Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض أسواق المزرعة المنطقة الشرقية الاسبوعية الأربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | تخفيضات نهاية السنة

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:14 م

عروض الدكان لأفتتاح الفرع الجديد العاقول وادي البطان من 3 حتى 9 ديسمبر 2025

الثلاثاء 02 ديسمبر 4:13 م

عروض مارك اند سيف الرياض الاسبوعية الاربعاء 3/12/2025 | اقوي العروض

الثلاثاء 02 ديسمبر 3:13 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»سياسة»حراك طلابي أميركي دعما لغزة.. ما تداعياته؟ ولماذا يثير قلق نتنياهو؟
سياسة

حراك طلابي أميركي دعما لغزة.. ما تداعياته؟ ولماذا يثير قلق نتنياهو؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 25 أبريل 6:00 ص3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يرى أكاديميون ومختصون في الشؤون الإسرائيلية والأميركية أن الاحتجاجات المتصاعدة بالجامعات الأميركية تظهر تغيرا واضحا في موقف الشباب الأميركيين تجاه إسرائيل، وسط انقسام في الآراء بشأن تداعياتها المتوقعة في واشنطن وتل أبيب.

وبحسب الكاتب المختص في الشؤون الأميركية محمد السطوحي، يعبر الحراك الطلابي الأميركي عن تغيير أعمق، خاصة أنه موجود أساسا في القاعدة الأساسية للحزب الديمقراطي الذي ينظر إليه على أنه الحزب الداعم لفلسطين مقابل الحزب الجمهوري الداعم لإسرائيل واليمين المتطرف فيها.

ويوضح السطوحي -خلال حديثه لبرنامج “غزة.. ماذا بعد؟”- أن هناك فجوة سياسية بين الحزبين الرئيسيين في أميركا بدأت تتسع، خاصة في الجيل الجديد الذي يحصل على معلوماته من منصات التواصل الاجتماعي.

وينتمي الرئيس الأميركي جو بايدن إلى المؤسسة التقليدية في الحزب الديمقراطي التي تدعم إسرائيل بكل الأحوال، لكنه لا يستطيع الانفكاك من حرب غزة أينما ذهب، خاصة أن الطلبة يميلون إلى الطبقة الليبرالية، وفق المتحدث.

كما يواجه بايدن -بحسب السطوحي- مشكلة كبيرة لأنه متأخر في استيعاب التغييرات الجذرية في القاعدة الديمقراطية، مرجحا خسارته الانتخابات الرئاسية المقبلة لأن نسبة من أنصاره سوف يمتنعون عن التصويت.

وبينما أقر بأن لهجة خطاب بايدن قد تغيرت مؤخرا بانتقاده إسرائيل وسياستها وإصراره على إدخال المساعدات للغزيين يعتقد الكاتب المختص في الشأن الأميركي أن هذه السياسات لم تترجم بصورة مرضية للقاعدة الديمقراطية وتتطلب مزيدا من الضغوط.

واتفق على وجود شبه بين الاحتجاجات الحالية واحتجاجات عام 1968 إبان حرب فيتنام، لكن السطوحي كشف عن اختلاف في جوهرها، إذ كانت تخوض الولايات المتحدة الحرب آنذاك، في حين تخوض إسرائيل حربا ضد غزة وتحصل على مساعدات دون تقديم تنازلات.

تخوف إسرائيلي

بدوره، يؤكد الأكاديمي والخبير في الشأن الإسرائيلي الدكتور محمود يزبك أن هناك تخوفا إسرائيليا من أن تشكل هذه الاحتجاجات بداية حركة قد تؤثر على الرأي العام الأميركي ومن ثم السياسة الأميركية وتغيرها ضد تل أبيب.

ويوضح يزبك أن التخوف الإسرائيلي من هذه التطورات الاجتماعية “مركّب”، “وقد تؤدي إلى زعزعة موقف الرئيس الأميركي من إسرائيل كدولة أو من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كزعيم لها”.

ويضيف أن استطلاعات الرأي في أميركا تظهر تغيرا وتحولا بموقف الشباب الأميركيين من إسرائيل وانحيازا تجاه القضية الفلسطينية، وهو ما بدا في لوم نتنياهو الجامعات الأميركية على تبدل المزاج العام تجاه إسرائيل.

ويلفت إلى أن الاحتجاجات قد تكون رافعة لبايدن لكي يمنع نتنياهو من المضي قدما في خططه، لكنه استدرك بالقول إن وزراء إسرائيليين كتبوا تغريدات تؤيد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بدلا من بايدن.

وبحسب يزبك، يبدو أن هناك حراكا في الحكومة الإسرائيلية من أجل محاولة القفز عن بايدن بغرض إضعافه داخليا وتمرير الخطة الإسرائيلية لاجتياح رفح.

انتقاد واستبعاد

من جانبه، يؤكد الدبلوماسي الأميركي السابق وليام لورانس أن جيلا جديدا من يهود أميركا لا يؤيد الموقف الإسرائيلي وبدأ يبتعد عن الآباء منذ عام 2008، مشيرا إلى وجود عدد قليل من الشباب الأميركيين الذين يدعمون الصهيونية.

وانتقد لورانس موقف البيت الأبيض تجاه المظاهرات الطلابية، ووصفه بالسخيف، لكنه قيّم موقف بايدن بالوسطي عندما أدان “الشعارات والهتافات الدنيئة المتداولة ومعاداة السامية خلال الاحتجاجات”.

وبشأن تداعيات الحراك الطلابي يعتقد الدبلوماسي الأميركي السابق أن التغيير جارٍ ولكن ليس بالسرعة المطلوبة، مثل إصرار بايدن على عدم منح ضوء أخضر لعملية عسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة، وإدخال مساعدات إنسانية للغزيين.

كما استبعد أن يكون لهذه المظاهرات الطلابية الأميركية أثر على الحرب على غزة لكون الموقف الأميركي تغير منذ فبراير/شباط الماضي، مستدلا بالاحتجاجات بين موظفي البيت الأبيض والوزارات السيادية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أخبار السودان: تداعيات الحرب وتصاعد الأزمة الإنسانية

الإثنين 29 سبتمبر 6:41 م

رئيس بلدية النصيرات: هذه خطتنا لمواجهة أزمة المياه وإصلاح البنية التحتية

الخميس 11 سبتمبر 1:58 ص

معركة يومية.. تعرف على قصة سائقي شاحنات المساعدات الإنسانية بغزة

الخميس 11 سبتمبر 12:57 ص

رجل أعمال في غزة.. من الثراء إلى الجوع وذوي الإعاقة

الأربعاء 10 سبتمبر 11:56 م

موقع إسرائيلي: خطتا إعمار غزة غير قابلتين للتطبيق

الأربعاء 10 سبتمبر 10:55 م

كاتب إسرائيلي: 77 عاما من الطرد وهواجس التاريخ وصرخة الذاكرة

الأربعاء 10 سبتمبر 9:54 م

قد يهمك

متفرقات

عروض أسواق المزرعة المنطقة الشرقية الاسبوعية الأربعاء 12 جماد الاخر 1447هـ | تخفيضات نهاية السنة

الثلاثاء 02 ديسمبر 5:14 م

عروض أسواق المزرعة المنطقة الشرقية الأربعاء 3 ديسمبر 2025 تضم مجموعة غذائية تشمل البطاطس البيضاء…

عروض الدكان لأفتتاح الفرع الجديد العاقول وادي البطان من 3 حتى 9 ديسمبر 2025

الثلاثاء 02 ديسمبر 4:13 م

عروض مارك اند سيف الرياض الاسبوعية الاربعاء 3/12/2025 | اقوي العروض

الثلاثاء 02 ديسمبر 3:13 م

مصر وقطر تأملان في الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار

الثلاثاء 02 ديسمبر 2:17 م

اختيارات المحرر

عروض مارك اند سيف الاحساء الاسبوعية الاربعاء 12-6-1447هـ – اقل الاسعار

الثلاثاء 02 ديسمبر 1:11 م

عروض الوفاء هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 12-6-1447هـ | ديسمبر التوفير

الثلاثاء 02 ديسمبر 12:10 م

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 اليوم فقط

الثلاثاء 02 ديسمبر 11:09 ص

«سامسونغ» تكشف عن أول هاتف ثلاثي الطي

الثلاثاء 02 ديسمبر 8:11 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter