Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

احصل على HONOR Pad X9a الآن من STC فقط بـ 799 ريال

الإثنين 16 يونيو 10:02 م

المواجهة مع إيران تُعرّض اقتصاد إسرائيل لتحديات صعبة

الإثنين 16 يونيو 10:00 م

التمييز الإسرائيلي يترك سكان القدس بلا ملاجئ أو غرف محصنة

الإثنين 16 يونيو 9:53 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»القطاع المصرفي في غزة يكافح للصمود تحت قصف الاحتلال
اقتصاد

القطاع المصرفي في غزة يكافح للصمود تحت قصف الاحتلال

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 08 ديسمبر 7:05 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لم يكن القطاع المصرفي استثناء من قطاعات الاقتصاد التي تعاني جراء القصف الإسرائيلي المتواصل منذ أكثر من شهرين على قطاع غزة، بعد عملية “طوفان الأقصى” التي شنتها المقاومة الفلسطينية بقيادة كتائب عز الدين القسام ضد الاحتلال في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

ألقت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية الضوء على عملية معقدة تمت خلال الهدنة بتنسيق مع الأمم المتحدة، وبموافقة الاحتلال عبر قافلة من المركبات لاستعادة أوراق نقدية بقيمة 180 مليون شيكل (48.69 مليون دولار).

كانت الأموال، التي تزن ما يقرب من الطن في فرعين من فروع بنك فلسطين في بعض المناطق الأكثر دمارا في قطاع غزة المحاصر، حيث يوجد مبنى واحد سلِم من الانهيار.

جاءت العملية بعد أن رأى مسؤولو بنك فلسطين في الهدنة فرصة لاستعادة الأوراق النقدية فئة 200 شيكل العالقة في الشمال، للمساعدة في تجنب انهيار اقتصاد القطاع مع القلق من النقص المتزايد في السيولة النقدية في الجنوب، بعد أن نزح غالبية السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.

تطلبت عملية الإنقاذ، التي أطلق عليها اسم “كونوبس غزة”، وفق الصحيفة البريطانية تخطيطا مفصلا شاركت فيه الأمم المتحدة، ورجال أمن فلسطينيين وبمواقفة الاحتلال.

كانت الأوراق النقدية البالغ عددها 900 ألف ورقة تقريبا كافية لملء حاوية شحن صغيرة، وقال شخص مشارك في العملية، إن القافلة لم تكن عادية لكنها كانت ضرورية.

وصارت الأوراق النقدية متاحة للتداول في جنوب غزة، حيث تُبذل جهود شاقة كل يوم للحفاظ على تدفق النقد في مواجهة القصف الإسرائيلي المكثف.

قصف مستمر

مع القصف المستمر على القطاع منذ أكثر من شهرين، قاد موظفو السيارات الخاصة إلى الفروع المغلقة، وغذّوا أجهزة الصراف الآلي بالنقد، وإن لم يخل الأمر من انقطاعات متكررة.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول في بنك فلسطين قوله، إنه فعل ذلك من خلال أجهزة الصراف الآلي والفروع الموجودة في مناطق آمنة نسبيا، وإن 6 أجهزة صرف نقدي تابعة للبنك فقط كانت تعمل في جنوب ووسط غزة.

ولجأ الموظفون في بعض الأحيان إلى نقل الأموال النقدية سرا بين الفروع ونقاط الصرف، حسبما قال شخص مطلع على العمليات، إذ لم تعُد المركبات الأمنية الأساسية التي تستخدمها البنوك عادة لنقل الأوراق النقدية خيارا في جنوب القطاع.

تمثل الإجراءات التي اتخذتها البنوك الفلسطينية محاولة لتخفيف وطأة الأزمة الشديدة في اقتصاد غزة الذي يعتمد على النقد، إذ يواجه السكان المحاصرون ارتفاع الأسعار، ونقصا حادا في المواد الغذائية، والتهديد المستمر بالقصف.

بنكان في غزة يترقبان مصيرهما

انهيار تام

مع تحذير الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيرش من أن النظام العام في غزة قد “ينهار تماما” قريبا، فإن الحفاظ على تشغيل أجهزة الصرف الآلي سيصبح أكثر صعوبة.

وحتى قبل الحرب الإسرائيلية على القطاع، كان 81% من سكانه فقراء، ويعتمدون على المساعدات الدولية، وفق أرقام الأمم المتحدة.

أما من يحصلون على الدعم من خارج غزة، أو الذين تُدفع أموالهم في حسابات مصرفية، مثل موظفي الخدمة المدنية، والأسر التي تتلقى معونات على شكل رواتب، فيعتمدون على شبكات أجهزة الصرف الآلي.

ولم تكن المدفوعات من السلطة الفلسطينية، التي فرضت إسرائيل ضغوطا على تمويلها، منتظمة كذلك، إذ اضطرت إلى خفض مدفوعات الأجور لموظفي القطاع العام، حيث لم تدفع سوى راتب أسبوعين منذ بداية الحرب.

أُعيد فتح بعض فروع البنوك في جنوب غزة خلال الهدنة لتقديم خدمات الطوارئ، وأصدرت سلطة النقد الفلسطينية، التي تنظم عمل المقرضين، تعليمات لتقديم القروض للعاملين الذين تأخرت رواتبهم أو خُفّضت. كما طلبت من البنوك تقديم أموال الطوارئ للشركات، وإعادة جدولة الديون للمقترضين.

واتخذت البنوك، كذلك، تدابير مثل: تمديد صلاحية البطاقات المصرفية التي كانت على وشك الانتهاء، لكن الوصول إلى النقد، عبر أجهزة الصراف الآلي، يعتمد في نهاية المطاف على الكهرباء والإنترنت التي يفقدها قطاع غزة كليا أو جزئيا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المواجهة بين إسرائيل وإيران تدفع بورصات الخليج للتراجع

الإثنين 16 يونيو 8:49 م

أزمة وقود بالضفة بسبب التصعيد بين إسرائيل وإيران

الإثنين 16 يونيو 7:48 م

هل باتت استثمارات الملياردير الهندي غوتام أداني بإسرائيل في خطر؟

الإثنين 16 يونيو 6:47 م

هل التعويم المدار خيار مناسب لسوريا؟

الإثنين 16 يونيو 4:45 م

إيران توقف إنتاج الغاز بجزء من حقل بارس إثر هجوم إسرائيلي

الإثنين 16 يونيو 3:44 م

كم تكبدت إسرائيل في مواجهتها العسكرية مع إيران؟

الإثنين 16 يونيو 2:43 م

قد يهمك

متفرقات

احصل على HONOR Pad X9a الآن من STC فقط بـ 799 ريال

الإثنين 16 يونيو 10:02 م

تشهد عروض الأجهزة الذكية في السعودية تنافساً كبيراً بين الشركات المزودة لخدمات الاتصالات والتقنية، حيث…

المواجهة مع إيران تُعرّض اقتصاد إسرائيل لتحديات صعبة

الإثنين 16 يونيو 10:00 م

التمييز الإسرائيلي يترك سكان القدس بلا ملاجئ أو غرف محصنة

الإثنين 16 يونيو 9:53 م

روفالو وساراندون في مقدمة نجوم هوليود المشاركين في احتجاجات “لا ملوك”

الإثنين 16 يونيو 9:42 م

اختيارات المحرر

عروض أسواق النخبة – خصومات ما بعد العيد من 16 يونيو حتى 18 يونيو 2025

الإثنين 16 يونيو 9:01 م

تعرّف على الملاجئ والغرف المحصنة وأماكن وجودها في إسرائيل

الإثنين 16 يونيو 8:59 م

الحرب على إيران.. هل عقّدت إسرائيل حسابات أميركا؟

الإثنين 16 يونيو 8:52 م

المواجهة بين إسرائيل وإيران تدفع بورصات الخليج للتراجع

الإثنين 16 يونيو 8:49 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter