Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

لاعب ريال مدريد: ميسي أراد قتلي بسبب تمريرة

السبت 06 سبتمبر 4:05 م

«أدنوك» تبحث قرضاً بـ10 مليارات دولار لتمويل صفقة «سانتوس» الأسترالية

السبت 06 سبتمبر 3:38 م

عروض هايبر بنده علي اجهزة المطبخ بنصف السعر حتي الثلاثاء 9-9-2025

السبت 06 سبتمبر 3:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»معابر جديدة شمالي سوريا.. تسهيل للحركة أم زيادة للضرائب؟
اقتصاد

معابر جديدة شمالي سوريا.. تسهيل للحركة أم زيادة للضرائب؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 17 فبراير 8:21 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شمال سوريا – بدأت “الحكومة السورية المؤقتة”، التابعة للائتلاف الوطني المعارض، العمل على إنشاء معبرين موازيين لمعبرَي “الغزاوية” و”دير بلوط” بين مناطق سيطرة “الجيش الوطني السوري” في ريف حلب، و”هيئة تحرير الشام” في إدلب شمالي غربي سوريا.

وقالت الحكومة المعارضة إن آلية إنشاء المعبرين وخطط عملهما قيد الإعداد بإشراف وزارة الدفاع التابعة لها.

وأوضحت أن تجارًا وصناعيين بريف حلب طالبوا بضبط آلية الاستيراد والتصدير وحماية المنتجات المحلية من “المضاربات”، كما اشتكوا من الرسوم العالية التي يفرضها معبر الغزاوية على البضائع المصدّرة من ريف حلب إلى إدلب، في حين أن الرسوم المفروضة على السلع الواردة “لا تكاد تُذكر”، وفق ما ذكرت الحكومة.

 

المقاصد من المعبر

وأكّد وزير الاقتصاد في الحكومة السورية المؤقتة المعارضة عبد الحكيم المصري أن الهدف من المنافذ الداخلية كان مقررًا بعد اجتماع مع التجار والصناعيين بريف حلب في ظل شكوى من الضرائب المرتفعة جدًا والمفروضة عليهم من المنافذ التابعة لحكومة الإنقاذ التي تدعمها هيئة تحرير الشام في الجهة الأخرى.

وأضاف المصري، في حديث للجزيرة نت، أن التاجر يضطر أحيانًا لنقل المصنع من ريف حلب، الخاضعة للحكومة المؤقتة، إلى إدلب الخاضعة لحكومة الإنقاذ، مما ينعكس سلبًا عليه وعلى اليد العاملة، كما أن التاجر لا يستطيع المنافسة.

ولفت إلى أن المعبر التابع لهيئة تحرير الشام يفرض ضرائب مرتفعة جدا، ويمكن أن يكون الهدف هو توجيه الناس إلى الاستثمار هناك، وفق تعبيره.

وأوضح المصري أنهم منعوا دخول مواد وأصناف محددة كالبطاطا للمناطق الخاضعة لسيطرة الهيئة من كافة المنافذ الداخلية أو المعابر مع تركيا، وذلك من أجل مساعدة المزارعين وبيع محاصيلهم.

معبر التابع للحكومة السورية المؤقتة(الجزيرة نت)

وقال “يجب منع دخول أي مواد لا حاجة لها من أي منفذ، فالتجار يحاولون منذ 3 سنوات ألا تكون ثمة رسوم بين المناطق المحررة بريفي إدلب وحلب، لكن لم يصلوا إلى نتيجة، فأصبح من الضرورة أن يستثمروا هنا، ويجب علينا حمايتهم وتأمين سوق لبيع بضائعهم من دون مضاربة”.

ولفت إلى أن الذي يفتح مصنعًا يجب حمايته كي لا يتم إغراق السوق بالبضائع، فالمستهلك لن يتأثر، والهدف ضبط المنطقة وتفتيش المواد كي لا تدخل مواد منتهية الصلاحية كذلك.

ونقل بعض الصناعيين معاملهم مؤخرًا من ريف حلب إلى إدلب تفاديًا للرسوم العالية، مما أضر بالواقع الصناعي في مناطق سيطرة “الحكومة المؤقتة”.

وأشارت الحكومة إلى أن اتحاد غرف التجارة في ريف حلب طالب بإنشاء منافذ داخلية للترسيم تقابل معبري الغزاوية ودير بلوط لحماية المنتجين والمستهلكين.

نقل النشاط

ويقول عبد الله الملك، تاجر يعمل في مجال المواد البلاستيكية، للجزيرة نت إنه نقل معمله من منطقة ريف حلب الشمالي إلى منطقة ريف إدلب تجنبًا للرسوم التي يفرضها معبر الغزاوية التابع لحكومة الإنقاذ على البضائع.

ويضيف “بعد نقل المعمل وفرتُ آلاف الدولارات شهريا؛ فلدينا يوميا شحنة بضائع إلى إدلب وندفع للمعبر مئات الدولارات، وفي الوقت نفسه لا توجد هناك رسوم من طرف الحكومة المؤقتة، لذلك افتتحت المعمل هنا وبدأت توفير رسوم المعبر”.

لكن عبد الله الملك يخشى افتتاح الحكومة المؤقتة منافذ جديدة، معتبرا أنها تزيد في الضغط على التجار وأصحاب المهن، كما تزيد ضرائب إضافية عليهم، مما سيؤدي إلى هروب رؤوس الأموال والمستثمرين من جلّ مناطق شمالي سوريا.

ويفصل بين مناطق سيطرة الحكومة السورية المؤقتة وحكومة الإنقاذ معبران، وهما معبر الغزاوية بالقرب من منطقة دارة عزة بريف حلب، ومعبر دير بلوط بالقرب من بلدة أطمة على الحدود التركية السورية.

وتفرض حكومة الإنقاذ ضرائب على أي بضائع تأتي إلى إدلب من مناطق سيطرة الحكومة المؤقتة بحسب نوعها ووزنها، وكذلك تقوم بحملات تفتيش دقيق على بعض المواد، كما أنها تستورد الوقود والمحروقات من تلك المناطق.

المدنيين يشتكون من الضرائب على المنافذ الحدودية بين الطرفين(الجزيرة نت)

معاناة أكبر

ويشكو عبد الله العيدو -وهو سائق سيارة بضائع وينتقل بين معبرَي الحكومتين يوميا- من إنشاء معابر جديدة، معتبرا أنها ستزيد من معاناة المدنيين، وستسهم في فرض ضرائب من الطرف الآخر ردا على رسوم حكومة الإنقاذ، وبالنهاية الخاسر هو المواطن.

ويقول للجزيرة نت إنه أحيانًا ينتظر لساعات طويلة على المعبر بسبب ازدحام السير، لأن كل سيارة تحمل بضائع تنتظر وقتا طويلاً لمعرفة نوع البضائع ودفع الرسوم عليها في المعبر إلى عناصر معبر الغزاوية.

وأضاف “إذا كانت هناك منافذ جديدة تابعة للحكومة المؤقتة، فمعنى ذلك زيادة جديدة في الانتظار وكذلك ضرائب مالية جديدة وترسيم للحدود بين ما يسمى دولتَي إدلب وحلب التي تتبع المعارضة ولكن بحكومات مختلفة ومتصارعة”.

وتأتي خطوة الحكومة المؤقتة بعد شهر واحد من عقد فعاليات مدنية واقتصادية لمؤتمر الاستثمار الأول في الشمال السوري بعنوان “الاستثمار.. استقرار.. تنمية وازدهار” في مدينة الراعي شمال حلب.

وحضر المؤتمر رئيس الحكومة السورية المؤقتة المعارضة عبد الرحمن مصطفى، والرئيس التنفيذي للمنتدى السوري غسان هيتو، والمدير التنفيذي لمركز “عمران” عمار قحف، وميساء قباني نائبة رئيس منظمة “غلوبال جستس” الأميركية السورية، إضافة إلى والي كلس التركية وغيرهم.

يؤكد سليمان العلي -يعمل مدرسا- أن مثل هذا القرار سيؤثر بشكل كبير على حركة المدنيين؛ فوجود منفذ حدودي جديد من قبل الحكومة المؤقتة معناه أن كل طرف لن يعترف بوثائق الطرف الآخر، فيصبح المدني بحاجة لوثائق من الجهتين.

وأضاف، في حديث للجزيرة نت، أن كل مواطن من شمالي سوريا يتنقل بين إدلب وحلب أصبح بحاجة لشهادتَيْ سواقة وبطاقتَين شخصيتين ولوحات متعددة للسيارة، ومعناه المزيد من البيروقراطية والتشرذم في مؤسسات المعارضة التي من المفترض أن تكون نموذجا بديلا للنظام السوري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ما الذي تعرفه عن مشاريع صندوق التنمية السوري الجديد؟

السبت 06 سبتمبر 3:11 م

5 لحظات حاسمة في الثلاثينيات تستدعي الاستشارة المالية

السبت 06 سبتمبر 12:08 م

مولدات غزة استثمار محفوف بالمخاطر يبدد ظلام الحرب

السبت 06 سبتمبر 10:05 ص

شركة “إيه آر إم” الجنوب أفريقية تُوقف التعدين بمنجم للبلاتين | اقتصاد

السبت 06 سبتمبر 2:58 ص

الاتحاد الأوروبي يفرض غرامة ضخمة على غوغل وترامب يتوعّد بعقوبات مضادة

السبت 06 سبتمبر 1:57 ص

الدراجات النارية في المغرب وسيلة الفقراء لتحريك عجلة الاقتصاد

الجمعة 05 سبتمبر 11:54 م

قد يهمك

رياضة

لاعب ريال مدريد: ميسي أراد قتلي بسبب تمريرة

السبت 06 سبتمبر 4:05 م

Published On 5/9/20255/9/2025|آخر تحديث: 19:58 (توقيت مكة)آخر تحديث: 19:58 (توقيت مكة)عاش فرانكو ماستانتونو ليلة لا…

«أدنوك» تبحث قرضاً بـ10 مليارات دولار لتمويل صفقة «سانتوس» الأسترالية

السبت 06 سبتمبر 3:38 م

عروض هايبر بنده علي اجهزة المطبخ بنصف السعر حتي الثلاثاء 9-9-2025

السبت 06 سبتمبر 3:22 م

مصطفى عثمان يفسر لماذا وصل السودان إلى ما هو عليه ويكشف أسرارا عن البشير والترابي

السبت 06 سبتمبر 3:21 م

اختيارات المحرر

ما الذي تعرفه عن مشاريع صندوق التنمية السوري الجديد؟

السبت 06 سبتمبر 3:11 م

شاهد.. وفاة صادمة لحارس مرمى بعد تصديه لركلة ترجيح

السبت 06 سبتمبر 3:04 م

عروض الوفاء هايبر ماركت الطازج الاحد 7 سبتمبر 2025 لمدة 3 ايام

السبت 06 سبتمبر 2:21 م

الجامعة العربية تربط التعايش في المنطقة بوقف إسرائيل ممارساتها “العدائية” | أخبار

السبت 06 سبتمبر 2:20 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter