Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تنديد فلسطيني بإغلاق الأقصى وخنق القدس بذريعة الحرب بين إسرائيل وإيران

الإثنين 16 يونيو 3:54 م

“الجيل الخامس” يقود أخطر حرب لإيران ضد إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 3:47 م

إيران توقف إنتاج الغاز بجزء من حقل بارس إثر هجوم إسرائيلي

الإثنين 16 يونيو 3:44 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»كم أنفق داعمو إسرائيل على إعلانات منصات التواصل في حرب غزة؟
اقتصاد

كم أنفق داعمو إسرائيل على إعلانات منصات التواصل في حرب غزة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 07 ديسمبر 2:38 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أفاد تحليل أجرته صحيفة بوليتيكو الأميركية بأن المنظمات المناصرة لإسرائيل أنفقت 100 ضعف أكثر من ما أنفقته المجموعات المؤيدة للفلسطينيين على منصات التواصل لشركة ميتا (فيسبوك وإنستغرام) الشهر الماضي.

وقالت الصحيفة إن الإنفاق المشترك على فيسبوك وإنستغرام يزيد على مليوني دولار، وإن هذا الإنفاق -على الرغم من عدم التنسيق بشأنه- يظهر كيف تحاول الجماعات المؤيدة لإسرائيل تشكيل الرأي العام بين الأميركيين، خاصة الأجيال الشابة التي تشكك بشكل متزايد في إسرائيل.

وقامت بوليتيكو بتحليل قاعدة البيانات الإلكترونية التي تتعقب المجموعات التي تشتري الرسائل المدفوعة على كل من فيسبوك وإنستغرام خلال فترات زمنية محددة.

وراجعت الصحيفة الإعلانات التي عرضت في الفترة بين الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي وديسمبر/ كانون الأول الحالي، بناء على انتماءات مجموعات المناصرة سواء للقضايا إسرائيل أو فلسطين.

وأظهر تحليل الصحيفة أنه بالنسبة لمنصات ميتا -أكبر مواقع التواصل الاجتماعي في العالم- تتضمن المجموعات التي تشتري الإعلانات لدعم إسرائيل أسماء معروفة، مثل لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية ومؤسسة مكافحة معاداة السامية، وهي مجموعة أسسها الملياردير روبرت كرافت.

ووجدت الصحيفة أن إنفاقهما المشترك البالغ 2.2 مليون دولار تجاوز تقريبا أي كيان آخر خلال تلك الفترة، خلافا لمنفذ الأخبار المحافظ “ديلي واير” وحسابات ميتا التابعة لها التي أنفقت نحو 3 ملايين دولار.

دعم الفلسطينيين

وبالمقارنة، وجدت الصحيفة أن المجموعات الداعمة للفلسطينيين والمسلمين والعرب أنفقت أقل من 20 ألف دولار في الفترة ذاتها على إعلانات ميتا.

وذكرت الصحيفة أن اللجنة الأميركية العربية لمكافحة التشهير (إي دي سي) كانت أكبر منفق على الإعلانات لمجموعات المناصرة المتحالفة مع الفلسطينيين.

وقالت الصحيفة إن المجموعة أنفقت نحو 10 آلاف دولار على منصات ميتا في الفترة ما بين الثاني من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي والأول من ديسمبر/كانون الأول الحالي، بالرغم من أن جميع رسائلها المدفوعة تقريبا لم تذكر الصراع في الشرق الأوسط على وجه التحديد.

ونقلت الصحيفة عن عابد أيوب، المدير التنفيذي الوطني لـ”إي دي سي”، قوله “الغرض من إعلاناتنا هو إعلام الناس بأننا هنا لحمايتهم”.

وعندما سُئل عن سبب تأخر الإنفاق على الإعلانات المؤيدة للفلسطينيين عن أولئك الذين يدافعون عن إسرائيل، قال أيوب “تغيير آراء الناس عن الكذبة يتطلب كثيرا من المال”.

وألمحت الصحيفة إلى أنه بالرغم من كل الإعلانات، فإن هناك بعض النفوذ الذي لا يمكن شراؤه بالمال، خاصة مع الشباب، وذكرت أنه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي استجابت منصة “تيك توك” لانتقادات النائب الجمهوري عن ولاية ويسكونسن مايك غالاغر، الذي ادعى دون دليل أن المنصة ربما نفذت “عملية تأثير خبيثة” تتلاعب بالشباب الأميركي عبر “الدعاية المتفشية المؤيدة لحماس”.

رد تيك توك

وردت الشركة المملوكة لشركة “بايت دانس” -التي مقرها بكين- في إحدى التدوينات بأن الوسوم المؤيدة للفلسطينيين كانت أكثر شعبية من المؤيدة لإسرائيل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وأشارت إلى موقع إنستغرام، حيث حصد وسم “قف مع إسرائيل” حوالي 264 ألف مشاركة، مقارنة بأكثر من 7 ملايين مشاركة لـ”فلسطين الحرة”.

وقالت تيك توك: “كانت المواقف بين الشباب تميل نحو فلسطين قبل وقت طويل من وجود تيك توك”.

ويواجه فيسبوك والتطبيقات الأخرى التابعة لشركة ميتا اتهامات بتقييد المحتوى الداعم لفلسطين.

وشهر نوفمبر/تشرين الماضي، أطلق ناشطون حول العالم حملة “لن يتم إسكاتنا” احتجاجا على حظر المحتوى الداعم لفلسطين وتضييق وصوله عبر منصات التواصل، خاصة على منصتي فيسبوك وإنستغرام.

وكان موقع “ذي إنترسبت” الأميركي قال شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي إن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي اشتكوا من تقييد تطبيقي إنستغرام و”تيك توك” المنشورات والحسابات أو حظرها بسبب محتواها المؤيد للفلسطينيين في أعقاب حرب إسرائيل على قطاع غزة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إيران توقف إنتاج الغاز بجزء من حقل بارس إثر هجوم إسرائيلي

الإثنين 16 يونيو 3:44 م

كم تكبدت إسرائيل في مواجهتها العسكرية مع إيران؟

الإثنين 16 يونيو 2:43 م

القصف الصاروخي الإيراني يشل النقل الجوي في إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 1:42 م

مقايضة السلع خيار أهل غزة لمجابهة التجويع الإسرائيلي

الإثنين 16 يونيو 11:40 ص

مخاوف من أزمة كهرباء بالأردن بعد توقف حقل لفيتان الإسرائيلي

الإثنين 16 يونيو 10:39 ص

البروفيسور فيكتور غاو: واشنطن تعيش كابوسين وترامب يفضل ارتداء قبعة صنعت في الصين

الإثنين 16 يونيو 12:29 ص

قد يهمك

الأخبار

تنديد فلسطيني بإغلاق الأقصى وخنق القدس بذريعة الحرب بين إسرائيل وإيران

الإثنين 16 يونيو 3:54 م

قالت محافظة القدس إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي صعّدت من إجراءاتها في المدينة المحتلة منذ بدء…

“الجيل الخامس” يقود أخطر حرب لإيران ضد إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 3:47 م

إيران توقف إنتاج الغاز بجزء من حقل بارس إثر هجوم إسرائيلي

الإثنين 16 يونيو 3:44 م

كانييه ويست يساند المغني بي ديدي المتهم بالاتجار بالبشر

الإثنين 16 يونيو 3:36 م

اختيارات المحرر

القصف الإيراني على تل أبيب يلحق ضرراً بشقة نجل زعيم المعارضة الإسرائيلية (فيديو)

الإثنين 16 يونيو 3:11 م

عروض محمد يوسف ناغي للسيارات علي موديلات مختلفة باقل قسط شهري و مميزات رائعة

الإثنين 16 يونيو 2:55 م

كم تكبدت إسرائيل في مواجهتها العسكرية مع إيران؟

الإثنين 16 يونيو 2:43 م

الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن

الإثنين 16 يونيو 2:35 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter