Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مادة كمومية ثورية تمهد الطريق لأجهزة إلكترونية أسرع ألف مرة

الإثنين 14 يوليو 10:41 م

رجال دين يتهمون مستوطنين في الضفة الغربية بالاعتداء على مواقع مسيحية

الإثنين 14 يوليو 10:22 م

استمتع بعروض فن لاند الصيفية 2025 واحصل على رصيد مضاعف للمرح في مكة والرياض

الإثنين 14 يوليو 10:03 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»السنغال بلد الثقافة والتصوف ومحاربة الاستعمار
ثقافة وفن

السنغال بلد الثقافة والتصوف ومحاربة الاستعمار

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 20 أبريل 10:05 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يتحدث الباحث في التاريخ والفكر والسياسة الدكتور محمد سعيد باه عن التكوين الثقافي والاجتماعي في بلاده السنغال، وعن دخول الإسلام إليها، وعن الطرق الصوفية المنتشرة فيها، وعن دخول المستعمرين.

ويقول سعيد باه إن دخول الإسلام إلى حوض السنغال كان في النصف الثاني من القرن الهجري الأول، بخلاف ما يروج البعض بأن المرابطين هم من أدخلوا الإسلام إلى المنطقة.

ولم يرتبط دخول الإسلام إلى المنطقة بحدث تاريخي، بل كان عن طريق تسلل تجار يحملون ثقافة وهوية إسلامية إلى المنطقة التي كانت جاذبة اقتصاديا لغناها بالذهب وبثروات أخرى، حيث تأثر أهل المنطقة وأعجبوا بهؤلاء التجار فأسلموا فرادى في البداية ثم انتشر الإسلام بعد ذلك.

وقامت مملكة التكرور -التي يرجح سعيد باه أن اسم السنغال مأخوذا منها- والإسلام على مشارف المنطقة، وقال إن ممالك أخرى كانت موجودة في المنطقة، ومثلا السنغال كانت جزءا من مملكة مالي الإسلامية ومن غانا الكبيرة.

وتتميز السنغال بتعدد الإثنيات والقبائل والتشكيلات الاجتماعية مثل باقي الدول الأفريقية، لكنها ليست معقدة، فمثلا في السنغال هناك نحو 22 مكونا اجتماعيا، في حين في بوركينا فاسو يقدر عدد المكونات الاجتماعية بـ60 مكونا.

الطرق الصوفية

وفي السياق ذاته، يكشف الباحث في التاريخ والفكر والسياسة أن التصوف دخل المنطقة انطلاقا من الجزائر وعبر موريتانيا مع محمد بن عبد الكريم بن محمد المغيلي الذي كان له تأثير كبير جدا على المستويين الديني والسياسي.

وانتشرت “الطريقة القادرية” في المنطقة، وكانت محركا حتى للجهاد، وجاءت لاحقا “الطريقة التيجانية”.

وكان التصوف في المنطقة يقوم على 4 أعمدة، هي: الجهاد من أجل تمكين الإسلام، والتعليم ونشر المعرفة في أوساط الناس، والتربية وصقل أرواح الأتباع، والدعوة العامة، وهي أعمدة يقول ضيف “حكاية أفريقية من بودكاست “أثير” إن الاستعمار الفرنسي قضى عليها.

وعن خصائص “الطريقة المريدية” -التي تعتبر من المحركات الأساسية في السنغال- يوضح سعيد باه أن مؤسس هذه الطريقة هو الشيخ أحمد بامبا، وهو عالم متمكن وكان زاهدا ورفض الخضوع للاحتلال الأجنبي، ليكون مصيره النفي إلى الغابون ثم موريتانيا ثم نفي مرة أخرى، وبعد عودته تعرض للحصار في بيته حتى وفاته وهو في الإقامة الجبرية.

ومن خلال المعركة التي خاضها مع الاحتلال الأجنبي استطاع الشيخ بامبا أن يكوّن قاعدة صوفية متماسكة كما يقول سعيد باه الذي يروي أن الشيخ كان يدعو القبائل التي كان يستهدفها التنصير إلى الدخول في الإسلام حتى تقول للاستعمار إنها تؤمن بالله عز وجل.

وعندما سئل الشيخ بامبا: كيف يدخلون في الإسلام وهم لا يصلّون ولا يصومون؟ قال “سيأتي من يعلمهم الصلاة، أنا ما عندي وقت”.

وحسب الباحث في التاريخ والفكر والسياسة، فإن “الطريقة التيجانية” لا تزال مسيطرة في المجتمع السنغالي، و”الطريقة المريدية” مسيطرة من حيث الحيوية، أما “الطريقة القادرية” فأصبحت في وضع ضيق.

ومن جهة أخرى، يعتبر أن دخول المستعمرين إلى السنغال لا يختلف عن دخولهم إلى أماكن أخرى من العالم الإسلامي، فقد بدأ الاستعمار البرتغالي في القرن الـ15 الميلادي، ثم تبعهم الهولنديون، ثم البريطانيون، ثم الفرنسيون الذين وصلوا إلى السنغال في حدود 1622.

ويؤكد سعيد باه أن الاستعمار الفرنسي وجد الشعب السنغالي متعلما، فقد كان هناك علماء وكتب، أما التعليم الذي كان ينشره الاستعمار فكان من أجل خدمة المشروع الاستعماري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مخرج هوليودي ينتظر السجن 90 عاما بتهمة غسل أموال نتفليكس

الإثنين 14 يوليو 8:44 م

الأماكن الأردنية وحماية الذاكرة من التزوير والسرقة في قصص “النباح الأخير” | ثقافة

الإثنين 14 يوليو 1:41 م

رواية “الهرّاب” تفتح ملف اليهود في الجزائر خلال حقبتي الاستعمار والعشرية السوداء

الأحد 13 يوليو 7:23 م

عمرو دياب.. معادلة صدارة أغاني البوب لأكثر من 40 عاما

الأحد 13 يوليو 7:19 م

الأدب والألم: كيف يولد الجمال من رماد البؤس؟

الأحد 13 يوليو 6:22 م

“العائلة المالكة”.. دراما ملكية هندية تخطف الأنظار وتخيب التوقعات | فن

الأحد 13 يوليو 6:18 م

قد يهمك

علوم

مادة كمومية ثورية تمهد الطريق لأجهزة إلكترونية أسرع ألف مرة

الإثنين 14 يوليو 10:41 م

تخيل أن لديك مصباحا كهربائيا يحتاج إلى سلك موصل للكهرباء لكي يضيء، وآخر عازلا لمنع…

رجال دين يتهمون مستوطنين في الضفة الغربية بالاعتداء على مواقع مسيحية

الإثنين 14 يوليو 10:22 م

استمتع بعروض فن لاند الصيفية 2025 واحصل على رصيد مضاعف للمرح في مكة والرياض

الإثنين 14 يوليو 10:03 م

3850 اعتقالا بالضفة خلال النصف الأول من 2025

الإثنين 14 يوليو 10:02 م

اختيارات المحرر

الفائزون بالجوائز الفردية في كأس العالم للأندية 2025

الإثنين 14 يوليو 9:46 م

فيديو نادر أطلق أحد أشهر ألعاب العالم.. قصة “برنس أوف بيرشيا” | تكنولوجيا

الإثنين 14 يوليو 9:44 م

موكب احتفالي يجوب شوارع مدينة تركية تكريما لفتيات أتممن حفظ القرآن

الإثنين 14 يوليو 9:24 م

عرض غداء من سبيك إيزي بـ45 ريال فقط يشمل تاكو ومشروب وبطاطس إلى يوم الخميس 17-7-2025

الإثنين 14 يوليو 9:02 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter