Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض الصنات للحقائب بمناسبة اليوم الوطني السعودي 95 بخصومات تصل إلى 70٪

الثلاثاء 26 أغسطس 1:42 ص

حرب الصورة.. واشنطن بوست: ما الذي يجري حقا في واشنطن؟

الثلاثاء 26 أغسطس 1:41 ص

الدحدوح: الصمت العالمي قتل 244 صحفيا في حرب إسرائيل على الإعلام

الثلاثاء 26 أغسطس 1:33 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»لا فائدة من قمع الشهية.. أطعمة منزلية تساعد على إنقاص الوزن
لايف ستايل

لا فائدة من قمع الشهية.. أطعمة منزلية تساعد على إنقاص الوزن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 01 ديسمبر 10:16 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قبل انتهاء عام 2017 أحدثت شركة نوفو نورديسك الدانماركية للأدوية ثورة في عالم إنقاص الوزن، بإطلاقها عقار”أوزمبيك” (Ozempic)، المخصص لعلاج مرض السكري من النوع 2، “كدواء لإنقاص الوزن”؛ ثم تبعته بعقار “ويغوفي” (Wegovy) بعد 4 سنوات.

وقد وصلت الوصفات الطبية من كلا العقارين إلى 9 ملايين وصفة في 3 سنوات، بزيادة قدرها 300%؛ في الولايات المتحدة وحدها، “حيث يعاني أكثر من 2 من كل 5 بالغين من السمنة، وحوالي 1 من كل 11 بالغا من السمنة المُفرطة”؛ وفقا للمعاهد الوطنية للصحة.

وقالت الشركة إن حُقَن “أوزمبيك” أثبتت فاعليتها في إنقاص الوزن، “بنسبة تصل إلى 15% من وزن الجسم”؛ وهي نسبة كان الباحثون يعتقدون أنها مستحيلة من الناحية البشرية. وفقا لما ذكرته شبكة “سي إن بي سي” الأميركية، التي أشارت إلى “التكلفة الباهظة لهذه العقاقير، لدرجة قد لا يقدر معظم الناس على تحملها؛ حيث تتكلف الجرعة الشهرية من “أوزمبيك” حوالي 935 دولارا، ومن نظيره “ويغوفي” حوالي 1300 دولار.

وإلى جانب التكلفة الباهظة، قد لا يخلو العقارين من آثار جانبية خطيرة، مثل التهاب البنكرياس وأورام السرطان والغدة الدرقية؛ بالإضافة إلى الغثيان والقيء والإسهال وآلام البطن. وهو ما جعل إدارة الغذاء والدواء الأميركية تقرر مؤخرا “الإلزام بوضع ملصق للتحذير من انسداد الأمعاء”.

ولعل هذه التكلفة الباهظة والآثار الجانبية المحتملة، كانا من بين الأسباب التي دفعت العلماء للتعرف على العناصر المساعدة على فقدان الوزن في هذه الأدوية، والبحث عنها في الأطعمة المتوفرة في البيوت.

كيف يعمل “أوزيمبيك”؟

بحسب موقع “مايو كلينك”، يعمل عقار أوزمبيك – سيماغلوتيد “من خلال خفض الشهية، وإبطاء انتقال الطعام من المعدة إلى الأمعاء، مما يوفر شعورا سريعا وممتدا بالشبع، يؤدي إلى تناول كمية أقل من الطعام”.

وقد خلصت بعض الدراسات إلى أن المرضى الذين تناولوا سيماغلوتيد، وأجروا تغييرات على نمط حياتهم؛ “فقدوا حوالي 15.3 كيلوغراما من وزنهم، مقابل 2.6 كيلوغرامات، لمن لا يتناولون هذا الدواء”.

و”يعتمد مركب سيماغلوتيد في سحقه للجوع وقتله للرغبة الشديدة في تناول الطعام، على محاكاته لهرمونات تصنعها أمعاؤنا بشكل طبيعي عندما نتناول الطعام، يُرمز لها بالرمز “جي إل بي-1، كما تقول المؤلفة والمحررة العلمية، مايكلين دوكليف.

وهو ما تؤكده الدكتورة إيما بيكيت أستاذة علوم الأغذية بجامعة نيوكاسل الأسترالية؛ قائلة “إن دور سيماغلوتيد الفعال، يُشبه دور هرمون “جي إل بي-1″ الذي يبدأ إنتاجه عندما نأكل، لينبه الجسم ويجهزه لاستخدام الطاقة المستخلصة من الطعام”.

وعن طريق تحفيز الشعور بالشبع، “يساعد سيماغلوتيد في إنقاص الوزن، وإنتاج الأنسولين الذي يحتاجه الجسم لحرق الجلوكوز أو سكر الدم”.

قوة الطعام

وترى الدكتورة بيكيت، أن “تسخير قوة الطعام، باتباع نظام غذائي يحتوي على نسبة عالية من (الدهون الجيدة) والعناصر الغذائية؛ يمكن أن يزيد من مستويات هرمون “جي إل بي-1″، المُعزز للشعور بالشبع، بدون الحاجة لأية عقاقير”.

وتوضح أن العناصر الغذائية التي يمكن أن تُحفّز إفراز هذا الهرمون، هي المغذيات الكبيرة في الأطعمة الغنية بالطاقة، “كمصادر البروتين الخالية من الدهون مثل البيض؛ والأحماض الأمينية أو الدهون الجيدة من الأفوكادو والمكسرات، ومن تلك التي تنتجها بكتيريا الأمعاء النافعة”.

وتعتقد بيكيت أن هذا هو السبب أن “الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون الجيدة والألياف والبروتينات العالية قد تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول”، ومن ثم المساعدة في فقد الوزن.

تعدّل مستوى السكر في الدم.. 5 فوائد لتناول المكسرات كل يوم

الدواء العجيب لخسارة الوزن

هل يمكننا زيادة مستويات “جي إل بي-1″، المُعزز للشعور بالشبع، عن طريق تغيير نظامنا الغذائي؟ الإجابة هي: نعم، يمكننا ذلك من خلال الغذاء.

يقول فرانك دوكا، أستاذ الأمراض الأيضية في جامعة أريزونا “عندما يسألني أحدهم ما الدواء العجيب الذي يجب أن أتناوله لخسارة الوزن؟ أقول: تناول المزيد من الألياف القابلة للتخمر”؛ وهي موجودة في القمح، والسكريات المحدودة في الفول والبازلاء والعدس، والبكتين الموجود في التفاح والكمثرى والموز الأخضر.

ويقول كريستوفر دامان، أستاذ أمراض الجهاز الهضمي بكلية الطب جامعة واشنطن “إن الألياف الموجودة في الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والفاصوليا والمكسرات والبذور غير المصنعة، هي المفتاح لخسارة الوزن بشكل صحي”.

فهي تبطئ امتصاص السكر في الأمعاء، بالضبط كما تفعل عقاقير إنقاص الوزن، ولكن بطريقة طبيعية؛ حيث يقوم ميكروبيوم الأمعاء بتحويل الألياف إلى إشارات تحفز الهرمونات للقيام بدورها في تنظيم سرعة انتقال الطعام من المعدة، والتحكم في مستويات السكر في الدم، والسيطرة على الشعور بالجوع.

الفرق بين العقاقير والغذاء

“في حين أن النظام الغذائي والاستعانة بالعقاقير يمكن أن ينجحا، فإن هناك فروقا بينهما”؛ كما تقول الدكتورة بيكيت، موضحة أنه بالإضافة إلى ما يمكن أن يكون للعقاقير مثل “أوزمبيك” من آثار جانبية، تبقى مشكلة ضرورة تناولها مدى الحياة، لاستمرار الحفاظ على الوزن.

فقد يتسبب التوقف عن تناول هذه العقاقير في انفجار الشهية المكبوتة، ويبدأ الشعور بالجوع في العودة إلى مستوياته القديمة، وكلما فُقد الكثير من الوزن بسرعة، كان الشعور بالجوع أكثر من ذي قبل.

أما الأنظمة الغذائية فقد يكون لها مخاطر أقل بكثير من حيث الآثار الجانبية، ولكن نتائجها سوف تستغرق المزيد من الوقت والجهد، بالنظر إلى إيقاع الحياة العصرية وضغوطها.

وهو ما يجعل بيكيت تؤكد على الحاجة إلى تحديد الخيارات الغذائية بهدف تحسين الصحة العامة، وبغض النظر عن استخدام الأدوية أو فقدان الوزن.

وتضيف أنه “من المهم أن تتذكر أن الوزن ليس سوى جزء من المعادلة الصحية، وبالتالي لا فائدة من قمع الشهية مع نظام غذائي غني بالأطعمة فائقة المعالجة وقليلة المغذيات، لأن ذلك قد يحقق فقد الوزن، ولكنه لن يزيد من فاعلية التغذية”.

لذلك توصي بيكيت باتخاذ القرارات المتعلقة باختيار الغذاء أو الدواء، بناء على مشورة مختصة الرعاية الصحية والتغذية؛ باعتبار أن الاختلافات الجينية، قد لا تجعل خيارا واحدا يناسب الجميع بالضرورة، “فقد تكون العقاقير أداة لفقد الوزن بالنسبة للبعض، ويكون الغذاء وحده هو الأفضل بالنسبة للبعض الآخر”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مالطا.. حين تسري روح عربية في ملامح أوروبية

الإثنين 25 أغسطس 9:03 م

تركيا تعتمد برنامجا شاملا لتعليم اللغة التركية للطلاب الأجانب

الإثنين 25 أغسطس 7:57 م

الغيطة الجبلية.. نبض الاحتفالات في قبائل جبالة بالمغرب

الإثنين 25 أغسطس 6:00 م

“العنصرية الخفية”.. كيف تمارس المجتمعات التمييز دون وعي؟ | أسرة

الأحد 24 أغسطس 8:39 م

وفاة مؤثر فرنسي خلال “تحدي تعذيب” على البث المباشر.. والشرطة تحقق | منوعات

الأحد 24 أغسطس 8:34 م

وفاة “القاضي الرحيم” بعد أيام من ظهوره في فيديو مؤثر من سرير المرض | منوعات

الأحد 24 أغسطس 6:32 م

قد يهمك

متفرقات

عروض الصنات للحقائب بمناسبة اليوم الوطني السعودي 95 بخصومات تصل إلى 70٪

الثلاثاء 26 أغسطس 1:42 ص

عروض الصنات للحقائب تقدم لعملاءها خصومات ضخمة تصل حتى 70٪ احتفالًا باليوم الوطني السعودي 95…

حرب الصورة.. واشنطن بوست: ما الذي يجري حقا في واشنطن؟

الثلاثاء 26 أغسطس 1:41 ص

الدحدوح: الصمت العالمي قتل 244 صحفيا في حرب إسرائيل على الإعلام

الثلاثاء 26 أغسطس 1:33 ص

الصين تزيد دعمها لسوق العقارات مع تخفيف قيود الشراء في شنغهاي

الثلاثاء 26 أغسطس 1:32 ص

اختيارات المحرر

«الدوري الإيطالي»: إنتر يستهل مشواره بخماسية

الثلاثاء 26 أغسطس 1:01 ص

عروض لولو الرياض صفحة واحدة الاربعاء 27-8-2025 لمدة 4 ايام

الثلاثاء 26 أغسطس 12:41 ص

شهداء بقصف على مستشفى ناصر و11 وفاة جديدة نتيجة التجويع

الثلاثاء 26 أغسطس 12:40 ص

لماذا أقلق الصاروخ الانشطاري الحوثي إسرائيل ودفعها للانتقام بقوة؟

الثلاثاء 26 أغسطس 12:32 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter