاداة السامية” في ألمانيا خلال الأسابيع الأخيرة، وأكدت التزامها الكامل بحماية اليهود. كما تصف برلين أمن إسرائيل بـ”مصلحة عليا وطنية”، وتعدّ ألمانيا من أشد المدافعين عن العدوان الإسرائيلي على غزة، وتعتبر ذلك دفاعا عن النفس، ويرى المستشار الألماني أولاف شولتس أن “التزام إسرائيل بالقانون الدولي ليس محلّ شك”.

معاداة السامية

وتضم ألمانيا مكتبا في كل ولاية لمكافحة “معاداة السامية” بحكم مسؤوليتها التاريخية تجاه جرائم النازية بحق اليهود. وحسب الأرقام الرسمية، هناك 95 ألفا من اليهود مسجلون ضمن الطائفة اليهودية في البلاد، لكن الرقم الإجمالي في البلاد يصل إلى 200 ألف يهودي. ورفعت الحكومة الاتحادية في مايو/أيار الماضي، ما تقدمه من مدفوعات سنوية للمجلس المركزي اليهود من 13 مليون يورو إلى 22 مليون يورو. 

تعود هيفيتس إلى تاريخ العلاقات الإسرائيلية الألمانية بعد الحرب العالمية الثانية، وتقول إن “الاتفاق بين ديفيد بن غوريون -أول رئيس وزراء لإسرائيل- وبين كونراد أديناور -أول مستشار لألمانيا الغربية بعد الحرب- نصّ على منح ألمانيا تعويضات مالية للضحايا اليهود، وكذلك لدولة إسرائيل باعتبارها ممثلا جماعيا لليهود حينها”، مضيفة أن “إسرائيل أخذت المال رغم أن بعض النازيين كانوا لا يزالون في السلطة كهانز غلوبكه الذي عمل إلى جانب أديناور”.

ولفتت إلى أن “التعامل الرسمي الألماني يشبه نظيره الإسرائيلي، الاثنان معا يضيّقان على عمل الصحافة، وعلى النقاش المجتمعي والعمل الأكاديمي، في ما يخص الانتقادات الموجهة لسياسات إسرائيل”، متابعة أن برلين “تمول جزءا كبيرا من المجتمع اليهودي الداعم إسرائيل وللسياسات اليمينية الألمانية”.

من جانبه، يقول  النائب في برلمان برلين عن حزب اليسار فرات كوجاك إنه “لا يوجد شك في خصوصية الدور التاريخي لألمانيا، ولكنه تطور مرعب أن يتم استخدام هذا التبرير للهجوم على جلّ مظاهر التضامن مع الشعب الفلسطيني ومعارضة الحرب”.

وأوضح كوجاك -للجزيرة نت- أن عددا كبيرا من السياسيين الألمان “يسيؤون استخدام الوضع الحالي لأجل التحريض على الكراهية ضد اللاجئين والمهاجرين واتهامهم بمعاداة السامية”.

كوجاك: عدد من السياسيين الألمان يسيؤون استخدام الوضع الحالي للتحريض على الكراهية ضد اللاجئين (مواقع إلكترونية)

التضييق ليس جديدا

في عام 2019 فازت جمعية “إريك هيفيتس” بجائزة مدينة غوتنغن للسلام (مدينة في وسط ألمانيا)، تقديرا لالتزامها الدؤوب بالسعي لحل سلام عادل بين دولتين متجاورتين، ودعمها لإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، حسب موقع الجائزة.

ولكن هذه الجائزة لم تمر دون ضجة، إذ احتج رئيس المجلس المركزي لليهود جوزيف شوستر، وراسل عمدة المدينة قائلا إن الجمعية هي داعم لأنشطة حركة مقاطعة إسرائيل “بي دي إس” (BDS) والتي صنفها البرلمان الألماني معادية للسامية، لافتا أن هذه الحركة “تريد عزل دولة إسرائيل وشعبها والتشهير بها كدولة أبارتايد”.

ولم تسحب اللجنة الجائزة، لكن الضغوط أدت إلى انسحاب بلدية المدينة وبعض ممولي حفل التتويج. ومع ذلك كان الأثر المضاد كبيرا، حيث “شرعت لجنة التحكيم في جمع أموال لتمويل هذا الحدث، وفي النهاية جمعنا أكثر مما نحتاج، لذلك تبرعنا بكل ما تبقى لمنظمات فلسطينية وإسرائيلية تعمل في الميدان”، بحسب هيفيتس.

وسبق ذلك في 2018 أن أغلق بنك ألماني حساب الجمعية، والسبب -حسب هيفيتس- هو دعم الجمعية لحركة “بي دي إس”، موضحة “قالوا لنا إن تراجعنا عن دعم الحركة سيعيدون حسابنا، وطبعا رفضنا ذلك”.

الأمر يصل -حسب هيفيتس- إلى المشاركة في البرامج الحوارية في الإعلام الألماني، مضيفة “غالبا لا تتم دعوتنا عندما يتم دعوة الكل. كما أن مفوضي مكاتب معاداة السامية، وهم مسيحيون، لا يريدون الكلام معنا، طرقنا أبواب القضاء ضد حملات تشهير، غالبا ما نفوز في الدعاوى، لكن هذا يأخذ كثيرا من الجهد”.

بدوره، أكد كوجاك وجود “قيود واضحة على الحقوق الأساسية، ما يؤثر على الفلسطنيين وعلى اليسار وعلى المنظمات اليهودية المعارضة”، مضيفا “الأمر لم يبدأ منذ الهجمات الفظيعة لحماس في السابع من أكتوبر ولا للقصف الإسرائيلي الضخم والقاسي، فالمنع مستمر منذ سنوات، ومن ذلك منع مظاهرات إحياء ذكرى النكبة. بل في 2022 مُنعت المظاهرات في برلين لشهر كامل، ما يعدّ هجمة عنيفة على الحق في التعبير والتظاهر”.

تهديد لمجتمع ديمقراطي

في الإطار ذاته، قالت هيفيتس إن “السلطات الألمانية تخاطر بحياتنا، لأنها تنشر الرواية الإسرائيلية حول معاداة السامية ولأنها تخلط بشكل منهجي بين اليهود وإسرائيل”، متابعة أن “الوسم الجماعي لأيّ تصرفات أو مشاعر معادية لإسرائيل بمعاداة السامية يعرّض حياة اليهود للخطر”.

لكن “الضرر لا يخصّ فقط اليهود” -حسب هيفتس- حيث تعدّ ألمانيا لقانون يمنع من أدينوا بمعاداة السامية من نيل الجنسية الألمانية، وهو ما تراه هيفيتس” طريقة للسيطرة على المهاجرين واللاجئين ومنعهم من التوجه للمظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، خصوصا أن العديد من اللاجئين السوريين نالوا مؤخراً الجنسية”، مؤكدة “وجود سياسات عنصرية يمينية موجهة ضد المهاجرين في ألمانيا، خصوصا العرب والمسلمين الذين يوصفون بـ “البرابرة والبدائيين” من طرف بعض الأصوات.

وتعتمد ألمانيا تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست “آي إتش آر إيه” (IHRA) لمعاداة السامية الذي يحدد “كراهية اليهود” ضمن تعريفها الأساسي، لكن الحكومة الفدرالية أضافت الجملة التالية للتعريف “دولة إسرائيل، التي يُنظر إليها على أنها جماعة يهودية، قد تكون هدفا لمثل هذه الهجمات”.

وبشأن ما إذا كان هناك “تفسير سياسي خاطئ” أحيانا لمعاداة السامية، يرد كوجاك “نعم، المعركة المهمة والصحيحة ضد معاداة السامية يتم جمعها مع الانتقادات المشروعة للقصف الإسرائيلي الكبير وللاحتلال المستمر لعقود من الزمن لقطاع غزة والضفة الغربية”، وهو ما يضعف -حسب كلامه- أهمية المعركة ضد معاداة السامية الموجودة بشكل واسع النطاق لدى اليمين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هآرتس: نتنياهو غير مؤهل وغير جدير بالثقة

السبت 06 سبتمبر 7:16 م

المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة

السبت 06 سبتمبر 6:15 م

ديفيد إغناتيوس: هذا ما تظنه ​روسيا وأوكرانيا بشأن ما سيحدث لاحقا في الحرب

السبت 06 سبتمبر 5:14 م

صحف عالمية: ترامب معجب بنتنياهو والإفراج عن الأسرى باتفاق لا بغزو عسكري

السبت 06 سبتمبر 3:12 م

فوق السلطة: موجة شماتة غريبة بعد ادعاء إسرائيل اغتيال “الملثم” | سياسة

السبت 06 سبتمبر 2:11 م

لوموند: حكاية بلير محب الحروب وعاشق المال

السبت 06 سبتمبر 1:10 م

قد يهمك

متفرقات

عرض باقة شباب زين 119 ريال مع 80 جيجابايت سوشال ومكالمات محلية اكثر

السبت 06 سبتمبر 7:26 م

عروض شركة زين السعودية ضمن باقات شباب جديدة ومميزات إضافية تبدأ من سبتمبر 2025 وذلك…

ترامب يتحدث عن منع كارثة نووية بإيران وطهران تتهم الغرب بالازدواجية

السبت 06 سبتمبر 7:25 م

هآرتس: نتنياهو غير مؤهل وغير جدير بالثقة

السبت 06 سبتمبر 7:16 م

شاهد.. جولة تؤهل المغرب وتقرب مصر وتونس والجزائر من بلوغ المونديال

السبت 06 سبتمبر 7:08 م

اختيارات المحرر

عروض لولو المنطقة الشرقية الطازج – عروض اليوم الوطني الاحد 7-9-2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 6:25 م

إدارة ترامب تحجم عن مساعدة منكوبي زلزال أفغانستان

السبت 06 سبتمبر 6:24 م

المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة

السبت 06 سبتمبر 6:15 م

أسعار اللحوم العالمية عند أعلى مستوى على الإطلاق

السبت 06 سبتمبر 6:14 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter