Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 10 نوفمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 10 نوفمبر 10:34 ص

خلال زيارته لصندوق النقد… الشرع وغورغييفا يناقشان سبل دعم الإصلاحات السورية

الإثنين 10 نوفمبر 9:37 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 19 جماد الاول 1447هـ اليوم فقط

الإثنين 10 نوفمبر 9:33 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فلسطين “جوهرة ” الفن المصري الرفيع
ثقافة وفن

فلسطين “جوهرة ” الفن المصري الرفيع

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 27 مايو 9:01 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

فلسطين ومقاومتها عظيمةٌ، وشهيدها غالٍ على قلب كل مصري وطني، ليس في الأمر عواطف، ولا تفضُّل من أحد على أحد، بل هي المصائر المشتركة والقدر، الذي فرضته الجغرافيا، وفرضته وحدة العرق والثقافة والدين، ومن كافة الجوانب فلسطين مصرية، ومصر فلسطينية، رغم أنف الصهاينة والأميركان، وأعوانهم من “المأجورين” هنا أو هناك.

تلك المعاني فهمها “المماليك”، الذين خرجوا بخيولهم وسيوفهم لحماية الأرض المقدسة من زحف “المغول” تحت قيادة “سيف الدين قُطُز”، وقبلهم فهمها الأيوبيون لما دخل “صلاح الدين ” إلى مصر ليحررها من عميل الصليبيين الوزير “ضرغام”، ودخل فلسطين ليحرر بيت المقدس، فهو كان يعلم أن مصَر مُعَلّقٌ مصيرها بفلسطين، وفلسطين مُعلّقٌ مصيرها بمصر.

مبدعون وطنيون

وهذه المعاني فهمها المبدعون المصريون الوطنيون، منذ نكبة 1948، وهنا لن نناقش خيبات الساسة والعسكريين، بل نقترب من “فلسطين” التي أحبَّها وصَوَّرها المبدعون في قصائد وقصص قصيرة، وأفلام سينمائية، استطاعت الإبقاء على “جوهرة” العروبة، حيّةً في وجدان الأجيال المتعاقبة، والفيلم الأول الذي واكب النكبة في العام 1948، هو “أرض السلام” وشارك فيه عمر الشريف وفاتن حمامة وغيرهما من نجوم السينما في مصر.

وفيه سرد للمقاومة البطولية التي أبداها الشعب الفلسطيني في مواجهة عصابات الصهاينة المدعومة من الجيش البريطاني، وفيه ذِكرٌ للبطولات التي قام بها المتطوِّعون من مصر، وقد سبق البطل “أحمدعبدالعزيز” الجميع إلى فلسطين ومعه كتائب المتطوِّعين، قبل أن يرسل الملك فاروق الجيش بصفة رسمية، وحارب “أحمد عبدالعزيز”، ورجاله وحقق انتصارات كبيرة، ووافاه الأجل برصاصة من مقاتل مصري، بطريق الخطأ، كان يظنه واحدًا من الصهاينة.

وقدمت السينما المصرية في الحقبة نفسها أفلامًا، اهتمت ببطولات الجيش، وفي الفترة التي أعقبت 23 يوليو/تموز 1952، ظهرت في السينما قصة “الأسلحة الفاسدة” التي اعتبرها الضباط الأحرار، السبب في هزيمة الجيش المصري في فلسطين.

لكن “خالد محيي الدين” أحد المؤسسين للضباط الأحرار، قال في مذكّراته التي حملت عنوان: “الآن أتكلم”، وصدرت في عدة طبعات بالقاهرة في تسعينيات القرن الماضي: إن الأسلحة الفاسدة، ليست المسؤولة عن الهزيمة، إنما الهزيمة مصدرها عدم وجود”قوة نيران” كافية لردع العدو الصهيوني المدعوم بالسلاح البريطاني المتطور، وعدم حصول الجيش المصري على التدريب القتاليِّ الكافي، في الفترة السابقة على دخول الحرب.

والفيلم المهم الذي حاول تقديم صورة حقيقية وصادقة عن المقاومة الفلسطينية، المتواجدة في لبنان في فترة الاجتياح الإسرائيلي لبيروت والجنوب، هو: “ناجي العليّ” الذي أنتجه الفنان “نور الشريف”، وأخرجه عاطف الطيب، وقام فيه بدور الفنان ناجي العليّ، رسام الكاريكاتير الفلسطيني الذي اغتاله “الموساد” في لندن، حتى يخرس صوته المزعج لدولة الكيان.

وكما كان ناجي العليّ مزعجًا للصهاينة في حياته، كان فاضحًا لوكلاء إسرائيل وعملاء المخابرات الأميركية في مماته، فهاجموا “نور الشريف ” هجومًا عنيفًا.

شعر المقاومة المصري

وفي الوقت ذاته كان الشِّعر المصري صامدًا على ذات الجبهة، فأصدر “الأبنودي” ديوانه: “الموت على الأسفلت”، وهو عبارة عن مرثية للفنان الراحل ناجي العليّ، الفنان المناضل الذي عاش في المخيم، واكتوى بالفقر والغربة، واكتشفه الشهيد “غسان كنفاني” الصحفي والروائي الذي اغتيل في سبعينيات القرن الماضي، في لبنان بأوامر مباشرة من “غولدا مائير” رئيسة وزراء دولة الكيان آنذاك.

وكما كتب “الأبنودي” ديوانه: “الموت على الأسفلت”، كتب ديوان: “المشروع والممنوع”، وفيه فضحٌ لحلفاء الصهاينة في الوطن العربي، وقبلها كتب أغنية: “المسيح” التي غناها عبدالحليم حافظ في لندن، وفيها ربط بين ما جرى من اليهود مع المسيح ابن “الناصرة “، في فلسطين، وما حدث منهم مع العرب في العصر الحاضر.

والشاعر “أحمد فؤاد نجم” ومعه “الشيخ إمام ” قدّما في فترة حصار المقاومة الفلسطينية في لبنان، أغنيات كثيرة، تمجد نضال الشعب الأبيّ، وغنى الشيخ إمام أغنيات لشعراء فلسطينيين ومصريين، تناولوا قصة المقاومة، منذ النكبة، حتى إخراج المقاومة من لبنان.

وغنى هذه الأغنيات في حفلات أحياها في باريس، وتونس، والجزائر، والجنوب اللبناني، ومعروف أن فريقًا من مناضلي اليسار المصري انضمّ إلى المقاومة الفلسطينية اللبنانية في فترة حصار الصهاينة لبيروت، منهم المطرب “عدلي فخري”، وعدد من الشعراء، منهم شاعر العامية سمير عبدالباقي.

ويمكن القول؛ إن ألحان الشيخ إمام، نقلت الشعور بالنضال الفلسطيني إلى الأجيال الجديدة في الوطن العربي، وانفردت “تونس”، باحتضان مشروعه الموسيقي الثوريّ، حتى يومنا هذا. وكان للشاعر “أمل دنقل” نصيبه من دعم قضية العرب الأولى، بقصيدته: “لا تصالح”، وهي رسالة موجّهة للتصدِّي لدعوة الصلح مع إسرائيل، قبل توقيع “كامب ديفيد” بسنوات.

وألقى – رحمه الله – هذه القصيدة في محفل عام أقيم في القاهرة، وفيما بعد، تعرّض “أمل دنقل” بعد موته بسنوات لحملة تشويه، من جانب “شعراء العولمة الأميركية”، استهدفت التقليل من منجزه، وأطلق عليه أحدهم لقب: “شاعر القبيلة”.

تجربة جادّة

وظلّ الفنانون والأدباء المصريون يعتبرون إسرائيل العدوّ الأوّل، ولما تصاعد النضال الفلسطيني في “غزّة”، وغيرها من الأراضي المحتلة، قدّم عمار الشريعي وآمال ماهر، أغنية “عربية يا أرض فلسطين”، وقد تم استخدامها لامتصاص غضب الشارع المصري المتعاطف مع الشعب الفلسطيني المناضل.

وآخر تجربة جادّة على مستوى الدراما التلفزيونية، قدّمها المخرج “يسري نصر الله” عن رواية “باب الشمس” للكاتب اللبناني إلياس خوري، في مسلسل بالاسم ذاته، وحققت نجاحًا جماهيريًا طيبًا. وهناك تجارب مسرحية كثيرة تناولت القضية الفلسطينية من أشهرها، مسرحية “اليهودي التائه” للكاتب يسري الجندي، قدّمها مسرح البالون، مواكبةً لانتفاضة الشعب الفلسطيني الثانية.

وعقب “السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023” أعلن فنانون مصريون تعاطفهم مع الشعب الفلسطيني، وسقط آخرون من الفنانين في عار الجهل والبلادة بالتقليل من الدور العظيم للمقاومة الفلسطينية، منهم “بيومي فؤاد” الذي عاقبه الجمهور المصري على موقفه، وأسقط فيلمًا له كان معروضًا في موسم عيد الفطر، وجعل منتجين سينمائيين يلغون تعاقداتهم معه.

ونبذ المثقّفون الوطنيون، كلَّ الذين واكبوا الحرب الصهيونيّة على “غزة” بعبارات داعية لتجنيب “مصر” ويلات الحرب، ورفعوا شعارًا يقول: “إحنا مالنا”، وهو شعار يهدف إلى عزل الشعب المصري عن محيطه الطبيعي وقضيته الأولى؛ قضية فلسطين.

الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لقناة الجزيرة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

الأربعاء 10 سبتمبر 3:38 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 12:38 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 10:36 ص

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:21 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:19 م

قد يهمك

متفرقات

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 10 نوفمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 10 نوفمبر 10:34 ص

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 10-11-2025 بتقدم تشمل الأصناف الفواكه والخضروات المتنوعة مثل الرمان المستورد…

خلال زيارته لصندوق النقد… الشرع وغورغييفا يناقشان سبل دعم الإصلاحات السورية

الإثنين 10 نوفمبر 9:37 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 19 جماد الاول 1447هـ اليوم فقط

الإثنين 10 نوفمبر 9:33 ص

النفط يرتفع مدعوماً بتفاؤل بإعادة فتح الحكومة الأميركية قريباً

الإثنين 10 نوفمبر 8:36 ص

اختيارات المحرر

عروض اسواق رامز تبوك الطازج الاثنين 10-11-2025 لمدة يومان

الإثنين 10 نوفمبر 7:31 ص

عروض خاص من بيت الرياضة الفالح نادي متكامل في بيتك بأفضل سعر

الإثنين 10 نوفمبر 6:30 ص

عروض التميمي علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 11-11-2025 | اقل الاسعار

الإثنين 10 نوفمبر 5:29 ص

عروض نستو الخبر الاثنين 19 جماد الاول 1447هـ | ساعات محدودة

الإثنين 10 نوفمبر 4:28 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter