Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

خصومات فوشية للعودة إلى المدارس 2025 مع كود خصم وهدايا مجانية

الأحد 17 أغسطس 5:25 م

رئيس وزراء السودان يوجه رسالة لشعب كولومبيا بشأن المرتزقة

الأحد 17 أغسطس 5:21 م

ناشونال إنترست: هذه هي المادة السرية التي تجعل المقاتلات الأميركية شبحية

الأحد 17 أغسطس 5:15 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»السياسة وصناعة الثقافة.. لعبة المتن والهامش
ثقافة وفن

السياسة وصناعة الثقافة.. لعبة المتن والهامش

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 28 مايو 7:45 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لا يقوم تهميش مثقف أو مبدع ما في الآداب والفنون بالضرورة على رداءة ما ينتجه، أو كسله في التسويق له، أو طغيان شقاء عيشه على انشغاله بتجويد إبداعه أو البحث عن أبواب ونوافذ يطلّ منها على القاعدة العريضة من الناس، إنما قد يكون هذا راجعًا إلى ما هو فوق طاقته، ألا وهو تآمر الظروف عليه، أو إزاحته بفعل فاعل يملك القدرة الفائقة على تدشين ثقافة ما، أو التحمس لأخرى وترويجها، والانتصار لها.

هندسة الثقافات

إن الالتفات إلى الثقافة باعتبارها أداة سيطرة، أو وسيلة للتمكن الاقتصادي، أو حيازة السلطة والمكانة الاجتماعية، جعل الساعين إلى تحقيق هذه الأهداف معنيين كثيرًا وعميقًا بحصار كل ثقافة تعمل ضد ما يقصدون، وإبعاد كل مثقف لا ينتج ما يفيدهم. على العكس من ذلك تمامًا، ينتصر هؤلاء لكل خطاب أو رؤية أو فلسفة تساعدهم في فرض مسارهم، بل يصنعون هذه الثقافة وينشئونها في كثير من الأحيان.

لا يقتصر الأمر في هذا على سلطات الدول، لاسيما في ظل نظم الحكم المستبدة والشمولية، إنما أيضًا في ركاب الإستراتيجيات العالمية الرامية إلى الهيمنة. فنشر الشيوعية كان جزءًا أصيلًا من سعي الاتحاد السوفياتي المنهار إلى تعزيز نفوذه المادي في العالم.

في المقابل فإن توظيف الثقافة الليبرالية لا يزال رافعة من روافع السياسة الرأسمالية الغربية عمومًا، والأميركية خصوصًا، حتى لو أصيب هذا المسار بداء الدعاية والتلاعب والمخاتلة. وفطنت الصين إلى أهمية الثقافة في تمهيد الأرض أمام تمدد مشروعها الرامي إلى أن تكون قوى عالمية عظمى، سواء في نظام قطبي ثنائي أو متعدد الأقطاب؛ أملًا في أن تنفرد هي بالساحة العالمية مستقبلًا، لذا شرعت أخيرًا في تكوين جماعات ومؤسسات ثقافية لاسيما في آسيا وأفريقيا تدور في فلكها.

قبل ذلك كانت هناك رؤيتان تحكمان نظرة القوى الاستعمارية لمسألة الثقافة، الرؤية الفرنسية التي أرادت اجتثاث ثقافات البلاد المُستعمَرة، وزرع الثقافة الفرنسية مكانها عنوة. والرؤية الإنجليزية التي هندست الثقافات، بهدوء ونعومة، على أساس المبدأ الأساسي للإمبراطورية البريطانية وهو “فرق تسد”، وفي خدمة الهدف الأساسي للبريطانيين، وهو الاستيلاء على الموارد الاقتصادية.

نخب مصنوعة

هذه الرؤى لا تُطلق في الفراغ، ولا تقف عند حد الأمنيات والرغبات والتطلعات، إنما تُترجم في إجراءات محددة، وكل إجراء ينادي صاحبه، وكل هدف يجذب أتباعه، ليس عن اقتناع بالضرورة، إنما لتحصيل منفعة ما. فالاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة، وقبلهما إنجلترا وفرنسا، كانت لها نخب شجعتهم، أو صنعتهم على عيونها، لحمل الأفكار وإشاعتها في المجتمعات قاطبة، وفتحت لهؤلاء مؤسسات وهيئات، وأطلقت لهم منابر ومنصات ومطبوعات تصدروها، وتم في خفاء وبتحايل تصدير ما ينتجونه إلى الناس، الذين لم يكن بوسع أغلبهم أن يمسكوا بأيديهم الخيط الذي يربط هؤلاء بمشروعات هيمنة ما.

وسار كثير من الحكومات التي قامت في دول العالم الثالث بعد الاستقلال على النهج ذاته، إذ كان عليها أن تبحث عن حاملي خطابها إلى الناس، أو من ينتجون خطابًا؛ لتبرير سلوك أهل القرار وتدابيرهم، وتجميل صورتهم، وتسويق السائد والمتاح للناس باعتباره أفضل ما يمكن بلوغه، ثم دعوتهم إلى الصبر على الفقر والضيم والإهانة.

ولأن من مصلحة الساعين إلى الهيمنة أو التحكم، سواء كانوا يمثلون قوى استعمارية، أو شركات متعددة الجنسيات، أو تنظيمات عابرة للحدود، أو أيديولوجيات أن يكون الموالون لهم في الصدارة، حتى يضمنوا تأثيرًا واسعًا لخطابهم، فإنهم يسخون بالمال والجهد في سبيل أن يضعوا هؤلاء في صدارة المشهد، ويصنعوا من بينهم رموزًا، وفق آليات صناعة النجم المعروفة، ما يضمن أن العائد من وراء هذا، مهما زادت كلفته، سيكون كبيرًا.

لا يخلو عهد من أمثال هؤلاء المتصدرين للمشهد بتدبير وربما تآمر، رغم أن أمثالهم يكونون في الغالب الأعم ليسوا أصحاب إنتاج ثقافي عميق وراسخ وغزير ونافع للناس حتى يكونوا جديرين بحيازة الصدارة، أو مستحقين لانهمار ما يقولونه أو يكتبونه أو يرسمونه على أسماع الناس وعيونهم ليل نهار.

كما أن هذا المسلك ليس جديدًا على الإنسانية، فمنذ الأزمنة الغابرة، وتتدخل السلطة السياسية لتنتصر لفكرة على أختها، ومذهب على أخيه، وأصحاب رؤية على منافسيهم أو مختلفين معهم. وليس أدل على هذا في تاريخ الحضارة الإسلامية أكثر من انتصار الخليفة العباسي المأمون للمعتزلة، ثم انكسارهم بعده، وتفضيل أغلب الخلفاء الأفكار التي كانت تدعو إلى طاعة ولي الأمر، أو على الأقل لا تصنع رؤى مناهضة له.

المبدع الحقيقي

وفي الزمن القديم حكمت المثقفَ، شاعرًا كان أو ناثرًا أو عالمًا، ظروفٌ معينة، فرضتها سلطة الحكم والمال، جعلت أشخاصًا أو فكرة أو مذهبًا أدبيًا وثقافيًا أو مسارًا علميًا يعلو على ما عداه. فالكتاب الذي كان يروق لخلفاء وأمراء وموسرين كانوا يدفعون للوراقين والنساخين ما يضمن إنتاج نسخ كثيرة منه، تكون على أرفف المكتبات وبأيدي المجايلين واللاحقين من المؤلفين، بما يعطي الكتاب وصاحبه فرصة للبقاء أو الخلود. والعكس صحيح تمامًا، فكم من كتب مهمة لم يستطع مؤلفوها تجهيز نسخ كثيرة منها فتآكل قليلها، ثم ضاع، وصار نسيًا منسيًا.

هذا الأمر تكرر في كل الحضارات، خاصة قبل اختراع المطبعة، أما بعده فقد ظهرت أسباب جديدة إضافية، لتغليب ثقافة على أخرى، ومثقف على آخر، منها الأيديولوجيات التي جعلت أتباعها يوسعون الدروب لكتّاب ينتمون إليها، ويعلون من شأنهم، ويقدمونهم على من هم أكثر منهم موهبة، وأغزر إنتاجًا، وأفيد للناس.

ورغم أن فرض الأسماء والأفكار الموالية لمشروعات استعمارية أو لسلطة أو لأيديولوجيات أو تلك المشمولة برعاية أموال على حساب أصحاب الاستحقاق والجدارة، يبدو عملية عابرة، إذ إن الإبداع الحقيقي هو ما يبقى في النهاية، فإن  مثل هذه التصرفات طالما ظلمت كثيرين من المثقفين في طريقها، وألقت بهم في الهامش البارد.

إن المبدع الموهوب الحر أو المستقل، وذلك المنحاز للناس، عليه أن يبذل جهدًا مضنيًا، ويجمع دومًا بين الجدية والإجادة والتجديد، في سبيل أن يبقى في المتن ولا يُلقى به في الهامش، وقد يغرق تمامًا في الظلام. وإذا كانت قلة من المبدعين تقاوم وتصمد وتراهن على الناس وتنتصر لإبداعها، فإن الأغلبية تنكسر وتنسحب في قنوط، وتكون الثقافة هي الخاسر، والأكثر خسارة هو المجتمع.

الآراء الواردة في هذا المقال هي آراء الكاتب ولا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لقناة الجزيرة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كتابة النساء.. كيف تحولت الـ”نوشو” من أداة مقاومة إلى تراث وطني يحتفي به الجميع؟

الأحد 17 أغسطس 5:12 م

العمارة الصحراوية بالمغرب.. جمال يتناغم مع الطبيعة وضرورات المناخ

الأحد 17 أغسطس 4:11 م

هل تتجاوز الرواية السورية الانقسام لتعيد بناء الذاكرة الوطنية؟

الأحد 17 أغسطس 3:10 م

القدس تجمع الكشافين.. فعاليات دولية لتعزيز الوعي بالقدس وفلسطين

الأحد 17 أغسطس 1:08 م

فنانون يتضامنون مع حياة الفهد في أزمتها الصحية برسائل مؤثرة

الأحد 17 أغسطس 11:58 ص

الموسيقى الإريترية.. حنجرة الثورة ورصاصتها الثقافية

الأحد 17 أغسطس 12:47 ص

قد يهمك

متفرقات

خصومات فوشية للعودة إلى المدارس 2025 مع كود خصم وهدايا مجانية

الأحد 17 أغسطس 5:25 م

تقدم فوشية Fuchsia عرض خاص بمناسبة العودة إلى المدرسة حيث يجمع بين الخصومات والهدايا المجانية…

رئيس وزراء السودان يوجه رسالة لشعب كولومبيا بشأن المرتزقة

الأحد 17 أغسطس 5:21 م

ناشونال إنترست: هذه هي المادة السرية التي تجعل المقاتلات الأميركية شبحية

الأحد 17 أغسطس 5:15 م

استقرار الدينار العراقي مقابل الدولار مع بدء التعاملات الأسبوعية

الأحد 17 أغسطس 5:13 م

اختيارات المحرر

موعد مباراة النصر ضد الاتحاد في نصف نهائي السوبر السعودي والقنوات الناقلة

الأحد 17 أغسطس 5:06 م

روبوتات “ميتا” تخوض محادثات حساسة وتقدم معلومات طبية خاطئة | تكنولوجيا

الأحد 17 أغسطس 5:01 م

فحص سرطان القولون يكشف عن التأثير السلبي للذكاء الاصطناعي على الأطباء

الأحد 17 أغسطس 4:48 م

عُمان تقلص دينها العام إلى 36.6 مليار دولار رغم تراجع إيراداتها 

الأحد 17 أغسطس 4:44 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter