العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية ثقافة وفن

السنغال بلد الثقافة والتصوف ومحاربة الاستعمار

الأحد 20 أبريل 10:05 م
بقسم ثقافة وفن
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

يتحدث الباحث في التاريخ والفكر والسياسة الدكتور محمد سعيد باه عن التكوين الثقافي والاجتماعي في بلاده السنغال، وعن دخول الإسلام إليها، وعن الطرق الصوفية المنتشرة فيها، وعن دخول المستعمرين.

ويقول سعيد باه إن دخول الإسلام إلى حوض السنغال كان في النصف الثاني من القرن الهجري الأول، بخلاف ما يروج البعض بأن المرابطين هم من أدخلوا الإسلام إلى المنطقة.

ولم يرتبط دخول الإسلام إلى المنطقة بحدث تاريخي، بل كان عن طريق تسلل تجار يحملون ثقافة وهوية إسلامية إلى المنطقة التي كانت جاذبة اقتصاديا لغناها بالذهب وبثروات أخرى، حيث تأثر أهل المنطقة وأعجبوا بهؤلاء التجار فأسلموا فرادى في البداية ثم انتشر الإسلام بعد ذلك.

وقامت مملكة التكرور -التي يرجح سعيد باه أن اسم السنغال مأخوذا منها- والإسلام على مشارف المنطقة، وقال إن ممالك أخرى كانت موجودة في المنطقة، ومثلا السنغال كانت جزءا من مملكة مالي الإسلامية ومن غانا الكبيرة.

وتتميز السنغال بتعدد الإثنيات والقبائل والتشكيلات الاجتماعية مثل باقي الدول الأفريقية، لكنها ليست معقدة، فمثلا في السنغال هناك نحو 22 مكونا اجتماعيا، في حين في بوركينا فاسو يقدر عدد المكونات الاجتماعية بـ60 مكونا.

الطرق الصوفية

وفي السياق ذاته، يكشف الباحث في التاريخ والفكر والسياسة أن التصوف دخل المنطقة انطلاقا من الجزائر وعبر موريتانيا مع محمد بن عبد الكريم بن محمد المغيلي الذي كان له تأثير كبير جدا على المستويين الديني والسياسي.

وانتشرت “الطريقة القادرية” في المنطقة، وكانت محركا حتى للجهاد، وجاءت لاحقا “الطريقة التيجانية”.

وكان التصوف في المنطقة يقوم على 4 أعمدة، هي: الجهاد من أجل تمكين الإسلام، والتعليم ونشر المعرفة في أوساط الناس، والتربية وصقل أرواح الأتباع، والدعوة العامة، وهي أعمدة يقول ضيف “حكاية أفريقية من بودكاست “أثير” إن الاستعمار الفرنسي قضى عليها.

وعن خصائص “الطريقة المريدية” -التي تعتبر من المحركات الأساسية في السنغال- يوضح سعيد باه أن مؤسس هذه الطريقة هو الشيخ أحمد بامبا، وهو عالم متمكن وكان زاهدا ورفض الخضوع للاحتلال الأجنبي، ليكون مصيره النفي إلى الغابون ثم موريتانيا ثم نفي مرة أخرى، وبعد عودته تعرض للحصار في بيته حتى وفاته وهو في الإقامة الجبرية.

ومن خلال المعركة التي خاضها مع الاحتلال الأجنبي استطاع الشيخ بامبا أن يكوّن قاعدة صوفية متماسكة كما يقول سعيد باه الذي يروي أن الشيخ كان يدعو القبائل التي كان يستهدفها التنصير إلى الدخول في الإسلام حتى تقول للاستعمار إنها تؤمن بالله عز وجل.

وعندما سئل الشيخ بامبا: كيف يدخلون في الإسلام وهم لا يصلّون ولا يصومون؟ قال “سيأتي من يعلمهم الصلاة، أنا ما عندي وقت”.

وحسب الباحث في التاريخ والفكر والسياسة، فإن “الطريقة التيجانية” لا تزال مسيطرة في المجتمع السنغالي، و”الطريقة المريدية” مسيطرة من حيث الحيوية، أما “الطريقة القادرية” فأصبحت في وضع ضيق.

ومن جهة أخرى، يعتبر أن دخول المستعمرين إلى السنغال لا يختلف عن دخولهم إلى أماكن أخرى من العالم الإسلامي، فقد بدأ الاستعمار البرتغالي في القرن الـ15 الميلادي، ثم تبعهم الهولنديون، ثم البريطانيون، ثم الفرنسيون الذين وصلوا إلى السنغال في حدود 1622.

ويؤكد سعيد باه أن الاستعمار الفرنسي وجد الشعب السنغالي متعلما، فقد كان هناك علماء وكتب، أما التعليم الذي كان ينشره الاستعمار فكان من أجل خدمة المشروع الاستعماري.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

ثقافة وفن

افتتاح كان السينمائي.. دي نيرو يهاجم ترامب والمصورة فاطمة حسونة حاضرة بعد استشهادها

الأربعاء 14 مايو 1:59 ص
ثقافة وفن

وزيرة الثقافة الفرنسية تدافع عن نجوم السينما المنددين بـ”الإبادة الجماعية” في غزة

الثلاثاء 13 مايو 11:08 م
ثقافة وفن

كبار هوليود يردون على ترامب: نحتاج إعفاءات لا عقوبات

الثلاثاء 13 مايو 9:44 م
ثقافة وفن

ما درجات البخل عند العرب؟

الثلاثاء 13 مايو 8:05 م
ثقافة وفن

فيلم “ثاندربولتس”.. هل ينقذ سلسلة مارفل من الركود؟

الثلاثاء 13 مايو 7:42 م
ثقافة وفن

من أعظم مخرج في التاريخ؟ ريتا خان تجيب

الثلاثاء 13 مايو 6:41 م
ثقافة وفن

بعد جدل ومنع.. مؤرخ إيطالي يدخل “الشوك والقرنفل” لجامعة لا سابينزا

الثلاثاء 13 مايو 6:03 م
ثقافة وفن

نقل مغني الراب توري لينز للمستشفى بعد تعرضه لاعتداء في السجن

الثلاثاء 13 مايو 5:40 م
ثقافة وفن

“أحداث دمشق 1860” تقلبات الفردوس والجحيم في قصة مذبحة وتعاف

الثلاثاء 13 مايو 5:03 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .