Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

زيلينسكي يعلن توقيف المشتبه به في اغتيال الرئيس السابق للبرلمان الأوكراني

الإثنين 01 سبتمبر 3:26 ص

عروض لولو هايبر ماركت السعودية بمناسبة موسم أونام من 1 الى 5 سبتمبر 2025

الإثنين 01 سبتمبر 3:07 ص

إسرائيل تتحدث عن اغتيال أبو عبيدة

الإثنين 01 سبتمبر 3:04 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»بين صعوبات التوريد والتوزيع.. الصناعات الفلسطينية ترزح تحت وطأة حرب إسرائيل
اقتصاد

بين صعوبات التوريد والتوزيع.. الصناعات الفلسطينية ترزح تحت وطأة حرب إسرائيل

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 21 يناير 10:28 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

رام الله – لم يكن مهند نيروخ، صاحب ومدير مصنع لإكسسوارات الألومنيوم في الضفة الغربية يتصور أن يتحول وضع منشأته وأرباحه السنوية إلى هذا السوء، بعد أن شرعت إسرائيل في حربها على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة بداية الربع الأخير الذي يجني فيه هذا القطاع الصناعي عادة أرباحه السنوية.

يوظّف مهند، حسبما قال للجزيرة، 30 شخصا في شركة إكسسوارات الألومنيوم التي أسسها والده عام 1993 وجميعهم يعانون من الأوضاع السياسية وحرب إسرائيل على الأراضي الفلسطينية، مما دفعه لاتخاذ إجراءات لتقليص النفقات في ظل انخفاض الدخل، وقال إن منشأته تعمل بنحو 40% من طاقتها، بعدأن خفضت الإنتاج 60%.

خسائر شهرين

وبحسب الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء، تعرض قطاع الصناعة الفلسطينية لخسائر قدّرها بمليارات الدولارات في الأشهر الأولى للحرب، إذ توقفت كافة أشكال الصناعات في غزة، فيما تعرضت المصانع والشركات الصناعية لانتكاسات كبيرة في الضفة الغربية المحتلة.

وقدّر الجهاز الخسائر الاقتصادية في فلسطين منذ بدء عدوان إسرائيل على قطاع غزة بنحو 1.5 مليار دولار، نتيجة توقف الإنتاج بشكل شبه تام في غزة، والتداعيات على الضفة الغربية، بما يعادل حوالي 25 مليون دولار يوميًا، باستثناء الخسائر المباشرة في الممتلكات والأصول.

ويشير تقرير الإحصاء المركزي حول قطاع الصناعة إلى أن قيمة الإنتاج في شهري الحرب الأوليين بلغت في الضفة الغربية 452 ألفا و573 دولارًا، وفي غزة 11 ألفًا و852 دولارًا مما يعني أن الإنتاج الفلسطيني كان دون 500 ألف دولار.

وكان الإنتاج في الأشهر الاعتيادية خلال السنة الماضية في الضفة الغربية 969 ألفًا، و954 دولارًا ، وفي غزة 110 آلاف و715 دولارًا بمجموع يزيد قليلًا عن مليون دولار في فلسطين.

أما خسائر شهري العدوان الأوليين فبلغت 407 آلاف و381 دولارًا في الضفة الغربية وفي غزة 98 ألفًا و862 دولارًا بمجموع 506 آلاف و243 دولارا في فلسطين، وفق بيانات الجهاز.

ويقول نيروخ، وهو أب لطفلين، إنه اضطر لتقليل مصروفات مختلفة، وأوقف عمليات تطوير وترميم لمنزله، وقد يضطر الى تخفيض نفقات إضافية في المنزل إذا استمرت الحرب.

حواجز وإغلاقات

ونجمت عن هذه الأوضاع، بحسب نيروخ، العديد من الإشكاليات والعقبات في ظل استمرار الحرب أبرزها الحواجز الإسرائيلية وارتفاع تكاليف النقل والشحن الداخلية بين المدن الفلسطينية والخارجية، واستيراد المواد الخام، مما زاد تكاليف الإنتاج في وقت ينخفض فيه الطلب تحت وطأة الحرب.

وعلى صعيد توزيع المنتجات يقول مهند، صاحب المصنع الذي يوزع إلى أطراف الضفة الغربية، إن الحواجز تعدّ أكبر عائق أمامهم إذ أدى الإغلاق إلى إشكاليات عديدة منها عدم قدرة وصول العمال في أوقات العمل وتأخرهم إن استطاعوا الوصول الى جانب صعوبة نقل المنتجات والبضائع للتجار والوكلاء في المحافظات.

ويضطر سائقو الشاحنات الى استخدام طرق صعبة وخطرة في بعض الأحيان، مما يزيد الأعباء المالية على مصنع مهند، إذ تعود الشاحنات في كثير من الأحيان من دون تسليم البضائع نتيجة إغلاق الاحتلال للحواجز، أو السير في طرق التفافية أطول للوصول إلى الوكلاء وإتمام التسليم.

وارتفعت أسعار المنتج النهائي لمصنع إكسسوارات الألومنيوم نتيجة استيراد المواد الخام من دول أبرزها الصين، وإيطاليا، وإسبانيا، وتركيا مشيرا إلى إغلاق الموانئ في بداية الحرب مما رفع كلفة المواد وبالتالي أسعارها.

وبحسب نيروخ، فإن الأوضاع الجديدة أفضت إلى تأخير وصول المواد المشحونة من 20 يومًا الى 60 يومًا، وأدى ذلك إلى انعكاسات سلبية على التصدير إلى الأردن وإلى السوق الإسرائيلي، خاصة مع إغلاق المعابر بين مدن الضفة الغربية وإسرائيل من جهة وإغلاق الحدود مع الأردن.

عقبات

وفي هذا المجال يقول أمين سر اتحاد الغرفة الصناعية والتجارية في فلسطين، سمير حزبون للجزيرة إن قطاع الصناعة بمتخلف أنواعه سواء الاستخراجية أو التحويلية يواجه مشكلات متعددة أبرزها الحواجز ما بين المحافظات، وثانيها الإغلاق المفروض وبالتالي صعوبة استيراد المواد الخام.

ويتمثل العائق الثالث في ارتفاع تكاليف النقل سواء الداخلي نتيجة الحرب والحواجز، أو الخارجي نتيجة إغلاق المعابر، أما الرابع فهو صعوبة تنقل الأيدي العاملة بين المحافظات، وفق حزبون الذي قال إن الصناعات الفلسطينية صارت تعمل بما لا يزيد عن 60% من طاقتها الإنتاجية، في حين تعمل غالبية المصانع بما بين 40 و50%.

وأشار حزبون إلى عوامل مؤثرة أخرى على الصناعة منها ارتفاع سعر صرف العملات، خاصة تلك التي تستخدم في استيراد المواد الخام من الخارج، وزيادة الاعتماد على السيولة النقدية نتيجة صعوبات مصرفية في التعامل بالشيكات والحوالات.

خفض الإنتاج

بالعودة إلى نيروخ، يقول إن كميات الإنتاج تراجعت بانخفاض حجم المبيعات، موضحًا أن مصنعه هو ضمن قطاع الإنشاءات الذي توقف بشكل كامل تقريبا كما توقفت عمليات البناء حتى في المباني والبيوت الخاصة، لأن موظفي القطاع العام وجزء كبير من موظفي القطاع الخاص لا يتلقون رواتبهم كما أن العمال الفلسطينيين في إسرائيل ممنوعون من العودة لأعمالهم، مما أدى إلى توقف البناء والإنشاءات.

وتطرق نيروخ إلى انخفاض تحصيل الديون وزيادة نسبة الشيكات الراجعة من الوكلاء والمواطنين.

ويقول حزبون إن استمرار هذه الأوضاع، وبعد الدخول بالشهر الرابع من الحرب انهارت مصانع فلسطينية، ففي قطاع صناعة الحجر والرخام في محافظة بيت لحم أصبح يعمل ما بين 30 و35 مصنعًا فقط من أصل 130 مصنعًا.

يقول نيروخ إن شركته تتحمل منذ اندلاع الحرب كافة نفقات الموظفين من باب المسؤولية الاجتماعية، لكنها لن تستطيع الاستمرار بهذا النهج إذا استمرت الحرب، وسيصل إلى نقطة يقوم فيها بالاستغناء عن الموظفين لأن الأوضاع صارت كارثية.

وعبّر عمال المصنع، الذين يعملون لساعات أقل، للجزيرة عن مخاوفهم من استمرار هذه الأوضاع على مصدر رزقهم، مشيرين إلى أنهم محظوظون حتى الآن لعدم خسارة عملهم، لكنهم يعلمون خطورة الوضع.

وفي هذا الصدد، يقول راكان إبراهيم أبو الحور، من أحد القرى القريبة من بيت لحم إنه محظوظ بالعمل لأنه لم يتم تسريحه، إلى الآن، ويأمل أن تتحسن الأوضاع بسرعة.

وحول واقع العمال وفرص العمل، يختتم حزبون حديثه، بالقول إن كل هذا الواقع الصعب على الصناعة الفلسطينية يضعف فرص العمل ويخلق حالة من البطالة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

عمالة مؤقتة مدى الحياة.. أزمة تتجدد بالجهاز الحكومي المصري

الإثنين 01 سبتمبر 12:55 ص

هل يعيد ترامب رسم خرائط النفوذ بالكونغو عبر بوابة المعادن؟

الأحد 31 أغسطس 11:54 م

الرابحون والخاسرون من حُكم بأن معظم رسوم ترامب غير قانونية

الأحد 31 أغسطس 10:53 م

الصين والهند تعيدان بناء العلاقات مع تزايد ضغوط ترامب

الأحد 31 أغسطس 9:52 م

مصانع الخرطوم تعود للإنتاج بعد توقف دام عامين

الأحد 31 أغسطس 8:51 م

كيف تفوقت اليابان على أميركا بخفض اعتمادها على معادن الصين؟

الأحد 31 أغسطس 7:50 م

قد يهمك

الأخبار

زيلينسكي يعلن توقيف المشتبه به في اغتيال الرئيس السابق للبرلمان الأوكراني

الإثنين 01 سبتمبر 3:26 ص

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الاثنين)، إنه تم توقيف مشتبه به في عملية إطلاق…

عروض لولو هايبر ماركت السعودية بمناسبة موسم أونام من 1 الى 5 سبتمبر 2025

الإثنين 01 سبتمبر 3:07 ص

إسرائيل تتحدث عن اغتيال أبو عبيدة

الإثنين 01 سبتمبر 3:04 ص

“نحن أبناء الأرض”.. مسيحيو غزة يرفضون التهجير

الإثنين 01 سبتمبر 2:58 ص

اختيارات المحرر

تشلسي يلغي صفقة إعارة جاكسون لبايرن ميونخ واللاعب يرفض العودة للندن

الإثنين 01 سبتمبر 2:45 ص

عروض اسواق المزرعة الطازج لجميع الفروع الاثنين 1 سبتمبر 2025 اليوم فقط

الإثنين 01 سبتمبر 2:06 ص

إطلاق حي استيطاني جديد في الخليل

الإثنين 01 سبتمبر 2:03 ص

كيف أراد السوريون دولتهم قبل 100 عام؟

الإثنين 01 سبتمبر 1:57 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter