Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

أزعور لـ «الشرق الأوسط»: بعثة من صندوق النقد إلى دمشق

الإثنين 26 مايو 4:53 ص

عروض اسواق المزرعة علي منتجات متنوعة حتي الثلاثاء 27/5/2025 | اقوي العروض

الإثنين 26 مايو 4:51 ص

الآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تبدأ الاثنين مع ثغرات كبيرة

الإثنين 26 مايو 4:49 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»هجاء لفواجع الحرب السودانية في رواية “أرواح الشرتاي الـ7”
ثقافة وفن

هجاء لفواجع الحرب السودانية في رواية “أرواح الشرتاي الـ7”

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 04 يونيو 6:58 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الفجائع المتتالية هي أول ما يخطر على البال حين تذكر دارفور، فالإقليم الواقع في الغرب السوداني، والذي ارتبط عند السودانيين بخلاوي القرآن وبالمَحْمَل الشريف وبسلطنته العريقة المستقلة، صار قرين نزاعات قبلية، تندلع عادةً بين قبائل رعوية وأخرى قاطنة مستقرة.

بعد روايته “جوهرتان في أكفان الموتى” الصادرة قبل عامين ونصف، عاد الروائي السوداني مبارك أحمد عثمان لتناول الحياة السودانية في تحولاتها الراهنة، وأصدر أخيرا رواية “أرواح الشرتاي الـ7” (2023) عن مؤسسة أبجد للترجمة والتوزيع والنشر بالعراق.

تدور أحداث الرواية في عالم جديد تماما في فضاء مدرسة أدب الحرب الأفريقية الجديدة، غير معروف حتى الآن لدى الكثير من النقاد، كونه يتناول -إلى جانب حرب دارفور- صفات الأنفس السبع (النفس الأمارة بالسوء، واللوامة، والملهمة، والراضية، والمرضية، والمطمئنة، والنفس الكاملة) بتقنيات سردية تمتح من براحات وحياض علم النفس.

ويلات الحروب

ومن جانب، تهدف رواية عثمان (المولود بمدينة القضارف بالسودان عام 1971) لنقل المعاناة وويلات الحروب في قالب روائي مشوق، لتفتح أنظار القراء الذين لم يألفوا حياة الحرب وعالمها الوحشي التي غرستها “مليشيا الجنجويد” في المجتمع الدارفوري المتنوع ثقافيا وعرقيا واجتماعيا، حيث يعمد الراوي إلى تعرية الحرب وكشف دواعيها السياسية والاقتصادية.

وكذلك صور سرد الرواية -التي استخدم فيها الروائي تقنية الراوي العليم- التسامح الديني بين المسلمين والمسيحيين من خلال بطلي الرواية: الشرتاي “آدمو فتاك” والراهبة “كلارا خوري”، حيث إنهما واجها كثيرا من المتاعب والمغامرات في حياتهما الدينية. و”الشرتاي” هو لقب شيخ القبائل في دارفور.

فبطل الرواية، أُكره على حمل السلاح إبان الخدمة الإلزامية، فخاض “متون الجهاد” قسرا في جنوب السودان، وأصبح قناصا للدبابات والمجنزرات، وأحد “الدبابين” الذين ينتزعون دائما النصر من براثن الهزيمة، في معارك تجلت فيها البسالة والتضحيات، قبل أن يكتشف فجأة أن الحرب سياسية، وما هو إلا وقود للحرب.

وفي جنح الظلام يتسلل الأدغال منقلبا إلى قريته، فيعيش فيها آمنا مطمئنا إلى أن أقبلت مليشيا الجنجويد غازية، فأقامت فيهم مقتلة عظيمة، ورأى بأمّ عينيه قذائف طائرات الأنتنوف تدك أكواخ أسرته وتسويها مع الأرض هدما وإحراقا، ويفر مجنون العقل تاركا وراءه جسد أبيه وجبة للغربان، وينتهي به الفرار بدخول مصر حافي القدمين، وهناك يبدأ حياة جديدة كل الجدة، ينتزعها من براثن الحاجة والجوع والمرض.

وأما كلارا، فقد كانت راهبة مسيحية متدينة، ممتلئة بتعاليم “المسيح”، فقدت بدورها جميع أفراد أسرتها بحرب لبنان، حتى إذا دخلت عالم المال والأعمال ضاعت وفسدت أخلاقها، إذ أغراها رجاله بالمناصب الرفيعة، واشتروا جمالها لإتمام صفقاتهم، فظل يراودها قلق الانتحار معاقبة لنفسها على الانحطاط، فأقامت قداسا.

وهي على عتبة الانتحار، تلتقي مع بطل الرواية فيجري بينهما حوار عن الأديان عن مراتب الأنفس السبع في الإسلام وصفات الفضيلة في المسيحية، بنقاش فكري معتدل، خال من التشدد الديني، وبعيد عن الفكر السياسي، فيغير حياتها رأسا على عقب، إذ تكتشف أنهما يتوافقان في 50 صفة من صفات الأنفس السبع ومكنونها، فيتزوجان ويعيشان في تسامح الأديان. تقول:

– كلانا نصلي لإله واحد أليس كذلك؟ ألا فليعبد كل منا ربه بطريقته الخاصة، وليتفاخر كل منا بفضائل دينه لصاحبه.

دارفور

ويقرر بطل الرواية فجأة أن يترك حياة الدعة ورغد العيش، ويعود إلى دارفور مقاتلا، فيخوض حربه ضد مليشيا الجنجويد برمزيتها الواسعة في تلك الأودية المطمئنة، حتى يتلقى الموت في بطولة هادئة.

لكن كلارا تميل إلى الاعتقاد أن “الشرتاي” كالقطة بسبع أرواح، لن يسمح للموت أن يداهمه بسهولة دون أن يحقق أهدافه، ويحرر أرضه، ويثأر لعشيرته، وهكذا تقرر السفر إلى معسكرات الثوار متنكرة بصورة امرأة دارفورية عجوز، مخترقة تحصينات مليشيا الجنجويد للبحث عنه.

فيا ترى هل تخترق رصاصة في الظلام رأسها الصغير أم أن ثمة أملا بأن تنجو، فتلتقي مع الشرتاي في منطقة ترفرف حولها أجنحة الموت؟

رواية “أرواح الشرتاي الـ7” تضع القارئ أمام تفاصيل لا تكتفي بالحدث فحسب، بل تذهب معه لسبر أغوار الأنفس البشرية السبعة وتطرح الأسئلة عن مدى تأثير هذه الأنفس في حياة الإنسان من المهد إلى اللحد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من ياسر عرفات لأمين معلوف.. عرب نالوا جوائز “أمير أستورياس” الإسبانية

الإثنين 26 مايو 3:44 ص

لويس مونريال: التراث الثقافي مورد اقتصادي واجتماعي لبناء المستقبل

الإثنين 26 مايو 12:41 ص

عمر خيرت: حققت 70% من أحلامي الموسيقية والرحلة لم تنته بعد

الأحد 25 مايو 11:38 م

شطب نور مهنا من نقابة الفنانين السوريين وتغييرات في المجلس المركزي

الأحد 25 مايو 9:36 م

باسم الشمايلة يحمل الدكتوراه ويقدم الشاي والقهوة في المناسبات الاجتماعية

الأحد 25 مايو 8:37 م

“حادث بسيط” ظفر بالسعفة الذهبية.. هكذا توهجت السينما الإيرانية في مهرجان كان

الأحد 25 مايو 7:34 م

قد يهمك

الأخبار

أزعور لـ «الشرق الأوسط»: بعثة من صندوق النقد إلى دمشق

الإثنين 26 مايو 4:53 ص

كشف مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، الدكتور جهاد أزعور، عن…

عروض اسواق المزرعة علي منتجات متنوعة حتي الثلاثاء 27/5/2025 | اقوي العروض

الإثنين 26 مايو 4:51 ص

الآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات بغزة تبدأ الاثنين مع ثغرات كبيرة

الإثنين 26 مايو 4:49 ص

المجر تستعد لتمرير قانون يُقيّد المنظمات والمفوضية الأوروبية تهدد

الإثنين 26 مايو 4:48 ص

اختيارات المحرر

العلاقة المتوترة بين أموريم وغارناتشو تفتح باب رحيله عن مانشستر يونايتد

الإثنين 26 مايو 4:44 ص

زيلينسكي ينتقد «صمت أميركا» بعد هجوم روسي واسع

الإثنين 26 مايو 3:52 ص

تصفح عروض اضاحى العيد فى السعودية

الإثنين 26 مايو 3:50 ص

أردوغان وشهباز شريف يبحثان تعزيز التعاون بين تركيا وباكستان

الإثنين 26 مايو 3:47 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter