Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تخفيض كبير لأسعار تذاكر مونديال الأندية وسط مخاوف من مدرجات فارغة

الثلاثاء 10 يونيو 12:00 ص

الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً بإخلاء 3 موانٍ يمنية

الإثنين 09 يونيو 11:34 م

تبادل لإطلاق النار بين القوات الأفغانية وتنظيم الدولة قرب مطار كابل

الإثنين 09 يونيو 11:16 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»علوم»نتائج محيّرة لتأثير ذوبان الجليد على النظم البيئية بالمحيط المتجمّد الشمالي
علوم

نتائج محيّرة لتأثير ذوبان الجليد على النظم البيئية بالمحيط المتجمّد الشمالي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 07 مارس 5:11 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أظهرت دراسة حديثة مدى تأثير ذوبان الجليد وتقلص كمياته في المحيط المتجمد الشمالي على النظم البيئية البحرية في المناطق الشمالية على وجه التحديد، وكانت النتائج مربكة على خلاف ما كان متوقعا.

فعلى مدار 25 سنة انقضت تضاءلت كمية الجليد على سطح مياه المحيط في القطب الشمالي بأكثر من مليون كيلومتر مربع، فباتت تظهر مساحات شاسعة خالية تماما من آثار الجليد، لا سيما في فصل الصيف. وعليه سعى العلماء إلى مراقبة ودراسة مدى تأثير هذا التغير الجوهري على النظم البيئية المختبئة تحت سطح الماء في أقصى شمال الكرة الأرضية.

ويسلّط عالم البحار من جامعة جنوب الدانمارك كارل أتارد، الضوء على مدى تعقيد الظروف المتغيرة للمحيط المتجمد الشمالي بسبب تناقص وتضاؤل تلال الجليد البحري، ويدرس فريقه البحثي العلاقة بين ارتفاع تركيز أشعة الشمس وإنتاج عملية التمثيل الضوئي في الكائنات الحية بسبب غياب الطبقة الجليدية، وذلك ضمن دراسة بعنوان “الإنتاج الأولي لقاع البحر في المحيط المتجمد الشمالي المتغير”، ونُشِرت في المجلّة العلمية “متابعات الأكاديمية الوطنية للعلوم”.

وركّز الفريق على مناطق الجرف الشاسعة في المحيط المتجمد الشمالي، وهي أجزاء من قاع البحر ضحلة نسبيا ونادرا ما يتجاوز عمقها 200 متر. وتمثّل هذه المناطق الكبيرة نحو نصف مساحة المحيط المتجمد الشمالي، وهو ما يجعلها منطقة مميزة للدراسة وفهم طبيعة استجابة الكائنات الحية فيها والنظم البيئية مع التغيرات الحاصلة.

كما يُعد ضوء الشمس مصدرا حيويا للطاقة لشتى أنواع الحياة على الأرض، بما فيها النباتات والطحالب ومجموعة من البكتيريا التي تعتمد على أشعة الشمس في عملية التمثيل الضوئي، بالإضافة إلى اعتمادها على الماء وثاني أكسيد الكربون وبعض المواد المغذّية. ويشير العلماء إلى أنّ هذه الكائنات تمثل أساسا لشبكة غذائية أوسع في المحيطات.

مآلات الدراسة

كانت النتائج التي توصّل إليها الباحثون صادمة وعلى عكس المتوقع، فعوضا عن مشاهدة زيادة في نمو الأعشاب البحرية والطحالب في المناطق الضحلة من المحيط بفعل زيادة تغلغل ضوء الشمس، أظهرت النتائج خلاف ذلك تماما.

ولمدة 20 عاما اعتمد البحث على استخدام الأقمار الصناعية المحلّقة فوق المحيط المتجمّد الشمالي، وظهر بالمشاهدة أنه منذ 2003 كانت رقعة المناطق المعرّضة لضوء الشمس في القاع تزداد مساحةً نحو 47 ألف كيلومتر مربع سنويا. إلا أنّ هذه الزيادة لم يواكبها في المقابل أيّ زيادة في إنتاجية الكائنات الحيّة.

ويُرجع العلماء هذه النتيجة المفاجئة والمحيّرة إلى درجة شفافية المياه التي انخفضت في أجزاء كثيرة من المحيط، مما جعلها تعمل كطبقة مانعة لوصول أشعة الشمس إلى القاع. ويعلّق كارل أتارد موضحا أنّ العوالق النباتية والرواسب والمواد الذائبة في الماء تمتص ضوء الشمس بكميات كبيرة وتمنع الكثير من أشعة الشمس من الوصول إلى القاع.

ويكمن تفسير وجود هذه المياه العكرة والكدرة ونسبتها إلى اليابسة التي تحيط بالمحيط المتجمد الشمالي، إذ يتدفق من اليابسة بعض أكبر الأنهار في العالم، ومع مياه تلك الأنهار تأتي العديد من الجزيئات والرواسب التي تمرّ بمناطق سكنية.

وتنبع هذه الأنهار من أماكن بعيدة مثل منغوليا ووسط أميركا الشمالية، وتحمل معها كميات كبيرة من الأجسام والجسيمات العالقة عندما تتدفق إلى المحيط المتجمد الشمالي، وتحتوي الأنهار أيضا على جزيئات مذابة تلوّن الماء وتمتص ضوء الشمس.

ويشير أتارد إلى أنّ بحثهم هو الأول من نوعه، إذ يتناول نسبة التغيّر الموجودة في قيعان المحيط على مستوى إنتاجية ونمو الكائنات الحية التي تعتمد على عملية البناء الضوئي، ويشمل ذلك الطحالب الدقيقة والأعشاب البحرية. وتظهر الدراسة نقطة مهمة إضافية محيّرة، وهي أنه في مناطق أخرى على طول سواحل غرينلاند وكندا، هناك زيادة ملحوظة في نمو هذه الكائنات الحيّة، وهو ما عجز الباحثون عن إيجاد تفسير لهذا الاختلاف حتى هذه اللحظة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لأول مرة.. علماء يتمكّنون من الكشف عن بنية “الكربون السائل”

الإثنين 09 يونيو 7:53 م

فيزيائي الطبيعة.. الفلامينغو يصنع دوامات دقيقة ليصطاد طعامه

الإثنين 09 يونيو 2:48 م

النمل الأبيض يغزو جميع أنحاء العالم عبر القوارب والسفن

الإثنين 09 يونيو 10:44 ص

لأول مرة.. علماء يلتقطون صورة “للصوت الثاني”

الأحد 08 يونيو 9:31 م

مجرة المرأة المسلسلة قد لا تصطدم بمجرتنا بعد 4.5 مليارات سنة

الأحد 08 يونيو 3:25 م

القطط تميز أصحابها من الغرباء بحاسة الشم

الأحد 08 يونيو 10:20 ص

قد يهمك

رياضة

تخفيض كبير لأسعار تذاكر مونديال الأندية وسط مخاوف من مدرجات فارغة

الثلاثاء 10 يونيو 12:00 ص

اضطر الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” للمرة الثانية، لتخفيض أسعار التذاكر لمباراة افتتاح بطولة كأس…

الجيش الإسرائيلي يصدر إنذاراً بإخلاء 3 موانٍ يمنية

الإثنين 09 يونيو 11:34 م

تبادل لإطلاق النار بين القوات الأفغانية وتنظيم الدولة قرب مطار كابل

الإثنين 09 يونيو 11:16 م

صنداي تايمز: المسيرات القاتلة تغير الحروب

الإثنين 09 يونيو 11:09 م

اختيارات المحرر

خلاف بين ورثة عبد الحليم حافظ ومهرجان موازين بسبب الهولوغرام

الإثنين 09 يونيو 10:58 م

دمية “لابوبو” تثير هوسا عالميا ودهشة على المنصات

الإثنين 09 يونيو 10:37 م

تباطؤ نمو صادرات الصين تحت ضغط رسوم ترامب الجمركية

الإثنين 09 يونيو 10:15 م

انسحاب رواندا من إيكاس يكشف هشاشة التكتلات الإقليمية بأفريقيا

الإثنين 09 يونيو 10:08 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter