Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

الجزائري بن ناصر من ميلان إلى دينامو زغرب

الجمعة 05 سبتمبر 11:22 م

حماس: مجرم الحرب نتنياهو يصر على إفشال جهود الوسطاء

الجمعة 05 سبتمبر 11:03 م

مشروع الكنيسة الرئاسية يثير جدلا دستوريا في كينيا

الجمعة 05 سبتمبر 10:54 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»صحة»هل تتعرق أثناء تناول الطعام؟ هذه الأسباب
صحة

هل تتعرق أثناء تناول الطعام؟ هذه الأسباب

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 27 مايو 8:51 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

هل لاحظت أنك تتعرق أثناء تناول الطعام؟ ما السبب وراء ذلك؟ وما العلاج؟

تُعرف ظاهرة التعرق أثناء تناول الطعام طبيا باسم التعرق الذوقي gustatory sweating . أو متلازمة فراي Frey Syndrome. ومن الشائع بين من يعانون من هذه الحالة أن يتعرقوا أثناء تناول الطعام أو بعده، خاصة بعد تناول الطعام الساخن والتوابل بسبب الارتفاع الطبيعي في درجة حرارة الجسم.

ويحتوي الطعام الحار على الفلفل الأحمر أو الأسود الذي يحتوي على الكابسيسين الذي يحفز النظام الحراري ليشعر الإنسان بالدفء. وللحد من التعرق الذوقي، يجب معرفة الأسباب الكامنة وراءه.

لماذا يحدث التعرق أثناء الأكل؟

قد يحدث التعرق الذوقي لأسباب متعددة:

1- تلف في العصب

أثناء تناول الطعام، قد يكون هناك احمرار في الوجه وتعرق بسبب تلف العصب الأذني الصدغي، أو مرض مثل القوباء المنطقية shingles، كما يقول الطبيب الاستشاري وأخصائي العناية المركزة الدكتور روحي بيرزادا، لموقع هيلث شوتس.

2- جراحة الرأس أو الرقبة

أحد الأسباب الأكثر شيوعا للتعرق الذوقي هو وجود تاريخ من جراحة الرقبة أو الرأس.

ومن المعتقد بشكل عام أن جراحة الغدة النكفية يمكن أن تلحق الضرر بالأعصاب القريبة عن طريق الخطأ، مما يؤدي إلى ظهور إشارات عصبية مختلطة معينة، مثل تلك الخاصة بالتعرق.

وينتج جسمنا بشكل طبيعي المزيد من اللعاب عندما نأكل. ولكن، في حالة تلف أعصاب الغدد النكفية، قد يبدأ جسمك بالتعرق بدلا من إفراز اللعاب.

3- تناول غذاء غني بالبروتين

قد يحدث ما يسمى تعرق اللحوم، وهو التعرق المفرط بعد تناول وجبات غنية بالبروتين وليس اللحوم فقط.

لذا فإن موازنة البروتين في النظام الغذائي أو تناول كميات أقل على فترات متكررة قد يساعد في تقليل نوبات التعرق هذه.

كيفية منع التعرق الذوقي؟

خيارات العلاج لهذا النوع من التعرق محدودة. ومع ذلك، فإن العديد من العلاجات قد تقلل أو توقف التعرق الذوقي، وبعضها يتمثل في:

1- العلاجات المتاحة دون وصفة طبية

في بعض الأحيان، قد يصف طبيبك علاجات موضعية بدون وصفة طبية وأدوية عن طريق الفم. وقد تشمل هذه مضادات التعرق التي يمكن تطبيقها على الوجه أو المناطق الأخرى التي تتعرق فيها. كما أن الأدوية مثل مضادات الكولين قد تحد أيضا من التعرق.

حقن البوتوكس هي خيار العلاج الأساسي لمتلازمة فراي.

3- اليوميات

من النصائح تدوين الطعام الذي يسبب التعرق، وتتم ملاحظة هذا النمط. ويمكنك تحليل المعلومات التي تم جمعها بحلول نهاية الأسبوع لمعرفة أنماط الطعام التي تسبب لك التعرق أكثر. ويمكنك إيقاف هذه الأطعمة لمعرفة ما إذا كان الامتناع عن تناولها قد يساعد في الحد من التعرق.

كيف يحدث التعرق؟

يتم إنتاج العرق عن طريق الغدد الموجودة في الطبقة العميقة من الجلد، الأدمة. وتوجد الغدد العرقية في جميع أنحاء الجسم، ولكنها أكثر عددا في الجبهة والإبطين والكفين وأخمص القدمين، وذلك وفقا لدائرة الصحة بولاية فيكتوريا الأسترالية.

ويتكون العرق أساسا من الماء، ولكنه يحتوي أيضا على بعض الأملاح. وتتمثل مهمتها الرئيسية في التحكم بدرجة حرارة الجسم. ومع تبخر الماء الموجود بالعرق، يبرد سطح الجلد. وهناك وظيفة إضافية للعرق هي المساعدة في الإمساك عن طريق ترطيب راحة اليد قليلا.

التعرق الطبيعي

التعرق الطبيعي والصحي يحدث بسبب:

  • درجات الحرارة المرتفعة، كما هو الحال في الصيف.
  • تمرين جسدي.
  • ضغط عاطفي.
  • تناول الأطعمة الساخنة أو الحارة.
  • الحمى المرتبطة بالمرض.

فرط التعرق

يُعرف التعرق الزائد بفرط التعرق الذي يعد الأكثر شيوعا، وهو مجهول السبب لأنه لا يمكن العثور على سبب له. ويمكن أن يتطور خلال مرحلة الطفولة أو في وقت لاحق من الحياة، وقد يؤثر على أي جزء من الجسم، ولكن الراحتين والأخمصين أو الإبطين هي المناطق الأكثر إصابة. وقد يحدث التعرق الزائد حتى أثناء الطقس البارد، ولكنه يصبح أسوأ أثناء الطقس الدافئ وعندما يكون الشخص تحت ضغط عاطفي.

وبعض الأسباب المعروفة تشمل:

  • البدانة.
  • التغيرات الهرمونية المرتبطة بانقطاع الطمث (الهبات الساخنة).
  • الأمراض المرتبطة بالحمى، مثل العدوى أو الملاريا
  • فرط نشاط الغدة الدرقية.
  • السكري.
  • بعض الأدوية.

وفي معظم الحالات، لا يلزم إجراء أي فحوص خاصة لتشخيص فرط التعرق. وفي بعض الأحيان، يوصى بإجراء فحص الدم لمرض الغدة الدرقية.

علاج فرط التعرق

يعتمد علاج التعرق الزائد حسب السبب، وقد يشمل العلاج:

  • تخفيض الوزن، إذا كان الشخص يعاني من زيادة الوزن.
  • التطبيقات الموضعية (وضع المواد الموصوفة على الجلد) مثل: مضادات التعرق التي تحتوي على 10-25% من أملاح الألومنيوم، أدوية “مضادات الكولين” التي قد تكون متاحة على شكل كريم أو رذاذ أو مسحوق أو عصا أو رول أون أو مسح أو طلاء.
  • يمكن وصف أدوية “مضادات الكولين” عن طريق الفم لمنع تنشيط الغدد العرقية.
  • يمكن وصف العلاج بالهرمونات البديلة للحد من الهبات الساخنة لانقطاع الطمث.
  • الرحلان الأيوني، حيث يتم تقليل نشاط الغدد العرقية مؤقتا عن طريق تمرير تيار كهربائي منخفض المستوى عبر الجلد.
  • حقن البوتوكس لشل الغدد العرقية. ويستمر تأثير حقنة واحدة من 6-9 أشهر
  • يمكن إجراء عملية جراحية للأعصاب التي تتحكم في الغدد العرقية، وفي الحالات الشديدة التي لم تنجح فيها جميع العلاجات الأخرى.

نقص التعرق

يسمى انخفاض التعرق بنقص التعرق إذا كان هناك فقدان جزئي للتعرق، أو عدم التعرق إذا كان هناك نقص كامل في التعرق. ويمكن أن يحدث هذا لعدد من الأسباب، تشمل:

  • بعض الاضطرابات الجلدية.
  • حروق في الجلد تؤدي إلى تلف الغدد العرقية.
  • قصور الغدة الدرقية.
  • الجفاف.
  • الحرارة المفرطة لفترة طويلة أو ممارسة الرياضة أثناء الطقس الحار.

وقد تخلف قلة التعرق مشاكل في التحكم بدرجة الحرارة، وتؤدي إلى ارتفاع حاد في درجة حرارة الجسم أثناء الطقس الحار. وفي بعض الأحيان، يمكن أن يكون هذا مهددا للحياة.

ضربة الشمس والإرهاق الحراري

يمكن أن تحدث ضربة الشمس في الطقس الحار عندما لا يتم إنتاج كمية كافية من العرق للحفاظ على برودة الجسم. ويمكن أن تشمل الأعراض ما يلي:

  • تشنجات العضلات.
  • صداع.
  • غثيان.
  • قيء.

ويمكن أن يؤدي الفقد المفرط لأملاح الجسم ومياهه إلى مضاعفات تهدد الحياة. ويجب عندها البحث عن مكان بارد ومظلل، وشرب الكثير من السوائل، وغمر الجسم بالماء، إذا لزم الأمر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

غزة تسجل حالات مرضية كانت تعتبر نادرة

الخميس 04 سبتمبر 11:04 م

دراسة: احتمالات تكرار الإصابة بسرطان الثدي للمتعافيات في سن مبكرة منخفضة نسبيا

الخميس 04 سبتمبر 5:59 م

النوبات القلبية قد يكون سببها عدوى بكتيرية في الشرايين

الخميس 04 سبتمبر 1:55 م

كيف تُستخدم المحاكاة في التدريب الطبي؟

الأربعاء 03 سبتمبر 12:29 م

مسكنات ألم شائعة تزيد من مقاومة المضادات الحيوية

الأربعاء 03 سبتمبر 11:28 ص

منافس جديد لأوزمبيك.. ما هو؟

الأربعاء 03 سبتمبر 10:27 ص

قد يهمك

الأخبار

الجزائري بن ناصر من ميلان إلى دينامو زغرب

الجمعة 05 سبتمبر 11:22 م

انضم لاعب الوسط الجزائري الدولي إسماعيل بن ناصر إلى نادي دينامو زغرب الكرواتي لكرة القدم…

حماس: مجرم الحرب نتنياهو يصر على إفشال جهود الوسطاء

الجمعة 05 سبتمبر 11:03 م

مشروع الكنيسة الرئاسية يثير جدلا دستوريا في كينيا

الجمعة 05 سبتمبر 10:54 م

رواندا تطلق أول تاكسي جوي ذاتي في قمة الطيران الأفريقي

الجمعة 05 سبتمبر 10:53 م

اختيارات المحرر

مصر ضد إثيوبيا في تصفيات مونديال 2026.. موعد المباراة والتشكيلة والقنوات الناقلة للبث المباشر

الجمعة 05 سبتمبر 10:46 م

3 قتلى و15 مصاباً في هجوم لـ«القاعدة» على قوات الأمن جنوب اليمن

الجمعة 05 سبتمبر 10:21 م

هزات ارتدادية لزلزال أفغانستان توقع مصابين وتثير الذعر

الجمعة 05 سبتمبر 10:02 م

الساحل الأفريقي.. الطائرات المسيّرة تكتب فصلا جديدا في الصراع

الجمعة 05 سبتمبر 9:53 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter