Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إصابات بانفجار داخل قاعدة كادينا الجوية الأميركية في اليابان

الإثنين 09 يونيو 7:18 ص

استياء وتساؤلات على المنصات حول حادثة إطلاق نار بأحد مساجد اليمن

الإثنين 09 يونيو 7:00 ص

أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة

الإثنين 09 يونيو 6:53 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»واحات خيبر.. حصون عملاقة كانت تحيط بها قبل 4 آلاف عام
علوم

واحات خيبر.. حصون عملاقة كانت تحيط بها قبل 4 آلاف عام

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 20 يناير 2:54 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

اكتشف فريق من علماء الآثار بقايا حصون عملاقة تعود إلى العصر البرونزي قبل نحو أربعة آلاف عام كانت تحيط في القديم بواحة خيبر غرب السعودية.

وبحسب الباحثين فإن هذه الحصون تعد أضخم الهياكل المكتشفة إلى حد الآن، وسيساهم اكتشافها في فهم أفضل لتفاصيل الحياة الاجتماعية لأولى المجتمعات المستقرة في المنطقة.

وستُنشر تفاصيل هذا الاكتشاف الذي قام به باحثون من المركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي والهيئة الملكية لمحافظة العلا، في عدد فبراير في دورية مجلة العلوم الأثرية العلمية “جورنال أوف أركيالوجيكال ساينس”.

واحات محصّنة

في بيئة يلتقي فيها الماضي والحاضر، كشفت واحة خيبر في شمال غرب السعودية عن بعض أسرارها القديمة التي تعود لآلاف السنين، إنها أسوار عملاقة يعود تاريخها إلى 4000 عام، قد تعيد كتابة تاريخ المجتمعات القديمة في المنطقة.

وبحسب بيان نشر على موقع المركز الفرنسي للبحث العلمي، فقد قام الباحثون بمقارنة المسوحات الميدانية وبيانات الاستشعار عن بعد لتقدير الأبعاد الأصلية لتحصينات واحة خيبر. وأظهرت النتائج أن الأسوار تمتد على طول يزيد عن 14.5 كيلومترا ويصل ارتفاعها إلى نحو 5 أمتار، فيما تراوح سمكها بين 1.7 و2.4 متر.

لكن هذه الأسوار اندثر أغلبها اليوم ولم يبق منها سوى 5.9 كيلومترات مع بقايا 74 حصنا. وحدد الفريق حقبة بناء هذه الحصون باستخدام الكربون المشع ووجدوا أنها تقع بين عامي 2250 و1950 قبل الميلاد. وتكشف هندسة بنائها عن براعة تصميمها ودقة تنفيذها من قبل السكان القدماء في المنطقة.

وعن دوافع إنشاء هذه الأسوار التي تحيط بمساحة شاسعة تفوق 110 هكتارات تضم مناطق سكنية وزراعية، يعتقد الباحثون أنها ربما تكون لأغراض متعددة مثل حماية الواحة من التهديدات الخارجية، أو إظهار القوة، أو ترسيم الحدود الإقليمية لأسباب إدارية أو اقتصادية.

ويكشف تحليل هذه الهياكل عن أدلة على الإستراتيجيات العسكرية التي اعتمدها السكان في ذلك الوقت للدفاع عن أنفسهم وبعضٍ من ممارساتهم الاجتماعية، كما يُظهر مجتمعا معقدا قادرا على حماية موارده وإدارتها بكفاءة.

شكلت واحة خيبر بيئة حيوية شجعت السكان القدماء على الاستقرار و سمحت بتطور النشاط الزراعي

حصون تكشف بداية استقرار السكان في المنطقة

وأبرزت الدراسات السابقة وجود واحات قديمة محصنة في مناطق أخرى في الجزيرة العربية مثل منطقتي تيماء والقرية، وكشفت أن واحة تيماء -على سبيل المثال- كانت قديما محاطة بأسوار عالية تمتد حتى نحو 19 كيلومترا.

ويعتقد الباحثون أن الحصون ظهرت عندما بدأ السكان البدو في الاستقرار تدريجيا لأسباب قد تعود للظروف المناخية التي أصبحت أكثر جفافا في المنطقة قبل نحو 4200 عام.

وصنف الباحثون واحة خيبر ضمن أكبر الواحات المحصّنة في السعودية. ومن خلال موقعها الإستراتيجي شمال الصحراء العربية، شكلت هذه الواحات جزرا خضراء حقيقية في بيئة صحراوية، ومراكز حيوية للمجتمعات المستقرة تتوفر فيها الموارد الأساسية مثل المياه والأراضي الخصبة التي سمحت بتطور النشاط الزراعي.

وتشهد هذه التحصينات -كما يقول مؤلفو الدراسة- على مجتمع منظم ومعقد قادر على تنفيذ مشاريع بناء واسعة النطاق، كما تشير إلى وجود علاقات وثيقة مع مجموعات أو حضارات أخرى في المنطقة.

وباعتبارها مركزا للحياة، كانت خيبر بحاجة إلى الحماية وإدارة مواردها النفيسة، كما يُبرز هذا النظام الدفاعي لحماية الواحات في العصر البرونزي التوسع الحضري في شمال غرب شبه الجزيرة العربية الذي استمر في التطور خلال الحقبات اللاحقة.

وبحسب الباحثين، فإن الاكتشاف يحفز على توسيع البحث ليشمل مواقع أخرى من المنطقة بهدف فهم الحضارات العربية القديمة بشكل أفضل، مما سيمكّن من الكشف عن جوانب لم تكن معروفة سابقا من التاريخ والثقافة العربية القديمة.

كما يسلط أيضا الضوء على أهمية الجزيرة العربية في التاريخ العالمي لكونها ليست منطقة عبور فحسب، بل منطقة استيطان وابتكار كذلك.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لأول مرة.. علماء يلتقطون صورة “للصوت الثاني”

الأحد 08 يونيو 9:31 م

مجرة المرأة المسلسلة قد لا تصطدم بمجرتنا بعد 4.5 مليارات سنة

الأحد 08 يونيو 3:25 م

القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم

الأحد 08 يونيو 10:20 ص

لماذا وضعت اليونسكو مدينة الإسكندرية المصرية في برنامج “الاستعداد للتسونامي”؟

الأربعاء 04 يونيو 12:46 م

مخزون الهيدروجين في الأرض يكفي لتوفير الطاقة لمدة 170 ألف عام

الأربعاء 04 يونيو 10:44 ص

إعادة رسم خرائط أنهار العالم كله لتحسين التنبؤ بالفيضانات

الثلاثاء 03 يونيو 8:30 م

قد يهمك

الأخبار

إصابات بانفجار داخل قاعدة كادينا الجوية الأميركية في اليابان

الإثنين 09 يونيو 7:18 ص

زعيم «طالبان» يدين «حظر السفر» الذي فرضه ترمب على الأفغان… ويصف أميركا بـ«الظالمة» أدان زعيم…

استياء وتساؤلات على المنصات حول حادثة إطلاق نار بأحد مساجد اليمن

الإثنين 09 يونيو 7:00 ص

أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة

الإثنين 09 يونيو 6:53 ص

إيطاليا للتعويض أمام مولدوفا في لقاء سباليتي الأخير اليوم

الإثنين 09 يونيو 6:17 ص

اختيارات المحرر

بسبب الحرب.. انهيار أدوات مواجهة الكوارث البيئة في السودان

الإثنين 09 يونيو 5:52 ص

بوكيتينو: العودة لقيادة توتنهام غير منطقية حالياً وأركز مع منتخب أميركا

الإثنين 09 يونيو 5:16 ص

يسرائيل هيوم: الولايات المتحدة وإسرائيل قررتا إنهاء عمل اليونيفيل بلبنان

الإثنين 09 يونيو 4:58 ص

ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة ملاجئها تحسبا لهجوم روسي

الإثنين 09 يونيو 4:51 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter