Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

إصابة ميسي تثير مزيدا من الشكوك مجددا

الجمعة 22 أغسطس 12:48 ص

حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

الجمعة 22 أغسطس 12:45 ص

الممثلة الأممية تعلن خارطة طريق لإجراء الانتخابات وتوحيد المؤسسات في ليبيا

الجمعة 22 أغسطس 12:26 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»الجامعة بين الحسنين.. ماذا بقي من التاريخ العربي في باليرمو؟
ثقافة وفن

الجامعة بين الحسنين.. ماذا بقي من التاريخ العربي في باليرمو؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 أبريل 8:10 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في طريق العودة من جزيرة لامبيدوزا إلى مطار باليرمو عاصمة صقلية لم لم تغادرني فكرة مقارنة المهاجرين الذين رأيتهم في الجزيرة وقواربهم المتهالكة بسفن جحافل الفاتحين الذين قدموا من تونس قبل قرون خلت، بقيت تلح عليّ تقلبات التاريخ هذه دون غيرها وأنا أحلق فوق المجال الصقلي.

اخترت سيارة الأجرة بدل القطار للوصول إلى المدينة، التي كانت حسب الجغرافي والرحالة ابن جبير الأندلسي “أمّ الحضارة والجامعة بين الحُسنيين غضارة ونضارة”، لكنني وقعت في فخ الإسراف في الحديث من سائقها الذي عرّف نفسه بباولو. أقحمتني ثرثرته أكثر في مراثي التاريخ التي حاولت أن أتخلص منها.

يخمن “باولو” جذورك بفراسة الخبير في الوجوه، فيبادرك بالحديث عن أمجاد أجدادك العرب الذي مروا من هنا. ينمّق حديثه بكلمات عربية أتقنها من خلال مجالسة المغاربة والتونسيين الكثيرين في الفضاء الصقلي، ومتقمصا دور راوي التاريخ العليم.

بدا كلامه أشبه بسردية مكررة مع كل زبائنه العرب كجزء من متممات المهنة، لكنه كان على الأقل يعرف ما يغيب عن معظم الإيطاليين، وحتى العرب، حول المفاصل الكبرى لتاريخ باليرمو العربي الإسلامي وبقاياه.

تمتد معرفته أيضا بالتاريخ العربي إلى جزر بانتالريا وسردينيا وحتى مالطا القريبة وإسبانيا، فقد كانت جزر المتوسط وسواحله ملتقى حضارات رسم الفاتحون المسلمون جزءا مهما من تاريخها.

بدت “بلرم” -كما سماها العرب- مدينة جميلة تضج بالحركة وهي تسترخي بين الجبال في حضن البحر الأبيض المتوسط، تحفّ أشجار النخيل معظم شوارعها وكذلك أشجار البرتقال التي جلبها المسلمون معهم إلى الجزيرة، ويبدو أنه فاض عن الحاجة ولم يجد من يقطفه.

بقيت صقلية نحو قرنين ونصف في ظل الحضارة العربية الإسلامية وشهدت ممالك وإمارات وصراعات وتفككا وسقوطا، لكنها وعاصمتها باليرمو لا تحضر كثيرا في المخيال العربي الإسلامي مثل “إشبيلية” أو “غرناطة” أو “طليطلة”، ولا تحظى أيضا بالاهتمام التاريخي والثقافي نفسه. ربما لم يبق فيها أيضا الكثير مما يضاهي تلك المدن الأندلسية من آثار وشواهد.

لو كان المقصد إسبانيا، وبإلحاح النوستالجيا ستكون شواهد الحضارة العربية الإسلامية الكثيرة في غرناطة وقرطبة ضمن أولويات الرحلة، وبإلحاح المراثي، سيحضر “طارق بن زياد” ثم دموع “أبي عبد الله الصغير” واقفا على تخوم غرناطة مودعا آخر قلاع الأندلس، تخاطبه أمه “ابك مثل النساء على ملك لم تحافظ عليه مثل الرجال”.

لا بد ستذكر مطلع قصيدة أبو البقاء الرندي في رثاء الأندلس ومطلعها “لكل شيء إذا ما تم نقصان .. فلا يغر بطيب العيش إنسان”. لكن في باليرمو قليلون سيذكرون فاتحها “أسد بن الفرات” (759م-828 م) أو شاعرها الأشهر “ابن حمديس الصقلي” (1055م-1133م)، الذي رثاها أيضا بقوله.

وعزكم يفضي إلى الذل والنوى .. من البين ترمي الشمل منكم بما ترمي

فإن بلاد الناس ليست بلادكم .. ولا جارها والخلم كالجار والخلم

بدأت حملات الفتح الإسلامي نحو الجزيرة البيزنطية وثغورها منذ منتصف القرن السابع الميلادي، لكن الأغالبة -الحكام العرب لتونس في القرن التاسع الميلادي- هم الذين أطلقوا الحملة الأضخم والأكثر استمرارية من مدينة سوسة نحو الجزيرة عام 827م بقيادة القاضي أسد بن الفرات، ووصل الفتح إلى نهايته في عام 965م.

ظلت صقلية تحت السيادة العربية الإسلامية من سنة 827م إلى سنة 1091م، وانتقلت السيطرة على الجزيرة وأجزاء منها بين الأغالبة والفاطميين والكلبيين والأدارسة، وكانت منقسمة إلى 5 إمارات، وبقيت باليرمو حاضرة صقلية العربية إلى أن سقطت بأيدي النورمان سنة 1072م.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

الجمعة 22 أغسطس 12:45 ص

مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

الخميس 21 أغسطس 10:43 م

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

الخميس 21 أغسطس 9:51 م

مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

الخميس 21 أغسطس 9:42 م

موسيقى “تشيمورينغا”.. أنغام الثورة في زيمبابوي | فن

الخميس 21 أغسطس 8:41 م

طوفان موسيقي.. الأغنية الفلسطينية بعد 7 أكتوبر

الخميس 21 أغسطس 7:40 م

قد يهمك

رياضة

إصابة ميسي تثير مزيدا من الشكوك مجددا

الجمعة 22 أغسطس 12:48 ص

ألقى مدرب إنتر ميامي خافيير ماسكيرانو بظلال من الشك حول إصابة الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي…

حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

الجمعة 22 أغسطس 12:45 ص

الممثلة الأممية تعلن خارطة طريق لإجراء الانتخابات وتوحيد المؤسسات في ليبيا

الجمعة 22 أغسطس 12:26 ص

عروض نستو هايبر ماركت الدمام و الخبر – الجمعة الكبيرة 22 أغسطس 2025

الجمعة 22 أغسطس 12:06 ص

اختيارات المحرر

سوريا الجديدة.. دبلوماسية ناجحة واقتصاد واعد لكن الخطر في الداخل

الخميس 21 أغسطس 11:56 م

هل تنجح حكومة السودان الجديدة في وقف تدهور الجنيه وتهريب الذهب؟

الخميس 21 أغسطس 11:54 م

شاهد.. أسباب اكتساح الأهلي القادسية في السوبر السعودي

الخميس 21 أغسطس 11:47 م

إدريس: أولويات الحكومة السودانية هي السلام وتوفير الخدمات الأساسية

الخميس 21 أغسطس 11:25 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter