Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

يايسله: خيسوس مدرب كبير… توقفوا عن الأحاديث الفارغة

الجمعة 22 أغسطس 12:38 م

محكمة أميركية تلغي حكما بالاحتيال ضد ترامب كان سيكلفه 515 مليون دولار

الجمعة 22 أغسطس 12:15 م

فايننشال تايمز: حرب ضروس تشنها سوريا الجديدة على إرث الكبتاغون

الجمعة 22 أغسطس 12:08 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مؤرخ فرنسي: لا مقارنة بين العبودية بالعالم الإسلامي وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي
ثقافة وفن

مؤرخ فرنسي: لا مقارنة بين العبودية بالعالم الإسلامي وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 مارس 4:19 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غالبا ما تكون ممارسات الرق في العالم الإسلامي، رغم أنها لم تدرس بما فيه الكفاية، موضوعا للمقارنة مع تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، وربما يتم إبرازها لتبرئة العبودية الأوروبية.

وتناسوا أن العبودية كانت ممارسة مشتركة على ضفتي البحر الأبيض المتوسط وفي أوروبا وشمال أفريقيا، حتى العقدين الأولين من القرن الـ19.

بهذا الملخص، قدمت مجلة لوبس لمقابلة مع محمد الوالدي، أستاذ التاريخ بمعهد العلوم السياسية بباريس، ومدير برنامج البحث الأوروبي حول نهاية العبودية في المغرب العربي، انطلق فيها من رفض عبارة “الاتجار الشرقي”، لأن هذا المصطلح المفرد يوحي ويؤكد ضمنيا المقارنة مع تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي.

ومع أن العبودية في العالم الإسلامي تغطي العديد من الحقائق والعديد من تجارة الرقيق، من الصحراء الكبرى إلى شبه القارة الهندية، فإن أكثر ما نتحدث عنه عندما نتحدث عن “التجارة الشرقية” هو التجارة عبر الصحراء، في شمال أفريقيا، وهي ظاهرة مهمة للغاية، بدأت في العصور الوسطى وانتهت في القرن الـ19، في الفترة الاستعمارية.

كلها فظيعة

وأشار محمد الوالدي إلى أننا لم نكن نتحدث عن “الاتجار المسيحي” أو “الاتجار الغربي”، لأن الخطر هو جعل الاتجار بالبشر مرتبطا بالدين، حتى وإن كان الإسلام يوفر الإطار القانوني والمعايير لاستعباد البشر، خاصة أن هناك فجوة بين النظرية والتطبيق، وأن الأفارقة الذين اعتنقوا الإسلام، كانوا عرضة للاختطاف والاتجار، حيث لم تكن مبادئ الإسلام تُحترم دائما فيما يتعلق بالرق.

والعبودية فظيعة في كل الحالات، ولكنها تستجيب لنظامين مختلفين تماما من الهيمنة -حسب المؤرخ- فتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، ترتبط العبودية فيها بتطور نظام المزارع الرأسمالي الذي أدى إلى تجريد الرجال والنساء السود من إنسانيتهم، أما في الأراضي الإسلامية، فكان الناس من أصول متنوعة للغاية مستعبدين قبل كل شيء في سياق محلي، مع أنه لا ينبغي تجاهل العنف في كلا النظامين.

ونبه المؤرخ إلى أن القول إن بعض هذه الأنظمة أكثر خطورة من غيرها أمر في غاية الخطورة، مشيرا إلى مقالة للباحث الفرنسي السنغالي تيديان ندياي، بعنوان “الإبادة الجماعية المستترة”، دافع فيها عن فكرة أن تجارة الرقيق نحو العالم الإسلامي كانت أكثر قسوة بكثير من تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، دون الاعتماد على أي مصدر تاريخي محدد.

وذكّر محمد الوالدي بأن الكثيرين ينسون -خلال مقارنة تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي وما يسمى بتجارة الرقيق “الشرقية”- أن العبودية كانت ممارسة مشتركة على ضفتي البحر الأبيض المتوسط، في أوروبا وكذلك في شمال أفريقيا، حتى العقدين الأولين من القرن الـ19.

ونبه الكاتب إلى وجود نوعين من العبودية، أحدهما “المجتمعات الاستعبادية”، ويمثل العبيد فيها جزءا كبيرا من السكان ويسهمون بشكل كبير في الإنتاج الاقتصادي، كنموذج المجتمعات الاستعمارية الأميركية، أما الثاني “فمجتمع العبودية”، حيث يشكل العبيد أقلية كبيرة ومساهمتهم الاقتصادية هامشية.

وفي ضوء هذا التمييز يرى المؤرخ أن المجتمعات الإسلامية أقرب للنوع الثاني، حيث معظم العبيد خدم وبعضهم يشغل وظائف إدارية، لكن العالم الإسلامي شهد أيضا مجتمعات استعبادية، كما في حدث في جزيرة زنجبار وعلى الساحل السواحلي، حيث امتدت مزارع كبيرة للقرنفل كانت تعمل بفضل عمل العبيد.

ولذلك يجب علينا أن نؤكد على تنوع العبودية في هذه المجتمعات الإسلامية، ويجب علينا أيضا أن ننبه إلى نطاق العبودية العالمي، وترابط تجارة الرقيق القادمة من شمال البحر الأبيض المتوسط وجنوبه، وتلك القادمة من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وعالم المحيط الأطلسي، مما يعني رسوخ الاتجار بالبشر على نطاق عالمي.

مفارقة المماليك

وعرج الكاتب على ظاهرة المماليك، حيث تعتمد الحكومات الإسلامية على هذا النوع من عبيد الحكومة، مشيرا إلى “المفارقة” في أن يحكم هؤلاء العبيد المماليك الرجال والنساء الأحرار في العالم الإسلامي ألف عام، من القرن الثامن إلى القرن التاسع عشر، رافضا تفسير ذلك بأن المجتمع لا يثق بالحكام، وأن حكم المماليك هو السبب وراء وجود حكومات استبدادية، حتى في يومنا هذا، في العديد من المجتمعات الإسلامية، ومؤكدا أن المماليك جعلوا الحكام المسلمين أقرب إلى رعاياهم، وأسهموا في إصلاح الدول الإسلامية التي وظّفتهم.

وعند سؤاله عما يوصم به العالم الإسلامي من كونه غير قادر على التفكير في إلغاء العبودية لأن القرآن أقرها من حيث المبدأ.

وأشار الكاتب إلى أن المناقشات كانت موجودة لوضع حد لاستعباد المسلمين وبيع العبيد، وأوضح أن المسلمين فكروا في إنهاء العبودية تدريجيا أو كليا، من خلال الإشارة إما إلى الأفكار الأوروبية أو إلى الشريعة الإسلامية.

وبالإشارة إلى الآثار المتبقية من العبودية اليوم، يشير المؤرخ إلى أن الأمر يتعلق بنوع العبد الذي نتحدث عنه، إذ كان المماليك من ذوي البشرة الفاتحة، وكان أطفالهم يعتبرون رعايا مسلمين أحرارا واندمجوا مع السكان العرب، ولم تبق من إشارة لهم إلا بعض أسماء العائلات التي تشير إلى الوظيفة التي كان يشغلها هؤلاء الخدم.

ولكن بالنسبة للأشخاص من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى من ذوي البشرة الداكنة، فيمكن اعتبار أحفادهم، على الرغم من أنهم مسلمون، ملكا للأسياد، مما يشير إلى لون البشرة والعنصرية، إذ يُنظر إلى أصحاب البشرة الداكنة على أنهم أحفاد العبيد مع أن ذلك ليس دائما صحيحا.

وخلص محمد الوالدي إلى أنه من الضروري للمجتمعات على ضفتي البحر الأبيض المتوسط أن تواجه سؤال العبودية، وأن تفهم كيف تم بناء العنصرية تجاه السود، لأن عدم القيام بذلك سيكون بمثابة الاستهانة بظاهرة أساسية في مجتمعاتنا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“لقد أحرقوا الخبز”.. أغان من غزة تصنعها التكنولوجيا وتروي الصمود | فن

الجمعة 22 أغسطس 9:54 ص

أغاني الحرب والنزوح في السودان.. نوستالجيا تستذكر عبير الأمكنة

الجمعة 22 أغسطس 3:48 ص

نزاع قضائي جديد بين الحكومة البريطانية وأنصار القضية الفلسطينية

الجمعة 22 أغسطس 1:46 ص

حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

الجمعة 22 أغسطس 12:45 ص

مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

الخميس 21 أغسطس 10:43 م

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

الخميس 21 أغسطس 9:51 م

قد يهمك

الأخبار

يايسله: خيسوس مدرب كبير… توقفوا عن الأحاديث الفارغة

الجمعة 22 أغسطس 12:38 م

أبدى الألماني ماتياس يايسله، مدرب فريق الأهلي، حماسه الكبير لخوض نهائي كأس السوبر السعودي أمام…

محكمة أميركية تلغي حكما بالاحتيال ضد ترامب كان سيكلفه 515 مليون دولار

الجمعة 22 أغسطس 12:15 م

فايننشال تايمز: حرب ضروس تشنها سوريا الجديدة على إرث الكبتاغون

الجمعة 22 أغسطس 12:08 م

“ميتا” تعيد تشكيل فريق الذكاء الاصطناعي للمرة الرابعة | تكنولوجيا

الجمعة 22 أغسطس 11:54 ص

اختيارات المحرر

عروض قصر الاواني تخفيضات العودة للمدارس حتى 70%

الجمعة 22 أغسطس 11:17 ص

سويدي يستأنف حكم السجن مدى الحياة في قضية مقتل الطيار معاذ الكساسبة

الجمعة 22 أغسطس 11:14 ص

كاتب إسرائيلي: نتنياهو وديرمر يفتعلان الذرائع لإطالة الحرب بغزة

الجمعة 22 أغسطس 11:07 ص

تحقيق أميركي يلاحق “إم تي إن” لأنشطتها في إيران وأفغانستان | أخبار

الجمعة 22 أغسطس 11:05 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter