Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شاهد.. جولة تؤهل المغرب وتقرب مصر وتونس والجزائر من بلوغ المونديال

السبت 06 سبتمبر 7:08 م

غرامة قياسية على «أنثروبيك»… عملاق الذكاء الاصطناعي في مواجهة انتهاك حقوق النشر

السبت 06 سبتمبر 6:41 م

عروض لولو المنطقة الشرقية الطازج – عروض اليوم الوطني الاحد 7-9-2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 6:25 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»بوتين وحماس بمقال لبايدن في عيد ميلاده الـ81
سياسة

بوتين وحماس بمقال لبايدن في عيد ميلاده الـ81

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 8:01 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

واشنطن- لا يُعد احتفال الرئيس جو بايدن، اليوم الاثنين 20 نوفمبر/تشرين الثاني، بعيد ميلاده الـ81 خبرا سارا لدائرة كبار المسؤولين والمستشارين بالبيت الأبيض، فبايدن أصبح أكبر الرؤساء سنا على مدار التاريخ الأميركي، في حين تظهر عليه كثيرا علامات غياب اللياقة الذهنية والقدرة الجسدية لأداء مهام الرئيس، الذي يُعد القائد الأعلى للقوات المساحة الأميركية في الوقت ذاته.

وعندما بلغ بايدن الـ80 من العمر قبل عام، رتب البيت الأبيض حفل زواج لحفيدته في الحديقة الخلفية للبيت الأبيض لإلهاء الصحافة والرأي العام الأميركي عن بلوغ الرئيس هذا السن الحرج، في وقت يقول فيه 77% من الأميركيين إنه كبير في السن لخوض السباق على فترة حكم ثانية، تبدأ في يناير/كانون الثاني 2025، وتستمر لغاية يناير/كانون الثاني من عام 2029.

وأشار استطلاع أجرته وكالة أسوشيتد برس، في أغسطس/آب الماضي، أن 69٪ من الديمقراطيين و74٪ من المستقلين و89٪ من الجمهوريين، يرفضون خوض بايدن الانتخابات القادمة.

وذكرت افتتاحية صحيفة “وول ستريت جورنال” أمس الأول أنه “وبالنظر إلى عمر الرئيس بايدن، فإن الترشح لإعادة انتخابه عمل أناني عميق”، وأضافت أنه “يجب على مستشاريه وعائلته وضع البلاد أولا قبل امتيازات المنصب، وعليهم قول الحقيقة، وهي أن الرئيس كبير في السن لفترة حكم أخرى، وإذا رفض سماع ذلك، فإن الخطوة المتوقعة هي الاستقالة والتوقف عن التستر عليه”.

عيد ميلاد ومقال

وعشية عيد ميلاد الرئيس الأميركي، اختار بايدن أن يكتب الأحد مقالا للرأي في صحيفة “واشنطن بوست” في عددها الأسبوعي، وجاء المقال طويلا فيما يقرب من ألفي كلمة، وذلك على النقيض من حجم مقالات الرأي التقليدي المقدر بـ800 كلمة.

وجاء عنوان المقال “لن نتراجع عن مواجهة التحدي الذي يشكله كل من بوتين وحماس”، رابطا بين الحرب الروسية على أوكرانيا، وعملية طوفان الأقصى ضد الاحتلال الإسرائيلي، وما تبعها من عدوان غير مسبوق على قطاع غزة، وحاول بايدن من خلال مقاله الاستثنائي تحقيق عدة أهداف على النحو التالي:

جاء ربط الرئيس بايدن -في مقاله- الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحركة حماس، ووضعهما في خانة “الشر والعدوان” نفسها كما قال، بهدف تمرير أجندته التي عرقلها الجمهوريون في الكونغرس.

وكان بايدن قد طلب من الكونغرس الموافقة على حزمة مساعدات بقيمة 106 مليارات دولار، بينها 14 مليارا مخصصة لإسرائيل، و61 مليار لأوكرانيا، وهو ما رفضه مجلس النواب ذو الأغلبية الجمهورية، ووافق مجلس النواب لاحقا على تقديم المساعدات لإسرائيل بقيمة 14 مليار دولار، وهو ما رفضه بايدن مشترطا الموافقة على حزمة المساعدات كلها بما فيها مخصصات أوكرانيا.

كرر بايدن ما ذكره عدة مرات منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، في محاولة للظهور بمظهر القائد القوي الصارم، وكتب بايدن أنه “أمر بإرسال اثنتين من مجموعات حاملة الطائرات الأميركية إلى المنطقة لتعزيز الردع، وملاحقة حماس وأولئك الذين يمولون ويسهلون إرهابها”.

وذكر بايدن في مقاله “نفرض جولات متعددة من العقوبات لإضعاف الهيكل المالي لحركة حماس، ونقطع عنها التمويل الخارجي، ونمنع الوصول إلى قنوات التمويل الجديدة، بما في ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي”.

وأشار بايدن إلى أنه كان واضحا أيضا في أن الولايات المتحدة ستفعل ما هو ضروري للدفاع عن القوات والمواطنين الأميركيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وأن قوات بلاده قد قامت “بالرد مرات عدة على الضربات الموجهة ضدنا”.

واحتفى بايدن بسفره لإسرائيل، وقال “سافرت على الفور إلى إسرائيل، وكنت أول رئيس أميركي يقوم بذلك أثناء الحرب، لإظهار التضامن مع الشعب الإسرائيلي والتأكيد للعالم على أن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل”.

اختار بايدن الكتابة في صحيفة “واشنطن بوست”، بدلا من “نيويورك تايمز” الأكثر ليبرالية، أو “وول ستريت جورنال” الأكثر محافظة، وباختياره هذا يعكس بايدن رغبته في التواصل مع القوى التقليدية في الحزب الديمقراطي الداعمة لإسرائيل، في محاولة لتهميش الأصوات التقدمية داخل الحزب، والتي تعارض موقف إدارته من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في وقت يرفض فيه بايدن الدعوة لوقف إطلاق النار.

وتزداد الضغوط من أعداد متزايدة من الديمقراطيين التقليديين على البيت الأبيض لتغيير موقفه الداعم بصورة كاملة للعدوان الإسرائيلي، على الرغم من استشهاد ما لا يقل عن 13 ألف فلسطيني.

ويناقش بعض الأعضاء الديمقراطيين في مجلسي النواب والشيوخ فرض شروط على تقديم المساعدات العسكرية المستقبلية لإسرائيل، كخطوة علنية للضغط على إدارة بايدن من أجل فرض وقف لإطلاق النار.

ربما هدف بايدن لتحسين صورته وسط قطاعات انتخابية أميركية واسعة، أصبحت غاضبة بسبب ما يعرضه الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، من صور دمار وقتل وتدمير للمدارس والمستشفيات، تقوم بها إسرائيل دون إدانة أميركية.

وأظهر بايدن وجها إنسانيا في مقاله بالتعبير عن شعوره “بحزن شديد إزاء الصور التي تظهر من غزة، ومقتل عدة آلاف من المدنيين، بما في ذلك الأطفال، وأن أطفال فلسطين يبكون اليوم على ذويهم المفقودين، ويقوم الآباء بكتابة أسماء أبنائهم على أيديهم أو أرجلهم حتى يكون من الممكن التعرف عليهم في حالة حدوث الأسوأ، ويحاول الممرضون والأطباء الفلسطينيون يائسين إنقاذ كل حياة ثمينة يمكنهم إنقاذها، بموارد قليلة أو معدومة”.

وعلى الرغم من أن بايدن قال “إن كل حياة فلسطينية بريئة تُفقد هي مأساة تمزق العائلات”، إلا أنه لم يشر إلى إسرائيل كطرف يتسبب في كل هذه المعاناة والقتل الذي يتعرض له الأطفال الفلسطينيون، واعتبر أن أطفال غزة لا تقتلهم الطائرات الأميركية بذخيرتها التي وصلت لإسرائيل، ولم تتوقف في الوصول إليها يوميا منذ 7 أكتوبر.

حاول بايدن الحديث للعالم في مقاله وكأن واشنطن هي القوة التي تحمل لواء القيم الطيبة والخيرة في عالم اليوم، ودفع العدوان الإسرائيلي وما ارتبط به من ضوء أخضر أميركي لتدهور كبير في صورة وسمعة الولايات المتحدة، كما جاء في تقارير مختلقة من سفارات أميركية حول العالم.

وأشار بايدن إلى أن بلاده لن تدخر جهدا لتشكيل مستقبل أفضل للأجيال القادمة، وأن الولايات المتحدة هي الدولة الأساسية للوقوف في وجه المعتدين من أجل إحراز تقدم نحو مستقبل أكثر إشراقا وسلاما.

وقال إن هذا هو “الوقت الذي تشتد فيه الحاجة إلى الرؤية الواضحة والأفكار الكبيرة والشجاعة السياسية، وهذه هي الإستراتيجية التي ستستمر إدارتي في قيادتها، في الشرق الأوسط وأوروبا ومختلف أنحاء العالم”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المصري الوحيد بأسطول الصمود ورسائله لكسر حصار غزة

السبت 06 سبتمبر 6:15 م

ديفيد إغناتيوس: هذا ما تظنه ​روسيا وأوكرانيا بشأن ما سيحدث لاحقا في الحرب

السبت 06 سبتمبر 5:14 م

صحف عالمية: ترامب معجب بنتنياهو والإفراج عن الأسرى باتفاق لا بغزو عسكري

السبت 06 سبتمبر 3:12 م

فوق السلطة: موجة شماتة غريبة بعد ادعاء إسرائيل اغتيال “الملثم” | سياسة

السبت 06 سبتمبر 2:11 م

لوموند: حكاية بلير محب الحروب وعاشق المال

السبت 06 سبتمبر 1:10 م

هل تنجح الإجراءات الجديدة للحكومة السورية في حل أزمة السويداء؟

السبت 06 سبتمبر 12:09 م

قد يهمك

رياضة

شاهد.. جولة تؤهل المغرب وتقرب مصر وتونس والجزائر من بلوغ المونديال

السبت 06 سبتمبر 7:08 م

حقق منتخب المغرب فوزا عريضا على النيجر 5-0، ليضمن رسميا تأهله لمونديال أميركا المكسيك كندا.بينما…

غرامة قياسية على «أنثروبيك»… عملاق الذكاء الاصطناعي في مواجهة انتهاك حقوق النشر

السبت 06 سبتمبر 6:41 م

عروض لولو المنطقة الشرقية الطازج – عروض اليوم الوطني الاحد 7-9-2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 6:25 م

إدارة ترامب تحجم عن مساعدة منكوبي زلزال أفغانستان

السبت 06 سبتمبر 6:24 م

اختيارات المحرر

أسعار اللحوم العالمية عند أعلى مستوى على الإطلاق

السبت 06 سبتمبر 6:14 م

واجهة جديدة حصرية في تطبيق “إنستغرام” لأجهزة “آيباد” | تكنولوجيا

السبت 06 سبتمبر 6:01 م

المشي حافيا.. تمرين بسيط يعزّز توازنك

السبت 06 سبتمبر 5:51 م

مستشار ترمب يجدد دعم الحكم الذاتي بالصحراء تحت السيادة المغربية

السبت 06 سبتمبر 5:40 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter