Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«مونديال الأندية»: بايرن يستعرض عضلاته باكتساح أوكلاند «بالعشرة»

الأحد 15 يونيو 9:54 م

عروض مطعم شاورما هليل علي بوكس الكافي و الوافي | اشهي الاصناف

الأحد 15 يونيو 9:38 م

محكمة عسكرية بالنيجر تأمر بحبس صحفيين اثنين بتهم أمنية

الأحد 15 يونيو 9:36 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»خدعوك فقالوا: فول الصويا بديل اللحوم الأوفر في زمن التضخم
لايف ستايل

خدعوك فقالوا: فول الصويا بديل اللحوم الأوفر في زمن التضخم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 30 مارس 11:08 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في زمن التضخم، أصبح التناول اليومي للحوم الحمراء يرهق كثيرا من العائلات مع وصول أسعار الكيلو الواحد منها إلى نحو 10-14 دولارا في عدد من الدول العربية.

وفي مصر، انتشرت في الآونة الأخيرة عدد من المنتجات التي يروج لها أصحابها على أنها بدائل آمنة للحوم، لا سيما الحمراء، من حيث الطعم والملمس، لاعتمادها على فول الصويا بوصفه مكونا أساسيا بها.

وفي هذا الشأن، رأت اختصاصية الصحة العامة المصرية إيناس عبد الواحد أن الترويج للمنتجات المصنعة من بذور فول الصويا على أنها منتجات آمنة بديلة للحوم “خدعة”، ولا تعكس حقيقة مخاطر إدخال هذه البذور النباتية في عملية تصنيع تقوم بشكل رئيسي على إضافة كثير من مكسبات الطعم والمواد الحافظة والأملاح الخفية، فضلا عن عدم إمكانية أن تكون مصدرا يعوض نسب الأحماض الأمينية الحيوانية الضرورية للنمو وصحة المخ.

عمليات تصنيع غير آمنة

وقالت إيناس عبد الواحد للجزيرة نت إن اللجوء للمنتجات المصنوعة من فول الصويا لتعويض غياب اللحوم على مائدة الطعام يفضل أن يكون “استهلاكا عابرا” مرة أو اثنين طوال الشهر بدافع التجربة، خاصة أنه في هذه الحالة لا يهتم المستهلك بالقيمة الغذائية، بل يبحث فقط عن طعم مشابه لما اعتاده عند تناول أنواع من اللحوم المصنعة أو الوجبات التي تعتمد على إضافة كثير من البهارات علي اللحوم، على سبيل المثال.

وأوضحت أن إدخال فول الصويا في عملية تصنيع يفقده فوائده الصحية، وأضافت أن “الفوائد التي يحتوي عليها فول الصويا، ومن بينها ارتفاع نسبة البروتين، يحصل عليها المستهلك عندما يتناوله في صورته الطبيعية الحقيقة، وليس بعد إدخاله في عملية تصنيع تعمل على تكسير جميع هذه الفوائد وتمنح الجسم أضعاف احتياجه من الأملاح”.

وتابعت “بشكل عام، تعتمد عمليات التصنيع التي يدخل فيها فول الصويا بشكل رئيسي على إضافة كميات هائلة من المواد الحافظة والأملاح الخفية، وجميعها عناصر تضر الجسم أكثر مما تجعله مصدرا بديلا للبروتين”.

وأشارت أيضا إلى أن مكسبات الطعم واللون التي تضاف إلى فول الصويا ليتحول إلى منتج ذي طعم وملمس قريب من اللحم “تسبب مشكلات صحية، بينها سرطان القولون والضغط”.

وركزت إيناس عبد الواحد -في حديثها للجزيرة نت- على صعوبة أن يكون فول الصويا مصدرا بديلا رئيسيا للأحماض الأمينية الضرورية لنمو الجسم والعضلات وصحة المخ، التي لا يمكن الحصول عليها إلا من اللحوم الحيوانية.

وأوضحت أن “اللحم يحتوي على جميع الأحماض الأمينية التي يحتاجها الجسم، بينما يفتقر فول الصويا إلى بعضها”، ومثله أيضا جميع البروتينات النباتية الأخرى.

وفي السياق، لفتت اختصاصية الصحة العامة إلى بعض الأضرار المتفق عليها علميا لفول الصويا، ومن بينها تأثيره السلبي على هرمونات الجسم لاحتوائه على مادة ‫”إيزوفلافون” التي لها تأثير مشابه لهرمون الإستروجين الجنسي الأنثوي والذي يحمل أضرارا لبعض النساء المصابات بسرطان الثدي والذكور.

وعلى هذا النحو، تحدثت عن منتج آخر يثبت ما تشكله عمليات التصنيع من مخاطر على صحة الإنسان، وقالت إن منتجات بدائل السكر والمحليات الصناعية من أبرز الأدلة التي أثبتت أن كثيرا من عمليات التصنيع تهدد بالفعل صحة الإنسان.

وتابعت في حديثها للجزيرة نت “بعدما كنا نصف لسنوات المحليات الصناعية، كسكر السكروز، لمرضى السمنة والسكري، أثبتت الأبحاث في ما بعد أن المحليات الصناعية تؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بمرض السكري، وبشكل خاص التي تحتوي على مركب السكارين ومركب السكرالوز”.

بدائل أكثر نفعا

وباعتبار فول الصويا من عائلة البقوليات، نصحت اختصاصية الصحة العامة باللجوء إلي الحمص أو البرغل كونهما مصادر أكثر أمنا وصحة للبروتين.

وقالت إن كثيرا من الوصفات التي تعتمد على الحمص والبرغل “تكون في صورتهما الطبيعية، وهو ما يميزهما ويجعلهما أكثر توافقا مع احتياجات الجسم”.

 

وأعطت مثالا بالأكلة التركية “تشي كفتة” التي صنفتها بديلا صحيا للحوم الحيوانية لعدم إدخالها في عمليات تصنيع مضرة بل تعتمد على البرغل في صورته الطبيعية مع إضافة بعض البهارات.

و”تشي كفتة” هي أكلة شهيرة في تركيا من قائمة المقبلات، تسمى “أكلة البسطاء”، وكانت تعد قديما من اللحم المفروم النيئ، لكن تمت الاستعاضة عنه -في ما بعد لأسباب صحية مرتبطة بأضرار تناول اللحوم النيئة- بالبرغل الناعم مع إضافة الطماطم والبهارات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف تقلل التعرق في الصيف؟ حلول غذائية وعملية فعالة

الأحد 15 يونيو 8:04 م

شاهد.. انقلاب ذيل طائرة “بوينغ” أثناء تفريغ الأمتعة في النرويج

السبت 14 يونيو 6:31 م

هوس “لابوبو”.. بيع نسخة من الدمية الصينية بـ150 ألف دولار في مزاد

السبت 14 يونيو 3:36 م

عدد متابعيها على “إنستغرام” بلغ 400 ألف.. وفاة معمّرة يابانية عن 97 عاما

الجمعة 13 يونيو 9:10 م

غيرة أم توتر؟ ملكة جمال سابقة تتعمد إسقاط التاج من رأس خليفتها

الجمعة 13 يونيو 6:07 م

ما قصة مقتل 6 يمنيين في انهيار منجم ذهب عشوائي؟

الجمعة 13 يونيو 4:05 م

قد يهمك

الأخبار

«مونديال الأندية»: بايرن يستعرض عضلاته باكتساح أوكلاند «بالعشرة»

الأحد 15 يونيو 9:54 م

استعرض بايرن ميونيخ بطل ألمانيا عضلاته في انطلاق مبارياته بكأس العالم للأندية في كرة القدم…

عروض مطعم شاورما هليل علي بوكس الكافي و الوافي | اشهي الاصناف

الأحد 15 يونيو 9:38 م

محكمة عسكرية بالنيجر تأمر بحبس صحفيين اثنين بتهم أمنية

الأحد 15 يونيو 9:36 م

شاهد.. موجة غضب متصاعدة في باريس ضد الإبادة بغزة

الأحد 15 يونيو 9:29 م

اختيارات المحرر

وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيرته الكندية مستجدات المنطقة

الأحد 15 يونيو 8:53 م

عروض العثيم الطازج صفحة واحدة الاثنين 16-6-2025 | كيلو عليك و كيلو علينا

الأحد 15 يونيو 8:37 م

تزايد طلبات الدعم النفسي في إسرائيل بنسبة 350% إثر رد إيران

الأحد 15 يونيو 8:35 م

حلف تحصين إسرائيل يفشل أمام صواريخ إيران

الأحد 15 يونيو 8:28 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter