Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

رئيس تايوان سيقترح إنفاق 40 مليار دولار إضافية على الدفاع

الأربعاء 26 نوفمبر 6:45 ص

عروض مجموعة صالح لنهاية العام على سيارة جيتور T1 حتى 31 ديسمبر 2025

الأربعاء 26 نوفمبر 6:41 ص

ترمب يستغل تقليد العفو عن الديوك الرومية لمهاجمة خصومه السياسيين

الأربعاء 26 نوفمبر 5:45 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»الأخبار»لعبة الخطابين.. هكذا ترسم إسرائيل سيناريوهات الحرب في غزة؟
الأخبار

لعبة الخطابين.. هكذا ترسم إسرائيل سيناريوهات الحرب في غزة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 11 يناير 2:15 ص4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في ظل الهوة الواسعة بين رؤية الإسرائيليين للحرب على غزة ورؤية العالم لها، لجأ قادة إسرائيل إلى اعتماد خطابين مختلفين عندما يتحدثون إلى الجمهورَين المحلي والدولي حول سيناريوهات الحرب المستمرة منذ 3 أشهر دون تحقيق أي من الأهداف التي حددتها الحكومة الإسرائيلية.

تقول صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية إن “مسؤولين إسرائيليين بدؤوا في إخطار وسائل الإعلام الدولية أن الجيش الإسرائيلي ينتقل إلى مرحلة عمليات عسكرية أقل كثافة خاصة في شمال غزة، وسط قلق دولي من حجم الدمار والخسائر في صفوف المدنيين”.

بالمقابل، سعت القيادة الإسرائيلية إلى تهدئة الرأي العام الإسرائيلي، مؤكدة أنها ملتزمة بحرب طويلة الأمد في غزة من أجل للقضاء على المقاومة الفلسطينية بقيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حتى وإن تغيرت تكتيكاتها العسكرية.

وبحسب محللين، فإن هذه الرسائل ليست متناقضة، ولكنها تعكس جهود الحكومة الإسرائيلية لتهدئة الرأي العام الدولي في المدى القريب، بهدف تحقيق أهدافها في المدى البعيد.

أما في الداخل، فيتعين على الحكومة أن تستجيب للإسرائيليين الذين أصيبوا بصدمة نفسية بسبب الهجوم الذي تعرضت له تل أبيب في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذين ما زالوا يريدون من الحكومة أن تفي بوعدها بإنهاء سيطرة حماس على غزة، وفقا للصحفية الأميركية.

ويرى المحللون أنه يجب على إسرائيل أن تحتفظ بمستوى معين من الشرعية الدولية، خاصة إذا كانت تريد الحفاظ على تأييد داعمها الأساسي، الولايات المتحدة، حيث زار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن تل أبيب أمس الثلاثاء، وسط ضغوط متزايدة على إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن للضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة.

مشاهد من استهداف المقاومة الفلسطينية لآليات إسرائيلية في غزة (الجزيرة)

واعتبرت الصحيفة الأميركية أن الأمور سوف تكون أكثر صعوبة غدا الخميس، عندما تستمع محكمة العدل الدولية إلى الاتهامات التي وجهتها جنوب أفريقيا لإسرائيل بارتكاب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين. وقد تؤدي جلسة الاستماع إلى أن تأمر المحكمة تل أبيب بوقف عمليتها العسكرية، وهي لفتة رمزية إلى حد كبير قد تتجاهلها إسرائيل، ولكن لن يؤدي ذلك إلا إلى مزيد من الضرر لسمعتها.

وقال القنصل العام الإسرائيلي السابق في نيويورك، ألون بنكاس، مع كل هذه الأمور مجتمعة، تريد إسرائيل أن تظهر صورة تقول عبرها “حسنا، لقد استمعنا للانتقادات، ونحن نأخذ الملاحظات وندمجها”.

أما عن التيار السائد في إسرائيل، فيقول بنكاس، إنه لا يرغب في سماع أن الحرب قد تقترب من نهايتها، في حين تظل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) نشطة في معظم مناطق غزة. وأضاف أن الإسرائيليين “يفهمون أنه لم يتم تحقيق سوى تقدم ضئيل في القطاع، إذا كانت الفكرة هي القضاء على حماس أو استئصالها أو الإطاحة بها”.

ربما كان الخطاب الإسرائيلي المزدوج أكثر وضوحا يوم الاثنين الماضي، عندما قال الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاغاري في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز إن الحرب دخلت مرحلة جديدة، مع قيام إسرائيل بسحب قواتها، والتركيز على جنوب قطاع غزة، وانخفاض عدد الغارات الجوية.

أما وزير الدفاع  الإسرائيلي يوآف غالانت، فقال لصحيفة وول ستريت جورنال إن إسرائيل ستنتقل قريبا من “المناورة المكثفة” إلى “أنواع مختلفة من العمليات الخاصة”.

مقاتلو القسام يتصدون للقوات المتوغلة في محوري شمال وجنوب مدينة غزة ويدمرون عدداً من الآليات من صفحه القسام على تيليجرام
العدد المعلن للضباط والجنود القتلى ارتفع منذ بدء الحرب على غزة إلى 520، بينهم 186 قتلوا بالمعارك البرية (الجزيرة)

وفي إيجازه الصحفي اليومي مساء الاثنين الماضي، رد هاغاري على سؤال بشأن المقابلة التي أجراها مع التايمز بقوله إن هدف تفكيك حماس لا يزال قائما، وإن “دلالات” ما إذا كانت الحرب قد دخلت مرحلة جديدة “لا تخدم الجمهور الإسرائيلي”.

وبشكل منفصل، ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن وزير الدفاع أخبر زملاءه المشرعين اليمينيين، في اجتماع مغلق، أن الحرب ستستمر “لعدة أشهر أخرى”، ولكي يحدث ذلك، تحتاج إسرائيل إلى “هامش” للمناورة الدولية”. وقد أكد مكتب غالانت هذه التصريحات.

وترى صحيفة نيويورك تايمز، أن التعليقات الإسرائيلية التي أُرسلت إلى وسائل الإعلام الدولية كانت بمثابة محاولة استجابة لدعوات الولايات المتحدة لتخفيف وتيرة القتال، وجاءت قبل ساعات من وصول بلينكن إلى تل أبيب لإجراء مناقشات حول الحرب، حيث تتعرض إدارة بايدن لضغوط لتقليص دعمها لإسرائيل.

أحد المعلقين العسكريين في صحيفة “إسرائيل هيوم” الإسرائيلية، أشار إلى هذا التناقض، وكتب يوآف ليمور “لقد حبست الحكومة الإسرائيلية نفسها في التزامات متضاربة، تلك التي قطعتها على نفسها أمام الجمهور الإسرائيلي، قائلة إنه لن يكون هناك حد زمني، وأن الحرب ستستمر طالما كان ذلك ضروريا حتى النصر، والالتزامات التي تعهدت بها للعالم، وفي المقام الأول لواشنطن، قائلة إن الحرب تنتقل الآن إلى مرحلة جديدة أقل حدة من الحرب”.

وقبيل زيارة وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، قال المسؤولون الأميركيون إنهم تلقوا طمأنة خاصة من نظرائهم الإسرائيليين بأن هذا الانتقال سيكتمل بحلول نهاية يناير/كانون الثاني الجاري.

وفي الولايات المتحدة، هناك انتقادات متزايدة لموقف بايدن من الحرب، فقد قاطع المتظاهرون خطاب الرئيس يوم الاثنين في ساوث كارولينا، وحثوه على التوقف عن دعم الحرب الإسرائيلية على غزة.

وحتى مع تعهدهم بتقليص عملياتهم في شمال غزة، قال مسؤولون إسرائيليون إن القتال سيستمر بأقصى كثافة في الجنوب، حيث فر معظم سكان غزة.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن الجيش الإسرائيلي عدوانا غزة خلّف عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، وفقا لسلطات القطاع والأمم المتحدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رئيس تايوان سيقترح إنفاق 40 مليار دولار إضافية على الدفاع

الأربعاء 26 نوفمبر 6:45 ص

ترمب يستغل تقليد العفو عن الديوك الرومية لمهاجمة خصومه السياسيين

الأربعاء 26 نوفمبر 5:45 ص

«حماس» تدرس التحوّل إلى حزب سياسي

الأربعاء 26 نوفمبر 3:42 ص

رئيس الحكومة اللبنانية: نواجه حرب استنزاف من طرف واحد

الثلاثاء 25 نوفمبر 7:34 م

الأونكتاد: حرب غزة والقيود على الضفة تقضيان على عقود من النمو

الثلاثاء 25 نوفمبر 4:31 م

إن بي إيه: بيستونز يعادل رقمه القياسي بفوزه الثالث عشر توالياً

الثلاثاء 25 نوفمبر 12:26 م

قد يهمك

الأخبار

رئيس تايوان سيقترح إنفاق 40 مليار دولار إضافية على الدفاع

الأربعاء 26 نوفمبر 6:45 ص

ترمب يتصل بتاكايتشي وسط التوتر بين الصين واليابان أعلنت رئيسة الوزراء اليابانية، ساناي تاكايتشي، التي…

عروض مجموعة صالح لنهاية العام على سيارة جيتور T1 حتى 31 ديسمبر 2025

الأربعاء 26 نوفمبر 6:41 ص

ترمب يستغل تقليد العفو عن الديوك الرومية لمهاجمة خصومه السياسيين

الأربعاء 26 نوفمبر 5:45 ص

عروض مفروشات سيتي دبليو حلمك يبدأ من بيتك بأفضل الاسعار

الأربعاء 26 نوفمبر 5:40 ص

اختيارات المحرر

«حماس» تدرس التحوّل إلى حزب سياسي

الأربعاء 26 نوفمبر 3:42 ص

عروض لولو الرياض الاسبوعية الاربعاء 26 نوفمبر 2025 | احتفالات الذكري السنوية ال 16

الأربعاء 26 نوفمبر 3:38 ص

عروض لولو المنطقة الشرقية الاسبوعية الاربعاء 5 جماد الاخر 1447هـ | اقوي العروض

الأربعاء 26 نوفمبر 2:37 ص

عروض التميمي الاسبوعية الاربعاء 26 نوفمبر 2025 | عروض العناية

الأربعاء 26 نوفمبر 1:36 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter