Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شاهد.. من كان الأفضل السنغال أم المغرب في نصف نهائي الشان؟

الخميس 28 أغسطس 2:11 ص

السومة… عودة ثالثة لـ«الدوري السعودي» من بوابة الحزم

الخميس 28 أغسطس 1:49 ص

عروض مانويل الرياض الاسبوعية الاربعاء 3 ربيع الاول 1447هـ | العودة للمدارس

الخميس 28 أغسطس 1:30 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»هستيريا سياسية في ألمانيا بسبب وقوف سينمائيين ضد إسرائيل
ثقافة وفن

هستيريا سياسية في ألمانيا بسبب وقوف سينمائيين ضد إسرائيل

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 28 فبراير 1:01 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

برلين- تسبّب دفاع فائزين في مهرجان برلين السينمائي عن الشعب الفلسطيني، وانتقادهم الشديد لإسرائيل واتهامها -في خشبة المسرح- بـ”الإبادة الجماعية والفصل العنصري”، في حرج كبير للسياسيين الألمان وأحزابهم الداعمة لإسرائيل.

ولم تخفّ وتيرة الردود رغم أن الحدث يتعلق بمهرجان فني يُفترض أن يدافع عن حرية التعبير.

وتوحد أعضاء في الأحزاب الألمانية في وصف ما جرى بـ”معاداة السامية”، صابين جامّ غضبهم على وزيرة الثقافة كلوديا روث، كما انتقدت الحكومة الألمانية “التصريحات مجانبة الصواب” في المهرجان.

“فلسطين حرة”

وقال السفير الإسرائيلي، رون بروسور، “إن الخطاب المعادي للسامية ولإسرائيل قوبل بالتصفيق، وإن المشهد الثقافي الألماني يبسط السجادة الحمراء -حصريا- لمن يروجون لنزع الشرعية عن إسرائيل”.

وجاءت التصريحات من وزير العدل الذي كتب على “إكس”: “معاداة السامية غير مسموح بها ولا مكان لها، خصوصا حيث يجب أن تكون الثقافة والتبادل الحر للآراء. معاداة السامية هي كراهية غير مسموح بها في ألمانيا”، مضيفا أن المهرجان “تسبب بضرر كبير”.

ولم يُحِل الوزير بشكل مباشر على كلمات ثلاثة متوجين على الأقل، انتقدوا السياسات الإسرائيلية، لكنه أحال على عبارة “فلسطين حرة من النهر إلى البحر”، التي ظهرت في حساب المهرجان على موقع إنستغرام، زاعما أنها “تُفهم منها عمليات القتل في إسرائيل”، وبالتالي فهي جريمة جنائية، حسب قوله.

وتعرض حساب المهرجان للاختراق وفق المنظمين، وتم نشر صورة تحمل العبارة المذكورة، لكن تم حذفها لاحقا، وتقدمت إدارة المهرجان، ببلاغ ضد مجهول، غير أن موقع “تي أو لاين”، نشر، اليوم الثلاثاء، تقريرا قال فيه إن قصة القرصنة مشكوك فيها، وإن عاملين داخل الإدارة لديهم تعاطف كبير مع الجانب الفلسطيني.

وبالعودة إلى ما جرى في ليلة توزيع جوائز المهرجان، لم يستسغ الساسة الألمان وجلّ وسائل الإعلام المحلية، رفع مشاركين للافتة “وقف إطلاق النار الآن”، ولا تصريح المخرج الأميركي بن راسل، الذي صعد إلى المنصة متشحا بالكوفية الفلسطينية، وقال “نقف مع الحياة وضد الإبادة الجماعية ولأجل وقف إطلاق النار”.

وفاز بن راسل رفقة المخرج الفرنسي غيوم كايو بأفضل فيلم في فقرة “إنكاونتر” من المهرجان المخصصة للأفلام المستقلة ذات النفس الإبداعي.

تصريح قوي

لكن التصريح الذي انتشر بشكل كبير على شبكات التواصل كان للصحفيين الفلسطيني باسل عدرا، والإسرائيلي يوفال أبراهام، اللذين أخرجا فيلم “لا لأرض أخرى” -إلى جانب مخرجين آخرين- الذي توج بجائزة أفضل فيلم وثائقي، ويصوّر طرد المستوطنين الإسرائيليين للفلسطينيين من أراضيهم.

وقال عدرا: “من الصعب عليّ الاحتفال وعشرات الآلاف من شعبي يُذبحون ويُقتلون من طرف إسرائيل في غزة”، داعيا ألمانيا إلى احترام دعوات وقف إطلاق النار، ووقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.

كما أشار أبراهام إلى معاناة الفلسطينيين تحت نظام وصفه بـ”الأبارتايد”، قائلا: “سأعود أنا وزميلي أدرا إلى أرض لسنا متساويين فيها، أنا أعيش تحت قانون مدني، وباسل تحت قانون عسكري. أنا أملك حق الانتخاب، وهو لا، أنا حر في التنقل كما أريد، وهو كالملايين من الفلسطينيين، محتجز في الضفة الغربية المحتلة”.

وقالت إدارة المهرجان -في تصريح للصحافة- إن آراء المتوجين تُلزمهم وهي فردية، مضيفة أنه “يجب التسامح مع التصريحات التي تتعارض مع آرائنا، طالما أنها لا تنطوي على تمييز عنصري”، لكنها استدركت بأن الأمر الأفضل “لو كان الضيوف عبروا عن أنفسهم بطريقة مغايرة”.

ومن التصريحات التي أثارت انتقادات كبيرة، التوضيح الذي ذكرته وزارة الثقافة الألمانية، لأجل الدفاع عن الوزيرة كلوديا روث، بعد ظهورها وهي تصفق بعد كلمة عدرا وأبراهام. وجاء في التوضيح أن “التصفيق للمخرج الإسرائيلي-اليهودي الذي تحدث عن دعمه لحل سياسي وعن التعايش السلمي في المنطقة”.

وتجاهلت الوزيرة وجود الفلسطيني عدرا، وهو ما رد عليه بأن تعليقها يعكس “المعايير المزدوجة والنفاق الممارس من طرف الحكومة الألمانية ضد الفلسطينيين”، علما أن روث أعلنت عن فتح تحقيق في ما جرى في حفل التتويج، واصفة التصريحات المنتقدة لإسرائيل “بالصادمة”، حسب رأيها.

Argentine actor Nahuel Perez Biscayart poses wearing a "End the siege on Gaza" T-shirt during a photo call for the film 'Les gens d’à côté' presented in the panorama section at the 74th Berlinale, Europe's first major film festival of the year, in Berlin on February 19, 2024. (Photo by John MACDOUGALL / AFP)

أمر مخز

وكتب الصحفي الألماني ذو الأصول التركية طارق بايي: “الوزيرة تدافع عن نفسها بتهنئة الإسرائيلي، لكنها تضحي بين السطور بالفلسطيني الذي يتحدث عنه الإسرائيليّ، أمر مخزٍ”.

وحاول عمدة برلين، كاي فيغنر، الذي كان حاضرا في الحفل، الدفاع عن نفسه ضد منتقديه، بالقول إن “برلين لها موقف واضح من الحرية وتقف إلى جانب إسرائيل”، متهما حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحدها بـ”التسبب في المعاناة داخل إسرائيل وقطاع غزة”، حسب زعمه، مشيرا إلى أن “معاداة السامية لا مكان لها في برلين”.

واستغرب الصحفي الأميركي-البريطاني المعروف، مهدي حسن من تصريح فيغنر، وكتب: “عمدة برلين، الذي ليس يهوديا، يتهم صحفيا إسرائيليا يهوديا، بمعاداة السامية لتقديمه معطيات موثقة من منظمات حقوقية، جنون استبدادي في ألمانيا”.

وهاجمت وسائل الإعلام الألمانية الداعمة لإسرائيل المهرجان والمتوجين، لكن وعلى غير العادة، وصف مقدم أخبار في قناة “تاغز شاو” الإخبارية العامة خلال سؤال لضيف من المهرجان، مخرجيْ الفيلم بكلمة “المعتدين”.

كما كتبت صحيفة “تاغز تسايتونغ” (taz) المصنفة في اليسار: “مهرجان برلين اختُطف من طرف النشطاء الداعمين للفلسطينيين. هذا ليس مفاجئا”، وزعمت أن كل من يرتدي الكوفية في حفل توزيع جوائز و”يكرّر نفس العبارات وسط التصفيق لا يهتم بالفن، ولكن بالإثارة”.

من جانبه، كتب الصحفي الألماني هانو هاونشتاين، وهو من الأصوات القليلة المنتقدة للتوجه الألماني المنحاز لإسرائيل، أن عمل المخرجين يتجه إلى عمق الهوية الألمانية بعد الحرب العالمية الثانية، وهي الهوية التي “تمجد إسرائيل كنوع من السردية البطولية التي تتعامل مع شياطينها الخاصة”، وأن “كل ما يهدد هذه الحبكة” يُنظر له كإزعاج.

يُذكر أن ألمانيا شهدت خلال الأشهر السابقة إلغاء ووقف فعاليات ثقافية وفنية عديدة، بسبب وجود مشاركين مناوئين للحرب على غزة، أو بسبب دعمهم لحركة مقاطعة إسرائيل (بي دي إس)، وباتت ولايات ألمانية، كبرلين، تدفع نحو إلزام المستفيدين من الدعم، بالالتزام بعدم “معاداة إسرائيل”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أفضل فيلم رعب لعام 2025.. “أسلحة” يكشف وجها جديدا للخوف | فن

الأربعاء 27 أغسطس 10:05 م

“سيارا”.. الرومانسية تعود إلى بوليود وتكسر هيمنة الأكشن | فن

الأربعاء 27 أغسطس 8:03 م

“شومان” تعلن الفائزين بجائزة أدب الأطفال لعام 2025 | ثقافة

الأربعاء 27 أغسطس 5:10 م

أنغام تعود بعد رحلة علاجية طويلة.. وحملة جماهيرية لمنع شيرين من الاعتزال

الأربعاء 27 أغسطس 12:55 م

موغلا التركية.. انتشال “كنوز” أثرية من حطام سفينة عثمانية | ثقافة

الأربعاء 27 أغسطس 12:54 ص

الموسيقى الكونغولية.. من نبض الأرض إلى التراث الإنساني

الثلاثاء 26 أغسطس 11:41 م

قد يهمك

رياضة

شاهد.. من كان الأفضل السنغال أم المغرب في نصف نهائي الشان؟

الخميس 28 أغسطس 2:11 ص

واصل منتخب المغرب مسيرته المميزة في كأس أفريقيا للمحليين، حيث حسم التأهل لنهائي الشان لمقابلة…

السومة… عودة ثالثة لـ«الدوري السعودي» من بوابة الحزم

الخميس 28 أغسطس 1:49 ص

عروض مانويل الرياض الاسبوعية الاربعاء 3 ربيع الاول 1447هـ | العودة للمدارس

الخميس 28 أغسطس 1:30 ص

صحفيون بريطانيون يحتجون أمام مقر الحكومة على قتل صحفيي غزة

الخميس 28 أغسطس 1:28 ص

اختيارات المحرر

ديمبلي: نصائح ميسي غيرت مسيرتي

الخميس 28 أغسطس 1:10 ص

الثقوب السوداء والطاقة المظلمة لغز الكون الأكبر على أعتاب الحل

الخميس 28 أغسطس 1:05 ص

الدوري الإسباني: سلتا فيغو يتعادل مع بيتيس

الخميس 28 أغسطس 12:48 ص

عروض لولو السعودية الويكند الخميس 28-8-2025 لمدة 3 ايام

الخميس 28 أغسطس 12:29 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter